logo
البرازيلي استيفاو ينضم رسمياً إلى تشيلسي

البرازيلي استيفاو ينضم رسمياً إلى تشيلسي

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد
أعلن نادي تشيلسي الإنجليزي، الثلاثاء، رسمياً انضمام البرازيلي الشاب استيفاو لصفوف الفريق.
وانضم استيفاو إلى تشيلسي الصيف الماضي قادماً من بالميراس البرازيلي مقابل نحو 29 مليون جنيه إسترليني، بجانب حوافز محتملة.
وقضى استيفاو الموسم الماضي معاراً لفريق بالميراس قبل انضمامه إلى تشيلسي الثلاثاء.
وشارك المهاجم، الملقب بـ«ميسينيو» والبالغ من العمر 18 عاماً، مع بالميراس أمام تشيلسي في دور الثمانية من كأس العالم للأندية، وهي البطولة التي توج تشيلسي بلقبها في النهاية.
وقال استيفاو للموقع الرسمي لتشيلسي: «أنا سعيد للغاية، إنه لشرف عظيم أن أمثل أحد أكبر أندية العالم، أتمنى أن أتمكن من مساعدة الفريق بأفضل طريقة ممكنة».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جوتا العربي
جوتا العربي

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

جوتا العربي

هزّت مشاهد بكاء الثنائي البرتغالي جواو كانسيلو وروبن نيفيز؛ حزناً على رحيل مواطنهما ديوغو جوتا، مشاعرَ الملايين من عشاق كرة القدم حول العالم، وتحول مشهد الوقوف دقيقة صمت قبل مباراة فريقهما الهلال السعودي ضد فلومينينسي البرازيلي، إلى الأكثر تداولاً في مواقع الصحف وعلى منصات وسائل التواصل الاجتماعي، التي عرفت اهتماماً لافتاً بخبر وفاة النجم الشاب، وردة الفعل التي تلتها من رفاقه في النادي والمنتخب. ولم يكن لرحيل جوتا أن يحظى بهذا الاهتمام العالمي، لولا ردة فعل ليفربول وتحرك مسؤوليه نحو إعطاء الحدث ما يستحقه؛ تكريماً للاعب الراحل، ومراعاة لمشاعر زملائه اللاعبين الذين أصيبوا بصدمة، قادت المصري محمد صلاح والهولندي فان دايك إلى التصريح بأنهما لا يتخيلان العودة إلى تدريبات الموسم الجديد في غياب جوتا عن النادي إلى الأبد. ومع أن عالم كرة القدم شهد سابقاً وفاة أكثر من لاعب داخل المستطيل الأخضر أمام آلاف المتفرجين، فإن رحيل هؤلاء لم يستأثر باهتمام يوازي حادثة تحطم سيارة النجم البرتغالي ووفاته مع شقيقه في إسبانيا. وباتت مبادرات ليفربول المتوالية نحو تخليد ذكرى جوتا والوقوف إلى جانب عائلته، تحظى بمتابعة خاصة منحت هذا النادي شعبية إضافية وتعاطفاً من أنصار اللعبة في العالم، وأدت إلى تلميع سمعته التي لطختها وسائل الإعلام الإنجليزية والأوروبية بعد حادثة استاد «هيسيل» في نهائي كأس أوروبا ضد يوفنتوس الإيطالي عام 1985، وكارثة ملعب «هيلزبره» في نصف نهائي كأس إنجلترا ضد نوتنغهام فورست، وما تلا هذه المذبحة من هجوم إعلامي وتحيز من الشرطة المحلية في تقريرها الجنائي، قبل أن يعاد فتح التحقيق وتظهر براءة أنصار ليفربول بعد 23 عاماً من إبعاد النادي عن البطولات القارية ونبذه مع جماهيره عالمياً. ساهمت بادرة مسؤولي ليفربول بمنح عائلة جوتا ما تبقى من قيمة عقده، في التفاف اللاعبين حول ناديهم بدرجة جعلت بعضهم يصفه بـ«بيت العائلة»، ولم تكن هذه آخرة المبادرات؛ إذ تلتها قرارات، منها تكليف نحات بصناعة تمثال للاعب، وحجب القميص رقم «20» الذي كان يرتديه النجم البرتغالي، فضلاً عن اعتماد شعار يحمل عبارة «20 إلى الأبد» سيوضع على قمصان اللاعبين طيلة الموسم المقبل؛ تكريماً للراحل ولمجهوداته خلال سنوات نشاطه في الفريق. ما قدمه ليفربول من أجل مواساة عائلة جوتا وإحياء ذكراه، من شأنه أن يلهم بقية الأندية في العالم لتغيير نظرتها نحو اللاعب «الإنسان» بعيداً عن حصر العلاقة في حسابات الربح والخسارة، من خلال منحه ما يستحق من اهتمام في حياته وتقدير في مماته. وربما كان كثير من الاتحادات والأندية العربية بحاجة إلى التمعن في تجربة النادي الإنجليزي ومكاسبه الكثيرة من ارتباط اسمه طيلة الأيام الماضية بتصدير مبادرات تحمل معانيَ سامية غابت في زمن تجارة كرة القدم، خصوصاً أن التاريخ يروي ممارسات مخجلة لأندية خذلت لاعبيها حتى بعد موتهم، وليس أكبر خذلاناً من تجاهل نادٍ خبر رحيل أحد لاعبيه القدامى واستكثار تقديم التعزية لعائلته والتذكير بمسيرته وإنجازاته... وربما أيضاً أن تغيير نظرة الكيانات الرياضية في البلدان العربية إلى اللاعب يتطلب الاستعانة بمختصين في علم الاجتماع ومحترفين في مجال العلاقات العامة، من أجل مراقبة وصيانة الالتزام بالمسؤولية الأخلاقية، ولفت انتباه المسؤول ومعاونيه في كل مرة إلى أن هناك شيئاً سقط منهم!

