
مسؤول الملف المسيحي في حزب الله الحاج محمد الخنسا لقناة o t v ضمن برنامج "حوار اليوم": - بالمنظور الإستراتيجي إيران ربحت
عاجل 24/7
14:26
مسؤول الملف المسيحي في حزب الله الحاج محمد الخنسا لقناة o t v ضمن برنامج "حوار اليوم": - كان المشروع بعد ضرب إيران استهداف الجيش المصري ولديهم مشروع بسيناء والإيراني علم بهذه معلومات من خلال وثائق حصل عليها وابلغ بها المصري، والرد الإيراني دفع عن المنطقة مشاكل أكبر ونتج عنه وقف اطلاق نار وكل
14:26
مسؤول الملف المسيحي في حزب الله الحاج محمد الخنسا لقناة o t v ضمن برنامج "حوار اليوم": - بالمنظور الإستراتيجي إيران ربحت
14:25
مسؤول الملف المسيحي في حزب الله الحاج محمد الخنسا لقناة o t v ضمن برنامج "حوار اليوم": - هيبة إسرائيل بنسبة كبيرة سقطت داخليا وخارجيا واضطر الأمريكي للتدخل "تضرب فتضرب"، وليس سهلا ان تخرج صواريخ فوق الخليج وتستهدف قاعدة أمريكية
14:25
مسؤول الملف المسيحي في حزب الله الحاج محمد الخنسا لقناة o t v ضمن برنامج "حوار اليوم": - العلاقات الخليجية الإيرانية بعد الضربة الإيرانية ستتحسن وتذهب لأمور إيجابية
14:24
مسؤول الملف المسيحي في حزب الله الحاج محمد الخنسا لقناة o t v ضمن برنامج "حوار اليوم": - الإيراني استطاع استيعاب الضربة والعمل وفق خطة عسكرية ونجح صاروخيا بالسيطرة وتوجيه ضربات مؤذية، ويقول الإسرائيلي انه بحاجة لخمس سنوات للإعمار، الهدف بداية كان اسقاط النظام ولم يتحقق، واستهداف
14:24
مسؤول الملف المسيحي في حزب الله الحاج محمد الخنسا لقناة o t v ضمن برنامج "حوار اليوم": - المشروع الصاروخي وقد فشل، كما يمكن القول ان 90 بالمئة من استهداف البرنامج النووي فشل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 31 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
جنبلاط يطرق باب الدولة ليفتح أمام "سلاح الحزب": هل يستجيب الشيخ قاسم؟
في خطوة تحمل أبعادًا تتجاوز ظاهرها، أعلن وليد جنبلاط من كليمنصو تسليم سلاح 'الحزب التقدمي الاشتراكي' إلى الجيش اللبناني، متحدثًا عن انتهاء مرحلة وبداية أخرى في المنطقة. السلاح الذي سُلّم ليس ذا قيمة عسكرية تُذكر، لكن رمزيته السياسية كبيرة: رسالة مباشرة إلى حزب الله، في توقيت تتزاحم فيه المبادرات الدولية والضغوط الإقليمية لإنهاء ملف السلاح غير الشرعي في لبنان، سلماً إن أمكن، أو بوسائل أكثر حدّة إن فشل الحوار. القراءة السياسية لحركة جنبلاط تشير إلى محاولة توفير غطاء داخلي لحزب الله يتيح له القبول بمخرج مشرّف من عبء السلاح، في ظل متغيرات ما بعد الحرب الإسرائيلية – الإيرانية التي خلّفت تآكلًا واضحًا في