
أسعار العملات الرقمية اليوم.. بيتكوين تتصدر وارتفاع ملحوظ في سولانا ودوج كوين
شهد سوق العملات الرقمية اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025 نشاطًا ملحوظًا، حيث بلغ عدد العملات الرقمية المدرجة نحو 9,717 عملة مع إجمالي قيمة سوقية ضخمة وصلت إلى 3.44 تريليون دولار.
وسجل حجم التداول في آخر 24 ساعة 136.15 مليار دولار، حيث تستحوذ بيتكوين (BTC) على النسبة الأكبر من الحصة السوقية بـ63.3%، تليها إيثريوم (ETH) بنسبة 9.7%.
أبرز العملات الرقمية أداءً
بيتكوين (BTC)
: واصلت بيتكوين صدارتها للسوق بقيمة سعرية بلغت 109,506.7 دولار وبحجم تداول يومي وصل إلى 53.49 مليار دولار، وسجلت العملة ارتفاعًا بنسبة 0.28% في آخر 24 ساعة وبنسبة 4.08% خلال الأسبوع، لتصل قيمتها السوقية إلى 2.18 تريليون دولار.
إيثريوم (ETH)
: جاءت في المرتبة الثانية بسعر 2,798.75 دولار وتداولات يومية بقيمة 32.89 مليار دولار، حيث ارتفعت بنسبة 4.72% اليوم وبـ6.40% خلال الأسبوع، وبلغت القيمة السوقية 337.48 مليار دولار.
تيثر (USDT)
: استقرت بحدود 1 دولار للسهم تقريبًا مع قيمة سوقية بلغت 155.19 مليار دولار، لكنها شهدت استقرارًا طفيفًا بتغيرات ضئيلة.
ريبل (XRP)
سجلت سعر 2.29 دولار وحققت ارتفاعات معتدلة، فيما لفتت
سولانا (SOL)
الأنظار بارتفاع قوي بنسبة 5.15% في الـ24 ساعة الأخيرة لتصل قيمتها السوقية إلى 87.26 مليار دولار.
من العملات البارزة الأخرى: بينانس كوين (BNB)، دوج كوين (DOGE)، كاردانو (ADA)، أفالانش (AVAX)، وشيبا إينو (SHIB).
العملات الرقمية الأكثر نشاطًا في التداول
شهدت بعض العملات تقلبات ملحوظة، وفي مقدمتها بيتكوين التي تراوح سعرها بين 109,381 و110,269 دولار، مع ارتفاع يومي قدره 0.29%. إيثريوم كذلك حققت أداءً نشطًا وتراوح سعرها بين 2,670 و2,834 دولار، مرتفعة بنسبة 4.44%، أما دوج كوين، فقد شهدت ارتفاعًا ملموسًا بنحو 5.68% خلال التداولات الأخيرة.
ومن العملات الأخرى التي سجلت نشاطًا قويًا هما: ريبل، سولانا، لايتكوين، أفالانش، وBNB، حيث تميزت بتحركات سعرية ملحوظة ومعدلات تداول مرتفعة.
