logo
"يوتيوب" يتخلى عن مجموعة من أجهزة آيفون وآيباد

"يوتيوب" يتخلى عن مجموعة من أجهزة آيفون وآيباد

سكاي نيوز عربيةمنذ 13 ساعات

مع الإصدار 20.22.1، أصبح تطبيق يوتيوب يتطلب نظام iOS 16 أو أحدث للعمل، مما يُعيق الوصول إلى أجهزة "أبل" التي لا يمكنها العمل بإصدارات أحدث من iOS 15.
وبذلك، خرجت مجموعة من الأجهزة من دائرة التوافق، وهي:
وللتحقق مما إذا كان جهازك يدعم التحديث الجديد: افتح "إعدادات الهاتف"، اختر "عام"، انقر على "حول". هناك، ستجد رقم إصدار النظام تحت بند "الإصدار".
وفي حال كان جهازك يدعم iOS 16 أو إصدارا أحدث، يمكنك تحديث تطبيق يوتيوب الخاص بك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسوم ترامب تؤجّل إطلاق «أبل» و«علي بابا» للذكاء الاصطناعي بالصين
رسوم ترامب تؤجّل إطلاق «أبل» و«علي بابا» للذكاء الاصطناعي بالصين

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

رسوم ترامب تؤجّل إطلاق «أبل» و«علي بابا» للذكاء الاصطناعي بالصين

زيجينغ وو - تشانغ لينغ - مايكل أكتون تأخر إطلاق شركة «أبل» لخدمات الذكاء الاصطناعي في الصين، بالتعاون مع «علي بابا»، إثر تدخل من هيئة رقابية في بكين، لتُصبح هذه الشراكة التكنولوجية أحدث ضحايا الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكانت الشركتان العملاقتان تعملان على طرح «أبل إنتليجنس»، وهي حزمة من خدمات الذكاء الاصطناعي صممتها الشركة الأمريكية خصيصاً للمستخدمين في الصين، على أن يجري دعم هذه الخدمات بأحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التي طورتها «علي بابا». وقدمت الشركتان خلال العام الجاري عدة منتجات قائمة على الذكاء الاصطناعي إلى هيئة الإنترنت الصينية، بعد أن ساهمتا معاً في تطويرها، غير أن هذه الطلبات تعطلت لدى إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين، وفق ما أفاد به مصدران مطلعان، مشيرين إلى أن حالة عدم اليقين الجيوسياسية بين بكين وواشنطن تلقي بظلالها على سير الإجراءات التنظيمية. وتضررت «أبل» على وجه الخصوص جراء تزايد التوترات بين واشنطن وبكين، على الرغم من جهود تيم كوك، الرئيس التنفيذي، لكسب تأييد البيت الأبيض قبل بداية الفترة الرئاسية الثانية لترامب. وضغط الرئيس الأمريكي على «أبل»، التي أدت عملياتها التصنيعية في الصين بالشركة إلى أن تكون واحدة من أعلى الشركات العالمية قيمة، لإعادة الإنتاج إلى داخل الولايات المتحدة. وفي الشهر الماضي، هدد ترامب كلاً من «أبل» و«سامسونغ» بفرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على الأجهزة التي يبيعاها، ما لم تُعِد الشركتان أعمال التصنيع إلى داخل البلاد. كما تضررت أسعار أسهم «أبل» هذا العام بسبب بطء طرحها لميزات الذكاء الاصطناعي عالمياً، وهي الميزات التي روّجت لها لشركة باعتبارها ميزة تنافسية مهمة في أحدث نماذج هواتف «آيفون»، علاوة على الإجراءات التنظيمية والقانونية التي تهدد أعمالها الخدمية ذات هوامش الأرباح العالية. كما أسفر تأخير طرح «أبل إنتليجنس» في الصين عن إعاقة الشركة الأمريكية في مواجهتها لمنافسة متزايدة من جانب منافسين صينيين، في مقدمتها «هواوي»، و«شاومي»، و«أوبو»، و«فيفو». ويأتي التأخير الذي يواجه الشراكة بين «أبل» و«علي بابا»، في وقت تنخرط فيه الولايات المتحدة والصين، وهما أكبر اقتصادين على مستوى العالم، في مفاوضات تهدف إلى تقليل التعريفات الجمركية التبادلية التي قفزت لما يصل إلى 145%. وتُعد عملية موافقة إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين، التي عادة ما تنطوي على اختبار المسؤولين لنماذج الذكاء الاصطناعي، ضرورية لكافة الشركات الساعية إلى تقديم خدمات تقوم على الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى الجمهور في الصين. ووافقت إدارة الفضاء الإلكتروني، على أكثر من 300 نموذج ذكاء اصطناعي محليين في الصين يمكن استخدامهم حتى الآن. وعلى الرغم من إبرام «أبل» لشراكة مع «علي بابا» لشراكة في محاولة لنيل موافقة إدارة الفضاء الإلكتروني، إلا أن هذه العلاقة رفيعة المستوى جذبت تدقيقاً تنظيمياً، مع تصاعد وتيرة التوترات التجارية مع الولايات المتحدة. كما سعت بكين إلى كسب نفوذ في المفاوضات التجارية، عن طريق إعادة فتح تحقيقيات تشمل عمالقة التكنولوجيا الأمريكيين، مثل «إنفيديا» و«غوغل». وأفاد مصدر على اطلاع بتفاصيل الشراكة بين «أبل» و«علي بابا»، بأن مراجعة بكين لأي اتفاقيات أو شراكات مرتبطة بالولايات المتحدة، خاصة في المجالات المهمة مثل الذكاء الاصطناعي، صارت تستغرق وقتاً أطول. وتحتاج الموافقات النهائية إلى مصادقة من جانب الجهة الأعلى في الحكومة الشعبية المركزية، وتشارك هي الأخرى في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، لكن هذا المصدر أضاف، أن كل هذه التأجيلات عُرضة للتغيير، وأن الطلبات يمكن فحصها بسرعة بمجرد مصادقة الحكومة الشعبية المركزية. كما أعرب مكتب الصناعة والأمن في وزارة التجارة الأمريكية، عن قلقه بشأن الشراكة بين «أبل» و«علي بابا»، بحسب ما جاء عن مصدر آخر على دراية بالمناقشات، غير أن المكتب لا تتوفر لديه أي أدوات قانونية لمنعها. وصرح جوزيف تساي، رئيس مجموعة «علي بابا»، في فبراير الماضي، بأن الشركة ستوفر التكنولوجيا لنماذج «آيفون» القادرة على تشغيل خدمات الذكاء الاصطناعي والمُباعة في الصين، مؤكداً بذلك التقارير عن شراكة بين الشركتين وتسببت في مكاسب لأسهم المجموعة الصينية. وفي الوقت ذاته، تشهد الحصة السوقية لـ«أبل» تراجعاً في الصين. ففي أوائل عام 2023، تمتعت «أبل» بحصة قدرها 70% من سوق الهواتف الذكية الفاخرة في الصين، بينما امتلكت «هواوي» حصة سوقية قدرها 13%، وفق مؤسسة البيانات الدولية. وبحلول الربع الأول من العام الجاري، انخفضت نسبة «أبل» إلى 47%، بينما ارتفعت نسبة «هواوي» إلى 35%.

