
كرة القدم: توتنهام هوتسبر الإنجليزي يفوز بـ"أوروبا ليغ" أمام مواطنه مانشستر يونايتد
قاد الويلزي برينان جونسون فريقه توتنهام هوتسبرز الإنجليزي لتحقيق لقبه الأوروبي الأول منذ أكثر من أربعين عاما، وأول لقب رسمي منذ نحو 17 عاما.
وأحرز جونسون الهدف الوحيد في الدقيقة 42 من المباراة النهائية للدوري الأوروبي " أوروبا ليغ" ضد مانشستر يونايتد الإنجليزي في ملعب سان ماميس بمدينة بلباو الإسبانية.
وكان آخر لقب أحرزه الفريق الأبيض من شمال لندن هو كأس إنجلترا عام 2008، أما آخر لقب أوروبي فكان بطولة أوروبا ليغ عندما كانت تسمى كأس الاتحاد الأوروبي، عام 1984.
أما مانشستر يونايتد ففشل فخرج بدون ألقاب هذا الموسم، علما أن الفريقين يعانيان من أداء ونتائج سيئة جدا على المستوى المحلي هذا الموسم، إذ يحتل "الشياطين الحمر" المركز السادس عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز، بينما تحتل "الزنابق البيضاء" المركز السابع عشر، وهما آخر مركزين لا يهبطان إلى دوري "التشامبيونشيب" أو الدرجة الثانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 2 أيام
- فرانس 24
كرة القدم: توتنهام هوتسبر الإنجليزي يفوز بـ"أوروبا ليغ" أمام مواطنه مانشستر يونايتد
قاد الويلزي برينان جونسون فريقه توتنهام هوتسبرز الإنجليزي لتحقيق لقبه الأوروبي الأول منذ أكثر من أربعين عاما، وأول لقب رسمي منذ نحو 17 عاما. وأحرز جونسون الهدف الوحيد في الدقيقة 42 من المباراة النهائية للدوري الأوروبي " أوروبا ليغ" ضد مانشستر يونايتد الإنجليزي في ملعب سان ماميس بمدينة بلباو الإسبانية. وكان آخر لقب أحرزه الفريق الأبيض من شمال لندن هو كأس إنجلترا عام 2008، أما آخر لقب أوروبي فكان بطولة أوروبا ليغ عندما كانت تسمى كأس الاتحاد الأوروبي، عام 1984. أما مانشستر يونايتد ففشل فخرج بدون ألقاب هذا الموسم، علما أن الفريقين يعانيان من أداء ونتائج سيئة جدا على المستوى المحلي هذا الموسم، إذ يحتل "الشياطين الحمر" المركز السادس عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز، بينما تحتل "الزنابق البيضاء" المركز السابع عشر، وهما آخر مركزين لا يهبطان إلى دوري "التشامبيونشيب" أو الدرجة الثانية.


فرانس 24
منذ 6 أيام
- فرانس 24
كريستال بالاس يتوج بكأس إنكلترا على حساب مانشستر سيتي
تمكن كريستال بالاس من إحراز أول لقب كبير في تاريخه بفوزه على مانشستر سيتي 1-0 في نهائي كأس إنكلترا لكرة القدم السبت على ملعب ويمبلي في لندن. وكسر بالاس عقدة النهائي الذي خسره مرتين، الأولى 0-1 في مباراة إعادة ضد مانشستر يونايتد عام 1990 بعد تعادلهما 3-3 في المباراة الأولى، والثانية أمام يونايتد أيضا 1-2 عام 2016، وذلك بفضل إيبيريتشي إيزي الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 16، في حين تصدى حارس مرماه دين هندرسون ببراعة لركلة جزاء انبرى لها المهاجم المصري عمر مرموش (36). في المقابل، فشل سيتي في إحراز لقبه الثامن في مسابقة الكأس علما بأنه كان يخوض النهائي الثالث له تواليا، حيث تغلب على جاره مانشستر يونايتد 2-0 عام 2023 ثم خسر امامه نهائي النسخة الماضية 1-2. أشرك مدرب مانشستر سيتي الإسباني بيب غوارديولا تشكيلة هجومية بحتة من دون الاعتماد على أي لاعب وسط دفاعي، فلعب هدافه النروجي إرلينغ هالاند في مركز رأس الحربة يسانده على الجناحين البرازيلي سايفنيو والبلجيكي جيريمي دومو، ومن خلفهما البرتغالي برناردو سيلفا وصانع الألعاب البلجيكي كيفن دي بروين. سيطر سيتي على مجريات اللعب في مطلع المباراة وسنحت له فرصة جيدة عندما وصلت كرة عرضية باتجاه هالاند فتابعها بيسراه لكن حارس بالاس دين هندرسون تصدى لمحاولته ببراعة (6). ومن هجمة مرتدة سريعة نجح بالاس في افتتاح التسجيل عندما مرر الكولومبي دانيال مونيوس كرة عرضية داخل المنطقة تابعها