وأبرزت البيانات اليوم أن سوق العملات الرقمية يزداد تنوعًا وتطورًا، مع مشاركة نحو 10 آلاف عملة وقوة تداول ضخمة تدعم استمرار الابتكار والفرص الاستثمارية في هذا القطاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
أثرياء الحكومة الفرنسية.. وزيرا الصناعة والاقتصاد يتصدران القائمة
تم تحديثه الخميس 2025/6/12 06:22 م بتوقيت أبوظبي كشفت الهيئة العليا للشفافية في الحياة العامة في فرنسا، عن التصريحات الرسمية للثروات التي يملكها أعضاء حكومة رئيس الوزراء فرانسوا بايرو، لتسلط الضوء على التفاوتات الكبيرة في ممتلكاتهم، وتُظهر من هم الأوفر حظًا ماليًا في السلطة. مارك فيراتشي وإيريك لومبارد يتصدران القائمة ويتصدر قائمة الوزراء الأكثر ثراءً وزير الصناعة الفرنسي، مارك فيراتشي، ووزير الاقتصاد الفرنسي، إيريك لومبارد، حيث يمتلك الأول ثروة صافية تُقدّر بنحو 23 مليون يورو (26.7 مليون دولار)، مستمدة في معظمها من حصصه في شركة متخصصة في المحاسبة والاستشارات الإدارية، يترأسها والده بيير فيراتشي، بحسب صحيفة "لوموند" الفرنسية. أما إيريك لومبارد، فيبلغ صافي ثروته ما يقارب 21 مليون يورو (24.3 مليون دولار)، تتوزع بين أكثر من 11 مليون يورو (12.7 مليون دولار) على شكل حصص في شركة استشارية، وما يزيد عن 8 ملايين يورو (9.3 مليون دولار) من الممتلكات العقارية. رشيدة داتي في المركز الثالث في المرتبة الثالثة جاءت وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي، بصافي ثروة يُقدّر بنحو 6 ملايين يورو (6.9 مليون دولار). ورغم هذا الرقم الكبير، لم تُدرج داتي في تصريحها أي مجوهرات، رغم أن صحيفة "ليبيراسيون" الفرنسية كانت قد اتهمتها في أبريل/نيسان الماضي بإغفال ذكر مجموعة من قطع المجوهرات التي بحوزتها منذ عام 2017، بقيمة إجمالية تقدّر بـ420 ألف يورو (486.7 ألف دولار). وردت الوزيرة آنذاك عبر إذاعة "فرانس إنتر" قائلة: "لا يوجد ما أحتاج إلى تسويته. لم يسبق لي أن أُخذت على خطأ في أي من تصريحاتي، ولن يكون اليوم بداية لذلك". لورواجي وبارو من بين الأثرياء كما يبرز في قائمة كبار المالكين للثروات، كل من فيرونيك لورواجي، وزيرة التجارة والحرف الصغيرة والمؤسسات المتوسطة، بثروة تقدر بنحو 5.5 مليون يورو صافي (6.4 مليون دولار)، وجان-نويل بارو، وزير الخارجية، الذي صرح بثروة تبلغ نحو 5 ملايين يورو صافية (5.8 مليون دولار). أما رئيس الوزراء فرانسوا بايرو، فقد أعلن عن ثروة تُقدّر بـ1.3 مليون يورو (1.5 مليون دولار)، معظمها متمثل في ممتلكات عقارية. وبحسب ما أوردته الهيئة، فإن المتوسط العام لصافي الثروات المعلنة لجميع أعضاء الحكومة يبلغ نحو 2.62 مليون يورو (2.4 مليون دولار). دارمانان صاحب أقل ثروة صافية من جهة أخرى، فإن الوزير الذي يمتلك أضعف صافي ثروة هو وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان، حيث تبلغ ثروته الصافية 77,821 يورو فقط (90170.4 دولار)، بعد خصم الالتزامات المالية، ليأتي خلف شارلوت بارمنتيي-ليكوك، وزيرة شؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، التي صرحت بثروة صافية قدرها 113477 يورو (131468.2 دولار). أما مانويل فالس، وزير الدولة لشؤون ما وراء البحار، فقد صرّح بثروة إجمالية تُعدّ الأقل من حيث الأصول، إذ بلغت نحو 130 ألف يورو (150610.9 دولار)، إلا أن مستوى ديونه جعله يتقدّم على دارمانان من حيث صافي الثروة. وتعكس هذه التصريحات تفاوتات واضحة في الثروات بين أعضاء الحكومة الفرنسية، حيث يجمع بعض الوزراء ملايين اليوروهات من الأصول والاستثمارات، فيما يكتفي آخرون بممتلكات محدودة. خطوة الشفافية هذه، وإن كانت مطلوبة قانونيًا، تفتح نقاشًا مستمرًا حول العلاقة بين الثروة والسلطة في فرنسا. aXA6IDgyLjI0LjIwOS4xMjkg جزيرة ام اند امز FR


