
حرس السواحل الجزائرية تجلي 3 بحارة بريطانيين
أجلت وحدات حرس السواحل للقوات البحرية الجزائرية، 3 بحارة بريطانيين شمال منطقة رأس ماتيفو شرقي الجزائر.
وقال بيان لوزارة الدفاع الجزائرية اليوم السبت، إن عملية الإجلاء جاءت إثر طلب إجلاء صحي لـ3 بحارين من جنسية بريطانية كانوا في حالة صحية حرجة على متن سفينة "سبيريت ديسكوفري" الحاملة للراية البريطانية، قادمة من مضيق جبل طارق باتجاه مالطا.
جانب من عملية الإجلاء (إنترنت)
وأضاف أنه قد تم نقل البحارة الثلاثة إلى مستشفى "مصطفى باشا" بالجزائر العاصمة، من أجل تلقي العلاج اللازم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
حرس السواحل الجزائرية تجلي 3 بحارة بريطانيين
أجلت وحدات حرس السواحل للقوات البحرية الجزائرية، 3 بحارة بريطانيين شمال منطقة رأس ماتيفو شرقي الجزائر. وقال بيان لوزارة الدفاع الجزائرية اليوم السبت، إن عملية الإجلاء جاءت إثر طلب إجلاء صحي لـ3 بحارين من جنسية بريطانية كانوا في حالة صحية حرجة على متن سفينة "سبيريت ديسكوفري" الحاملة للراية البريطانية، قادمة من مضيق جبل طارق باتجاه مالطا. جانب من عملية الإجلاء (إنترنت) وأضاف أنه قد تم نقل البحارة الثلاثة إلى مستشفى "مصطفى باشا" بالجزائر العاصمة، من أجل تلقي العلاج اللازم.


النهار
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- النهار
الجزائرية إيمان خليف في رسالة لـ"محاربي السرطان": أحبكم كثيراً (صور)
في يوم إنساني بامتياز، زارت البطلة الجزائرية الأولمبية إيمان خليف قسم سرطان الأطفال في أحد مستشفيات العاصمة الجزائر، وعاشت مع الأولاد لحظات مؤثرة، زرعت خلالها الابتسامة على وجوههم. ونشرت الملاكمة، صاحبة ذهبية وزن 66 كلغ في أولمبياد باريس 2024، مجموعة صور لها مع الأولاد في المستشفى، وكتبت: "كنت سعيدة جداً هذا الصباح بزيارة هؤلاء الأبطال "محاربي السرطان" وعائلاتهم في قسم سرطان الأطفال في مستشفى مصطفى باشا في العاصمة الجزائر". وأضافت: "كانت لحظة مليئة بالعاطفة والأمل. سعادتي لا توصف وأنا أشاهد الابتسامات تُرسم على وجوه هؤلاء الأبرياء، في وقت عصيب عندما يواجهون آلام العلاج الكيميائي والابتعاد عن عائلاتهم". تابعت خليف: "أدعو الله أن يشفيكم سريعاً، وأن يمنح عائلاتكم الصبر والشجاعة لمواجهة هذا المرض وصعوباته". View this post on Instagram A post shared by Imane Khelif | إيمان خليف 🇩🇿 (@imane_khelif_10) وأكملت البطلة الأولمبية: "كما أودّ أن أشكر الطاقم الطبّي والإداري في مستشفى مصطفى باشا على جهودهم وترحيبهم". وختمت إيمان: "إلى جميع محاربي السرطان، أحبكم كثيراً". وكانت الجزائرية قد أحرزت ذهبية وزن 66 كلغ في أولمبياد باريس 2024، متحدّية جدلاً كبيراً حول هويتها الجنسية. وسمحت اللجنة الأولمبية الدولية لخليف بالمشاركة، بعد استبعادها من قبل الاتحاد الدولي للملاكمة الموقوف أولمبياً بسبب قضايا حوكمة وفساد وتلاعب بالنتائج.


