logo
عثمان ديمبلي أفضل لاعب.. ويامال يحصد أجمل هدف في دوري أبطال أوروبا

عثمان ديمبلي أفضل لاعب.. ويامال يحصد أجمل هدف في دوري أبطال أوروبا

صحيفة عاجل منذ 2 أيام

فريق التحرير
فاز نجم باريس سان جيرمان عثمان ديمبلي بجائزة أفضل لاعب في دوري أبطال أوروبا لموسم 2024-2025، بعد مساهمته الكبيرة في فوز فريقه باللقب لأول مرة في تاريخه، عقب الانتصار على إنتر ميلان (5-0) في النهائي الذي أقيم على ملعب أليانز أرينا بميونخ.
وأعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" اختيار ديمبلي بعد تسجيله 8 أهداف حاسمة خلال مشوار البطولة، من بينها هدف في الريمونتادا أمام مانشستر سيتي، وهاتريك في شتوتجارت، إضافة إلى أهداف حاسمة أمام ليفربول وأرسنال في الأدوار الإقصائية.
وحصد لاعب باريس سان جرمان ديزيريه دوي جائزة أفضل لاعب شاب في البطولة، بعد تسجيله هدفين في شباك إنتر ميلان بالمباراة النهائية.
ونال لامين يامال نجم برشلونة جائزة أفضل هدف في الموسم، عن هدفه المميز في شباك إنتر ميلان في ذهاب نصف النهائي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 عوامل تزيد جنون سوق الانتقالات الصيفية هذا العام
5 عوامل تزيد جنون سوق الانتقالات الصيفية هذا العام

