
شمالي غزة .. مقتل وإصابة 10 جنود إسرائيليين تحت رافعة سقطت بسبب الرياح !
وكالات- كتابات:
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مقتل جنديين من الكتيبة (51) في (لواء غولاني)؛ فيما أسماه: 'حادثًا عملانيًا' في المنطقة العازلة شمالي 'قطاع غزة'.
وتحت بند سمح بالنشر؛ ذكر جيش الاحتلال أنّ الجنديين هما الرقيب أول (احتياط) 'نداف كوهين'، وجندي آخر لم يسمح بعد بنشر اسمه.
وفي تفاصيل الحادثة، أدعت 'هيئة البث' الإسرائيلية أنّ رافعة انهارت بسبب الرياح القوية، وسقطت على خيمة كان الجنود داخلها، الأمر الذي أدى لمقتل جنديين وإصابة: (08) آخرين بينهم إصابة ميؤوس منها.
وأشارت إلى أنّ 'الجيش' يُحقّق في هذا الحادث الخطير الذي يعكس نقص الاستعداد للظروف الجوية.
وفي وقتٍ سابق؛ نشر 'معهد دراسات الأمن القومي' الإسرائيلي؛ معطيات قال إنها تتعلق بحجم الخسائر الإسرائيلية في معركة (طوفان الأقصى)، على مدى (15) شهرًا، منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر 2023، مؤكدًا أنّ حصيلة الخسائر هي: '(1845) قتيلًا إسرائيليًا، بينهم: (841) جنديًا، و(23955) مصابًا'.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مقتل ضابط وجندي وإصابة (08) جنود آخرين بحادثة انهيار رافعة بشمال 'قطاع غزة'.
وجاءت هذه الحصيلة وفق ما نقلت قناة (13) الإسرائيلية، في حين ذكرت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل)؛ أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن مقتل جنديين وإصابة: (08) آخرين في حادث وقع في 'قطاع غزة'؛ في وقت متأخر من الليلة الماضية.
وقالت الصحيفة إن أحد الجنديين القتيلين هو الرقيب أول (احتياط)؛ 'نداف كوهين'، البالغ من العمر: (21 عامًا)، وأنه يتبع الكتيبة (51) في (لواء غولاني).
وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي؛ قال إنه سيتم الكشف عن اسم الجندي الثاني لاحقًا.
وأوضحت أن من بين الجنود الثمانية المصابين، هناك واحد في حالة خطيرة.
ووفقًا لتحقيق أولي أجراه جيش االاحتلال لإسرائيلي فقد انهارت الرافعة بسبب الرياح الشديدة، وسقطت على الجنود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 2 أيام
- موقع كتابات
نتانياهو يغضب الإسرائيليين .. تعيين متطرف ديني وصاحب علاقة سرية مع سارة رئيسًا لـ'الشاباك'
