
مدة زواج لم تتجاوز عامين.. الكشف عن نصيب زوجة المصارع الراحل "هوجان" من ثروته الضخمة
صحيفة المرصد: كشفت صحيفة "ماركا" أن زوجة المصارع الأمريكي الراحل هالك هوجان ستحصل على جزء كبير من تركته، رغم أن زواجهما لم يدم سوى أقل من عامين.
30% من التركة
وقالت خبيرة التخطيط العقاري جون فريدريكسن من مكتب "شوفنر" للمحاماة، أن زوجة هوجان، سكاي ديلي (49 عامًا) يحق لها قانونًا الحصول على 30% من التركة بموجب قانون ولاية فلوريدا، حتى وإن لم تُذكر في وصيته أو مستندات توزيع الميراث.
ثروة هوجان
وأشارت الصحيفة إلى ثروة هوجان تُقدّر بنحو 25 مليون دولار، وتشمل التركة أصولًا فاخرة، من أبرزها قصر في مدينة كليرووتر تبلغ قيمته 11.5 مليون دولار، إلى جانب عدد من المشاريع التجارية، ومتجر، ومطعم على الشاطئ، بالإضافة إلى علامته التجارية الجديدة للبيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الحدث
منذ ساعة واحدة
- الحدث
"الرياضات الإلكترونية"….يصل للحسم وتصاعد للفرص في الأسبوع الرابع
تتواصل منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 في العاصمة الرياض بزخمٍ متصاعد، مع استمرار بطولات الأسبوع الرابع التي تضم الشطرنج وMobile Legends: Bang Bang للرجال وPUBG Mobile وOverwatch 2. وفي مشهد يعكس عمق التنافس وشدة التكافؤ، لم ينجح أي نادٍ حتى الآن في الفوز بلقبين ضمن النسخة الحالية، ما يجعل الأسبوع الرابع محطة حاسمة قد تغيّر معادلة الترتيب وتمنح الأفضلية لنادٍ يسجّل اسمه مرتين في سجل الأبطال. حيث يحتضن كأس العالم للرياضات الإلكترونية بطولة عالمية في لعبة الشطرنج للمرة الأولى، والتي تصل إلى محطتها الختامية اليوم الجمعة، بجوائز تبلغ 1.5 مليون دولار ونقاط حاسمة في سباق الأندية. ومن بين 256 لاعبًا شاركوا في التصفيات، تأهل 8 فقط إلى النهائيات، يتقدمهم بطل العالم النرويجي ماغنوس كارلسن، يليه الأمريكي هيكارو ناكامورا، ثم الروسي إيان نيبومنياشتشي، لكن الأنظار أيضًا تتجه إلى الشاب نيهال سارين، الذي فجّر مفاجأة كبيرة بتغلبه على المصنف الرابع ماكسيم فاشيي-لاغراف، ليؤكد أن لقب البطولة لا يزال مفتوحًا على جميع الاحتمالات. وشهدت منافسات PUBG Mobile واحدة من أكبر مفاجآت البطولة، مع مغادرة حامل اللقب Alpha7 Esports للمنافسات خلال مواجهات مرحلة البقاء، بعد أداء متعثر في دور المجموعات، ويفتح هذا الخروج المبكر الباب أمام 16 فريقًا للتنافس على اللقب في المباراة النهائية المقررة يوم بعد غداً الأحد. ويترقّب المشجعون 3 أيام من المنافسات المثيرة في واحدة من أكثر ألعاب الهواتف الذكية تنافسية على الساحة العالمية، حيث يتبقي14 يوم فقط. في حين تنطلق بطولة Midseason Championship للعبة Overwatch 2 ضمن سلسلة OWCS بمشاركة 16 فريقًا من النخبة، يتنافسون على جائزة مالية قدرها مليون دولار، وتبدأ البطولة بمرحلة المجموعات، يتأهل منها الفريقان الأفضل من كل مجموعة إلى أدوار حاسمة من