logo
بكين تنتقد محاولة الاستخبارات الأميركية تجنيد مسؤولين صينيين

بكين تنتقد محاولة الاستخبارات الأميركية تجنيد مسؤولين صينيين

Independent عربيةمنذ 9 ساعات

عدت بكين أمس الأربعاء أن محاولة الاستخبارات الأميركية تجنيد مسؤولين صينيين عبر إعلانات توظيف على منصات التواصل الاجتماعي، ليست سوى وسيلة "سخيفة" أقرب إلى عمل "هواة".
وكانت بكين استنكرت خلال مايو (أيار) الماضي قيام وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) ببث رسائل على منصات التواصل تعرض فيها على مسؤولين صينيين الكشف عن معلومات سرية.
وقالت وزارة أمن الدولة الصينية أمس إن نشر هذه الإعلانات على منصة "إكس" يُعد "مناورة هواة" لإقناع المستخدمين بالتجسس لمصلحة الأميركيين. وأضافت الوزارة في بيان أن "هذين 'الإعلانين الوظيفيين' المعدين بعناية فائقة، والمليئين بخطاب ركيك ومزاعم تشهيرية، يفضحان المنطق السخيف وهوس وكالات الاستخبارات الأميركية".
وتابعت الوزارة "مرة أخرى، جعلت الدولة التي تزعم أنها 'أقوى قوة استخبارات في العالم' من نفسها أضحوكة دولية بسبب عدم كفاءتها المحيرة".
وكان مدير "سي آي أي" جون راتكليف قال إن أشرطة الفيديو التي نشرت خلال مايو وحضت على كشف عن أسرار الدولة، كان هدفها "تجنيد مسؤولين صينيين لمساعدة الولايات المتحدة".
ودانت بكين المنشورات آنذاك معتبرة أنها "استفزاز سياسي مكشوف".
وتعهدت وزارة الأمن الداخلي أمس "حماية المصالح الاستراتيجية للبلاد وأسرارها الجوهرية بحزم"، مشددة على أن "أية محاولة للتحريض على الخيانة في صفوف الشعب الصيني محكومة بالفشل".

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وكانت فيديوهات "سي آي أي" ضمن أكثر المواضيع تداولاً على منصة "ويبو" الصينية الشبيهة بـ"إكس" أمس، إذ سخر المستخدمون من إعلانات التوظيف.
وكثيراً ما تبادلت الولايات المتحدة والصين اتهامات بالتجسس.
وخلال أبريل (نيسان) الماضي، أفاد مسؤولون أمنيون بتورط ثلاثة "عملاء سريين" أميركيين في هجمات إلكترونية خلال دورة الألعاب الآسيوية الشتوية، التي أقيمت داخل مدينة هاربين (شمال شرق الصين) خلال فبراير (شباط) الماضي.
وأعلنت وزارة الأمن الداخلي الصينية خلال مارس (آذار) أنها حكمت بالإعدام على مهندس سابق لإدانته بتسريب أسرار الدولة لجهة أجنبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يعود إلى البيت الأبيض بصفة "الأب الرئيس"
ترمب يعود إلى البيت الأبيض بصفة "الأب الرئيس"

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

ترمب يعود إلى البيت الأبيض بصفة "الأب الرئيس"

اعتمد البيت الأبيض وسم "الأب" للرئيس الأميركي دونالد ترمب في مقطع مصور نشر على منصات التواصل الاجتماعي بعد أن استخدمه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته خلال حديث مع ترمب. ونشر البيت الأبيض على منصة "إكس" مقطع الفيديو الذي يتضمن أغنية "الأب" (دادي إز هوم) للمغني أشر وصوراً لترمب في قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي. وكان روته، الأمين العام الهولندي للحلف العسكري، استخدم وسم "الأب" في ظهوره مع ترمب خلال القمة أمس الأربعاء بعد توبيخ الرئيس الأميركي لإسرائيل وإيران بسبب انتهاكات وقف إطلاق النار الذي بدا لاحقاً أنه صامد. ورداً على ذلك، ضحك روته وقال، "ثم يضطر الأب أحياناً إلى استخدام لهجة قوية لحملهما (على) التوقف". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان ترمب صرّح أول من أمس الثلاثاء بأن إيران وإسرائيل تتقاتلان "منذ فترة طويلة وبشدة لدرجة أنهما لا تعرفان ما تفعلانه". وخلال مقابلة مع "رويترز" بعد القمة، أوضح روته أنه استخدم كلمة "أب" لوصف الطريقة التي يبدو أن بعض الحلفاء ينظرون بها إلى الولايات المتحدة، وليس عن ترمب تحديداً. وأضاف، "في أوروبا، أسمع أحياناً دولاً تقول، 'يا مارك، هل ستبقى الولايات المتحدة معنا؟' وأقول إن هذا يبدو مثل طفل صغير يسأل والده 'هل ستبقى مع العائلة؟'". وتابع، "لذا، بهذا المعنى، استخدمت كلمة 'الأب'، (الأمر) ليس أنني كنت أنادي الرئيس ترمب بالأب". ورداً على سؤال حول إذا ما كان هذا يعني أن أعضاء "الناتو" الآخرين مثل الأطفال الذين كبروا الآن بعد تعهدهم بزيادة الإنفاق على الدفاع، قال روته إنهم "كبروا بالفعل"، لكنهم أدركوا أن عليهم أن يكثفوا الإنفاق الدفاعي "لمساواته" مع الولايات المتحدة.