إيزي داخل الشباك (16). ويتألق إيزي في صفوف بالاس في الموسمين الاخيرين علما بان مسيرته لم تكن مفروشة بالورود في بدايتها حيث رفضت اندية ارسنال وفولهام وميلوول التعاقد معه بعد فترة تجربة في صفوفها قبل ان ينتهي به المطاف في بالاس، حيث بات احد ابرز نجوم الفريق ما سمح له بتمثيل منتخب انكلترا على الصعيد الدولي. وسنحت فرصة ذهبية أمام سيتي إادراك التعادل عندما احتسب له الحكم ركلة جزاء بعد قيام مدافع بالاس تايريك ميتشل في عرقلة برناردو سيلفا داخل المنطقة فانبرى لها المصري عمر مرموش لكن هندرسون تصدى لها ببراعة وحاول هالاند متابعتها لكن حارس بالاس تصدى لمحاولته (36). وفي مطلع الشوط الثاني تدخل هندرسون لابعاد كرة دوكو اللولبية (51)، واعتقد بالاس بأنه اضاف الهدف الثاني بعد دربكة امام المرمى ليغمز مونيوس الكرة داخل الشباك لكن الحكم ألغى الهدف بداعي تسلل زميله السنغالي اسماعيلا سار (59). ورمى سيتي بكل ثقله من أجل إدراك التعادل واشرك فيل فودين بدلا من سافينيو والأرجنتيني الشاب كلاوديو إيتشيفيري (19 عاما) بدلا من مرموش قبل ربع ساعة من نهاية المباراة. وسنحت لإيتشيفيري فرصة رائعة من اجل معادلة اأارقام لكن هندرسون تصدى لمحاولته من مسافة قريبة (81). وعلى الرغم من حصول سيتي على 10 دقائق كوقت بدل لضائع فإن جميع محاولاته باءت بالفشل ليخرج خالي الوفاض تماما هذا الموسم.


فرانس 24
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- فرانس 24
يونايتد وتوتنهام يقتربان من نهائي إنكليزي خالص بعد انتصارين كبيرين في نصف يوروبا ليغ
اقترب مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبر من تكرار سيناريو 1972 و2019 بإقصاء منافسيهما وخوض نهائي إنكليزي بحت في "يوروبا ليغ"، بعد فوزين كبيرين في ذهاب نصف النهائي، الخميس. افتتح يونايتد الأمسية على عشب سان ماميس بتقدمة مبكرة حين مهد هاري ماغواير كرة عرضية حولها الأوروغوياني مانويل أوغارتي برأسه لتصل إلى كاسيميرو فوضعها في الشباك عند الدقيقة 30. وازدادت محنة أتلتيك بلباو بعد خمس دقائق فقط، إذ أسقط داني فيفيان المهاجم الدنماركي راسموس هويلوند داخل المنطقة، فنال بطاقة حمراء عقب مراجعة تقنية الفيديو، وترجم القائد برونو فرنانديش ركلة الجزاء بنجاح. وعاد قائد الشياطين الحمر ليعمق جراح أصحاب الأرض في الدقيقة 45 من تمريرة أوغارتي البينية، رافعا رصيده إلى 19 هدفا هذا الموسم. وبين الهدفين ارتدت تسديدة نصير مزراوي من العارضة ليحرم النادي الإنكليزي من رباعية مبكرة. الشوط الثاني شهد استمرار هيمنة يونايتد، إذ تعاطف القائم مع الحارس أوناي سيمون عندما صد رأسية لكاسيميرو، قبل أن يهدر الضيوف فرصا عدة حفظت نتيجة الثلاثية حتى الختام. بهذا الفوز يبقى فريق روبن أموريم الوحيد من دون خسارة قارية هذا الموسم، ويقترب من بلوغ النهائي للمرة الثالثة بعد تتويج 2017 وخسارة 2021، معولا على لقب المسابقة لضمان مقعد في دوري الأبطال وتعويض موسمه المحلي الكارثي الذي يقبع فيه بالمركز الرابع عشر. توتنهام وخطوة نحو النهائي وفي لندن، لم ينتظر توتنهام أكثر من 38 ثانية ليصعق بودو/غليمت. رأسية ريتشارليسون وجدت الويلزي برينان جونسون الذي سجل الهدف الأول، قبل أن يضيف جيمس ماديسون الهدف الثاني بتسديدة جميلة عند الدقيقة 34 إثر كرة طويلة لبيدرو بورو. وحملت الدقيقة 61 ثالث أهداف السبيرز من ركلة جزاء انتزعها كريستيان روميرو ونفذها دومينيك سولانكي بثقة، بينما جاء رد الفريق النرويجي متأخرا عبر أولريك سالتنيس في الدقيقة 83 مستفيدا من تمريرة ييبي كاير ينسن. المدرب الأسترالي أنج بوستيكوغلو الذي يمر بأسوأ فتراته محليا، حيث يقبع فريقه في المركز السادس عشر، يأمل أن يكون اللقب القاري الثالث بعد 1972 و1984 طوق النجاة لبقائه، خصوصا مع استمرار غياب القائد الكوري الجنوبي هيونغ-مين سون.