مباراة واحدة، ويأمل فريق Crazy Raccoon، بطل نسخة 2024، في تكرار إنجازه، غير أن الطريق إلى اللقب سيكون صعبًا، نظرًا لقائمة الفرق المشاركة التي تعد أحد أقوى التشكيلات في تاريخ البطولة. وتدخل منافساتMobile Legends: Bang Bang Mid Season Cup مرحلتها الأخيرة، مع انطلاق مواجهات الحسم. وتُعد هذه البطولة الأكبر من نوعها على مستوى الجوائز، حيث تبلغ قيمة الجائزة الإجمالية 3 ملايين دولار. وتبرز فرق مثل ONIC وTeam Liquid ضمن المرشحين الأوفر حظًّا لنيل اللقب. وتقام المباراة النهائية يوم السبت 2 أغسطس في واحدة من أكثر اللحظات المنتظرة لعشاق اللعبة حول العالم. وتسجل منافسة الفرق المشاركة في البطولة شراسة قوية جداً خلال 3 أسابيع من المنافسات المثيرة، أسبوعًا تلو الآخر في منافسات بطولة الأندية. ويتصدر Team Vitality الترتيب العام برصيد 2,400 نقطة، على الرغم من عدم إحرازه نقاطًا إضافية في الأسبوع الثالث. ويليه Gen.G Esports برصيد 2,000 نقطة، ثم كل من Team Falcons و في المركز الثالث برصيد 1,950 نقطة. وتشارك معظم الفرق المتصدرة في بطولات هذا الأسبوع، ما يعني أن تغييرات كبيرة قد تطرأ على جدول الترتيب، مع احتمالية مشاهدة أول نادٍ يتوّج بلقبين مختلفين في نسخة هذا العام. الجدير بالذكر أن مهرجان كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 حدثًا عالميًّا شاملاً يحتفي بثقافة الألعاب، ويجمع بين البطولات والعروض الحية وثقافة الأركيد وعروض الكوسبلاي ومقاهي الأنمي، فضلاً عن استوديوهات صناعة المحتوى، مُستقطبًا ملايين الزوار من مختلف أنحاء العالم إلى قلب الرياض.


صدى الالكترونية
منذ 4 ساعات
- صدى الالكترونية
حلم دام 15 عامًا: ترامب يبدأ بناء قاعة احتفالات فاخرة في البيت الأبيض
يبدو أن حلم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ببناء قاعة احتفالات فخمة في البيت الأبيض بات قريبًا من التحقق، بعد سنوات طويلة من الطموح والتخطيط. فقد أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الخميس، أن العمل على مشروع القاعة الجديدة سيبدأ في سبتمبر المقبل، على أن تمتد على مساحة 90 ألف قدم مربعة، وبميزانية تصل إلى 200 مليون دولار، سيتم تمويلها من ترامب ومجموعة من المتبرعين من القطاع الخاص. وقالت ليفيت إن المشروع يهدف إلى توفير مساحة دائمة وواسعة للفعاليات الرسمية، بعد أن اضطر الرؤساء في السنوات الماضية إلى استخدام خيام مؤقتة وصفتها بأنها 'قبيحة وغير لائقة' باستضافة كبار الضيوف. وتحاكي التصاميم الأولية الطراز الكلاسيكي الفخم، حيث تُظهر رسومات المشروع ثريات ذهبية، أعمدة مزخرفة، سقف بتطعيمات فنية، ونوافذ مقوسة تطل على الساحة الجنوبية من البيت الأبيض، إلى جانب سارية علم ضخمة أضيفت مؤخرًا. وبحسب ما نقلته ليفيت، فإن القاعة الجديدة ستحل محل الجناح الشرقي للقصر الرئاسي، والذي كان تاريخيًا مقرًا لمكاتب السيدات الأوائل، حيث سيتم نقل الموظفين مؤقتًا خلال