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
بسبب توترات الشرق الأوسط.. جولد بيليون: الذهب عند أعلى مستوى خلال أسبوع
شهد سعر الذهب العالمي ارتفاعًا، اليوم، ليسجل أعلى مستوى منذ أسبوع قبل أن يتراجع ليتداول بالقرب من سعر افتتاح جلسة اليوم، حيث جاء ارتفاع سعر الذهب اليوم الخميس مدعومًا بتصاعد التوترات في الشرق الأوسط وضعف الدولار، في حين عززت بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أضعف من المتوقع من التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي. وسجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاع اليوم بأقل من 1.2% وذلك بعد تسجيل اعلى مستوى منذ أسبوع عند 3386 دولار للأونصة وكان قد افتتح تداولات اليوم عند المستوى 3357 دولار للأونصة، وفق جولد بيليون. مؤشر الدولار الأمريكي انخفض مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من 6 عملات رئيسية خلال تداولات اليوم ليسجل أدنى مستوى منذ شهرين تقريبًا، الأمر الذي دعم ارتفاع سعر الذهب بشكل كبير في ظل العلاقة العكسية بينهما. واستطاع سعر الذهب أن يخترق المستوى 3350 دولار للأونصة ليصل إلى مستوى المقاومة حول 3370 دولارًا للأونصة، وذلك قبل أن يتراجع حاليًا ويتداول حول المستوى 3350 دولار للأونصة. ودعمت المخاطر الجيوسياسية المتزايدة من الطلب على أصول الملاذ الآمن وعلى رأسها الذهب، حيث أعلن الرئيس دونالد ترامب يوم الأربعاء عن نقل الموظفين، الأمريكيين من الشرق الأوسط بسبب تزايد المخاطر الأمنية وسط تصاعد التوترات مع إيران. توترات الشرق الأوسط وشكلت التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط وخاصة بين إيران والكيان الصهيوني نقطة دعم رئيسية للذهب، بعد أن أفادت عدة تقارير بأن الكيان الصهيوني يستعد لمهاجمة إيران في حال فشل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة. ويأتي هذا التصعيد مع إيران بعد أيام قليلة من إشارة ترامب إلى فقدانه الثقة في المحادثات النووية مع طهران، وخاصة بعد قوله إنه لن يسمح لها بتخصيب المزيد من اليورانيوم. و من جهة أخرى نجد أن الرئيس الأمريكي ترامب صرح أنه سيرسل رسائل توضح خططه المتعلقة بالرسوم الجمركية التجارية إلى الاقتصادات الكبرى خلال الأسبوعين المقبلين، مما بدد الآمال في إبرام المزيد من الصفقات التجارية الأمريكية. اتفاقيات تجارية و حتى الآن وقعت الولايات المتحدة اتفاقية تجارية مع المملكة المتحدة فقط، وأعلنت عن إطار عمل تجاري مع الصين هذا الأسبوع دون تقديم أي تفاصيل رئيسية بشأنها، وبالانتقال إلى بيانات التضخم نجد أن مؤشر أسعار المستهلكين الذي صدر يوم أمس عن الاقتصاد الأمريكي قد أظهر تراجع بأقل من التوقعات بسبب انخفاض أسعار البنزين، وقد أدت هذه البيانات إلى تجديد الرئيس الأمريكي ترامب إلى دعواته لخفض كبير في أسعار الفائدة. التوقعات متواجدة في الأسواق أن البنك الاحتياطي الفيدرالي قد يتحرك بسرعة أكبر من المتوقع بالنظر إلى بيانات مؤشر أسعار المستهلك، حيث تتوقع الأسواق حاليًا خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس بحلول نهاية العام. وأعلن مجلس الذهب العالمي عن انخفاض في التدفقات النقدية إلى صناديق الاستثمار المتداولة المدعومة بالذهب بمقدار – 19.1 طن ذهب خلال شهر مايو الماضي وهو أول انخفاض منذ شهر نوفمبر من عام 2024، وقد قاد هذا التراجع خروج التدفقات النقدية بمقدار – 15.6 طن من صناديق الاستثمار في أمريكا الشمالية. الجدير بالذكر أن شهر ابريل السابق قد شهد ارتفاع في التدفقات بمقدار 115 طن وهو أعلى مستوى منذ مارس من عام 2022، وذلك قبل أن تبدأ التدفقات في الخروج من الصناديق بسبب انخفاض مستويات أسعار الذهب والبحث عن الاستثمارات مرتفعة المخاطرة.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