خامنئي مهنئا الإيرانيين: وجهنا "صفعة قوية" إلى أميركا وسحقنا إسرائيل
خامنئي مهنئا الإيرانيين: وجهنا "صفعة قوية" إلى أميركا وسحقنا إسرائيل

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

خامنئي مهنئا الإيرانيين: وجهنا "صفعة قوية" إلى أميركا وسحقنا إسرائيل

قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث ردا على سؤال حول التصريحات الإيرانية بعد الضربات، إنه سيتعين على إيران أن تقول الكثير من الأشياء لتلميع صورتها، مؤكدا أنه لا علم لديه بأي معلومات استخباراتية تفيد بأن طهران نقلت يورانيوم عالي التخصيب قبل القصف. واعتبر المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي اليوم الخميس أن الولايات المتحدة "لم تحقق أي إنجاز" في الضربات التي شنّتها على إيران خلال الحرب بينها وبين إسرائيل. وقال خامنئي في رسالة متلفزة نشرتها وسائل الإعلام الرسمية إن الولايات المتحدة "دخلت في الحرب مباشرة لأنها شعرت بأن الكيان الصهيوني سيُمحق بالكامل ما لم تتدخل. تدخلت لإنقاذه ولم تحقّق أيّ إنجاز". أضاف أن طهران "وجّهت صفعة قاسية" إلى واشنطن. وأشاد المرشد بـ"انتصار" إيران في الحرب مع إسرائيل، وذلك بعد يومين من إعلان وقف لإطلاق النار إثر مواجهة استمرت 12 يوماً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال خامنئي في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية (إرنا) "لا بد من تقديم تهانٍ عدة للشعب الايراني العظيم: الأولى، التهنئة بمناسبة الانتصار على الكيان الصهيوني الزائف". واعتبر خامنئي أن إسرائيل "سُحِقت تقريبا" جراء الضربات الصاروخية الإيرانية خلال الحرب بين البلدين. وقال إن "الكيان الصهيوني قد انهار وسُحق تقريباً تحت ضرباتنا". وقال المرشد "هاجموا منشآتنا النووية، وهو أمر يستدعي الملاحقة الجنائية في المحاكم الدولية، لكنهم لم يقوموا بأي أمر كبير". وأضاف بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي يصرّ على أنه "دمّر" برنامج طهران النووي "بالغ في روايته للأحداث بشكل غير عادي وتكشّف بأنه كان مضطراً لهذه المبالغة. كل من سمع كلامه أدرك بأن هناك حقيقة أخرى وراء هذه الكلمات". وأكد أن إيران "لن تستلم قط" للولايات المتحدة، وأوضح "قال الرئيس الأميركي في أحد تصريحاته أن على إيران أن تستلم. تستلم! هذه لم تعد مسألة تخصيب (اليورانيوم) أو القطاع النووي، بل تتعلّق باستسلام إيران"، مضيفاً أن الاستسلام "لن يحدث قط. لن يحدث قط". في المقابل قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الخميس إنه سيواصل العمل مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب "لهزيمة أعدائنا المشتركين، وتحرير رهائننا، وتوسيع دائرة السلام بسرعة". نشر نتنياهو هذا في رسالة أرفقها بصورة له مع ترمب يمسكان بأيدي بعضهما البعض، وذلك بعد وقت قصير من إلقاء الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أول خطاب له منذ موافقة إيران وإسرائيل على وقف إطلاق النار.