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

5 عوامل تزيد جنون سوق الانتقالات الصيفية هذا العام

على مدار الأيام الثلاثة التي أحاطت بنهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم في ميونيخ، كانت تعقد اجتماعات مكثفة عدة في فنادق مثل فندق "روزوود" الذي يبلغ سعر الليلة فيه 900 جنيه استرليني (1215.82 دولار). كانت الإجراءات الأمنية مشددة، وكان الوكلاء وممثلو الأندية يحاولون إيجاد زوايا معزولة. كانوا قريبين جداً من موعد فتح سوق الانتقالات الصيفية، ما استدعى قدراً من السرية. وقد أُبرمت صفقة كبيرة واحدة على الأقل. بالنسبة للبعض في عالم كرة القدم، فإن توقف مباريات الموسم العادي يعني بداية الأعمال الحقيقية، وقد يشعر بعض مشجعي العصر الحديث بالأمر نفسه. من المرجح أن يكون هؤلاء المتابعون منخرطين جداً خلال الأشهر القليلة المقبلة، نظراً للكم الكبير من النشاط المتوقع. تعد سوق الانتقالات الصيفية هذه فريدة بالفعل، نظراً لوجود نافذة إضافية صغيرة، فقد استوجب فرض رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، جياني إنفانتينو، لبطولة كأس العالم الموسعة للأندية فترة انتقالات جديدة تستمر حتى انطلاق البطولة في 14 يونيو (حزيران). وعلى رغم أن هذه النافذة شهدت بالفعل انتقال ترينت ألكسندر أرنولد إلى ريال مدريد الإسباني في صفقة بلغت 10 ملايين جنيه استرليني (13.51 مليون دولار)، ولم تعد تعتبر صفقة بنظام "بوسمان"، إلا أنه من المتوقع ألا يتجاوز النشاط هذا الحد. أما كريستيانو رونالدو، فقد تقرر بقاؤه في نادي النصر، على رغم من أن كثيرين في عالم كرة القدم ما زالوا يتساءلون علناً عما إذا كان سيتم إيجاد طريقة لإشراكه في البطولة الجديدة لـ (فيفا) قبل انطلاقها. يبدو ذلك أمراً بعيد الاحتمال في الوقت الراهن. فحتى الآن، لا يتوقع سوى إبرام صفقات ثانوية. يعود ذلك إلى أن الأندية لا تزال منشغلة أكثر بالحصول على أفضل قيمة من الصفقات المستهدفة، بدلاً من التعجيل بإتمامها في الوقت الحالي، فبطولة كأس العالم للأندية لا تمثل أهمية كبيرة لتلك الأندية، على رغم الطريقة التي يتحدث بها إنفانتينو عنها. الاعتبار الأكبر لقيمة الصفقات يعود إلى تأثير القواعد الجديدة للربح والاستدامة، وما قد تحدثه هذه القواعد بالتزامن مع هذه البطولة. فالأندية التي ستصل إلى الأدوار النهائية في بطولة كأس العالم للأندية ستحصل على ما يقارب 74 مليون جنيه استرليني (100 مليون دولار)، وقد يتسبب ذلك في تقلبات بسوق الانتقالات خلال الأسابيع الأخيرة من النافذة. قوة دافعة محتملة أخرى لسوق الانتقالات قد تكون التصعيد في صفقات دوري السعودي للمحترفين، لا سيما وأن هذا الصيف هو الأول بعد تسمية السعودية مضيفة لكأس العالم 2034. وتسعى إلى إبرام صفقات لافتة أكثر من أي وقت مضى، لتأكيد حضورها على الساحة الكروية العالمية. ويعد الاهتمام ببرونو فيرنانديز مجرد بداية، وهو واحد من عدد من النجوم الأوروبيين الذين قد يغيرون أنديتهم هذا الصيف، إلى جانب زميله ماركوس راشفورد. أما الصفقة الكبرى حالياً فهي فلوريان فيرتز، الذي يفاضل بين ليفربول وبايرن ميونيخ، بينما يراقب ريال مدريد الموقف عن كثب. وهنا يمكن أن يكون لمبلغ إضافي قدره 80 مليون جنيه استرليني (108.07 مليون دولار) من بطولة كأس العالم للأندية تأثير بالغ. ليفربول قادر على التفكير في تقديم عروض تفوق 100 مليون جنيه استرليني (135.09 مليون دولار)، نظراً لكونه بالكاد أنفق شيئاً العام الماضي، ما يعني أن لديه مساحة واسعة ضمن قواعد الربح والاستدامة التابعة للدوري الإنجليزي الممتاز. ومن المرجح أن تكون هذه واحدة من العبارات المتداولة هذا الصيف. إذ إن بعض التنفيذيين يتوقعون سوق انتقالات مزدحمة للغاية بسبب ما يعرف بـ"تقلبات قواعد الربح والاستدامة"، فالرؤية السائدة تشير إلى أن هذه القواعد تفرض دوراناً مستمراً وإعادة تدوير دائمة للصفقات من أجل البقاء ضمن الحدود المسموح بها، نظراً لطبيعة العقود واحتساب الإهلاك. ومن نتائج ذلك أن الأندية تجد نفسها مضطرة لبيع لاعبين لا ترغب في بيعهم، أو لإبرام صفقات لا تكون دوافعها كروية بحتة. وكنتيجة لذلك، قد تنتهي الأندية بتشكيلات غير متجانسة من اللاعبين. حتى الأندية التي تبدي