
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
إلغاء جميع الرحلات الجوية
وجاء في منشور للمطار على منصة إكس أنه تم إلغاء جميع الرحلات الجوية من المطار وإليه بينما تواصل الشرطة وخدمات الطوارئ ومحققو حوادث الطيران التعامل مع الحادث.
كما ذكرت الشرطة المحلية في مقاطعة إسيكس "لا نزال في موقع حادث خطير في مطار ساوثيند"، مضيفة أنها تلقت بلاغا قبيل الساعة الرابعة مساء يشير إلى وقوع حادث تصادم شمل طائرة طولها 12 مترا.
في حين لم يتضح عدد الأشخاص الذين كانوا على متن الطائرة.
وأظهرت صور من مواقع صحف بريطانية، لم تتحقق منها رويترز، كرة نارية تتصاعد في الهواء فوق مطار ساوثيند، على بعد 56 كيلومترا شرقي لندن.
No word on casuaIties
Pray for those on board! https://t.co/gOS7FSF5nS
— Nick Sortor (@nicksortor) July 13, 2025
وذكرت خدمة إسعاف شرق إنجلترا أنها أرسلت أربع سيارات إسعاف ومركبات طوارئ أخرى.
أيضاً أظهر الموقع الإلكتروني للمطار على الإنترنت إلغاء خمس رحلات دولية عقب الحادث.
"حادث خطير"
يشار إلى أن طائرة صغيرة تحطمت في مطار ساوثيند بمقاطعة إسكس البريطانية، وقالت شرطة إسكس إنها تتعامل مع "حادث خطير" في الموقع.
وأفادت مراسلة العربية/الحدث بأن الطائرة تحطمت شرق إنجلترا بعيد إقلاعها حيث كانت متوجهة إلى هولندا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
منع الممثلة إيما واتسون من القيادة لستة أشهر
قضت محكمة بريطانية الأربعاء بمنع الممثلة إيما واتسون من القيادة لستة أشهر، بعد ضبطها وهي تقود بسرعة تجاوزت الحدّ القانوني. وفي التفاصيل، ضُبطت إيما واتسون في 31 تموز/يوليو 2024 وهي تقود سيارتها بسرعة 61 كلم/س في منطقة محددة السرعة فيها بـ48 كلم/س في أوكسفورد غرب لندن. وقضت محكمة هاي ويكومب، الواقعة بين لندن وأكسفورد، بمنع الممثلة البالغة 35 عاما والتي سبق أن غُرّمت لتجاوز السرعة المسموح بها، من القيادة لستة أشهر، وسيتعين عليها دفع غرامة قدرها 1044 جنيها إسترلينيا (نحو 1393 دولارا). ولم تحضر الممثلة الجلسة. تدرس إيما واتسون التي أمضت طفولتها ومراهقتها في تصوير سلسلة أفلام "هاري بوتر"، الكتابة الإبداعية في جامعة أكسفورد المرموقة منذ العام 2023. اشتهرت عام 2001 مع إصدار فيلم "هاري بوتر اند ذي سورسررز ستون" الذي شاركت في بطولته مع دانيال رادكليف وروبرت غرينت. وشاركت في ثمانية أفلام من السلسلة، آخرها عام 2011. كما ظهرت في فيلمي "بيوتي اند ذي بيست" و"ليتل وومن" من إخراج غريتا غيرويغ.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
مسيرات احتجاجية غاضبة من جماهير كريستال بالاس ضد «يويفا»
شهدت شوارع جنوب لندن، مساء الثلاثاء، مسيرة احتجاجية غاضبة لجماهير نادي كريستال بالاس رفضاً لقرار الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، القاضي بهبوط النادي من بطولة الدوري الأوروبي إلى دوري المؤتمر الأوروبي في الموسم المقبل، رغم تتويجه بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي هذا العام. وحسب ما أوردته صحيفة «ليكيب» الفرنسية، جاء قرار «يويفا» بعد أن خلصت لجنة الرقابة المالية للأندية إلى أن كريستال بالاس خالف لوائح تملك الأندية المتعددة، نظراً لسيطرة مجموعة «إيغل فوتبول هولدينغز»، التابعة لمالك النادي جون تكستور، على أسهم حاكمة في ناديي أولمبيك ليون الفرنسي وكريستال بالاس، وهو ما يخالف أنظمة المشاركة الأوروبية. وأكد رئيس كريستال بالاس، ستيف باريش، أن النادي سيلجأ إلى محكمة التحكيم الرياضي للطعن في القرار الذي وصفه بـ«أحد أعظم مظاهر الظلم في تاريخ الكرة الأوروبية». ورغم تأكيد باريش أن صفقة بيع حصة جون تكستور، البالغة 43 في المائة من أسهم النادي، إلى مالك نيويورك جيتس الأميركي وودي جونسون قد اجتازت اختبارات رابطة الدوري الإنجليزي، فإن القرار الأوروبي جاء بعد فوات الأوان وفق «يويفا»، بحجة أن العملية تمت بعد الموعد النهائي