
خبير تكنولوجي: كليات الذكاء الاصطناعي هى مفتاح المستقبل
ونصح د. فوزي الطالب بمراعاة عدة عوامل عند الاختيار، أهمها جودة المناهج الدراسية وتنوعها بين النظري والتطبيقي، كما يجب على الطالب التأكد من السمعة الأكاديمية للكلية واعتمادها من قبل الدولة، ووجود شراكات تدريب مع شركات تكنولوجية معتمدة ومراكز بحثية.
أضاف د. فوزي أن كليات الذكاء الاصطناعي تشارك في تأهيل جيل متخصص يتعامل مع التقنيات الحديثة والتي تعد دليلا على تقدم الدولة وتطورها، كما أن امتلاك الدولة للمدن الذكية والاعتماد على قواعد البيانات الضخمة في اتخاذ القرار يظهر قدرتها على المنافسة العالمية ومواكبة الثورة الصناعية الرابعة.
قدم هذه الفقرة من برنامج (هذا الصباح) محمد عبد الحكم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 13 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة - جذُوع الأشجار المتحجّرة في "موقع أبو رُويس الأثري" تنبئ عن حياة جيولوجية سحيقة
الأربعاء 30 يوليو 2025 08:50 مساءً نافذة على العالم - تم النشر في: تلفت الأنظارَ بقايا جذوع الأشجار المتحجِّرة في "موقع حزم أبو رويس" شرق مركز العجلية في محافظة الأفلاج بنحو 40 كيلاً الأنظار، التي تشكّلت في ظروف زمنية طويلة المدى تصل إلى ملايين السنين. وبات موقع هذه الغابة من المواقع التي يرتادها الكثير من الزُّوار بالمنطقة، وهواة الرّحلات البريّة. وتتناثر في موقع "حزم أبو رويس" جذوع وأغصان الأشجار المتحجِّرة، التي تشغل طبقة رسُوبية غطتها طبقات تعود إلى العصر البُرمي المتأخّر، حسب رأي بعض المتخصّصين، ويمكن مشاهدة هذه الطّبقات بوضوح من مسافة بعيدة، بسبب لونها البني الدّاكن المائل إلى السّواد. وتتبع الأشجار المتحجّرة في الموقع لسلسلة غابات متحجّرة تمتد إلى 1000 كم، وتبدأ من أرض المستوي بمنطقة القصيم حتى الحافة الغربية من الربع الخالي، إذ تكثر الأنهار الجافة، والغابات المتحجّرة التي تعود إلى الأزمنة المطيرة. وتموضعت جذوع هذه الأشجار وتحجّرت في هذه الأرض الصَّحراوية المكشُوفة بعد ما كانت بيئة صالحة للحياة قبل ملايين السّنين.


نافذة على العالم
منذ 13 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : سبيس اكس تطلق 28 قمرًا صناعيًا من سلسلة ستارلينك على صاروخ فالكون 9
الأربعاء 30 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - تتواجد مجموعة جديدة من 28 قمرًا صناعيًا إضافيًا من سلسلة ستارلينك الآن في مدار الأرض بعد إطلاقها من فلوريدا، حيث انطلق صاروخ سبيس إكس فالكون 9 من مجمع الإطلاق الفضائي 40 (SLC-40) في محطة كيب كانافيرال الفضائية بولاية فلوريدا. ووفقا لما ذكره موقع "space"، فإنه بعد صعوده إلى الفضاء لمدة تسع دقائق، كانت أقمار ستارلينك الـ 28 المخصصة لإنترنت النطاق العريض (المجموعة 10-29) في طريقها إلى مدارها المحدد. يمثل هذا الإطلاق الرحلة السادسة والعشرين للمرحلة الأولى من صاروخ فالكون 9 (B1069)، والتي عادت بسلام إلى الهبوط على متن سفينة متمركزة في المحيط الأطلسي. أُضيفت 28 قمرًا صناعيًا إلى كوكبة سبيس إكس العملاقة ذات المدار الأرضي المنخفض، والتي يبلغ مجموعها الآن أكثر من 8050 وحدة نشطة من أصل أكثر من 9300 أُطلقت منذ عام 2018، وفقًا لمتتبع الأقمار الصناعية جوناثان ماكدويل. كان هذا الإطلاق هو المهمة السادسة والتسعين لسبيس إكس هذا العام، والتي كانت جميعها، باستثناء ثلاثة، على متن صواريخ فالكون 9. وتخطط الشركة لإطلاقين إضافيين هذا الأسبوع، وهما مهمة ستارلينك أخرى، وإطلاق رواد فضاء كرو-11 إلى محطة الفضاء الدولية من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا في فلوريدا.


ترافيل نت
منذ 13 دقائق
- ترافيل نت
جذُوع الأشجار المتحجّرة في 'موقع أبو رُويس الأثري' تنبئ عن حياة جيولوجية سحيقة
تلفت الأنظارَ بقايا جذوع الأشجار المتحجِّرة في 'موقع حزم أبو رويس' شرق مركز العجلية في محافظة الأفلاج بنحو 40 كيلاً الأنظار، التي تشكّلت في ظروف زمنية طويلة المدى تصل إلى ملايين السنين. وبات موقع هذه الغابة من المواقع التي يرتادها الكثير من الزُّوار بالمنطقة، وهواة الرّحلات البريّة. وتتناثر في موقع 'حزم أبو رويس' جذوع وأغصان الأشجار المتحجِّرة، التي تشغل طبقة رسُوبية غطتها طبقات تعود إلى العصر البُرمي المتأخّر، حسب رأي بعض المتخصّصين، ويمكن مشاهدة هذه الطّبقات بوضوح من مسافة بعيدة، بسبب لونها البني الدّاكن المائل إلى السّواد. وتتبع الأشجار المتحجّرة في الموقع لسلسلة غابات متحجّرة تمتد إلى 1000 كم، وتبدأ من أرض المستوي بمنطقة القصيم حتى الحافة الغربية من الربع الخالي، إذ تكثر الأنهار الجافة، والغابات المتحجّرة التي تعود إلى الأزمنة المطيرة. وتموضعت جذوع هذه الأشجار وتحجّرت في هذه الأرض الصَّحراوية المكشُوفة بعد ما كانت بيئة صالحة للحياة قبل ملايين السّنين. وتُشير التّفسيرات العلميّة للتّحجُّر أن التّرسبات الهائلة التي تجلبها السُّيول تطمر الأشجار؛ فتمنع تحلّلها لانعدام الأكسجين والمحلّلات العُضوية، وتبدأ المياه الأرضية المشبّعة ببعض المذيبات في إذابة أجزاء النّبات، مستبدلة به ذرات رمل (السيليكا والكالسايت) وغيرها من المواد غير العضوية، ثم تحفظ الأرض هذه الأشجار إلى أن تكشفها الرّياح بعد تحجُّرها بملايين السنين.