أعمال البناء. وتُعد القاعة الجديدة، التي تتسع لنحو 650 شخصًا، الأكبر في تاريخ البيت الأبيض، متجاوزة بكثير سعة الغرفة الشرقية الحالية. الرئيس ترامب، المعروف بشغفه بالتصميم والبناء، علّق قائلاً: 'لطالما قلت إنني سأفعل شيئًا حيال قاعة الاحتفالات… إنها مستحقة'، مضيفًا: 'سيكون مشروعًا رائعًا، وأعتقد أنه سيكون مميزًا بالفعل'. وتُظهر الرسومات التشابه الكبير بين القاعة الجديدة وقاعة المناسبات الرئيسية في منتجع 'مار إيه لاغو' الذي يملكه ترامب بفلوريدا، مما يعكس لمسته الشخصية في التصميم. المثير أن هذه الفكرة ليست وليدة اللحظة، فقد كشف ترامب سابقًا أنه في عام 2010، وخلال إدارة باراك أوباما، عرض بناء القاعة بتكلفة نحو 100 مليون دولار، لكنه لم يتلق أي رد من البيت الأبيض حينها. وقالت سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض: 'الرئيس ترامب باني بطبعه، ويملك عينًا دقيقة للتفاصيل، إنه ملتزم بإضافة جميلة تُحافظ على تراث البيت الأبيض وتخدم الأجيال القادمة'. وقد تم اختيار شركة 'ماكري' للهندسة المعمارية لقيادة المشروع، وهي شركة معروفة بتصاميمها الكلاسيكية، وقال رئيسها التنفيذي جيم ماكري: 'يشرفني أن أشارك في هذا المشروع التاريخي، الذي يجمع بين الجمال والفائدة ويحافظ على أناقة القصر الرئاسي'.


Independent عربية
منذ 7 ساعات
- Independent عربية
شباك تذاكر السينما المصرية "ينجو" من الأزمة الاقتصادية
بدأ الموسم الصيفي السينمائي باكراً منذ شهر مايو (أيار) الماضي بإطلاق فيلم كريم عبدالعزيز "المشروع إكس"، واستمر بضخ أفلام عدة مثل "ريستارت" لتامر حسني و "في عز الضهر" لمينا مسعود، وكذلك استمر فيلم "سيكو سيكو" في المنافسة على رغم عرضه منذ عيد الفطر لأربعة أشهر متواصلة. وفي حكم صناعة السينما يبدأ موسم الصيف السينمائي ببداية يوليو (تموز) بعد اقتراب نهاية موسم الاختبارات نظراً إلى ارتباط القطاع الأكبر من الجمهور والأسر المصرية بتوقيت الدراسة. وبحسب تصريحات مسئول التوزيع السينمائي في مصر محمود الدفراوي لـ "اندبندنت عربية"، فإن الموسم يشهد حالاً جيدة جداً من الرواج والاقبال على رغم ظروف الطقس والاختبارات والعوامل الاقتصادية، لكنه حقق حتى الآن أرقاماً جيدة في طريقها للتصاعد، بخاصة أن هناك فرصة كبيرة لعرض الأفلام حتى نهاية سبتمبر (أيلول) وبداية أكتوبر (تشرين الأول) المقبلين. "أحمد وأحمد" يتصدر وانطلق الموسم فعليا في الثاني من يوليو (تموز) الماضي بعرض فيلم "أحمد وأحمد" لأحمد السقا وأحمد فهمي وغادة عبدالرازق وطارق لطفي ورشدي الشامي وجيهان الشماشرجي وإخراج أحمد نادر جلال، وتصدر الفيلم شباك التذاكر المصري منذ بداية عرضه محققاً إيرادات جيدة جداً على رغم ظروف العرض التي واكبت اختبارات الثانوية العامة في مصر، وحقق في بعض أيام العرض 5 ملايين جنيه مصري (105 ألف دولار)، ووصلت الإيرادات الإجمالية للعمل حتى الآن 60 مليون جنيه (1.2 مليون دولار)، وبذلك يتربع