
"باربي" في يد ميسي.. والمشاهير يلاحقونها بالأموال
وشوهد ميسي وهو يتابع فريقه إنتر ميامي خلال المباراة التي حضرها إلى جانب ابنه الأكبر تياغو، وهو يرتدي ساعة روليكس ديتونا "باربي" بلون وردي والتي استخدم بصناعتها الألماس وتتكون كذلك من 18 قيراطh من الذهب بقيمة 700 ألف دولار أميركي.
وكشفت صحيفة "الصن" البريطانية الشهيرة أنه لا يوجد سوى 10 قطع من الساعة الفريدة التي لم تسوقها شركة الساعات الشهيرة كونها ليست للبيع بل تهدى لأشخاص معينين، بينما عرض بعض المشاهير مبالغ تجاوزت 300 ألف دولار أميركي لاقتنائها.
وأصبح ميسي ثاني شخص مشهور يظهر إلى العلن مرتدياً "باربي" عقب الممثل السينمائي الشهير مارك والبريغ بطل فيلمي "تيد" و"2 غنز" إلى جانب الأسطورة دينزل واشنطن.
ولم يشارك ميسي في مباراة فريقه أمام سنسيناتي بعد تغيبه عن مباراة كل نجوم الدوري الأميركي التي أقيمت في وقت سابق، ما أدى إلى مخاوف من إمكانية استمراره في اللعب بالمسابقة وذلك وفقاً لخورخي ماس مالك إنتر ميامي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
صيدصدق أو لا تصدق!
وأخيراً تجاوزت ترددي، وزرت إحدى سلسلة متاحف "صدق أو لا تصدق!"، وتحديداً في مدينة "غاتلينبرغ" بولاية تينيسي الأميركية، معرضٌ حيّ للقصص المستحيلة، بدا كما لو كان مسرحاً للدهشة، ومتحفٌ يروي قصة رجل آمن أن الغرابة تستحق أن تُروى. "روبرت ريبلي"، رسّام الكاريكاتير الأميركي، الذي حوّل الفضول البشري إلى علامة تجارية تدر الملايين، بدأت قصته دون تخطيط عام 1918، إذ كان يرسم الكاريكاتير، ويغطي الأحداث الرياضية في صحيفة "نيويورك غلوب"، عندما خطرت له فكرة زاوية أسبوعية يعرض فيها حقائق غريبة لأشياء قد لا تُصدق لفرط غرابتها، من رجل يعيش بلا قلب حقيقي، مروراً بخضروات ذات أشكال عجيبة، إلى عادات وتقاليد شعوب لا يتقبلها المنطق! أطلق عليها مسمى "صدق أو تصدق". لم تكن الفكرة سهلة القبول، ذلك أن الصحيفة نفسها لم تُعِرها الاهتمام، ناهيك عن ردات التكذيب والتجاهل، إلا أن "ريبلي" لم يتوقف، كان يؤمن أن للبشر شغفاً بالغرابة، وأنهم لا يملّون من القصص الخارجة عن المألوف، استمر في جمع أغرب الحكايات ونشرها، وبعد انتقاله إلى صحيفة "نيويورك بوست"، امتدت حقوق نشر الزاوية إلى 360 صحيفة حول العالم، بسبع عشرة لغة! منها "الأهرام" العربية. وتعد قصة إقرار النشيد الوطني لأميركا إحدى أهم تأثيراته، إذ نشر في زاويته عام 1929م: "صدق أو لا تصدق، أميركا ليس لها نشيد وطني"! رغم الاعتقاد السائد أن أغنية "الراية المرصعة بالنجوم" هي النشيد الوطني الأميركي، ليوقع لاحقاً الرئيس الأميركي "هوبرت هوفر" عام 1931 قانوناً يعتمد تلك الأغنية نشيداً وطنياً لأميركا! ناهيك عن العديد من الحقائق الصادمة التي لم تكن معروفة. وظّف فريقاً من الباحثين للتوثيق والرد على المشككين في قصصه، وزار أكثر من مئتي دولة بحثاً عن العجائب، وأضحى يتلقى مئات الآلاف من الرسائل والقصص سنوياً من معجبيه، وأسّس إذاعة وبرنامج تلفزيونياً من تقديمه، وبعد