مسوغات قرارات ترمب هي الانطباع الذي تتركه
مسوغات قرارات ترمب هي الانطباع الذي تتركه

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

مسوغات قرارات ترمب هي الانطباع الذي تتركه

لا يلام الرؤساء الأميركيون على تكيفهم مع الظروف الدولية المتغيرة، فجيمي كارتر (1924- 2024) انتخب بناء على برنامج تعاون مع الاتحاد السوفياتي، وانتهى به الأمر إلى انتهاج سياسة متوترة غداة غزو الاتحاد السوفياتي أفغانستان. وانتخب رونالد ريغان (1911- 2004) بناء على نهج متشدد، تحول مفاوضاً رئيساً مع الزعيم السوفياتي ميخائيل غورباتشيف. وتبوأ جورج دبليو بوش السلطة وبرنامجه المعلن يدعو إلى نهج شبه انعزالي يخالف السياسة التي انتهجها في أواخر ولايته، وخاض بموجبها حربين مدمرتين في أفغانستان ثم في العراق، غداة هجمات الـ11 من سبتمبر (أيلول) 2001. وعلى خلاف أسلافه، يشير جوستان فايس، المؤرخ ومؤسس منتدى باريس للسلام، في "لوموند الفرنسية" إلى أن اللافت في قرار دونالد ترمب المشاركة في هجمات إسرائيل على إيران، ليس اتخاذه من غير واقعة بارزة أو علة مباشرة تبرره، خمسة أشهر فقط بعد عودة للسلطة صحبها إعلان متكرر عن إرادة الإمساك عن التدخل العسكري في الخارج. ففي الـ20 من يناير (كانون الثاني)، صرح ترمب مفتتحاً تقلده الولاية: "لن نقيس نجاحنا بالمعارك التي ننتصر فيها فحسب، بل كذلك بالحروب التي ننهيها، وبما يفوق الأمرين أهمية، ربما أي بالحروب التي لا نخوضها أبداً". وينبه فايس إلى خروج ترمب عن وعوده الانتخابية بعد إرساله إشارة قبول إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أتاحت له الهجوم على إيران، مهدت لخطر الانزلاق جراء أمرين: الأول هو تعثر الحملة الإسرائيلية، والآخر هو انجرارها إلى ضرب البرنامج النووي الإيراني على نحو حاسم. وفي الأحوال كلها، ينبغي الإقرار لترمب بتماسك سياسته: فهو أراد على الدوام إلغاء البرنامج النووي الإيراني. وفي 2018، انسحب من خطة العمل الشاملة والمشتركة (الاتفاق النووي) التي فاوضت عليها الدول الكبرى إيران ووقعتها في 2015، على رغم إظهارها نجاعتها واتخذ ترمب قراره هذا باسم معاملة طهران معاملة متشددة. ولأن باراك أوباما كان المفاوض وصاحب التوقيع، إلا أن الإلغاء أدى إلى حرب 2025. الانزلاق ولكن من العسير أن يناقض تماسك نهج ترمب القرار على قدر مناقضة قرار الانخراط في الحرب هذا التماسك، وهو يخالف البرنامج الانتخابي الترمبي، ومزاج جمهور المؤيدين والناخبين المنضوين في حركة "ماغا" (مايك أميركا غرايت أغاين). والأمر لم يبلغ بعد حد الإعداد لغزو (إيران)، ولا حد إشراك قوات برية في العملية العسكرية. ولكن لا يغيب عن الأذهان أن الحروب يعلم أين تبتدئ وتبقى خاتمتها في طي المجهول. وإذا استدعى إنجاز تدمير المنشآت النووية الاستعانة بقوات خاصة؟ وإذا هاجم النظام (الإيراني) القواعد الأميركية أو حلفاً من غير أن تحول القنابل من دون ردعه؟ وإذا تفككت إيران وهدد تفككها البلدان المجاورة؟ اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وحركة "ماغا" إنما تبلورت سنداً لترمب في مواجهة انزلاق مثل هذا ورفضاً لمغامرات عسكرية خارجية في أعقاب الحرب الباردة، وفي الشرق الأوسط على وجه الخصوص، والذريعة هي عدم جدواها، وعدم جدوى حروب تخاض في سبيل تغيير الأنظمة (وترمب لا يدعو علناً إلى مثل هذا التغيير، على خلاف نتنياهو). وتشترك هذه المواقف في موقف عام هو تخلي الولايات المتحدة عن الاضطلاع بدور شرطي العالم الذي تؤديه منذ 1945، ويلزمها بضمان النظام الدولي باسم نهج "أميركا أولاً"، وهو مزيج من الانعزالية والأحادية، على أن تستبدل هذا الدور بالاقتصار على خدمة المصالح الأميركية، الاقتصادية أولاً، وحدها. ولم يكتم إيديولوجيو حركة "ماغا"، من مقدم البرامج ثيو كيركارلسون إلى ممثلة ولاية جورجيا مارجوري تايلور غرين، خيبتهم العميقة. "الحروب العميقة، والعمليات العسكرية، وحملات تغيير الأنظمة، تؤخر مكانة أميركا، وتقتل الأبرياء، وتلحق الدمار بنا وتؤدي في نهاية المطاف إلى انهيارنا"، كتبت مارجوري تايلور غرين في الـ17 من يونيو (حزيران)، على منصة X. ونشر أليكس جونز، الناشط في "ماغا" ومعتنق نظرية المؤامرات، على X صورة مركبة تمزج وجه ترمب بقسمات بوش، دلالة على انعطاف صوب سياسة المحافظين الجدد. ولا شك في أن ترمب لم ينقلب إلى محافظ جديد: فهو، شأن نتنياهو، لا يأبه بفرض الديموقراطية على إيران، أو غيرها. ويدافع عن سياسته بالقول إنه "يحل السلام بواسطة القوة"، ويتباهى بتأييد الناخبين، خارج جمهور "ماغا" له. وهذا ما أوحى به نائب الرئيس، جي. دي. فانس، على رغم تشككه في سياسة الرئيس وضيقه بما يحصل ("لا شك في أن الناس محقون حين يقلقهم الانزلاق الخارجي بعد الأعوام الـ25 الأخيرة من انتهاج سياسة خارجية غبية"). وهو يعلن أن قصارى همه الدفاع عن المصالح الأميركية وحدها في الشرق الأوسط، واقتراح حل نهائي وناجز للخطر الذي يتهدد هذه المصالح في المنطقة، ويتهدد المنطقة معها. الوفاء للزعيم ويقر استراتيجي "ماغا" ستيف بانون بأن الحركة لا يسعها مخالفة ترمب، فالحركة يعرفها وفاؤها للرجل فوق تعريفها بالوفاء لأفكار أو مبادئ. أي أن انخراط الولايات المتحدة في حرب اختارت طوعاً الانخراط فيها، على مسرح الشرق الأوسط، يبدو على نقيض مبادئ "ماغا": وعلى رغم هذا، على المبادئ أن تماشي التغيير، وليس العكس، أياً كانت النتائج المترتبة عليه في مسألة مثل دور إسرائيل، وتلاعبها بترمب وجرها إياه إلى خوض الحرب في خدمة مصلحتها. ويبقى السؤال عما دعا الرئيس الأميركي إلى انتهاج سلوك يخالف ميول قاعدته الانتخابية، وطموحه المعلن إلى تقديم قضية السلم، وتفضيله عقد "الصفقات"؟ ويحسم فايس الجواب وينبه إلى عامل نفسي. ويقول: يقتضي فهم الأمر الانتباه إلى عدد من العوامل الشخصية جداً، بل النفسية (السيكولوجية)، وغير الجيوسياسية. فهو لاحظ نجاح الهجوم الإسرائيلي، ورغب في مشاطرة دور مجيد فيه. وأراد الظهور في مظهر رئيس حل معضلة تاريخية وعصية على الحل، ولم يقنع بإدارتها شأن سابقيه الكثرة واستهواه إثبات قوة قراره الشخصي، وقدرته على الإقناع بمجرد الوعيد أو التلويح بالمفاوضات المقبلة". فترمب، غالباً ما يعول على الانطباع المتخلف عن قوله أو فعله، فوق تعويله على المفعول نفسه. هذا بينما ينبغي التعامل مع نتائج عمليات القصف، على المدى الطويل، لأجل شق طريق إلى السلم في وقت يسلط مراقبون الضوء على رص العملية الإسرائيلية – الأميركية صفوف النظام الإيراني وترجيح كفة عزمه على التسلح النووي. وكان ريد سميث نبه في فورين أفيرز إلى ضرورة عدم الانجرار وراء حروب حلفاء الولايات المتحدة وشركائها. وإلى اليوم لم ينجم عن ضربات جوية أميركية ضد أهداف إيرانية مساع لتغيير النظام الإيراني وحرص ترمب على عدم نشر قوات أميركية برية في الميدان الإيراني. فهل نجح ترمب في الموازنة بين دواعي الحليف الإيراني ودواعي بلاده وتجنب أخطاء واشنطن في الشرق الأوسط؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store