96 % من مؤسسات الإمارات تستشعر التهديدات بالذكاء الاصطناعي
96 % من مؤسسات الإمارات تستشعر التهديدات بالذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

96 % من مؤسسات الإمارات تستشعر التهديدات بالذكاء الاصطناعي

أظهر مؤشر «سيسكو» للجاهزية للأمن السيبراني، لعام 2025، أن 30% من المؤسسات في الإمارات حققت المستوى «ناضج» أو المستوى «متقدم» في الجاهزية لمواجهة تهديدات الأمن السيبراني الحالية بفعالية. ويمثل هذا تحسناً طفيفاً، مقارنةً بنتائج مؤشر العام الماضي ومع ذلك، فهناك حاجة إلى بذل المزيد من الجهود لمعالجة مسألة الجهوزية للأمن السيبراني، إذ أن الاتصال المفرط والذكاء الاصطناعي، يفرضان تعقيدات جديدة على العاملين في مجال الأمن. ورغم أن الذكاء الاصطناعي يُحدث ثورةً في مجال الأمن، إلا أنه أيضاً يرفع مستويات التهديد، حيث واجهت 93% من المؤسسات في الإمارات حوادث مرتبطة بالذكاء الاصطناعي في العام الماضي ومع ذلك يثق 62% فقط من المشاركين في استطلاع الرأي، الذي يستند إليه التقرير، بأن موظفيهم يدركون تماماً تهديدات الأمن السيبراني المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، كما أن 57% فقط يرون بأن موظفيهم يدركون تماماً كيف يستخدم المهاجمون الذكاء الاصطناعي لشن هجمات متطورة. يسهم الذكاء الاصطناعي في تفاقم مشهد التهديدات الصعبة أصلاً، ففي العام الماضي، تعرّضت أكثر من نصف المؤسسات (55%) لهجمات سيبرانية، أعاقتها أطر أمنية معقدة وحلول نقطية منعزلة وتشمل الأنواع الثلاثة الرئيسية لحوادث الأمن السيبراني البرمجيات الخبيثة (76%)، وهجمات التصيد الاحتيالي (59%) واختراقات البيانات من قِبل جهات خبيثة (47%) وأشار 39% من المشاركين في الاستطلاع إلى أن هجمات برامج الفدية هي أكثر الهجمات انتشاراً. مخاطر جديدة قال فادي يونس، مدير عام الأمن السيبراني لدى «سيسكو» في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وتركيا ورومانيا ورابطة الدول المستقلة: «بتنا نواجه فئة جديدة كلياً من المخاطر، على نطاق غير مسبوق، أدى إليها التحول الذي يُحدثه الذكاء الاصطناعي في العالم أجمع، الأمر الذي يُفاقم الضغط على البنية التحتية والقائمين على حمايتها ومن المهم الإشارة إلى أن ريادة منطقتنا في تبني الذكاء الاصطناعي هو أمرٌ مُلفت للغاية، ما يُمهد الطريق لمستقبل ديناميكي، تُعدّ فيه تدابير الأمن السيبراني المبتكرة القائمة على الذكاء الاصطناعي بالغة الأهمية لتعزيز وحماية بيئتنا الرقمية». ويقوم المؤشر بتقييم جاهزية الشركات، عبر خمس ركائز رئيسية هي: ذكاء الهوية ومرونة الشبكة وجدارة الآلة وتعزيز السحابة وتحصين الذكاء الاصطناعي، تتكون بدورها من 31 حلاً وقدرة. أربعة مستويات يستند هذا التقرير إلى استطلاع رأي مزدوج التعمية شمل أكثر من 8000 من قادة الأعمال والأمن في القطاع الخاص، عبر 30 سوقاً عالمياً، بما في ذلك 202 شخص في الإمارات وقام المشاركون في استطلاع الرأي بتفصيل مراحل تطبيق كل حل وتم بعد ذلك تصنيف