logo
ترمب يسحب ترشيح الملياردير جاريد إسحاقمان لقيادة 'ناسا'

ترمب يسحب ترشيح الملياردير جاريد إسحاقمان لقيادة 'ناسا'

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام

أعلن مصدر طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول بالتعليق علناً على قرارات الإدارة المتعلقة بالموظفين السبت، أن الرئيس دونالد ترمب سحب ترشيح الملياردير جاريد إسحاقمان، لقيادة وكالة «ناسا». ولم يستجب «البيت الأبيض» و«ناسا» فوراً لطلبات التعليق المُرسلة عبر البريد الإلكتروني.
وأعلن ترمب في ديسمبر الماضي، خلال الفترة الانتقالية الرئاسية، اختياره إسحاقمان لمنصب المدير القادم لوكالة الفضاء. وكان إسحاقمان متعاوناً وثيقاً مع الملياردير إيلون ماسك منذ أن اشترى أول رحلة طيران مستأجرة له على متن شركة «سبيس إكس» التابعة لماسك عام 2021.
وإسحاقمان هو الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة «شيفت4»، وهي شركة معالجة بطاقات الائتمان. كما اشترى سلسلة من الرحلات الفضائية من «سبيس إكس» وأجرى أول رحلة فضائية خاصة. ولدى «سبيس إكس» عقود واسعة النطاق مع «ناسا».
ووافقت لجنة التجارة والعلوم والنقل في مجلس الشيوخ على ترشيح إسحاقمان في أواخر أبريل، وكان من المتوقع أن يجري تصويت في مجلس الشيوخ الأمريكي بكامل هيئته قريباً.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ممارسات شائعة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان
ممارسات شائعة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

ممارسات شائعة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان

يسلط أحد أبرز أطباء الأورام في الولايات المتحدة الضوء على 5 عادات شائعة قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. ففي مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست"، أشار الدكتور ميكائيل سيكيريس، رئيس قسم أمراض الدم في مركز سيلفستر الشامل للسرطان بولاية فلوريدا، إلى أنشطة حياتية يمارسها كثيرون دون إدراك لعواقبها، قد تساهم في تطوّر أنواع متعددة من السرطان، لا سيما مع تزايد نسب الإصابة بين الشباب. اضافة اعلان ورغم معرفة الجميع بخطورة التدخين والكحول، يؤكد سيكيريس أن هناك ممارسات أخرى تستوجب التوقف عندها، ومن أبرزها: - تناول المشروبات الساخنة جدا تشير الدراسات إلى أن شرب الشاي أو القهوة في درجات حرارة تتجاوز 60 درجة مئوية يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان المريء، خاصة عند الجمع بين المشروبات الساخنة والكحول. وأظهرت دراسة صينية أن من يشربون الشاي شديد السخونة يوميا، مع تناول الكحول، معرضون لخطر الإصابة بسرطان المريء بمعدل 5 أضعاف، فيما بينت دراسة بريطانية أن تناول 4 إلى 6 أكواب من الشاي أو القهوة الساخنة يوميا يضاعف هذا الخطر. - تناول اللحوم المشوية بكثرة يحذر الأطباء من طهي اللحوم على درجات حرارة عالية – كما في حفلات الشواء – لأن هذه الطريقة تنتج مركبات كيميائية مثل "الأمينات الحلقية غير المتجانسة" و"الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات"، وهما مادتان مسرطنتان قد تؤديان إلى طفرات جينية وتلف خلوي مزمن. ويرتبط هذا النوع من الطهي بزيادة احتمال الإصابة بسرطان القولون، خصوصا لدى الفئات العمرية الشابة، ويوصي الدكتور سيكيريس بالاقتصار على تناول اللحوم المشوية مرة شهريا فقط. - استخدام منتجات الشعر الكيميائية تحتوي صبغات الشعر والمصففات الكيميائية على مواد مثل الفورمالديهايد والفثالات، وهما مرتبطان بزيادة خطر الإصابة بسرطانات حساسة للهرمونات مثل سرطان الثدي والمبيض والرحم. وتدعو دراسات حديثة إلى الحذر من الاستخدام المتكرر لهذه المنتجات، فيما ينصح سيكيريس بمراجعة المكونات قبل الاستخدام لتجنّب المواد الكيميائية المشتبه في تأثيرها المسرطن. - رسم الوشوم رغم شيوع الوشوم، أظهرت دراسة سويدية أن الأشخاص الذين لديهم وشم معرضون لخطر أعلى بنسبة 21% للإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية. ويُعتقد أن المواد الكيميائية في الحبر – خصوصا المعادن الثقيلة – قد تحدث التهابات مزمنة تؤثر على الجهاز المناعي. ومع ذلك، يشدد سيكيريس على أن هذه النتائج لا تزال أولية ولا تثبت علاقة سببية مباشرة، خاصة أن سرطان الغدد الليمفاوية يظل نادر الحدوث نسبيا. - تدخين الشيشة يعد تدخين الشيشة من أكثر الممارسات التي يُساء فهمها، إذ يظن البعض أنها أقل ضررا من السجائر. لكن الدراسات تؤكد أن جلسة واحدة من الشيشة تعادل استنشاق دخان 200 سيجارة، وتحتوي على مستويات عالية من أول أكسيد الكربون والقطران والمعادن الثقيلة. وأظهرت دراسة حديثة أن مدخني الشيشة معرضون أكثر لخطر الوفاة بسرطانات الكبد والرئة والرأس والعنق مقارنة بغير المدخنين. ويحثّ سيكيريس على تجنّب التبغ والكحول، والحد من العادات المرتبطة بتأثيرات كيميائية أو حرارية مضرّة، إلى حين توفر دراسات أكثر شمولا. ديلي ميل

ناسا تكشف تفاصيل خطة حكومية لتخفيض ميزانيتها وعدد موظفيها
ناسا تكشف تفاصيل خطة حكومية لتخفيض ميزانيتها وعدد موظفيها

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

ناسا تكشف تفاصيل خطة حكومية لتخفيض ميزانيتها وعدد موظفيها

أخبارنا : ذكرت صحيفة SpaceNews أن وكالة ناسا الأمريكية نشرت تفاصيل خطة حكومية لتخفيض ميزانيتها بنسبة تقارب الـ 25%. ووفقا لوكالة الفضاء الأمريكية، يفترض مقترح البيت الأبيض ميزانية لناسا للسنة المالية 2026 قدرها 18.8 مليار دولار، بينما كانت 24.9 مليار دولار في عام 2025. كما أقرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتخفيض عدد موظفي الخدمة المدنية في وكالة ناسا بنحو الثلث، من 17391 إلى 11853 موظفا. وتظهر الوثائق التي نشرتها ناسا على وجه الخصوص أن ميزانية العلوم في الوكالة قد تُخفض بنحو 50% بسبب إلغاء عدد من البرامج، بينما سيتجاوز تمويل المشاريع المتعلقة بالاستكشاف البشري المحتمل للمريخ المليار دولار. وتبعا لمجلة SpaceNews فإن هذا التخفيض في الميزانية يعد التخفيض الأكبر المُقترح لناسا على أساس سنوي، ومع مراعاة التضخم، ستنخفض ميزانية الوكالة إلى مستويات عام 1961. وفي مايو الماضي، قالت كاثي ووردن، الرئيسة التنفيذية لشركة Northrop Grumman الأمريكية للصناعات العسكرية إنها لا ترى زيادة في الطلبات على إطلاق الصواريخ من وكالة ناسا في المستقبل المنظور.

