
6 فوائد صحية للبروكلي
يعتبر البروكلي خيارًا مثاليًا لإضافته إلى جميع الوجبات، وإليكم فيما يلي أبرز وأهم فوائد البروكلي، حسبما جاء في موقع 'thenutraplanet'.
1- تقوية المناعة
البروكلي غني بفيتامين C، الذي يُعتبر عنصرًا أساسيًا لدعم جهاز المناعة من خلال تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء، ما يجعله خيارًا ممتازًا لمكافحة نزلات البرد، وتقليل مدة المرض، والوقاية من العدوى.
2- تحسين الهضم
البروكلي غني بالألياف التي تساعد في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، كما تساهم في الوقاية من الإمساك وتعزيز صحة الأمعاء عن طريق تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، وهذا يعزز توازن الميكروبيوم، ويقلل الالتهابات، ويحسن امتصاص العناصر الغذائية.
3- تقوية العظام والمفاصل
يُعد البروكلي مصدرًا ممتازًا لفيتامين K والكالسيوم، وكلاهما ضروريان لصحة العظام. كوب واحد من البروكلي يحتوي على 116% من احتياجات الجسم اليومية من فيتامين K، مما يعزز كثافة العظام ويقلل من خطر الإصابة بالكسور.
ويعمل الكالسيوم مع فيتامين K على تقوية بنية العظام، مما يساهم في الوقاية من هشاشة العظام ومشاكل المفاصل.
4- يدعم صحة القلب
مضادات الأكسدة والألياف في البروكلي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول، مما يُحسن تدفق الدم ويُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
كما يُساهم محتوى البروكلي العالي من البوتاسيوم (8% من الكمية اليومية الموصى بها لكل كوب) في تنظيم ضغط الدم، والحفاظ على نبضات قلب منتظمة، وتعزيز وظائف القلب بشكل عام.
5- الحماية من السرطان
البروكلي يحتوي على السلفورافان، وهو مركب نباتي طبيعي ذو خصائص قوية في مكافحة السرطان. تشير الدراسات إلى أن تناول الخضراوات الصليبية مثل البروكلي قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي والبروستات والقولون.
ويعمل السلفورافان على استهداف الخلايا الضارة، وتقليل الإجهاد التأكسدي، ودعم عملية التخلص من السموم الطبيعية في الجسم.
6- تحسين وظائف الدماغ
البروكلي غني بفيتامين K الذي يُعتبر ضروريًا لصحة الدماغ والوظائف الإدراكية. يساعد هذا الفيتامين على بناء السفينجوليبيدات، وهي نوع من الدهون الضرورية لبنية خلايا الدماغ. كما يحتوي البروكلي على مركبات مثل الجلوكوسينولات التي قد تُبطئ التدهور الإدراكي مع التقدم في السن، وتقليل التهاب الدماغ، مما يحمي من الأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر وباركنسون.
7- تعزيز صحة البشرة
نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من فيتامين C، يساعد البروكلي في تعزيز إنتاج الكولاجين، مما يحافظ على نضارة البشرة وشبابها.
كما أن مضادات الأكسدة الموجودة في البروكلي، مثل البيتا كاروتين واللوتين، تحارب الجذور الحرة التي تسبب الشيخوخة المبكرة وتلف الجلد الناتج عن التعرض لأشعة الشمس أو التلوث.
8- التحكم بالوزن
البروكلي منخفض السعرات الحرارية، ولكنه غني بالعناصر الغذائية والألياف والماء، مما يجعله غذاءً مثاليًا للتحكم في الوزن.