تقرير: تراجع المعدل العالمي للمناولة الخاطئة إلى 6.3 حقيبة لكل ألف مسافر
أظهر تقرير حديث صادر عن شركة 'سيتا' العالمية المتخصصة في تكنولوجيا معلومات النقل الجوي، أن منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا حققت نتائج متميزة في مجال إدارة الأمتعة خلال عام 2024، بتسجيل أحد أدنى معدلات المناولة الخاطئة عالميًا. ويُعزى هذا الأداء الإيجابي إلى الاستثمارات المتزايدة في تطوير البنية التحتية الذكية للمطارات، وتحديث أنظمة تتبع وإدارة الأمتعة. وبحسب 'تقرير تحليلات سيتا لتكنولوجيا معلومات الأمتعة لعام 2025'، بلغ متوسط عدد الحقائب التي تم التعامل معها بشكل خاطئ في المنطقة 6.02 حقيبة لكل ألف مسافر، مقارنة بـ 4.5 في عام 2023، ما يعكس تحسنًا ملحوظًا رغم النمو الكبير في أعداد المسافرين. ارتفاع حركة السفر عالميا ورغم ارتفاع حركة السفر العالمية بنسبة 8.2% خلال عام 2024، تراجع المعدل العالمي للمناولة الخاطئة إلى 6.3 حقيبة لكل ألف مسافر، مقارنة بـ 6.9 في 2023، وهو انخفاض بنسبة 67% مقارنة بأرقام عام 2007. وسُجل إجمالي 33.4 مليون حالة مناولة خاطئة حول العالم، بانخفاض طفيف عن العام السابق (33.8 مليون حالة). وساهمت أداة 'وورلد تريسر' (WorldTracer®) من 'سيتا' في حل أكثر من 66% من الحالات خلال 48 ساعة فقط، بواقع 25% خلال أول 12 ساعة، و38% خلال 24 ساعة، و38% خلال 48 ساعة، مما يعكس قدرة القطاع على الاستجابة السريعة وتحسين تجربة المسافرين. ورغم التحسن، ما زالت المناولة الخاطئة تكبد القطاع خسائر ضخمة قُدرت بنحو 5 مليارات دولار أمريكي في عام 2024، نتيجة تكاليف إعادة الشحن، وخدمة العملاء، والمطالبات، وانخفاض الإنتاجية، وهو ما يعزز الحاجة لمواصلة الاستثمار في الأنظمة الرقمية الذكية والمدعومة بالبيانات. التحول الرقمي يقود مستقبل الأمتعة وعلّق ديفيد لافوريل، الرئيس التنفيذي لشركة سيتا، قائلًا: قطاع النقل الجوي يشهد تحولًا جذريًا تقوده التكنولوجيا وتوقعات الركاب المتزايدة. الأتمتة والتتبع اللحظي للأمتعة لم تعد مجرد ميزة إضافية، بل باتت ضرورية لتقديم تجربة سفر متكاملة ومرنة. الركاب اليوم يتوقعون تجربة توازي خدمات التطبيقات الذكية من حيث الشفافية والسهولة، ونحن نعمل مع شركائنا لصياغة مستقبل أكثر سلاسة في إدارة الأمتعة من المغادرة إلى الوصول.' تحول في سلوك الركاب أصبح تتبع الأمتعة بالزمن الحقيقي ومعالجتها ذاتيًا من المعايير الأساسية، بدلًا من أن تكون مجرّد حلول تجريبية. وفي عام 2024، تمكن 42% من المسافرين من تلقي تحديثات مباشرة حول حالة أمتعتهم، مقارنة بـ38% في 2023. وأفاد نصف الركاب تقريبًا بأن تتبع الأمتعة عبر الهاتف المحمول يعزز ثقتهم في إجراءات تسليم الحقائب، بينما أكد 38% أهمية وجود بطاقات تعريف رقمية للأمتعة. من جهتها، استجابت شركات الطيران لهذه التوجهات من خلال توسيع خدمات التسليم الذاتي، حيث توفر 66% منها الآن هذه الخدمة، وتعتزم 16% إضافية إطلاقها بحلول 2027. أما على صعيد المطارات، فتخطط 65% لتوفير حلول تسليم الأمتعة الذاتية في الفترة نفسها