ثورة في علاج سرطان الجلد المتقدم
ثورة في علاج سرطان الجلد المتقدم

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

ثورة في علاج سرطان الجلد المتقدم

كشفت دراسة طبية حديثة عن نتائج مبشرة لعلاج تجريبي قد يحسن بشكل كبير في فترة بقاء مرضى سرطان الجلد المتقدم دون تدهور حالتهم الصحية. وأظهرت الدراسة التي أجراها باحثون أمريكيون أن الجمع بين نوعين من العلاجات أدى إلى تحسن ملحوظ في استجابة المرضى مقارنة بالعلاجات التقليدية. اضافة اعلان وتعتمد الطريقة العلاجية الجديدة على دمج آلية تحفيز المناعة مع استهداف مباشر للخلايا السرطانية، ما يخلق تأثيرا تآزريا أقوى في مكافحة المرض. وأفاد الباحثون أن الجمع بين دواءي "أفيليماب" و"سيتوكسيماب" يحقق نتائج مبشرة لمرضى سرطان الخلايا الحرشفية الجلدي المتقدم. ووجدت النتائج أن المرضى الذين تلقوا هذا المزيج العلاجي استجابوا بشكل أفضل بأربع مرات مقارنة بمن تلقوا العلاج المناعي وحده. ويعرف سرطان الخلايا الحرشفية الجلدي المتقدم بأنه مرحلة خطيرة من سرطان الجلد حيث ينتشر الورم بشكل عميق في الجلد أو ينتقل إلى أعضاء أخرى. ومن أبرز أعراضه ظهور تقرحات جلدية لا تلتئم، ونمو كتل صلبة أو بارزة ذات سطح خشن، مع احتمال حدوث نزف أو ألم في المنطقة المصابة. وفي الحالات المتقدمة، قد يعاني المريض من تضخم العقد اللمفاوية، وفقدان الوزن غير المبرر، والإرهاق العام. ويعد هذا النوع من السرطان أكثر عدوانية من سرطان الخلايا القاعدية، خاصة عندما يصل إلى مرحلة الانتشار، ما يستدعي علاجا مكثفا لوقف تقدمه. وأجرى الدراسة فريق بحثي بقيادة الدكتور دان زاندربرج من مركز UPMC هيلمان للسرطان، وشملت 57 مريضا يعانون من مراحل متقدمة من المرض. وقد لاحظ الباحثون أن متوسط فترة بقاء المرضى دون تدهور حالتهم ارتفع من 3 أشهر إلى 11 شهرا عند استخدام العلاج المزدوج. ويعمل الدواءان بطريقتين متكاملتين: "أفيليماب" كمنشط للمناعة، بينما يستهدف "سيتوكسيماب" الخلايا السرطانية مباشرة. وهذا التآزر بين الآليتين يفسر النتائج الإيجابية التي تم رصدها، حسبما أوضح الدكتور زاندربرج. ورغم هذه النتائج الواعدة، يحذر الباحثون من أن هذا المزيج ليس جاهزا بعد ليصبح علاجا معياريا، خاصة مع وجود أدوية أخرى أكثر تطورا مثل "بيمبروليزوماب" و"سيميبليماب" التي أثبتت فعالية أكبر في دراسات سابقة. لكن تبقى أهمية هذه الدراسة في كونها أول بحث منظم يقارن بين هذه التركيبة العلاجية والعلاجات المنفردة، ما يفتح الباب أمام تطوير علاجات أكثر فعالية في المستقبل. كما أظهرت أن إضافة "سيتوكسيماب" بعد فشل العلاج المناعي قد يكون خيارا أفضل من اللجوء للعلاج الكيميائي مباشرة. وهذه النتائج تمثل خطوة مهمة نحو تحسين خيارات العلاج لهؤلاء المرضى، وتؤكد على أهمية الاستمرار في الأبحاث السريرية لإيجاد حلول أكثر فعالية لهذا النوع من السرطانات. نشرت النتائج في مجلة Journal of Clinical Oncology، وعرضت في اجتماع الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (ASCO). ميديكال إكسبريس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store