القدرات النوعية للحزب، واستنزافًا تدريجيًا بفعل الغارات الإسرائيلية المتكررة على مواقع تابعة له في الجنوب والبقاع والضاحية. مثلث داخلي وضغوط خارجية تحرّك جنبلاط يتقاطع مع مؤشرات سياسية داخلية واضحة، أبرزها خطاب رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الذي أطلق فيه الدعوة إلى احتكار الدولة للسلاح، وتصريحه عن 'مرحلة أمنية جديدة'. كذلك، لا يمكن فصل المبادرة عن التحرك الأميركي المتصاعد عبر الموفد الخاص توم باراك، الذي زار بيروت مرتين خلال شهر، وطرح تصورًا عمليًا لحل أزمة السلاح من أربع مراحل، تبدأ بحصره جنوب الليطاني، وتنتهي بإخراجه التدريجي، مقابل حوافز أمنية للحزب. أما إقليمياً، فتلعب قطر دور الوسيط الهادئ، مع زيارة نواف سلام الأخيرة إلى الدوحة، وسط معلومات عن وساطة تُبحث مع إيران عبر قناة قطرية – أوروبية، تهدف إلى ضمان انتقال حزب الله من دور عسكري مباشر إلى موقع سياسي وعسكري مندمج في بنية الدولة. الخط الأحمر الأميركي – الإسرائيلي واضح: لا عودة إلى الوضع ما قبل الحرب. تصريحات متتالية من مسؤولين في إدارة الرئيس الاميركي ترامب تشير إلى أن 'نزع سلاح حزب الله سلماً هو الخيار المفضّل، لكن الحرب تبقى على الطاولة إن فشل الحل السياسي'. وفي هذا السياق، تُقرأ مبادرة جنبلاط كرغبة وطنية في تفادي السيناريو الدموي، ومحاولة لفتح باب تفاوض داخلي، قبل أن تُفرض الشروط من الخارج. موقف حزب الله: الشيخ قاسم يرد برفع السقف في مواجهة هذه التحركات، جاء الرد غير المباشر من قيادة حزب الله عبر خطاب الشيخ نعيم قاسم، نائب الأمين العام للحزب، الذي أكد أن 'المقاومة باقية'، معتبرًا أن إيران خرجت منتصرة من الحرب، وأن الحزب لا يزال ركيزة من ركائز 'المعادلة الإقليمية الكبرى'. خطاب قاسم بدا أشبه بتثبيت مشروعية السلاح في مرحلة ما بعد المعركة، لكنه لم يغلق الباب نهائيًا على الحوار. غير أن توقيته ونبرته يطرحان تساؤلات: هل كان الخطاب مجرد رفع سقف تفاوضي؟ أم أن الحزب فعلاً قرر مواصلة التمسّك بالسلاح، ولو على حساب استقرار داخلي مهدّد، وضغوط دولية متصاعدة؟ حتى اللحظة، لم يصدر موقف رسمي من حزب الله يعلّق على كلام جنبلاط، لكن القنوات الخلفية مفتوحة، فإذا التقط الحزب الإشارة، قد يُصار إلى بدء حوار ثلاثي (رئاسة الجمهورية – الحزب – الجيش) لإنتاج صيغة واقعية لإدارة السلاح المتبقي. وإذا لم يفعل، فإن البلاد تتجه إلى مرحلة استنزاف مزدوج: عسكري عبر الغارات، واقتصادي عبر العقوبات، وسياسي عبر الانعزال الدولي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
سلاح المختارة ليس ترسانة... لكن للمبادرة رسائلها ورمزيتها!