دعماً كبيراً لمفهوم قواعد الربح والاستدامة، أو على الأقل لفكرة فرض قيود مالية صارمة، لا ترى أن اللوائح الحالية مناسبة تماماً لهذا الغرض. ومثال كلاسيكي على ذلك قد يكون مورغان روجرز. فأستون فيلا لا يرغب إطلاقاً في التفريط بنجم واعد مثله، لكن فاتورة الأجور المرتفعة في النادي قد تجبر الإدارة على إعادة التفكير، بخاصة في ظل عدم المشاركة في دوري أبطال أوروبا. على الجانب الآخر، يرغب ميكيل أرتيتا في الإبقاء على ياكوب كيويور، بالنظر إلى مدى فائدته كعنصر داعم في التشكيلة مع نهاية الموسم. ولكن إذا كان أرتيتا يسعى لإكمال تشكيلته الأساسية بهدف الفوز باللقب، فإن كيويور قد يكون من نوعية اللاعبين الذين يضحى بهم لتعزيز القدرة الشرائية. ويعتقد أن "تقلبات قواعد الربح والاستدامة" كانت أحد الأسباب التي دفعت أرسنال لتعيين أندريا بيرتا مديراً رياضياً، نظراً لخبرته الواسعة في سوق الانتقالات. فقد عمل في أتلتيكو مدريد خلال فترات انتقالات من طبيعة متباينة تماماً، كسنوات توافر المال، وسنوات التقشف، وسنوات تتطلب الإبداع. ومثل هذه المهارة لم تكن مطلوبة من قبل كما هي اليوم. ومن المعروف أن بعض التنفيذيين يستمتعون بهذا التحدي. ويُقال إن أحد الملاك الجدد نسبياً في الدوري الإنجليزي الممتاز قد أصبح "مدمناً" على تجارة اللاعبين، ويعشق تفاصيلها وتقلباتها. ومن المتوقع أن يكون أرسنال من بين عدد قليل من الأندية الكبرى التي ستبرم ما لا يقل عن أربع صفقات، إلى جانب ليفربول، ومانشستر سيتي، ومانشستر يونايتد. أما نيوكاسل يونايتد، فقد أصبح أكثر جرأة بعد تأهله لدوري الأبطال. وبالنسبة إلى تشيلسي، فإن النشاط المكثف في سوق الانتقالات يعد أمراً مفروغاً منه. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) إنهم يحاولون حالياً إتمام صفقة روجرز بشكل فعال، ويكفي أن ننظر إلى تحركهم السريع لضم ليام ديلاب من إيبسويتش تاون. فقد كان متوقعاً على نطاق واسع أن ينتقل إلى مانشستر يونايتد، الذي قد يضطر الآن للبحث عن مهاجم آخر. ويعد البحث عن المهاجم رقم "تسعة" أحد المحاور الرئيسة لهذا الصيف. قد يكون هناك ما يشبه لعبة "الكراسي الموسيقية". فعلى رغم أن عدد المهاجمين قد ازداد مقارنة بالسنوات الماضية، فإنهم ما زالوا سلعة نادرة. تشيلسي وأرسنال ومانشستر يونايتد يرون جميعاً أن هذا المركز هو أولويتهم القصوى. وقد يدخل ليفربول في السباق أيضاً، لكنه يركز حالياً على إتمام صفقات في مراكز أخرى. ومن بين الأسماء البارزة في التحليلات: ديلاب، وبنيامين سيسكو من لايبزيغ، وفيكتور غيوكيريس من سبورتينغ لشبونة، وهوغو إيكيتيكي من آينتراخت فرانكفورت. ومن يحصل على خياره الأول قد يحدد سلسلة التحركات التالية، وصولاً إلى بقية الأندية. فمانشستر يونايتد، على سبيل المثال، يقال إنه خف اهتمامه بغيوكيريس منذ يناير (كانون الثاني) لكنه قد يجبر على العودة بقوة الآن بعد قرار ديلاب، إلا أنه قد يواجه منافسة من أرسنال إذا لم يمضِ الأخير قدماً في صفقة سيسكو. أما لايبزيغ وسبورتينغ، فهما من الأندية التي يقوم نموذجها على البيع بأسعار مرتفعة، وهذا قد يكون له تأثير أكبر على سوق الدوري الإنجليزي الممتاز. بورنموث، بدوره، يريد بيع بعض نجوم موسمه عن طيب خاطر، ومنهم أنطوان سيمينيو. وهذا أصبح هو النموذج السائد، كما رأينا في انتقال دين هويسين إلى ريال مدريد. تأهل كريستال بالاس إلى الدوري الأوروبي غير الأمور هناك بالفعل. فالنادي معروف دائماً بصعوبة التفاوض معه، لكنه تطور بطريقة مشابهة لغيره من الأندية الصاعدة، ومن الطبيعي أن يكون هناك اهتمام بعدد من لاعبيه، مثل مارك غيهي، وآدم وارتون، ودانييل مونيوز، وجان فيليب ماتيتا، وعلى وجه الخصوص إيبيريتشي إيزي. المشاركة الأوروبية قد تدفع بعض اللاعبين للبقاء لموسم إضافي. إلا أن إيزي قد لا يملك هذه الرفاهية، نظراً لأن بعض الأندية ترددت في التعاقد معه في السابق بسبب عمره. فعند 26 سنة، هو الآن أمام فرصة "الآن أو لا إلى الأبد"، وقد جعل تألقه في كأس الاتحاد الإنجليزي، توتنهام هوتسبير يفكر بجدية في ضمه. أما ما إذا كان سيواجه منافسة على الصفقة، فهذا قد يتوقف على عدد من العوامل الأخرى. قد يكون هذا صيفاً مزدحماً آخر، لكن عدد المتغيرات هذه المرة غير مسبوق.

