logo
العيد على مزاج الوقف السني

العيد على مزاج الوقف السني

موقع كتابات٣١-٠٣-٢٠٢٥

اثبت صاحب البيت السني انه فوق الجميع من علماء رجال الدين ومرجعيه الافتاء لهوا في نفسه وهو لايختلف من مسئولي الوقف السابقين الذين لم يتنحو او بالاحرى تم تنحيتهم بعد ان امتلئت بطونهم بالسحت الحرام والفساد يجره في اذياله اين ما ذهب .هذا الرجل المعتصم بالمال وليس بالله المحمي حتما من كتله سنيه او من جهه اخري وهو يصب المال عليهم صبا ويغدق بعطايا ليست من مال ابيه التي ورثها ارثا وكان محط اشمئزار المكون السني الذي تصور نفسه ان يديه هي الفوق والاعلي غلت ايديه وهو يهتز طربا لنشوة انتصاره على رجال افتاء وعلماء دين اجلا ء المبتهر بنفسه وقد ملاء القلوب غيضا وحقدا وهو يمنع فرحة العيد عمدا واصرارا
وهذا نموذج اخر اثبت ان ساسة المكون السني ازلام مال ومناصب ومصالح ومناصب لاغير لاوطن ولادين اتعجب كيف ينادون بتوحيد قوائمهم الانتخابيه في المحافظات السنيه كما يتشدقون اعلاميا بدعوات فاشله ويمارسون الرياء والنفاق جهرا وعلنا وهم يختارون وينصبون الاقزام بعروض بيع منصب الوقف كما يشاع حتما ان الطيور تقع علي اشكالها المتنعمين باابراجهم العاجيه وملكت ما ملكت بالتضليل والخداع كيف لا وهم باعوا مدنهم السنيه بالمال والمناصب اليس هذا يسير عليهم فكيف لايبعون فرحة العيد ولايهم لان اعيداهم مستمره وكيف لايحافظون على ليس ماملك الا بواسطة حاضنتهم التي لم تختار الا التساميح لايهمهم لان العيد عندهم علي طول السنه وهم بالنعمه المسمومه تبت ايديكم متي يؤنبكم ضميركم المسلوخ من القيم والمبادئ والاصاله تريدون وانتم قريبين الي الانتخابات توحيد قوائم لمنافعكم ولم تحجروا شخص واحد صار حجر محجور لمنع فرحة الاطفال ولا تبرير لان هذا النموذج الذي تحدى المكون بكل صلافه واستهانه وتحداكم لان يعرف انكم عاجزين امامه وهو الذي فرش الخير امامكم ومشاريعكم الاستثماريه ياخيبتنا بكم
تحيه وتقدير للوقف الشيعي الملتزم بالمرجعيات الرشيده وهي المختصه .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العيد على مزاج الوقف السني
العيد على مزاج الوقف السني