في شهر مارس (آذار). المسيرة الاحتجاجية التي انطلقت من «نورود هاي ستريت» وصولاً إلى ملعب «سيلهرست بارك» شارك فيها مئات المشجعين، بقيادة مجموعة «هولمزدايل فاناتيكس»، حيث حملت الجماهير لافتات غاضبة كتب عليها: «(يويفا).. مفلس أخلاقياً، ألغوا القرار الآن»، وأخرى تقول: «كرة القدم.. صُنعت من قِبل الفقراء، وسُرقت من الأغنياء». وقال المشجع جوش هارنس: «ليس من العدل أن نفوز بأقدم بطولة في العالم ثم نحرم من حقنا في المشاركة في الدوري الأوروبي. لقد استحققنا مكاننا بجدارة، والآن لا نستطيع حتى التخطيط للموسم المقبل بسبب هذا القرار الظالم». ودعت مجموعة «هولمزدايل فاناتيكس» جماهير الأندية الأخرى للمشاركة في الاحتجاج، قائلة في بيان: «هذه ليست حركة تخص كريستال بالاس وحده، بل هي صرخة غضب ضد سلطة تفضل كارتل من الأندية الكبرى تحت شعار الربح فقط. حان وقت استعادة كرة القدم لجماهيرها، هذا القرار ليس معزولاً بل بداية لحملة مفتوحة ضد الفساد المالي والأخلاقي الذي يعصف بكرة القدم الحديثة». وتجاوز عدد الموقعين على عريضة إلكترونية تطالب «يويفا» بإعادة كريستال بالاس إلى الدوري الأوروبي حاجز ثلاثة آلاف توقيع منذ إطلاقها يوم الجمعة الماضي. ورفض «يويفا» محاولات جون تكستور وشريكه الأميركي ديفيد بليتزر، المالك الأكبر لنادي بروندبي الدنماركي، وضع حصصهما في صندوق ائتماني «بليند تراست» لتجنب العقوبة، مشيراً إلى أن المهلة القانونية انتهت في مارس. اللافت أن «يويفا» سبق أن سمح لأندية أخرى تشترك في الملكية بالمشاركة في المسابقة الأوروبية نفسها بعد نقل الأسهم إلى صندوق ائتماني مشابه. لكن مصادر من داخل الاتحاد الأوروبي أكدت أن حالة كريستال بالاس مختلفة بسبب «التحكم الحاسم» لمجموعة «إيغل فوتبول». وكتب رئيس النادي، ستيف باريش، عبر منصة «إكس» خلال عطلة نهاية الأسبوع: «دعونا ننهي كذبة التأخر عن الموعد النهائي. حتى لو قمنا أنا وجوش وديفيد وغيرهم بوضع حصصنا في صندوق ائتماني قبل الأول من مارس، لكان القرار نفسه صدر ضدنا بحجة ملكية (إيغل فوتبول). لا معنى لما يحدث على الإطلاق».


عكاظ
منذ 16 ساعات
- عكاظ
لماذا منحت بريطانيا 24 ألف جندي أفغاني وعائلاتهم اللجوء سراً في أراضيها ؟
كشفت صحيفة «التلغراف» البريطانية، أنّ لندن منحت 24 ألف جندي أفغاني وعائلاتهم، حق اللجوء سراً في أراضيها بعد اختراق بياناتهم، وهو ما وُصف بـ «أخطر خرق للبيانات في التاريخ». ووفق الصحيفة، فقد اعترفت وزارة الدفاع البريطانية، بأن التسريبات، التي يمكن الإبلاغ عنها، بعد رفع أمر قضائي، أدّت إلى دفع ما يصل إلى 6 مليارات جنيه إسترليني، تكلفة جلب اللاجئين الأفغان إلى بريطانيا. وأشارت «التلغراف»، في تقريرها، إلى أنّ ذلك «يهدد بفتح ثقب أسود جديد في مالية بريطانيا». وفي السياق نفسه، أكدت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية نقل آلاف المواطنين الأفغان «المعرضين لخطر انتقام طالبان، سراً إلى المملكة المتحدة». وأوضحت أنّ ذلك جاء بعد أن تم تسريب قاعدة بيانات بريطانية تحتوي على تفاصيلهم الشخصية عن طريق الخطأ من قبل جندي بريطاني في عام 2022. ورجّحت أن يكلف هذا الطريق السري للهجرة إلى بريطانيا ما لا يقل عن ملياري جنيه إسترليني، لافتةً إلى أنّه تم «إخفاء ذلك عن البرلمان والجمهور البريطاني وضحايا الاختراق الأفغان لمدة عامين تقريباً بينما كان هناك أمر قضائي غير مسبوق ساري المفعول». وحدّدت الصحيفة أنّ تسريب قاعدة البيانات جرى عن غير قصد في فبراير 2022، ولكن لم يتم اكتشاف الاختراق إلا بعد 18 شهراً، أي في أغسطس 2023. وأشارت «فايننشال تايمز»، في تقرير، إلى أنّه «من غير المعروف ما إذا كانت طالبان قد حصلت على البيانات القاتلة المحتملة». وذكرت أنّه في وقت لاحق من ظهر اليوم، رفع قاض في لندن أمر الحظر، مبيّنةً أنّ ذلك يُعدّ «نوعاً من أوامر حظر النشر في القانون الإنجليزي الذي يحظر الكشف حتى عن وجود هذا القيد». أخبار ذات صلة