على شباك التذاكر الصيفي بوصفه الفيلم الذي عرض في الموسم نفسه بداية من يوليو الماضي. ويدور فيلم "أحمد وأحمد" حول مدرس كيمياء مسالم (أحمد السقا) يفقد الذاكرة ويتفاجأ ابن شقيقته الذي يحمل اسمه ويدعى أحمد (أحمد فهمي) بجرائم خاله، ويسعى الاثنان إلى محاولة مواجهة المشكلات المترتبة على تورط الخال مع عصابات ومجرمين في إطار كوميدي. الشاطر يلاحق ونافس فيلم "الشاطر" لأمير كرارة ومصطفى غريب وهنا الزاهد في يوليو الماضي أيضاً، وطرح العمل منتصف الشهر محققاً إيرادات جيدة وبخاصة مع انتهاء الموسم الدراسي بالكامل واختبارات الثانوية العامة مما أسهم في زيادة إيراداته، وحقق العمل خلال فترة عرضه التي تجاوزت أسبوعين 50 مليون جنيه مصري (1.4 مليون دولار)، ليلاحق فيلم "أحمد وأحمد" ويستقر في المركز الثاني من حيث إيرادات الصيف. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويدور العمل في إطار من الكوميديا والحركة حول دوبلير متخصص في تجسيد المشاهد الخطرة للنجوم المشاهير يقع في كثير من المتاعب والمشكلات بعد تورطه مع عصابة خارجية يعتقد أنها خطفت شقيقه الأصغر عصفور، والفيلم من تأليف وإخراج أحمد الجندي وشارك في بطولته خالد الصاوي ومحمد القس وعادل كرم. البطولة النسائية ومنذ أعوام لم تنافس أية ممثلة مصرية في موسم سينمائي كبير مثل الصيف أو الأعياد، واكتفت معظم النجمات بتقديم أفلام في الموسم الشتوي والأيام الهادئة خوفا من المجازفة مع النجوم الرجال بالمواسم الطاحنة التي تحسم في الغالب لمصلحة نجوم الشباك الرجال وأفلام الكوميديا والـ "أكشن"، وبعد سلسلة من التأجيلات طرحت دنيا سمير غانم فيلم "روكي الغلابة" منذ ساعات في دور العرض السينمائي المصرية لتنافس به السقا وفهمي وكرارة وتدخل في حلبة المعركة الصيفية على شباك التذاكر، وحققت دنيا في أول يوم عرض 2.6 مليون جنيه مصري (55 ألف دولار)، وهذا الرقم قابل للتصاعد خلال فترات الاجازات المقبلة، وهو مبشر وبخاصة أنه ينافس أرقام أفلام نجوم آخرين لا يستهان بهم. ويدور فيلم "روكي الغلابة" حول فتاة قادمة من بيئة ريفية بسيطة تدخل عالم الملاكمة وتجد نفسها مكلفة بحراسة أحد الأطباء الذي تحاك حوله الأخطار، فتحاول التعايش مع العالم الجديد الذي دخلت فيه لتواجه كثيراً من المواقف والمفارقات الكوميدية. ويشارك في بطولة الفيلم مع دنيا سمير غانم كل من محمد ممدوح و محمد ثروت وأحمد طلعت وبيومي فؤاد ومحمد رضوان والطفلة كايلا رامى رضوان ومن ضيوف الشرف إيمي سمير غانم وأحمد الفيشاوي وأوس أوس وأحمد سعد، والفيلم من تأليف كريم يوسف وإخراج أحمد الجندي وإنتاج محمد أحمد السبكي، ويسجل ثاني بطولات دنيا سمير غانم في السينما بعد "تسليم أهالي" الذي عرض عام 2021. مواصلة الصراع ولا يزال فيلم "المشروع إكس" لكريم عبدالعزيز يواصل بقوة صراعه في المنافسة مع أفلام الصيف على رغم عرضه في موسم عيد الأضحى، ويستمر الفيلم للأسبوع الـ 10 في تحقيق إيرادات وصل مجموعها