وتساعد الألياف الموجودة في البروكلي على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يقلل من الرغبة في تناول الطعام المفرط أو الوجبات الخفيفة غير الصحية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة النبأ
منذ 8 ساعات
- شبكة النبأ
الغذاء.. وصحة القلب والأوعية الدموية
وجب السيطرة عليه بالأدوية التي تمكن من تقليل تأثير الكوليسترول، ولكن التقيد بالنظام الغذائي الصحي يمكن ان يخفض نسبة تأثير الكوليسترول بشكل كبير. شرب الماء الدافئ مع عصير ليمون طازج على معدة فارغة يمكن ان يساعد في تطهير الجهاز الهضمي وتحسين التمثيل الغذائي للدهون وهو مضاد للأكسدة ويمنع... يعد الكوليسترول وهو مادة شمعية موجودة في الدم ضروريا ً لبناء الخلايا، ولكن الكثير منه يمكن ان يكون ضاراً، فإن ارتفاع الكوليسترول وفقاً لتقديرات منظمة الصحة العالمية WHO يسبب 2,6 مليون حالة وفاة. فلذلك وجب السيطرة عليه بالأدوية التي تمكن من تقليل تأثير الكوليسترول، ولكن التقيد بالنظام الغذائي الصحي يمكن ان يخفض نسبة تأثير الكوليسترول بشكل كبير. ١- ماء دافئ بالليمون ان شرب الماء الدافئ مع عصير ليمون طازج على معدة فارغة يمكن ان يساعد في تطهير الجهاز الهضمي وتحسين التمثيل الغذائي للدهون وهو مضاد للأكسدة ويمنع تراكم الترسبات في الشرايين وتقليل الاصابة ويمنع التجلط بالقلب. ٢- وجبة فطور غنية بالألياف تناول الشوفان وبذور الشيا او الفواكه مثل الموز والتفاح في الطعام، لأنها سوف ترتبط بالألياف القابلة للذوبان بالكوليسترول في الجهاز الهضمي مما يمنع امتصاصه في مجرى الدم ويؤدي إلى خفض مستوى البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL وكذلك يشعر الشخص بالشبع لفترة أطول. ٣- حفنة من المكسرات تناول وجبة خفيفة من المكسرات مثل اللوز أو الجوز أو الفستق أو بذور الكتان وهي غنية بأحماض اوميگا-3 الدهنية والتي تساعد في خفض الدهون المشبعة وتقليل مستوى الكوليسترول الضار بالدم. ٤- المشي السريع أن المشي السريع لمدة ٢٠-٣٠ دقيقة يوميا ً حيث يساعد النشاط البدني المنتظم على تعزيز نسبة الكوليسترول الجيد HDL وتقليص نسبة الكوليسترول الضار LDL وكذلك تحسين الدورة الدمويه ونشاط الجسم. ٥- القهوة اذا كان الشخص من محبي القهوة يمكنه استبدالها بالشاي الاخضر وهو مليء بمضادات الأكسدة التي تساعد على خفض الكوليسترول الضار وحماية القلب. ٦- تجنب الأطعمة السكرية يجب التخلص من الحبوب السكرية والحلويات والمعجنات والمشروبات المحلاة بالسكّر. ان السكر الزائد يمكن أن يرفع الدهون الثلاثية ويخفض مستويات الكوليسترول الجيد، من الممكن استعمال المحليات الطبيعية مثل العسل أو الفاكهة الطازجة. ٧- اليوغا الصباحية أو التمدد يمكن ممارسة اليوغا او تمارين التمدد التي تقلل من التوتر والقلق النفسي وهو عامل يساهم في ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم. واليوغا تحفز الدورة الدموية وتدعم صحة القلب والأوعية الدموية. يمكن ممارسة اليوغا لمدة ١٠-١٥ دقيقه يوميا ً.


التحري
منذ 20 ساعات
- التحري
موجود في القهوة والتفاح.. هذا المركّب يحمي من تقلصات الشريان التاجي
أوضحت اختبارات معملية على الحيوانات أن حمض الفيروليك، وهو مركب طبيعي موجود في أطعمة مثل: القهوة والأرز والقمح والتفاح، قلل بشكل ملحوظ من تقلصات الشرايين التاجية، وغالباً ما كان أداؤه أفضل من دواء الديلتيازيم الموصوف طبياً. فرصتك في الحصول على زراعة أسنان كاملة في يوم واحد بأفضل الأسعار لكبار السن ويعمل هذا المركب من خلال آليتين، فهو يسد قنوات الكالسيوم، ويتداخل مع مسارات انقباض العضلات، التي تعمل بشكل مستقل عن الكالسيوم، ما يوفر حماية أوسع من أدوية القلب التقليدية. ووفق 'ستادي فايندز'، في حين أن الجرعات الفعالة المستخدمة في الدراسة كانت أعلى من تلك الموجودة في الطعام، قال الباحثون إنه يمكن تحقيق مستويات علاجية من خلال المكملات الغذائية، وتشير التجارب السابقة إلى أنه آمن بجرعات عالية. وأجريت تجارب الدراسة في جامعة توهو باليابان، وتمت التجارب