قبل انطلاق مشواره مع البرازيل.. 5 تحديات تواجه أنشيلوتي
قبل انطلاق مشواره مع البرازيل.. 5 تحديات تواجه أنشيلوتي

الرياضية

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياضية

قبل انطلاق مشواره مع البرازيل.. 5 تحديات تواجه أنشيلوتي

بعد استقبال حافل في البرازيل، ينطلق الإيطالي كارلو أنشيلوتي، أول مدرب أجنبي للمنتخب البرازيلي الأول لكرة القدم، منذ أكثر من 50 عامًا، في مهمة تصحيح مسار «سيليساو» المتعثر واستعادة ثقة الجماهير، بدءًا من الخميس المقبل ضد الإكوادور في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. كان من المقرر أن يقود المدرب الإيطالي، البالغ من العمر 65 عامًا، أول حصة تدريبية له الإثنين في جواياكيل بالإكوادور، قبل مباراته الأولى، في حال اجتاز انتقاله من ريال مدريد الإسباني تدقيق الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، قبل مواجهته 5 تحديّات، أولها «التأهل». «الهدف الوحيد هو الفوز بكأس العالم 2026»، هذا ما قاله أنشيلوتي عند توليه منصبه، لكن عليه أولًا الوجود في النهائيات، وتصفيات أمريكا الجنوبية هي ماراثون يستغرق عامين ويتضمن 18 مباراة، شهد مشوار البرازيل أول هزيمة لها على أرضها في تصفيات كأس العالم عندما سقطت 0-1 على ملعب ماراكانا أمام غريمتها الأرجنتين، ضمن سلسلة من ثلاث هزائم متتالية في 2023 أنهت عهد المدرب فرناندو دينيز. منيت البرازيل في آخر مباراة لها في التصفيات، مارس الماضي، بهزيمة أخرى أمام الأرجنتين 1-4، وهي الخسارة التي أطاحت بدوريفال جونيور من منصبه مدربًا، ومع ذلك، فإن نظام التصفيات يمنحها فرصة التأهل، حيث تحجز الفرق الستة الأولى في المجموعة الموحدة من 10 منتخبات بطاقاتها مباشرة إلى النهائيات، وتقع البرازيل في المركز الرابع، بفارق ست نقاط عن فنزويلا السابعة، مع تبقي أربع جولات. وتحتل الإكوادور المركز الثاني في المجموعة برصيد 23 نقطة، لكنها تتقدم بفارق نقطتين فقط على البرازيل التي تستضيف الباراجواي الخامسة في الجولة السادسة عشرة، الأربعاء المقبل. وتُنهي البرازيل التصفيات، سبتمبر المقبل، بزيارة إلى تشيلي صاحبة المركز الأخير، واستضافة بوليفيا الثامنة. وثاني التحديّات التي تواجهه المدرب الإيطالي هي «البحث عن قلب هجوم»، إذ لا تزال البرازيل تنتج مهاجمين بارعين، لكن خط إنتاجها توقف عند المهاجمين رؤوس الحربة «قلب الهجوم رقم 9»، في هذا القرن، قاد روماريو ورونالدو وأدريانو الهجوم وسجلوا الأهداف، أقرب لاعب إلى رقم 9 الكلاسيكي في تشكيلة أنشيلوتي الأولى هوريشارليسون، مهاجم توتنهام الإنجليزي، الذي دربه في إيفرتون. ومع ذلك، سبق لأنشيلوتي أن فاز بألقاب دون قلب هجوم، وقاد ريال مدريد إلى لقب دوري أبطال أوروبا 2024 بمهاجمين برازيليين هما فينيسيوس جونيور الموجود في تشكيلته حاليًا، ورودريجو الغائب عنها، كما يملك المدرب الإيطالي أيضًا رافينيا، مهاجم برشلونة الإسباني، أفضل هداف في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم. وعن تحدي «صُناع اللعب» الثالث، أوضح الصحافي البرازيلي جوكا كفوري أن المشكلة الأكبر قد تكمن في غياب صناع اللعب واللاعبين المساندين للمهاجمين، مع تركيز أكاديميات الشباب البرازيلية على لاعبي خط الوسط الدفاعيين والأجنحة السريعة بدلًا من المبدعين الكلاسيكيين، إذ يواجه «السيليساو» نقصًا في الأفكار في خط الوسط. وفي آخر مباراتين للبرازيل، جرب دوريفال جونيور كلًا من برونو جيمارايش وجيرسون وأندريه وجويلينتون في هذا الدور، لم يقنع أحد. واعتمد أنشيلوتي في مدريد على الألماني توني كروس كخط إمداد لفينيسيوس، لكن البرازيل لا تملك لاعبًا مثله، كما ذكر تيم فيكري، الكاتب الرياضي، في بودكاست «اسم القميص البرازيلي». استدعى أنشيلوتي كازيميرو، شريك كروس السابق في خط وسط ريال مدريد، على الرغم من أن اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا لاعب وسط دفاعي بالأساس، وذلك من أجل إضافة «كاريزما وشخصية وموهبة» إلى التشكيلة. ويتمحور التحديّ الرابع أمام أنشيلوتي في «البحث عن ظهيرين»، وذلك بعدما عانت البرازيل من غياب أحد أبرز نقاط قوتها على مدى عصور ويتعلق الأمر بمركزي الظهيرين مثل كارلوس ألبرتو وكافو وروبرتو كارلوس. وضم أنشيلوتي كارلوس أوجوستو، أحد أسلحة إنتر الإيطالي في طريقه إلى المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا، حيث خسر أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، واختار ثنائي فلامنجو ويسلي فرانكا وأليكس ساندرو بعد مشاهدتهما يلعبان الأسبوع الماضي في فوز الفريق على ديبورتيفو تاتشيرا الفنزويلي 1-0 في كأس ليبرتادوريس. أما التحديّ الخامس الأخير فيكمن بـ«استعادة ثقة الجماهير» إذ يحتاج أنشيلوتي إلى إعادة بناء العلاقة بين المنتخب والجمهور، حيث يُعد جزءًا من المشكلة في أنه بعد فوز البرازيل بخمس كؤوس عالم، واعتمادها في الغالب على أسلوب اللعب الجميل «جوجو بونيتو»، لم يعد الجمهور يتقبل الأداء المتواضع.