تراكم آلاف المعروضات الغريبة، افتح أول معرض لغرائبه في شيكاغو عام 1933م، لتتطور الفكرة إلى متحف "صدق أو لا تصدق"، وتنتشر السلسلة في 32 دولة، ويزورها أكثر من مئة مليون شخص، منها المتحف الذي زرته برفقة عائلتي في "غاتلينبرغ"، وكان أكثر من مجرد مجموعة معروضات لافتة، بل كان مساحة للاكتشاف والتعلّم، وسرداً لقصة نجاح بدأت برسم بسيط، وتضخمت إلى ظاهرة عالمية. ما بدأ كزاوية صغيرة في صحيفة واحدة، أمسى خلال سنوات مؤسسة متكاملة تضم مؤسسة ومتاحف وعروضاً حية ومنتجات إعلامية متنوعة، لكن الأعظم من ذلك، أن "ريبلي" لم يقدّم الغرابة لأجل الغرابة، بل استغلها كوسيلة لطرح أسئلة عن الإنسان والحدود التي يتجاوزها. خرجت من المتحف متسائلاً: كم من الأفكار البسيطة تجاهلناها؟ وكم من فرصة غريبه لم نصدقها وهي تحمل بذور النجاح؟ يؤكد لنا نجاح "ريبلي" أن الإيمان المتواصل بفكرتك التي قد يراها الآخرون جنوناً.. ربما تتحوّل يوماً إلى شيء يُصدق!


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
دخلات الملاعب "التيفو" الأيقونية.. حين يتحول المدرج إلى بطل المباراة (صور)
في كرة القدم، لا تنحصر الإثارة داخل حدود المستطيل الأخضر، بل تمتد إلى المدرجات حيث يُبدع الجمهور في تقديم ما يُعرف بـ "دخلات الملاعب" أو "التيفو"، والتي تحوّلت مع الزمن إلى عنصر لا يقل أهمية عن خطة المدرب أو أداء اللاعبين. دخلات الملاعب في دورتموند وليفربول جماهير دورتموند في أبريل من عام 2013، قدّمت جماهير نادي بوروسيا دورتموند (Borussia Dortmund) واحدة من أعظم دخلات الملاعب على الإطلاق، خلال مواجهتهم الحاسمة أمام ملقا في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. حوّل "جحيم سيغنال إيدونا بارك" أرضية اللقاء إلى ساحة ملتهبة من اللون الأصفر، في تيفو عملاق ألهم الفريق لتحقيق "ريمونتادا" لا تُنسى. وفي مشهد عاطفي لا يقل تأثيرًا، شهد ملعب "أنفيلد" يوم 13 أبريل 2014 واحدة من أكثر دخلات الملاعب حزنًا وجلالًا، حيث أحيا جمهور ليفربول (Liverpool) الذكرى الخامسة والعشرين لفاجعة هيلزبره، في لقاء مصيري أمام مانشستر سيتي. تيفو ضخم حمل وجع المدينة وفخرها، ليُسجّل في ذاكرة الكرة الإنجليزية كعلامة فارقة. تيفو جماهير بوكا جونيورز إلى أولمبياكوس جماهير بوكا جونيورز وفي يوليو 2015، استقبلت جماهير بوكا جونيورز (Boca Juniors) نجمها كارلوس تيفيز بطريقة أسطورية. التيفو الذي ملأ المدرجات لم يكن احتفاءً فقط بلاعب، بل بعودة رمز إلى بيته الحقيقي. أما جماهير أولمبياكوس (Olympiacos)، فقد نقلت شغفها الأوروبي إلى مستوى ملحمي في لقاءها أمام دينامو زغرب الكرواتي، برسم دور المجموعات لدوري الأبطال، حيث كشفت عن دخلة هائلة أرعبت الضيوف بصريًا. جماهير أولمبياكوس وفي يناير 2014، أظهرت جماهير فالنسيا (Valencia) وفاءً نادرًا عندما رفعت تيفو "Orgull Gran" (فخر كبير)، خلال مواجهة أتلتيكو مدريد في كأس الملك، لتؤكد أن "دخلات الملاعب" قد تكون في أحيان كثيرة أبلغ من الهتاف.