الهلال يكسب ودية بالينغن بسداسية.. ويقترب من أوردونييز
الهلال يكسب ودية بالينغن بسداسية.. ويقترب من أوردونييز

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

الهلال يكسب ودية بالينغن بسداسية.. ويقترب من أوردونييز

كسب الهلال أولى تجاربه بمعسكره الخارجي المقام حالياً في ألمانيا بانتصار كاسح على بالينغن الألماني بستة أهداف مقابل هدف في المباراة الودية التي جمعتهما أمس في ملعب "بيزيربا أرينا" استعدادًا لمنافسات الموسم الرياضي الجديد 2025-2026. وانتهى الشوط الأول بتقدم الهلال بثلاثية نظيفة عن طريق سافيتش (28)، والثاني عبر سالم الدوسري (32)، وأضاف عبدالله الحمدان الهدف الثالث (34)، وأضاف متعب الحربي الهدف الرابع (66)، وعبدالله رديف الهدف الخامس (68)، والبرازيلي كايو سيزار الهدف السادس (85). إلى ذلك، ذكرت تقارير صحفية أن الإكوادوري جويل أوردونييز، مدافع كلوب بروج البلجيكي، تلقى عرضًا مُغريًا في الساعات الأخيرة من نادي الهلال، وقيل إن اللاعب الشاب صاحب الـ 21 عامًا عُرض عليه راتب سنوي يصل إلى 7 ملايين يورو، أي خمسة أضعاف راتبه في ناديه الحالي. ووفقًا لما أوردته شبكة "bolavip" الرياضية، فإن نادي أولمبيك مارسيليا يريد أيضًا الحصول على خدمات أوردونييز، لكن عرضه البالغ 32 مليون يورو تم رفضه من قبل كلوب بروج، الذي يريد الحصول على مبلغ مالي يصل إلى 38 مليون يورو للموافقة على بيع اللاعب، مع نسبة بيع مستقبلية. ويرغب النادي البلجيكي في الاحتفاظ بنسبة بيع مستقبلية من قيمة الصفقة، لعلمه أن اللاعب الإكوادوري سينتقل إلى فريق أوروبي كبير في غضون السنوات القليلة القادمة، وقد شهد هذا السوق وحده اهتمامًا بالمدافع الشاب من أندية إنتر ميلان وباريس سان جيرمان وليفربول. ويتمتع أوردونييز بطول القامة (1.88 م)، وهو مميز في الألعاب الهوائية، ويُعتبر من أهم أعمدة كلوب بروج، وقد دافع عن قميص الفريق في 84 مباراة عبر كل المسابقات، واستطاع هز الشباك 4 مرات، مع تقديمه تمريرتين حاسمتين. وبقميص فريق كلوب بروج، تُوج اللاعب بألقاب الدوري البلجيكي موسم 2023-24، وكأس بلجيكا 2025، وكأس السوبر البلجيكي موسم 2025-26، علمًا أن لديه على الصعيد الدولي 8 مباريات دولية برفقة المنتخب الإكوادوري.

أخضر اليد يتعادل مع البرازيل
أخضر اليد يتعادل مع البرازيل

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

أخضر اليد يتعادل مع البرازيل

يخوض ناشئو أخضر اليد مباراتهم الثانية في البطولة اليوم الخميس، وذلك أمام منتخب أيسلندا، عند تمام الساعة 12:45 مساءً، على الصالة الرياضية بالعاصمة الإدارية الجديدة. وكان أخضر اليد لدرجة الناشئين خرج بالتعادل بنتيجة (26-26) أمس الأربعاء أمام نظيره البرازيل، في انطلاق منافسات النسخة الحادية عشر من بطولة العالم تحت 19 عاماً، والتي تحتضنها جمهورية مصر، وتستمر حتى الـ(17) من شهر أغسطس الجاري، بمشاركة 32 منتخباً من نخبة منتخبات العالم. وسارت مجريات اللقاء متكافئة بين المنتخبين في معظم فتراتها، وكان التعادل سيد الموقف في شوط اللقاء الأول الذي انتهى بنتيجة (15-15)، ورغم محاولات المنتخب السعودي بالتقدم عدة مرات في الشوط الثاني، إلا أن التعادل استمر حتى صافرة النهاية. وحصل حارس المنتخب السعودي «سلمان المعيني» على جائزة أفضل لاعب في المباراة، بعد مساهمته في التصدي لـ15 تسديدة، وبنسبة نجاح 37 % من إجمالي التسديدات على مرماه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store