
رغم خسائرها.. مجموعة ترامب للإعلام تكافئ الموظفين بأكثر من 107 ملايين دولار
رغم خسائرها.. مجموعة ترامب للإعلام تكافئ الموظفين بأكثر من 107 ملايين دولار
★ ★ ★ ★ ★
كافأت مجموعة ترامب للإعلام والتكنولوجيا موظفيها بأكثر من 107 ملايين دولار من الأسهم خلال العام الماضي، رغم تراجع إيراداتها وتسجيلها خسائر كبيرة بلغت 401 مليون دولار، وفقًا لما نقلته وكالة "بلومبرج ".
وأظهرت البيانات انخفاض الإيرادات بأكثر من 12% لتصل إلى 3.6 مليون دولار، فيما تضاعفت الخسائر السنوية بأكثر من ستة أضعاف، مما أدى إلى ارتفاع العجز المتراكم للمجموعة إلى 2.9 مليار دولار .
وتعد الحصة الأكبر في الشركة مملوكة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، حيث تم الاحتفاظ بها في صندوق ائتماني يديره نجله، دونالد ترامب جونيور، بعد اندماج الشركة مع كيان استثماري في مارس الماضي .
ورغم الخسائر، يتم تداول أسهم المجموعة بأسلوب مشابه لما يُعرف بـ"أسهم الميم"، التي تتحرك بعيدًا عن الأداء المالي الفعلي، إذ تضاعفت قيمتها تقريبًا العام الماضي، مدفوعة بنجاح ترامب في حملته لاستعادة البيت الأبيض .
وأشارت التقارير إلى أن الشركة استخدمت 61 مليون دولار نقدًا في أنشطتها التشغيلية، بينما نتجت معظم خسائرها عن تغييرات في قيمة الالتزامات المشتقة.
وتُقدر قيمة حصة ترامب في المجموعة بنحو 3.5 مليار دولار .
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
السعودية
مصر
اقتصاد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
الوزير السقطري يبحث مع البنك الدولي إطلاق مشاريع في القطاعين الزراعي والسمكي
عدن – سبأنت بحث وزير الزراعة والري والثروة السمكية، اللواء سالم السقطري، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع فريق فني من البنك الدولي برئاسة اخصائي أول إدارة موارد المياه بالبنك الدكتور نايف أبو لحوم، التحضيرات الجارية لإطلاق سلسلة مشاريع في قطاعات الزراعة والاسماك والمياه المقاومة لتغير المناخ. واستعرض الجانبان، المشاريع التي يمولها البنك الدولي في مجالات الزراعة والأسماك، لاسيما مشروع تنمية المصائد السمكية في البحر العربي والأحمر وخليج عدن، ومشروع الاستجابة لتعزيز الأمن الغذائي في اليمن الجاري تنفيذه في 11 محافظة بمبلغ 278 مليون دولار، بالإضافة إلى مشاريع المياه والري والبنية التحتية للأسماك..مؤكدين ضرورة تقييم المشاريع السابقة لتلافي أوجه القصور أثناء تنفيذ المشاريع القادمة. ووقف الاجتماع، أمام المشاورات المكثفة الجارية بين الوزارة والبنك، لتنفيذ تدخلات قادمة في القطاع الزراعي والمياه، الذي يتضمن مشروعات في وادي حجر بمحافظة حضرموت، ووادي تبن في محافظة لحج، والمتوقع البدء بتنفيذه في شهر يونيو المقبل 2025م، ليشمل كافة الأحواض المائية في اليمن في المرحلة القادمة. واوضح الوزير السقطري، أن الاجتماع يأتي في إطار الجهود المشتركة بين الوزارة والبنك الدولي لتعزيز الأمن المائي والغذائي، والتحضير لإطلاق سلسلة من مشاريع خدمات المياه والري المقاومة لتغير المناخ في اليمن، استنادًا إلى ما ورد في تقرير المناخ والتنمية القطري الصادر عن البنك الدولي..مؤكدًا على أهمية التنسيق بين الوزارة والبنك والشركاء التنفيذيين في مختلف مراحل التخطيط والتنفيذ للمشروعات، لضمان توجيه الدعم نحو مناطق الاحتياج بهدف ديمومتها. من جانبهم أكد الفريق الفني للبنك، التزام البنك الكامل بدعم وزارة الزراعة والثروة السمكية، من خلال تقديم الدعم التقني والفني، والعمل على تعزيز قدرات الكادر بالوزارة ومؤسساتها ومراكزها، والتحول من الأعمال الطارئة إلى مشاريع البنية التحتية، لضمان استدامة التدخلات وتحقيق أثر تنموي فعّال على المدى الطويل.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