وكالات- كتابات: سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على؛ الجنرال 'ديفيد زيني'، الذي اختاره رئيس الوزراء الإسرائيلي؛ 'بنيامين نتانياهو'، ليشّغل منصب رئيس جهاز الأمن العام؛ (الشاباك)، بعدما رفض سابقًا تعييّنه كسكرتير عسكري له بسبب: 'تطرفه الديني'، وهو منصب أقل: 'خطورة وأهمية' من رئاسة الجهاز الأمني. ووفقًا لوسائل الإعلام؛ فإن 'نتانياهو' رفض تعييّن 'زيني' سكرتيرًا عسكريًا له بسبب: 'اتجاهه الديني بالخطير'، إضافة إلى هجومه على الحكومة والجيش بعد ساعات من (طوفان الأقصى)؛ في 07 تشرين أول/أكتوبر 2023، وكذلك لعدم امتلاك 'زيني' أي خلفية مخابراتية في سيّرته الذاتية، فضلًا عن أن له: 'علاقة سرية' بزوجة رئيس الوزراء، 'سارة'. وبحسّب موقعيّ (واي نت) و(بحداري حريديم)؛ فإن 'زيني': 'مسيحاني أكثر من اللزوم'؛ بحسّب تعبير 'نتانياهو'. وأشارت وسائل الإعلام العبرية؛ إلى تغيّر موقف رئيس الوزراء فجأة من 'زيني'؛ وأعلن اختياره لرئاسة جهاز الأمن العام؛ (الشاباك)، رُغم خطورة توجهه الديني ذي الأبعاد السياسية على موقع رئاسة الجهاز أكثر من السكرتير العسكري للحكومة، مما ضاعف غضب الإسرائيليين، الذين لا تعتبر فرق منهم: 'المسيحانيين'؛ 'يهود أنقياء'، وفق تعبيرهم. لكن 'المسيحانيين'؛ يحظون بمكانة أفضل من (الحريديين) في 'إسرائيل'؛ لأنهم يقبلون التجنيد في الجيش، وهم متواجدون بكثرة فيه، رُغم أنهم لا يعتبرون 'إسرائيل' الحالية هي الحقيقية، وينتظرونها بعد مجيء المسيح وبناء الهيكل الثالث، وفق ما أوضحت وسائل الإعلام العبرية. ووفق التقارير العبرية؛ كان 'زيني'، أحد أبرز الضباط العملياتيين في الجيش الإسرائيلي وشخصية رئيسة في تيار الصهيونية الدينية، وكان مرشحًا بارزًا لأحد مناصب القيادة العليا، وخاصة للقيادة الشمالية بعد إعلان الجنرال 'أوري جوردون'، عن استقالته، وأساسًا بعد أن عين رئيس الأركان الجنرال 'يانيف آسور'؛ في القيادة الجنوبية. وأشارت التقارير إلى أن 'نتانياهو': 'لم يكن معجبًا بأي من المرشحين لمنصب سكرتيره العسكري، ومنهم زيني'، وقال عنه في محادثة مغلقة إنه: 'مسيحاني للغاية' ولا يتفق معه، ورغم ذلك، كان الحاخام 'إيلي سادان'، أحد زعماء الصهيونية الدينية، أحد أبرز الموصين بـ'زيني' في ذلك الوقت، لكن 'نتانياهو' اختار عدم اعتماد التوصية، وأخيرًا، تم تعيّين العميد 'رومان جوفمان' في هذا المنصب. وعلق الموقع الحريدي أن قرار 'نتانياهو' بتعيين 'زيني'، الذي أوصى به بشدة حاخام الصهيونية الدينية؛ 'إيلي سادان'، رئيسًا لـ (الشاباك)، على الرغم من استبعاده السابق لأسباب دينية، مثّل منعطفًا حادًا أثار الاهتمام بين الجماهير الدينية واليمينية أيضًا. وأشارت عدة مواقع إلى أن 'نتانياهو' لم يُراجع رئيس الأركان؛ 'إيال زامير'، في التعيين، رغم أن 'زيني' قائد قيادة التدريب بالجيش، وخلال تنفيذ عملية 'عربات جدعون'، وسط مؤشرات بأن نتنياهو توقع رفض زامير.