موقع كتابات

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • موقع كتابات

العيد على مزاج الوقف السني

اثبت صاحب البيت السني انه فوق الجميع من علماء رجال الدين ومرجعيه الافتاء لهوا في نفسه وهو لايختلف من مسئولي الوقف السابقين الذين لم يتنحو او بالاحرى تم تنحيتهم بعد ان امتلئت بطونهم بالسحت الحرام والفساد يجره في اذياله اين ما ذهب .هذا الرجل المعتصم بالمال وليس بالله المحمي حتما من كتله سنيه او من جهه اخري وهو يصب المال عليهم صبا ويغدق بعطايا ليست من مال ابيه التي ورثها ارثا وكان محط اشمئزار المكون السني الذي تصور نفسه ان يديه هي الفوق والاعلي غلت ايديه وهو يهتز طربا لنشوة انتصاره على رجال افتاء وعلماء دين اجلا ء المبتهر بنفسه وقد ملاء القلوب غيضا وحقدا وهو يمنع فرحة العيد عمدا واصرارا وهذا نموذج اخر اثبت ان ساسة المكون السني ازلام مال ومناصب ومصالح ومناصب لاغير لاوطن ولادين اتعجب كيف ينادون بتوحيد قوائمهم الانتخابيه في المحافظات السنيه كما يتشدقون اعلاميا بدعوات فاشله ويمارسون الرياء والنفاق جهرا وعلنا وهم يختارون وينصبون الاقزام بعروض بيع منصب الوقف كما يشاع حتما ان الطيور تقع علي اشكالها المتنعمين باابراجهم العاجيه وملكت ما ملكت بالتضليل والخداع كيف لا وهم باعوا مدنهم السنيه بالمال والمناصب اليس هذا يسير عليهم فكيف لايبعون فرحة العيد ولايهم لان اعيداهم مستمره وكيف لايحافظون على ليس ماملك الا بواسطة حاضنتهم التي لم تختار الا التساميح لايهمهم لان العيد عندهم علي طول السنه وهم بالنعمه المسمومه تبت ايديكم متي يؤنبكم ضميركم المسلوخ من القيم والمبادئ والاصاله تريدون وانتم قريبين الي الانتخابات توحيد قوائم لمنافعكم ولم تحجروا شخص واحد صار حجر محجور لمنع فرحة الاطفال ولا تبرير لان هذا النموذج الذي تحدى المكون بكل صلافه واستهانه وتحداكم لان يعرف انكم عاجزين امامه وهو الذي فرش الخير امامكم ومشاريعكم الاستثماريه ياخيبتنا بكم تحيه وتقدير للوقف الشيعي الملتزم بالمرجعيات الرشيده وهي المختصه .

الطائفية السياسية في العراق: وصفة لتقسيم البلاد
الطائفية السياسية في العراق: وصفة لتقسيم البلاد

بغداد تايمز

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • بغداد تايمز

الطائفية السياسية في العراق: وصفة لتقسيم البلاد

بغداد تايمز كتب : محمد عبدالعزيز الخزاعي في الآونة الأخيرة، طُرح مجددًا خطاب يدعو إلى تشكيل 'الحزب الشيعي العراقي'، وهو طرح يحمل في طياته خطرًا كبيرًا على مستقبل العراق، لأنه يعيد إنتاج الأزمة بدلاً من معالجتها، ويهدد وحدة البلاد عبر تعميق الانقسامات الطائفية. هذا الطرح الذي جاء به أحد الاعلاميين في العراق ليس سوى امتداد لمشاريع فاشلة سابقة، مثل 'البيت الشيعي' في لندن، ثم 'البيت السني'، و'البيت الكردي'، والتي لم تنتج إلا مزيدًا من الانقسام السياسي والاجتماعي، وأضعفت الدولة بدلًا من بنائها. فشل الأحزاب في الحكم ومحاولة الهروب إلى الطائفية إن السبب الحقيقي وراء هذا الطرح ليس الحرص على مصالح الشيعة، بل هو محاولة واضحة للهروب من الفشل السياسي والإداري الذي تعاني منه الأحزاب الشيعية الحاكمة منذ 2003. فعلى مدار أكثر من عقدين، لم تقدم هذه الأحزاب نموذجًا ناجحًا للحكم، بل كرّست الفساد، وأغرقت العراق في الصراعات الداخلية، مما جعل الشيعة أنفسهم أول المتضررين من غياب التنمية وسوء الخدمات والتبعية للخارج. وبدلًا من مواجهة هذا الفشل بشجاعة، والمضي نحو إصلاح جذري، تحاول هذه القوى السياسية إعادة إنتاج نفسها عبر تأجيج الخطاب الطائفي، وإيهام الشارع بأن الحل يكمن في حزب شيعي جديد، متناسيةً أن المشكلة ليست في عدد الأحزاب، بل في الرؤية السياسية المفقودة، وفي غياب مشروع وطني حقيقي ينهض بالعراق ككل. خطر الطرح على وحدة العراق إذا استمر هذا النهج، فإن المستقبل لن يكون إلا استمرارًا للفوضى والضعف السياسي، حيث ستظل الأحزاب الشيعية نفسها منقسمة ومتصارعة فيما بينها، وسيفقد المواطن الشيعي ثقته بها أكثر، كما ستزداد الفجوة مع بقية المكونات العراقية، مما يجعل البلاد أكثر عرضة للتدخلات الخارجية وأقل قدرة على بناء دولة مستقرة. ما يطرحه الإعلامي اليوم ليس إصلاحًا سياسيًا، بل وصفة جاهزة لتقسيم العراق، لأن تأطير الحكم بمنطق طائفي سيؤدي حتمًا إلى ردود فعل مماثلة من بقية المكونات، وهو ما يعمّق المحاصصة، ويقضي نهائيًا على أي فرصة لقيام دولة مواطنة حقيقية. الحل في المشروع الوطني وليس في الحزب الطائفي العراق اليوم بحاجة إلى مشروع وطني حقيقي، وليس إلى حزب طائفي جديد. الحل لا يكون عبر تأسيس 'حزب شيعي قوي'، بل عبر إعادة بناء الدولة على أسس المواطنة، والعدالة، والتنمية المستدامة. العراق لا يحتاج إلى تقسيم سياسي جديد، بل إلى وحدة حقيقية تنهي عهد المحاصصة، وتؤسس لحكم رشيد يحقق العدالة لكل العراقيين، بغض النظر عن طوائفهم أو قومياتهم. إذا لم يحدث هذا التحول في التفكير، فإن العراق سيبقى يدور في نفس الدوامة، بلا استقرار ولا مستقبل واضح، وسيبقى الشعب يدفع ثمن صراعات سياسية لا ناقة له فيها ولا جمل.