إلى 142 مليون جنيه مصري (3 مليون دولار)، ويشارك في بطولته ياسمين صبري ومصطفى غريب واياد نصار وأحمد غزي وماجد الكدواني وعدد كبير من الممثلين، ويدور حول تورط عالم آثار في عملية للكشف عن سر الهرم الأكبر لتقوده المغامرة إلى السفر لعدد من الدول لاكتشاف بردية لحل اللغز، وهو من تأليف وإخراج بيتر ميمي، وجرى تصويره في عدد من الدول مثل تركيا وإيطاليا والسلفادور. وبإيرادات كلية وصلت إلى 93 مليون جنيه مصري (1.9مليون دولار) خلال تسعة أسابيع عرض لا يزال فيلم "ريستارت" لتامر حسني وباسم سمرة ينافس في الموسم الصيفي على رغم مشاركته منذ موسم عيد الأضحى، ويدور حول شاب يحاول التغلب على الفقر فيدخل مع شخص متخصص في صناعة مواقع التواصل الاجتماعي ليجعله يكسب أموالاً من فيديوهات ومقاطع مثيرة، مما يؤثر في حياة الجميع بالسلب ويعرضهم لمشكلات اجتماعية ونفسية وأخلاقية كثيرة، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق. "في عز الضهر" وعلى رغم مشاركة الممثل العالمي مينا مسعود في بطولة أول فيلم مصري بعنوان "في عز الضهر" وعرضه في أواخر شهر يونيو (حزيران) الماضي، لكنه بكل أسف كان صدمة كبيرة من حيث الإيرادات، فلم يحقق إجمالاً متوازناً يليق بالمشاركة الأولى لممثل عالمي، إذ حقق فقط 6 ملايين جنيه مصري (125 ألف دولار) خلال خمسة أسابيع، وكان الإقبال على المشاهدة مخزياً فلم يحقق سوى 40 ألف تذكرة، وجرى رفع الفيلم بعد خمسة أسابيع من طرحه. وتدور أحداث الفيلم حول شاب يدعى حمزة الكاشف يجد نفسه فجأة داخل أروقة المافيا الدولية، ويصبح أصغر أعضائها وأكثرهم جرأة، ويتم تكليفه بمهمة بالغة الخطورة داخل مصر ويدفع إلى مواجهة صراعات داخلية بين انتمائه لأرضه وجذوره، وبين قواعد العالم السفلي الذي دخله من دون أن يدرك تماماً ثمن البقاء فيه، وقد شارك في بطولة الفيلم شيرين رضا وإيمان العاصي وجميلة عوض وبيومي فؤاد، وأخرج الفيلم مرقص عادل. طفرة "سيكو سيكو" واستمر فيلم "سيكو سيكو" في العرض حتى جرى رفعه منذ أيام قليلة بعد أن شكل طفرة غير مسبوقة في الإيرادات وصلت إلى 190 مليون جنيه مصري (4 ملايين دولار) خلال 16 أسبوع عرض، بدأت منذ موسم عيد الفطر الماضي في أبريل (نيسان) الماضي. وفي سياق متصل حقق الفيلم رقماً قياسياً في عدد التذاكر اقترب من 1.5 مليون تذكرة، متفوقاً على الأفلام المعروضة بلا استثناء، ومنها "المشروع إكس" الذي حقق فقط مليون تذكرة، وجرى رفع "سيكو سيكو" من السينما بعد عرضه على بعض المنصات الرقمية وتوقف عند ما حققه من إيرادات، وهو من بطولة مجموعة من الشباب منهم عصام عمر وطه الدسوقي وتارا عماد وأحمد عصام وديانا هشام ومن إخراج عمر المهندس وتأليف محمد الدباح، ويدور حول شابين تجمعهما صلة قرابة ويرثان ثروة من عمهما الراحل ثم يكتشفان أنهما ورثا مواد مخدرة لا بد من بيعها للحصول على الميراث، فيضطران إلى تدشين منصة إلكترونية لتجارة الممنوعات، لتتوالى الأحداث في إطار كوميدي اجتماعي.