شفق نيوز
منذ 2 أيام
- شفق نيوز
"متطرف دينياً" وتربطه "علاقة سرية" بسارة.. نتنياهو يُغضب الإسرائيليين برئيس الشاباك الجديد
شفق نيوز/ سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على الجنرال ديفيد زيني، الذي اختاره رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ليشغل منصب رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، بعدما رفض سابقاً تعيينه كسكرتير عسكري له بسبب "تطرفه الديني"، وهو منصب أقل "خطورة وأهمية" من رئاسة الجهاز الأمني. ووفقاً لوسائل الإعلام فإن نتنياهو رفض تعيين زيني سكرتيراً عسكرياً له بسبب "اتجاهه الديني بالخطير"، إضافة إلى هجومه على الحكومة والجيش بعد ساعات من "طوفان الأقصى" في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وكذلك لعدم امتلاك زيني أي خلفية مخابراتية في سيرته الذاتية، فضلاً عن أن له "علاقة سرية" بزوجة رئيس الوزراء، سارة. وبحسب موقعيّ "واي نت" و"بحداري حريديم"، فإن زيني "مسيحاني أكثر من اللزوم" بحسب تعبير نتنياهو. وأشارت وسائل الإعلام العبرية، إلى تغير موقف رئيس الوزراء فجأة من زيني وأعلن اختياره لرئاسة جهاز الأمن العام "الشاباك"، رغم خطورة توجهه الديني ذي الأبعاد السياسية على موقع رئاسة الجهاز أكثر من السكرتير العسكري للحكومة، مما ضاعف غضب الإسرائيليين، الذين لا تعتبر فرق منهم "المسيحانيين" "يهود أنقياء" وفق تعبيرهم. لكن "المسيحانيين" يحظون بمكانة أفضل من الحريديين في إسرائيل؛ لأنهم يقبلون التجنيد في الجيش، وهم متواجدون بكثرة فيه، رغم أنهم لا يعتبرون إسرائيل الحالية هي الحقيقية، وينتظرونها بعد مجيء المسيح وبناء الهيكل الثالث، وفق ما أوضحت وسائل الإعلام العبرية. ووفق التقارير العبرية، كان زيني، أحد أبرز الضباط العملياتيين في الجيش الإسرائيلي وشخصية رئيسية في تيار الصهيونية الدينية، وكان مرشحاً بارزاً لأحد مناصب القيادة العليا، وخاصة للقيادة الشمالية بعد إعلان الجنرال أوري جوردون عن استقالته، وأساساً بعد أن عين رئيس الأركان الجنرال يانيف آسور في القيادة الجنوبية. وأشارت التقارير إلى أن نتنياهو "لم يكن معجباً بأي من المرشحين لمنصب سكرتيره العسكري، ومنهم زيني"، وقال عنه في محادثة مغلقة إنه "مسيحاني للغاية" ولا يتفق معه، ورغم ذلك، كان الحاخام إيلي سادان، أحد زعماء الصهيونية الدينية، أحد أبرز الموصين بزيني في ذلك الوقت، لكن نتنياهو اختار عدم اعتماد التوصية، وأخيراً، تم تعيين العميد رومان جوفمان في هذا المنصب. وعلق الموقع الحريدي أن قرار نتنياهو بتعيين زيني، الذي أوصى به بشدة حاخام الصهيونية الدينية إيلي سادان، رئيساً للشاباك، على الرغم من استبعاده السابق لأسباب دينية، مثّل منعطفاً حاداً أثار الاهتمام بين الجماهير الدينية واليمينية أيضاً. وأشارت عدة مواقع إلى أن نتنياهو لم يراجع رئيس الأركان إيال زامير في التعيين، رغم أن زيني قائد قيادة التدريب بالجيش، وخلال تنفيذ عملية "عربات جدعون"، وسط مؤشرات بأن نتنياهو توقع رفض زامير.


وكالة أنباء براثا
منذ 2 أيام
- وكالة أنباء براثا
غارة "إسرائيلية" غادرة على بلدة جنوبي لبنان
استهدفت غارة "إسرائيلية" غادرة مساء الخميس، بلدة تول جنوبي لبنان. وقالت وسائل إعلام دولية، "غارة من مسيرة إسرائيلية على بلدة تول جنوبي لبنان". وكان الجيش الصهيوني الارهابي أصدر، مساء اليوم الخميس، تحذيرا بالإخلاء لسكان قرية تول في جنوب لبنان، محددا مناطق يجب الابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر. يشار الى أنه في 27 تشرين الثاني 2024 دخل حيز التنفيذ اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان، بعد شهور من عمليات عسكرية متبادلة بين "الجيش الصهيوني الارهابي وحزب الله اللبناني بسبب إسناد الأخير لجبهة غزة بعد عملية طوفان الأقصى في تشرين الأول 2023.