
تنسيق الكليات العسكرية 2025.. مؤشرات الحد الأدنى وشروط القبول والتخصصات في جميع الكليات
تنسيق الكلية الحربية 2024
تُعد الكلية الحربية من أبرز الكليات العسكرية في مصر ، وتحظى بإقبال واسع من الطلاب كل عام، وقد بلغ الحد الأدنى للقبول بها هذا العام 65% لطلاب الشعبة العلمية، و70% لطلاب الشعبة الأدبية.
المؤهلات التي يحصل عليها خريجو الكلية الحربية:
تنسيق الكلية البحرية 2024
تفتح الكلية البحرية أبوابها لطلاب الشعبة العلمية فقط، ويشترط للقبول بها الحصول على 65% على الأقل، إلى جانب ضرورة إجادة السباحة.
المؤهلات التي يحصل عليها خريجو الكلية البحرية:
بكالوريوس العلوم العسكرية والبحرية
بكالوريوس العلوم السياسية
مدة الدراسة: 4 سنوات
تنسيق كلية الدفاع الجوي 2024
وضعت كلية الدفاع الجوي شرطًا أساسيًا لقبول الطلاب هذا العام، وهو الحصول على 70% كحد أدنى من طلاب الشعبة العلمية، بالإضافة إلى تحقيق 70% على الأقل في مادتي الفيزياء والرياضيات.
المؤهلات التي يحصل عليها خريجو كلية الدفاع الجوي:
تنسيق الكلية الجوية 2024
تتميز الكلية الجوية بإقبال كبير من طلاب الثانوية العامة، ويبلغ الحد الأدنى للقبول بها 60% لطلاب الشعبة العلمية، و65% لطلاب الشعبة الأدبية.
المؤهلات التي يحصل عليها خريجو الكلية الجوية:
بكالوريوس الطيران والعلوم العسكرية الجوية وشارة الطيران
بكالوريوس الحاسبات والمعلومات (نظم معلومات الطيران - للقسم العلمي)
بكالوريوس تجارة شعبة إدارة أعمال (إدارة الطيران والمطارات - للقسم الأدبي)
بكالوريوس العلوم العسكرية الجوية وشارة العلوم العسكرية الجوية
مدة الدراسة: 4 سنوات
تنسيق الكلية الفنية العسكرية 2024
يشترط للالتحاق بالكلية الفنية العسكرية الحصول على 75% كحد أدنى من طلاب الشعبة العلمية، مع ضرورة تحقيق 75% فأكثر في مادتي الفيزياء والرياضيات.
المؤهلات التي يحصل عليها خريجو الكلية الفنية العسكرية:
بكالوريوس الهندسة في التخصصات المختلفة
شهادة إتمام الدراسة العسكرية
مدة الدراسة: 5 سنوات
تنسيق كلية الطب بالقوات المسلحة 2024
يُعتبر الالتحاق بكلية الطب بالقوات المسلحة هدفًا لعدد كبير من طلاب الثانوية العامة، وقد حُدد الحد الأدنى للقبول هذا العام عند 87% لطلاب الشعبة العلمية فقط.
المؤهلات التي يحصل عليها خريجو كلية الطب العسكري:
تنسيق الكلية العسكرية التكنولوجية 2024
تعرف الكلية العسكرية التكنولوجية سابقًا باسم المعهد الفني للقوات المسلحة، ويبلغ الحد الأدنى للقبول بها 60% لطلاب الثانوية العامة، و80% فأكثر لطلاب الثانوية الصناعية.