ظهور مثير لواندا نارا مع حكيمي يشعل الشائعات بعد نهائي الأبطال
ظهور مثير لواندا نارا مع حكيمي يشعل الشائعات بعد نهائي الأبطال

صدى الالكترونية

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى الالكترونية

ظهور مثير لواندا نارا مع حكيمي يشعل الشائعات بعد نهائي الأبطال

أثار مقطع فيديو نشرته الأرجنتينية واندا نارا، عقب تتويج باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا، جدلاً واسعاً بعد أن ظهرت وهي توثق احتفالات الفريق مع تركيز ملحوظ على النجم المغربي أشرف حكيمي، مما فتح باب التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الطرفين. وسلطت وسائل إعلام أرجنتينية الضوء على الفيديو، وذهب بعضها إلى التلميح بوجود علاقة عاطفية تجمع واندا نارا، طليقة اللاعب ماورو إيكاردي، بأشرف حكيمي، نجم باريس سان جيرمان. وكانت الصحفية ياني لاتوري، من برنامج LAM، أول من أشار إلى هذه الشائعات، مؤكدة أن واندا حضرت نهائي دوري الأبطال في ميونيخ بدعوة خاصة، وأقامت في نفس فندق بعثة باريس سان جيرمان. كما نشرت مقاطع تؤكد حضورها احتفالات اللاعبين بعد التتويج. وكتبت لاتوري: 'واندا لم تكن هناك بمحض الصدفة. لقد تلقت دعوة رسمية، وأمضت وقتاً مع اللاعبين وعائلاتهم بعد النهائي. ومصادري تؤكد أنها على علاقة بأحد نجوم الفريق'. وأضافت: 'كل المؤشرات تشير إلى أن العلاقة تجمعها بأشرف حكيمي، الذي يُعد من أشهر العازبين في الفريق. هناك معرفة سابقة بينهما منذ فترة المدرب ماوريسيو بوتشيتينو'. حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من واندا نارا أو أشرف حكيمي حول تلك المزاعم، فيما يواصل الحديث عن هذا الموضوع تصدّر المشهد الإعلامي، خاصة في الأوساط الأرجنتينية والأوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store