ليبانون 24
١٨-٠١-٢٠٢٥
- ليبانون 24
رُعب في الجزائر.. فيروس ينتشر والمستشفيات مكتظة
خيمت حالة من الرعب على الجزائريين خلال الأيام الماضية، بعدما اكتظت المستشفيات بحالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية ومتحور XEC، مما استدعى استنفاراً في الأوساط الطبية وسط مخاوف من موجة كورونا جديدة أكثر شراسة. في المستشفى الجامعي مصطفى باشا، شهد قسم الطوارئ ازدحاماً غير مسبوق، حيث انتظر المرضى دورهم بفارغ الصبر، وسط مشاجرات متفرقة بين المرضى والطواقم الطبية بسبب الطوابير الطويلة. وتركزت الشكاوى على أعراض حمى قوية، إرهاق، ودوار، مما أثار تكهنات حول تفشي متحور جديد أشد فتكاً. وامتدت هذه المشاهد إلى باقي المستشفيات في الجزائر، مع تصاعد القلق من موجة وبائية جديدة قد تعيد شبح الجائحة إلى الواجهة. متحور فرعي لاوميكرون سريع الانتشار ولتوضيح الوضع الصحي في الجزائر، أكد الطبيب المختص في الصحة العمومية محمد كواش، "ارتفاع حالات الإصابة بنزلات البرد والزكام، مع أعراض شديدة جدا، ونسبة عدوى مرتفعة، وحتى التعافي يحتاج إلى مدة أطول". كما أضاف بأن "الفترة الحالية هي فترة انتشار الأمراض التنفسية بالإضافة إلى متحور "xec" الذي انتشر في أغلب دول العالم، وظهر في شهر حزيران من السنة الماضية، في ألمانيا، ويتميز بسرعة الانتشار 13 مرة أكثر من المتحورات السابقة". وأوضح بأن "هذا المتحور فرعي لمتحور اوميكرون، ومدة التعافي منه تحتاج إلى فترة أطول تفوق الانفلونزا، حتى أن المصاب يحتاج من 10 إلى 15 يوما، حتى يتعافى". كما يتميز هذا المتحور أيضا، بأعراض قوية ، تتمثل في الإرهاق الشديد،ز آلام في العظام والمفاصل، وكذلك التهاب على مستوى الحلق، وانتفاخ اللوزتين وتغير في نغمة الصوت، بحيث يصبح الصوت فيه بحة كبيرة جدا وسعال قوي، بالإضافة إلى الأعراض المرتبطة بكورونا، التي تعودنا عليها كفقدان حاسة الشم والذوق وفي بعض الأحيان أعراض النزلات المعوية كالإسهال والتقيؤ"، حسب ما أشار الطبيب. إلى ذلك، أكد "تسجيل حالات خطيرة ومتوسطة الخطورة خاصة عند فئة الأطفال وحديثي الولادة، وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، حيث أن نسبة العدوى مرتفعة بفعل الظروف المناخية التي تعرفها الجزائر على غرار دول العالم، أي البرودة الشديدة التي تفرض على الأشخاص المكوث في المنزل، إضافة إلى فترة الاكتظاظ في الأماكن العامة، مثل المؤسسات التربوية والنقل العام والأماكن المغلقة كالإدارات والبلديات ومصالح البريد". كما يمكن للشخص، حسب كواش أن "يصاب بالزكام ثم يصاب بالمتحور الجديد، أي أن إصابته بالزكام تضعف المناعة لديه وتجعل من رئته أرضا خصبة لدخول مختلف الفيروسات التنفسية، ومنها هذا المتحور المنتشر، علما أن الأشخاص الذين لم يتلقوا لقاحات كورونا في السنوات الماضية كانت لديهم أعراض قوية جدا، مقارنة بمن تلقوه". أما عن مقاومة هذا المتحور، فأوضح أنه ليس له دواء خاص، وعلاجه يتمثل بتناول أدوية الزكام المرتبطة بمسكنات الحمى والآلام وبعض الفيتامينات وبعض المضادات الحيوية في حالة ظهور أعراض خطيرة". إلا أنه شدد على أن "الجانب الوقائي مهم جدا، ومرتبط باستعمال الكمامة وتنظيف وغسل الأيدي والتباعد المكاني والتطعيمات، كون تطعيم الزكام مفيد جدا لأنه يقوي المناعة". (العربية)