النائب محمد الخالدي : البيت السني سيشهد قبل الانتخابات انقسامات حادة بسبب الرؤى المختلفة
النائب محمد الخالدي : البيت السني سيشهد قبل الانتخابات انقسامات حادة بسبب الرؤى المختلفة

وكالة أنباء براثا

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • وكالة أنباء براثا

النائب محمد الخالدي : البيت السني سيشهد قبل الانتخابات انقسامات حادة بسبب الرؤى المختلفة

أكد مقرر مجلس النواب السابق محمد عثمان الخالدي، اليوم السبت (1 آذار 2025)، أن البيت السني سيشهد قبل الانتخابات انقسامات حادة بسبب الرؤى المختلفة. وقال الخالدي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "القوى السياسية التي تشكل البيت السني بشكل عام تعاني من خلافات داخلية، وهذا ما يبرز بين أقطابها، وسط مساعي كل قطب منها إلى أن يكون مستقلاً بتكتله وتياره، وبالتالي هنالك قراءات تشير إلى أن العديد من القوى ستشهد انقسامات أو ستنخرط في تكتلات جديدة بعيداً عن العناوين السياسية السابقة". وأضاف، أن "العديد من العناوين فشلت في تقديم ما وعدت به جمهورها في المناطق والمدن المحررة، ولذلك هناك محاولة لإعادة تدوير الأسماء بهدف التخلي عن تركات بعض القوى السلبية". لافتاً إلى أن "قوة ناشئة ستظهر إضافة إلى تكتلات جديدة، مما يعني أنه قد تنشأ متغيرات مهمة في مسارات البيت السني بشكل عام". وأوضح، أنه "لا يمكن ترجيح كفة طرف سني على آخر، خاصة وأنه حتى هذه اللحظة ليس هناك تأكيد بنسبة 100% حول موعد الانتخابات أو ما إذا كان قانون الانتخابات سيشهد تغييرات، باعتبار أن كلا الأمرين مهمين جداً للقوى السنية، لأنهما سيحددان آليات التغيير والتفاعل في المحافظات ذات الغالبية السنية". وأشار إلى أنه "لا يمكن الجزم بمن سيكون صاحب القرار في رسم خارطة البيت السني في الانتخابات المقبلة، ولكن بشكل عام هناك تأثير لدول معينة على بعض القوى، إلا أن الأصوات الانتخابية هي التي تعزز قوة هذا التكتل أو ذاك". وتابع: "مهما كان دعم هذه الدول، فإنه لن يكون له تأثير خاص، لاسيما وأن انتخابات 2025 نتوقع أن تؤدي إلى الإطاحة بنسبة 50% من الأسماء الموجودة حاليا، خاصة في ظل استياء الشارع من دورها وعدم تفاعلها مع ما تعهدت به".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store