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
جاكوب آند كو تطلق ساعة Astronomia Solar بتوقيع نجم الموضة الكوري G-DRAGON
في تعاون استثنائي يجمع بين الحرفية العالية والهوية الثقافية الجريئة، كشفت علامة جاكوب آند كو Jacob & Co عن إصدار فريد من نوعه من ساعة Astronomia Solar، يحمل توقيع الفنان الكوري العالمي G-DRAGON، أحد أبرز رموز الموضة والثقافة في آسيا. تفاصيل ساعة Astronomia Solar الجديدة القطعة الجديدة لا تشبه أي ساعة تقليدية؛ فهي رؤية فنية مكتملة الأبعاد تروي سيرة الذات بأسلوب بصري بالغ التفرد، إذ تتمركز حول تصميم درامي يحتضن تنينًا من الذهب الوردي يلتف حول كرة أرضية من الفيروز، في مشهد مصغّر يوحي بالقوة والهيمنة. تأتي الساعة في علبة بقطر 44 ملم من الذهب الوردي، مرصعة بما مجموعه 172 ماسة بيضاء بتقطيع باغيت (6.58 قيراط) و142 حجر ياقوت ملوّن (5.26 قيراط)، بينما يعيد الميناء تصميم زهرة الأقحوان التي تُعد رمزًا دائمًا في أعمال G-DRAGON، مستمدًا تفاصيله من طابع علامته الفنية Peaceminusone. وعلى الجهة الخلفية من العلبة، نُقشت عبارتان تعكسان جوهر هذا العمل الإبداعي: The World Is Mine وÜbermensch، في إشارة إلى فلسفة التفوق الذاتي والوعي بالذات، وهو ما يجعل هذه الساعة أكثر من مجرّد آلة لقياس الزمن، بل إعلانًا جريئًا عن الهوية والتأثير. وتكمن روعة هذا الإصدار أيضًا في آليته المعقدة، إذ يضم آلية توربيون طائرة مزدوجة المحور، تضيف لمسة تقنية متقدمة تليق بالتصميم الفني المتقن، بينما تظل هذه القطعة الفريدة غير مكرّرة، إذ صُنعت كإصدار وحيد يُجسّد رؤية شخصية لا تتكرر. وبهذا التعاون، تُكرّس جاكوب آند كو مكانتها كشريك إبداعي للفنانين الطليعيين، مؤكدة أن صناعة الساعات الفاخرة باتت اليوم مساحة لتجسيد الأفكار والرؤى، بقدر ما هي منصة لإبراز المهارة الهندسية والتقنية. علامة جاكوب آند كو تأسست Jacob & Co على يد جاكوب أرابو في نيويورك عام 1986، وسرعان ما رسّخت مكانتها كأيقونة في عالم الساعات والمجوهرات الفاخرة بفضل ابتكاراتها الجريئة وتصاميمها المتفردة. وتُعرف العلامة بإعادة تعريف مفاهيم الحرفية والترف، وتحديدًا من خلال مجموعة Astronomia التي أصبحت مرادفًا للتعقيد التقني والبنية النحتية ثلاثية الأبعاد. أما ساعة Astronomia Solar G-DRAGON فهي عمل فني فريد من نوعه صُمّم بالتعاون الوثيق مع النجم الكوري الشهير G-DRAGON، ليكون تجسيدًا شخصيًا لفلسفته وهويته الجمالية. وتأتي الساعة بعلبة من الذهب الوردي بقطر 44 ملم، مزدانة بـ172 ماسة باغيت بيضاء (6.58 قيراط) و142 ياقوتة ملوّنة (5.26 قيراط) مرصوفة بتقنية الترصيع الخفي. و يلتفّ تنين ذهبي حول كرة أرضية فيروزية، بينما يتوسط الميناء رمز زهرة الأقحوان المستوحى من توقيع G-DRAGON البصري.