تحضيرات لإطلاق مشاريع في قطاعات الزراعة والأسماك والمياه بدعم البنك الدولي
بحث وزير الزراعة والري والثروة السمكية، اللواء سالم السقطري، اليوم، في ديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، مع فريق فني من البنك الدولي برئاسة الدكتور نايف أبو لحوم، أخصائي أول إدارة موارد المياه، التحضيرات الجارية لإطلاق سلسلة مشاريع الزراعة والمياه المقاومة لتغير المناخ. واستعرض الجانبان المشاريع التي يمولها البنك الدولي في مجالات الزراعة والأسماك، لاسيما مشروع تنمية المصائد السمكية في البحر العربي والأحمر وخليج عدن، ومشروع الاستجابة لتعزيز الأمن الغذائي في اليمن الجاري تنفيذه في 11 محافظة بمبلغ 278 مليون دولار، بالإضافة إلى مشاريع المياه والري والبنية التحتية للأسماك، مؤكدين ضرورة تقييم المشاريع السابقة لتلافي أوجه القصور أثناء تنفيذ المشاريع القادمة. كما وقف الاجتماع أمام المشاورات المكثفة الجارية بين الوزارة والبنك، لتنفيذ تدخلات قادمة في القطاع الزراعي والمياه، الذي يتضمن مشروعات في وادي حجر بمحافظة حضرموت، ووادي تبن في محافظة لحج، يتوقع البدء بتنفيذه في شهر يونيو المقبل 2025م، ليشمل كافة الأحواض المائية في اليمن في المرحلة القادمة. الوزير السقطري أوضح أن الاجتماع يأتي في إطار الجهود المشتركة بين الوزارة والبنك الدولي لتعزيز الأمن المائي والغذائي، والتحضير لإطلاق سلسلة من مشاريع خدمات المياه والري المقاومة لتغير المناخ في اليمن، استنادًا إلى ما ورد في تقرير المناخ والتنمية القطري الصادر عن البنك الدولي. وأشار الوزير إلى التحديات التي يواجهها قطاعي الزراعة والأسماك بسبب تداعيات الحرب، وآثار التغيرات المناخية، رغم عدم تسبب بلادنا فيها بشكل مباشر، إلا أنها تعد واحدة من أكثر بلدان العالم تأثرًا بها.. مؤكدًا على أهمية التنسيق بين الوزارة والبنك والشركاء التنفيذيين في مختلف مراحل التخطيط والتنفيذ للمشروعات، لضمان توجيه الدعم نحو مناطق الاحتياج بهدف ديمومتها. من جانبهم أكد الفريق الفني للبنك، التزام البنك الكامل بدعم وزارة الزراعة والأسماك، من خلال تقديم الدعم التقني والفني، والعمل على تعزيز قدرات الكادر بالوزارة ومؤسساتها ومراكزها، والتحول من الأعمال الطارئة إلى مشاريع البنية التحتية، لضمان استدامة التدخلات وتحقيق أثر تنموي فعّال على المدى الطويل. شارك في مداولات الاجتماع عدد من الوكلاء والمستشارين ومدراء العموم بالوزارة والبنك الدولي. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
خبير: الأسواق باتت أكثر نضجاً في التعامل مع تهديدات ترامب الجمركية
أثار إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عزمه فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي، و25% على الهواتف الذكية المصنّعة خارج الولايات المتحدة، مخاوف في الأسواق العالمية، حيث انعكست سلباً على تداولات يوم الجمعة الماضي. من جانبه، قال استراتيجي الأسواق المالية في شركة First Financial Markets، جاد حريري، إن هذه التصريحات تسببت بحالة من القلق المؤقت في الأسواق، لكن "الأسوأ قد أصبح خلفنا"، خاصة بعد الخبرات السابقة التي اكتسبتها الأسواق خلال فصول الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وأوضح حريري أن الأسواق باتت أكثر نضجاً في التعامل مع الأخبار المتصلة بالسياسات الحمائية، وأن هناك إدراكاً بأن هذه التهديدات الجمركية من ترامب تهدف بشكل أساسي إلى الضغط التفاوضي أكثر من كونها إجراءات نهائية. واعتبر أن ردة الفعل السلبية يوم الجمعة الماضي قد لا تستمر، وستتبعها موجات ارتداد إيجابي إذا ما تم التوصل إلى اتفاقات لاحقة.