المعملية على شرايين الخنازير. وعلى عكس أدوية القلب التقليدية التي تستهدف عادةً مساراً واحداً محدداً، يبدو أن حمض الفيروليك يعمل من خلال طريقتين مختلفتين. أولًا: مثل دواء ديلتيازيم، يسد قنوات الكالسيوم من النوع 'L'، وهي البوابات الخلوية التي تسمح للكالسيوم بدخول خلايا العضلات وتحفيز الانقباضات. لكن حمض الفيروليك لا يتوقف عند هذا الحد، فهو يتداخل أيضاً مع العمليات الخلوية التي قد تسبب انقباضات شريانية، وهي عملية تجعل ألياف العضلات تنقبض بشكل مستقل عن الكالسيوم. بعبارات أبسط، يمكن لحمض الفيروليك منع التشنجات الشريانية الخطيرة بطرق متعددة، مما يجعله أكثر فعالية من الأدوية التي تستهدف عملية واحدة فقط. ويفسر هذا التأثير المزدوج سبب تفوق حمض الفيروليك على الديلتيازيم في علاج أنواع معينة من انقباضات الشرايين. فبينما يسد الديلتيازيم قنوات الكالسيوم بشكل رئيسي، يعالج حمض الفيروليك المشكلة من جوانب متعددة. تحتوي مكملات حمض الفيروليك المتوفرة حالياً عادةً على 100-500 ملغ. واستنادًا إلى دراسات سابقة أجريت على أشخاص يتناولون المكملات، قال الباحثون إنه من الممكن الوصول إلى مستويات مفيدة من حمض الفيروليك من خلال المكملات، خاصةً وأن العوامل التي تُسبب تقلصات الشرايين في الحياة الواقعية تكون على الأرجح أقل شدة بكثير من المواد الكيميائية المستخدمة في الاختبارات المعملية. كما يُعد حمض الفيروليك آمناً تماماً للاستخدام، وأشار الباحثون إلى أن التجارب السريرية استخدمت جرعات تصل إلى 1000 ملغ.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
موجود في القهوة والتفاح.. هذا المركّب يحمي من تقلصات الشريان التاجي
أوضحت اختبارات معملية على الحيوانات أن حمض الفيروليك، وهو مركب طبيعي موجود في أطعمة مثل: القهوة والأرز والقمح والتفاح، قلل بشكل ملحوظ من تقلصات الشرايين التاجية، وغالباً ما كان أداؤه أفضل من دواء الديلتيازيم الموصوف طبياً. ويعمل هذا المركب من خلال آليتين، فهو يسد قنوات الكالسيوم، ويتداخل مع مسارات انقباض العضلات، التي تعمل بشكل مستقل عن الكالسيوم، ما يوفر حماية أوسع من أدوية القلب التقليدية. ووفق "ستادي فايندز"، في حين أن الجرعات الفعالة المستخدمة في الدراسة كانت أعلى من تلك الموجودة في الطعام، قال الباحثون إنه يمكن تحقيق مستويات علاجية من خلال المكملات الغذائية، وتشير التجارب السابقة إلى أنه آمن بجرعات عالية. وأجريت تجارب الدراسة في جامعة توهو باليابان، وتمت التجارب المعملية على شرايين الخنازير. وعلى عكس أدوية القلب التقليدية التي تستهدف عادةً مساراً واحداً محدداً، يبدو أن حمض الفيروليك يعمل من خلال طريقتين مختلفتين. أولًا: مثل دواء ديلتيازيم، يسد قنوات الكالسيوم من النوع "L"، وهي البوابات الخلوية التي تسمح للكالسيوم بدخول خلايا العضلات وتحفيز الانقباضات. لكن حمض الفيروليك لا يتوقف عند هذا الحد، فهو يتداخل أيضاً مع العمليات الخلوية التي قد تسبب انقباضات شريانية، وهي عملية تجعل ألياف العضلات تنقبض بشكل مستقل عن الكالسيوم. بعبارات أبسط، يمكن لحمض الفيروليك منع التشنجات الشريانية الخطيرة بطرق متعددة، مما يجعله أكثر فعالية من الأدوية التي تستهدف عملية واحدة فقط. ويفسر هذا التأثير المزدوج سبب تفوق حمض الفيروليك على الديلتيازيم في علاج أنواع معينة من انقباضات الشرايين. فبينما يسد الديلتيازيم قنوات الكالسيوم بشكل رئيسي، يعالج حمض الفيروليك المشكلة من جوانب متعددة. تحتوي مكملات حمض الفيروليك المتوفرة حالياً عادةً على 100-500 ملغ. واستنادًا إلى دراسات سابقة أجريت على أشخاص يتناولون المكملات، قال الباحثون إنه من الممكن الوصول إلى مستويات مفيدة من حمض الفيروليك من خلال المكملات، خاصةً وأن العوامل التي تُسبب تقلصات الشرايين في الحياة الواقعية تكون على الأرجح أقل شدة بكثير من المواد الكيميائية المستخدمة في الاختبارات المعملية. كما يُعد حمض الفيروليك آمناً تماماً للاستخدام، وأشار الباحثون إلى أن التجارب السريرية استخدمت جرعات تصل إلى 1000 ملغ.