في خطوة رمزية، لكنها تحمل الكثير من الرسائل، اعلن الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط، في مؤتمر عقده في كليمنصو عن تسليم الحزب التقدمي الاشتراكي أسلحة كانت موجودة في المختارة منذ سنوات. سلاح المختارة ليس ترسانة يمكن ان تشكل تهديدا اقليميا، لكن لبنان امام "صفحة جديدة فُتحت في الشرق الأوسط، مؤكداً أن السلاح يجب أن يكون حصراً بيد الدولة اللبنانية" على حد تعبيره. فما هي دلالات هذه المبادرة والى من وجه جنبلاط رسائله. اشار النائب السابق فارس سعيد، في حديث الى وكالة "أخبار اليوم"، الى ان جنبلاط لطالما قال انه يجلس على ضفة النهر في انتظار مرور جثة الاعداء، يبدو انه رأها وتأكد انها مرت نتيجة الحرب التي حصلت بين اسرائيل وايران فقام بالاعلان عما يؤمن به: اولا: لا سبب لاستكمال المقاومة، فمزارع شبعا ليست لبنانية ثانيا: لا سبب لامتلاك السلاح من قبل اي حزب اكان حزب بامرة ايرانية او بامرة لبنانية، فيجب تسليمه الى الجيش اللبناني، على غرار ما فعل وبالتالي لا يؤشر بل يؤكد اننا انتقلنا الى مرحلة جديدة عنوانها الدولة اللبنانية تنفيذا للدستور اللبناني ووثيقة الوفاق الوطني. وردا على سؤال، رأى سعيد ان المطلوب توقيع واحد هو توقيع حزب الله، اما السلطة السياسية فعليها ان تحسن التعاطي من اجل استدعاء حزب الله الى هذا التوقيع، علما الدولة اللبنانية كانت قد وقعت على حصرية السلاح حين وقعت على اتفاق الطائف، وبالتالي ليس هناك من توقيع اضافي مطلوب منها. وفي هذا السياق، شدد سعيد على ان حزب الله مطالب باعلان وقف الاعمال العسكرية من لبنان ووضع نفسه في تصرف الجيش اللبناني. وهنا، اعتبر سعيد ان الكلام عن تقصير الدولة اللبنانية في تنفيذ التزاماتها لا سيما لجهة ما يتعلق بالسلاح غير صحيح، قائلا: أعتقد ان اهمية ما قاله وليد جنبلاط هو التأكيد للجميع وامام الجميع ومن ضمنهم الدولة اللبنانية بان المنعطف في المنطقة قد بدأ والدولة قادرة اليوم ان تتعاطى مع حزب الله بشكل مختلف... وهذا ما يحصل! انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
نحن قوم لا نهزم في عقيدتنا وإرادتنا
أقام 'حزب الله' مجلسا عاشورائيا في البسطا التحتا، حضره رئيس تكتل بعلبك الهرمل عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب حسين الحاج حسن، وعلماء دين وشخصيات وعوائل الشهداء وحشد من الأهالي. افتتح المجلس بتلاوة آيات بينات من القرآن الكريم، ثم ألقى الحاج حسن كلمة أكد فيها أن 'الجمهورية الإسلامية الإيرانية بقيادة سماحة الولي الفقيه الإمام القائد السيد علي الخامنئي (حفظه الله)، استطاعت أن تستوعب الضربة الأولى، وأن ترمم البنية القيادية بوقت قياسي لم يتجاوز الساعات القليلة، لتبدأ الهجوم الدفاعي على العدو الاسرائيلي بالصواريخ والمسيرات، والتي سببت دمارا كبيرا في عمق الكيان الاسرائيلي بحسب اعترافات وسائل إعلام دولية وأجنبية وغيرها من المشاهد التي وثقت بعضا من هذا الدمار'. وقال: 'الفرق بيينا وبين العديد من المنهزمين، أنهم يهرولون نحو التطبيع والاستسلام، ونحن نرفض أن نستسلم وأن نطبّع وأن نهزم، ولو استشهد منا قادة وكوادر ومجاهدون، فنحن قوم لا نهزم في عقيدتنا وأرواحنا وعزيمتنا وإرادتنا، وأما هؤلاء، فهم من الأساس ليسوا منهزمين فقط، وإنما ينظّرون للهزيمة ولتفوق العدو، ولا يعطون أي بديل إلا الاستسلام أمام العدو'. وختم: 'نقول للإمام الحسين (ع) ولسيدنا الشهيد الأسمى والأقدس السيد حسن نصرالله (رض) ولأميننا العام الشيخ نعيم قاسم (حفظه الله)، بأننا لن نبدل، ولن نغيّر، ولن نترك، ولن نهزم، فهذا عهدنا ومدرستنا ولواؤنا وولاؤنا وإيماننا ويقيننا، والله سبحانه وتعالى وعدنا بالنصر والعزة والغلبة'. ثم تلا السيد حسين عبد الله طعمة السيرة الحسينية.