المؤهلات التي يحصل عليها خريجو الكلية العسكرية التكنولوجية:
بكالوريوس مهني في التكنولوجيا وفقًا للتخصص
شهادة إتمام الدراسة العسكرية
شروط القبول العامة بالكليات العسكرية 2024
أن يكون الطالب مصري الجنسية
أن يكون حاصلًا على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها، أو شهادة الثانوية الصناعية، أو حاصلًا على مؤهل جامعي
أن يكون من خريجي الجامعات الحكومية أو الخاصة فقط
حسن السير والسلوك
اجتياز الفحص الطبي، اختبارات اللياقة البدنية، وقفزة الثقة
ألا يكون سبق له الزواج، مع التعهد بعدم الزواج خلال فترة الدراسة
اجتياز اختبارات اللغة الإنجليزية، الحاسب الآلي، والمعلومات العامة
ألا يقل الطول عن 170 سم في جميع الكليات، باستثناء الكلية الجوية التي تشترط 158 سم كحد أدنى
اجتياز كشف الهيئة بنجاح
رابط التقديم للكليات العسكرية 2025
أعلن مكتب تنسيق الكليات العسكرية أن التسجيل الإلكتروني متاح خلال الفترة من 1 يوليو وحتى 29 أغسطس 2025، عبر الرابط الرسمي التالي:
https://tansiq.mod.gov.eg/
موعد سحب ملفات التقديم
يتم سحب الملفات الورقية من مقر الكلية الحربية فقط، وذلك في الفترة من 5 يوليو إلى 4 سبتمبر 2025، وفقًا للضوابط المعتمدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
مهمة نحو المجهول: هل نرسل مسبارًا إلى ثقب أسود قريب؟
في لحظة تتلاشى فيها الحدود بين الواقع والخيال، تقترح دراسة حديثة نُشرت في دورية "iScience" تنفيذ مهمة بين النجوم، تستهدف أحد أقرب الثقوب السوداء إلى كوكب الأرض. ورغم أن هذه الفكرة قد تبدو للوهلة الأولى كأنها قادمة من رواية خيال علمي، فإن الفريق العلمي الذي قاد الدراسة، بتمويل وبحث من جامعة فودان الصينية ، يؤكد أن تنفيذ هذه المهمة الطموحة ممكن تقنيًا في العقود المقبلة. تهدف المهمة إلى إرسال مسبار فضائي صغير إلى ثقب أسود يعتقد الباحثون أنه قد يكون على بعد 20 إلى 25 سنة ضوئية فقط، وذلك من أجل إجراء قياسات غير مسبوقة حول طبيعة الجاذبية في أقصى حالاتها، واختبار صحة النظرية النسبية العامة لأينشتاين في بيئة لا يمكن محاكاتها على الأرض. يقول البروفيسور كوزيمو بامبي، أستاذ الفيزياء النظرية بجامعة فودان، في تصريحات حصرية لموقع الجزيرة نت: "إذا وُجد ثقب أسود على هذا القرب، فإن المسألة تصبح فقط مسألة وقت قبل أن نرسل مسبارًا لدراسته. المعلومات التي سنحصل عليها ستكون ثمينة للغاية، ولا يمكن الوصول إليها بوسائل أخرى". تشكل الثقوب السوداء أحد ألغاز الفيزياء الحديثة، فهي مناطق ذات كثافة هائلة وقوة جذب لا يُفلت منها شيء، حتى الضوء. ويُعرف الحد الخارجي لهذه الثقوب باسم "أفق الحدث"، والذي يُعتبر "بابًا بلا عودة"، حيث تختفي فيه كل المعلومات، بحسب النظرية النسبية العامة. لكن هذه النظرية ليست الوحيدة في ساحة الفيزياء؛ إذ تقترح نظرية بديلة تُعرف بـ"كرة الفراء" (fuzzball)، وهي جزء من نظرية الأوتار. وتفترض هذه النظرية أن الثقب الأسود ليس نقطة انعدام، بل جسم معقد من خيوط مضغوطة بشدة، تمثل الطاقة والمعلومات الناتجة عن انهيار النجوم. وفي هذا النموذج، لا توجد نقطة تختفي فيها المعلومات إلى الأبد، بل تتفاعل المادة الساقطة مع السطح الكثيف المحيط بالثقب، ما يفتح بابًا واسعًا لفهم جديد تمامًا لطبيعة الكون. لكن كيف يمكننا الوصول إلى ثقب أسود يبعد عشرات السنين الضوئية؟ يقول بامبي إن الطرق التقليدية، مثل الصواريخ الكيميائية أو النووية، غير مناسبة تمامًا لهذه الرحلة، لكن هناك تقنية واعدة: مركبات نانوية مدفوعة بأشعة ليزر قوية من الأرض. تتكون هذه المركبات من شريحة صغيرة لا يتجاوز وزنها غرامًا واحدًا، مزودة بأجهزة علمية دقيقة، ومثبتة على شراع خفيف يعكس شعاع ليزر أرضي. ويمكن لتلك التقنية أن تدفع المسبار ليصل إلى سرعة ثلث سرعة الضوء، مما يجعل الوصول إلى ثقب أسود قريب خلال 60–70 سنة أمرًا واقعيًا. وتكمن الفكرة الأساسية في هذه المهمة في دراسة إشارات المسبار عندما يقترب من أفق الحدث. فوفقًا للنظرية النسبية، ستتلاشى الإشارة تدريجيًا، أما إذا اختفت فجأة، كما تفترض نماذج مثل "كرة الفراء"، فسيكون لذلك أثرٌ هائل على فهمنا للجاذبية والزمان والمكان. من الناحية التقنية، بناء مصفوفة ليزر أرضية لتسريع هذه المركبات قد يكلف تريليون يورو بالتكنولوجيا الحالية. لكن بامبي يشير إلى أن التكاليف تنخفض بسرعة، وقد تصل خلال العقود الثلاثة القادمة إلى مليار يورو فقط، أي ما يعادل كلفة بعثة فضائية متقدمة. أما زمن المهمة الكامل، من لحظة الإطلاق إلى إرسال البيانات، فقد يمتد من 80 إلى 100 سنة، ما يعني أن معظم من سيبدأ العمل على المشروع اليوم، لن يكون موجودًا عند نهايته. لكن بامبي لا يرى في ذلك عائقًا، ويقول: "نحن بحاجة لرؤية طويلة المدى. علينا أن نعمل من أجل مستقبل البشرية، لا من أجل مصالحنا الآنية فقط". نجاح هذه المهمة سيمنح البشرية أول فرصة لإجراء قياسات مباشرة في أقوى حقل جاذبية معروف، وقد يؤدي إلى تأكيد أو نسف النظرية النسبية التي صمدت منذ عام 1915، أو حتى فتح باب فيزياء جديدة كليًا. إذا كان أقرب ثقب أسود، كما يرجح بعض العلماء، يبعد أقل من 20 سنة ضوئية، فإن المهمة لن تكون خيالًا علميًا بعد الآن، بل بداية فصل جديد في استكشاف الكون. الواضح حتى الآن، أن العلم قد خط أول خطوة نحو النجوم، في رحلة لا تهدف فقط لاكتشاف ما يوجد خارج حدودنا، بل لفهم من نكون نحن، في هذا الكون الواسع والغامض.


النهار المصرية
منذ يوم واحد
- النهار المصرية
HUAWEI FreeBuds 6 تقدم تجربة صوتية مُبتكرة
الصوت المثالي يعني إعادة إنتاج الأصوات كما سُجّلت تمامًا، بكل صدق وأصالة. يجب أن تتمكن من سماع كل فرقعة خفيفة، وكل همسة، وكل انفجار، كما لو كنت تستمع إلى التسجيل الأصلي، مع إحساس عميق وفصل واضح بين الأصوات. أما بالنسبة لسماعات الأذن، فلطالما كانت التحدي يتمثل في التغلب على قيود الحجم وقد تغلبت سماعات HUAWEI FreeBuds 6 على هذا التحدي. فإعادة إنتاج النطاق الكامل للترددات المسموعة بدقة، مع فصل واضح بين العناصر الصوتية، باستخدام زوج صغير جدًا من السماعات التي تناسب الأذن، كان دائمًا تحديًا هندسيًا مستمرًا. لماذا من الصعب الحصول على صوت جيد؟ تصميم وتعديل سماعات الأذن يتطلب الكثير من الجهد والدقة. فصغر حجمها يفرض قيودًا على حجم المحرك، والذي عادة لا يتجاوز ١١ ملم. لكن المشكلة الأساسية أعمق من ذلك، فهي مرتبطة بقوانين الفيزياء نفسها. فالمحرك المصمم ليُنتج صوتًا مثاليًا في الترددات المنخفضة قد يكون أداؤه سيئًا في الترددات العالية. ولهذا، تلجأ معظم سماعات الأذن إلى ضبط متوازن للصوت يكون مقبولًا عبر النطاق الكامل للترددات، مع تقديم بعض التنازلات في الأداء لتحقيق هذا التوازن. ما فعلته HUAWEI FreeBuds 6 لتجاوز هذه المشكلة هو استخدام تصميم صوتي متطور ثنائي المحرك، حيث يحتوي كل طرف على محركين مستقلين يعملان معًا لتحقيق استجابة مثالية للترددات، مما يمنح المستخدم تجربة استماع استثنائية. تأتي السماعات مزوّدة بتقنية صوتية متقدمة من هواوي، وتستخدم نوعين مختلفين من المحركات. تتولى الترددات المنخفضة محرك مغناطيسي مزدوج بحجم ١١ ملم مدعوم بهندسة صوتية Bass Turbo 2.0، بينما تتكفل الترددات العالية بمحرك Planar Diaphragm Driver فائق التردد، قادر على معالجة ترددات تصل إلى ٤٨ كيلوهرتز. والنتيجة؟ تجربة صوتية فاخرة تتجلى في ارتفاعات مذهلة، ومتوسطات غنية، وباس عميق يأخذك في تجربة غامرة. صوت مُصمَّم خصيصًا لك بفضل الذكاء الاصطناعي تصميم FreeBuds 6 المفتوح لا يعتمد فقط على الأجهزة، بل يتطلب ما هو أكثر من ذلك. فطريقة استماع كل شخص تختلف حسب شكل قناة الأذن، وعادات ارتداء السماعة، وتفضيلاته الصوتية الشخصية. ولتحقيق تجربة صوتية مثالية رغم هذه الاختلافات، لا بد من تخصيص الصوت بدرجة عالية، وهو ما توفره السماعة من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تكيّف الأداء بما يناسب كل مستخدم على حدة. نظرًا لاختلاف شكل قناة الأذن من شخص لآخر، فإن ذلك يؤثر بشكل مباشر على كيفية إدراك كل فرد للصوت. لذلك، تحتاج السماعة إلى قياس وتحليل خصائص استجابة التردد لتعويض تأثير شكل قناة الأذن. كما يجب أن تأخذ في الاعتبار الطريقة التي يرتدي بها المستخدم السماعة. تقوم FreeBuds 6 كذلك باستشعار فروقات شدة الصوت بين الترددات المختلفة، ثم تُجري تعزيزًا مناسبًا للترددات، وتضبط إعدادات الصوت تلقائيًا. فعلى سبيل المثال، عند الاستماع بمستوى صوت منخفض، تقل قدرة الأذن البشرية على إدراك الترددات المنخفضة والمرتفعة، وهنا تتدخل السماعة لضبط الصوت تلقائيًا وتقديم تجربة استماع متوازنة وواضحة. عامل آخر يؤثر على تجربة الاستماع في السماعات ذات التصميم المفتوح هو الضجيج المحيط. ولحسن الحظ، تستطيع FreeBuds 6 مراقبة مستوى الضوضاء المحيطة، وشدة الصوت داخل الأذن، وما إذا كانت ميزة تقليل الضوضاء مفعّلة، وذلك ضمن نطاق ضوضاء يتراوح من ٠ إلى ٨٥ ديسيبل. استجابةً لذلك، يقوم الذكاء الاصطناعي بضبط مستوى الصوت بشكل تلقائي، بحيث يضمن للمستخدم الاستماع بوضوح وراحة دون انقطاع، حتى في البيئات المليئة بالأصوات، مما يوفّر تجربة صوتية مريحة وواضحة طوال الوقت. في قلب تجربة الصوت الفاخرة التي تقدّمها FreeBuds 6، نجد تقنية HUAWEI SOUND المطوّرة من هواوي، والتي ترتقي بتجربة الاستماع من خلال أحدث الابتكارات الصوتية. توفّر هذه التقنية جودة صوت استثنائية تغمرك في تجربة سمعية ديناميكية وغنية بالتفاصيل. ومع هذا الأداء الصوتي المتقدّم، تأتي FreeBuds 6 بتصميم أنيق يركّز على الراحة، ما يجعلها معيارًا جديدًا يجمع بين الأناقة والأداء العالي في عالم السماعات اللاسلكية. جهاز HUAWEI FreeBuds 6، متاح الآن للشراء من خلال متجر هواوي الرسمي والمتجر الإلكتروني ومتاجر مختارة في مصر .


عالم المال
منذ يوم واحد
- عالم المال
اختبر تجربة صوتية مُبتكرة مع HUAWEI FreeBuds 6
الصوت المثالي يعني إعادة إنتاج الأصوات كما سُجّلت تمامًا، بكل صدق وأصالة. يجب أن تتمكن من سماع كل فرقعة خفيفة، وكل همسة، وكل انفجار، كما لو كنت تستمع إلى التسجيل الأصلي، مع إحساس عميق وفصل واضح بين الأصوات. أما بالنسبة لسماعات الأذن، فلطالما كانت التحدي يتمثل في التغلب على قيود الحجم وقد تغلبت سماعات HUAWEI FreeBuds 6 على هذا التحدي. فإعادة إنتاج النطاق الكامل للترددات المسموعة بدقة، مع فصل واضح بين العناصر الصوتية، باستخدام زوج صغير جدًا من السماعات التي تناسب الأذن، كان دائمًا تحديًا هندسيًا مستمرًا. لماذا من الصعب الحصول على صوت جيد؟ تصميم وتعديل سماعات الأذن يتطلب الكثير من الجهد والدقة. فصغر حجمها يفرض قيودًا على حجم المحرك، والذي عادة لا يتجاوز ١١ ملم. لكن المشكلة الأساسية أعمق من ذلك، فهي مرتبطة بقوانين الفيزياء نفسها. فالمحرك المصمم ليُنتج صوتًا مثاليًا في الترددات المنخفضة قد يكون أداؤه سيئًا في الترددات العالية. ولهذا، تلجأ معظم سماعات الأذن إلى ضبط متوازن للصوت يكون مقبولًا عبر النطاق الكامل للترددات، مع تقديم بعض التنازلات في الأداء لتحقيق هذا التوازن. ما فعلته HUAWEI FreeBuds 6 لتجاوز هذه المشكلة هو استخدام تصميم صوتي متطور ثنائي المحرك، حيث يحتوي كل طرف على محركين مستقلين يعملان معًا لتحقيق استجابة مثالية للترددات، مما يمنح المستخدم تجربة استماع استثنائية. تأتي السماعات مزوّدة بتقنية صوتية متقدمة من هواوي، وتستخدم نوعين مختلفين من المحركات. تتولى الترددات المنخفضة محرك مغناطيسي مزدوج بحجم ١١ ملم مدعوم بهندسة صوتية Bass Turbo 2.0، بينما تتكفل الترددات العالية بمحرك Planar Diaphragm Driver فائق التردد، قادر على معالجة ترددات تصل إلى ٤٨ كيلوهرتز. والنتيجة؟ تجربة صوتية فاخرة تتجلى في ارتفاعات مذهلة، ومتوسطات غنية، وباس عميق يأخذك في تجربة غامرة. صوت مُصمَّم خصيصًا لك بفضل الذكاء الاصطناعي تصميم FreeBuds 6 المفتوح لا يعتمد فقط على الأجهزة، بل يتطلب ما هو أكثر من ذلك. فطريقة استماع كل شخص تختلف حسب شكل قناة الأذن، وعادات ارتداء السماعة، وتفضيلاته الصوتية الشخصية. ولتحقيق تجربة صوتية مثالية رغم هذه الاختلافات، لا بد من تخصيص الصوت بدرجة عالية، وهو ما توفره السماعة من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تكيّف الأداء بما يناسب كل مستخدم على حدة. نظرًا لاختلاف شكل قناة الأذن من شخص لآخر، فإن ذلك يؤثر بشكل مباشر على كيفية إدراك كل فرد للصوت. لذلك، تحتاج السماعة إلى قياس وتحليل خصائص استجابة التردد لتعويض تأثير شكل قناة الأذن. كما يجب أن تأخذ في الاعتبار الطريقة التي يرتدي بها المستخدم السماعة. تقوم FreeBuds 6 كذلك باستشعار فروقات شدة الصوت بين الترددات المختلفة، ثم تُجري تعزيزًا مناسبًا للترددات، وتضبط إعدادات الصوت تلقائيًا. فعلى سبيل المثال، عند الاستماع بمستوى صوت منخفض، تقل قدرة الأذن البشرية على إدراك الترددات المنخفضة والمرتفعة، وهنا تتدخل السماعة لضبط الصوت تلقائيًا وتقديم تجربة استماع متوازنة وواضحة. عامل آخر يؤثر على تجربة الاستماع في السماعات ذات التصميم المفتوح هو الضجيج المحيط. ولحسن الحظ، تستطيع FreeBuds 6 مراقبة مستوى الضوضاء المحيطة، وشدة الصوت داخل الأذن، وما إذا كانت ميزة تقليل الضوضاء مفعّلة، وذلك ضمن نطاق ضوضاء يتراوح من ٠ إلى ٨٥ ديسيبل. استجابةً لذلك، يقوم الذكاء الاصطناعي بضبط مستوى الصوت بشكل تلقائي، بحيث يضمن للمستخدم الاستماع بوضوح وراحة دون انقطاع، حتى في البيئات المليئة بالأصوات، مما يوفّر تجربة صوتية مريحة وواضحة طوال الوقت. في قلب تجربة الصوت الفاخرة التي تقدّمها FreeBuds 6، نجد تقنية HUAWEI SOUND المطوّرة من هواوي، والتي ترتقي بتجربة الاستماع من خلال أحدث الابتكارات الصوتية. توفّر هذه التقنية جودة صوت استثنائية تغمرك في تجربة سمعية ديناميكية وغنية بالتفاصيل. ومع هذا الأداء الصوتي المتقدّم، تأتي FreeBuds 6 بتصميم أنيق يركّز على الراحة، ما يجعلها معيارًا جديدًا يجمع بين الأناقة والأداء العالي في عالم السماعات اللاسلكية. جهاز HUAWEI FreeBuds 6، متاح الآن للشراء من خلال متجر هواوي الرسمي والمتجر الإلكتروني ومتاجر مختارة في مصر.