الشركات إلى أربعة مستويات جهوزية، هي: مبتدئة وتكوينية ومتقدمة وناضجة. نتائج التقرير لا يزال مستوى الجاهزية للأمن السيبراني في دولة الإمارات منخفضاً بشكل مثير للقلق، لا سيما وأن 75% من المشاركين يتوقعون حدوث اضطرابات في الأعمال، نتيجةً للحوادث السيبرانية، التي قد يتعرضون لها خلال الأشهر الـ12 إلى 24 المقبلة. الدور المتنامي للذكاء الاصطناعي في مجال الأمن السيبراني: تستخدم 96% من المؤسسات الذكاء الاصطناعي، لفهم التهديدات بشكل أفضل و93% للكشف عن التهديدات و77% للتعافي من الهجمات، ما يؤكد الدور الحيوي للذكاء الاصطناعي في تعزيز استراتيجيات الأمن السيبراني. مخاطر نشر الذكاء الاصطناعي التوليدي: يتم تبني أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي على نطاق واسع، حيث يستخدم 45% من الموظفين أدوات أطراف خارجية معتمدة. ومع ذلك، يتمتع عدد منهم بوصول غير مقيد إلى أدوات عامة للذكاء الاصطناعي التوليدي، ولا يدرك 54% من فرق تكنولوجيا المعلومات طبيعة تفاعلات الموظفين مع هذه الأدوات، ما يسلط الضوء على تحديات مهمة في مجال الرقابة. مخاوف بشأن الذكاء الاصطناعي الظلّي: تفتقر 33% من المؤسسات إلى الثقة في الكشف عن عمليات نشر الذكاء الاصطناعي غير المنظمة، أو ما يُعرف بالذكاء الاصطناعي الظلّي. ثغرة أمنية في الأجهزة غير المُدارة: في نماذج العمل الهجينة، تواجه 88% من المؤسسات مخاطر أمنية متزايدة، نتيجة وصول الموظفين إلى الشبكات من أجهزة غير مُدارة. تغيّر أولويات الاستثمار: في حين أن جميع المؤسسات تقريباً (98%)، تخطط لتحديث بنيتها التحتية لتكنولوجيا المعلومات، خلال الـ12-24 شهراً المقبلة، إلا أن 9% فقط منها تخصص أكثر من 20% من ميزانيتها لتكنولوجيا المعلومات للأمن السيبراني. الأوضاع الأمنية المعقدة: أفادت أكثر من أربع من كل خمس (81%) مؤسسات شاركت في الاستطلاع أن بنيتها التحتية الأمنية المعقدة والتي تتضمن أكثر من 10 حلول أمنية، تعيق قدرتها على الاستجابة للتهديدات بسرعة وفعالية. نقص المواهب يعوق التقدم: أشار 87% من المشاركين إلى أن النقص في المتخصصين الماهرين في مجال الأمن السيبراني، يشكل تحدياً كبيراً، حيث أفاد 57% منهم بوجود أكثر من 10 مناصب شاغرة في مؤسساتهم.

"يوتيوب" يتخلى عن مجموعة من أجهزة آيفون وآيباد
"يوتيوب" يتخلى عن مجموعة من أجهزة آيفون وآيباد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 13 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

"يوتيوب" يتخلى عن مجموعة من أجهزة آيفون وآيباد

مع الإصدار 20.22.1، أصبح تطبيق يوتيوب يتطلب نظام iOS 16 أو أحدث للعمل، مما يُعيق الوصول إلى أجهزة "أبل" التي لا يمكنها العمل بإصدارات أحدث من iOS 15. وبذلك، خرجت مجموعة من الأجهزة من دائرة التوافق، وهي: وللتحقق مما إذا كان جهازك يدعم التحديث الجديد: افتح "إعدادات الهاتف"، اختر "عام"، انقر على "حول". هناك، ستجد رقم إصدار النظام تحت بند "الإصدار". وفي حال كان جهازك يدعم iOS 16 أو إصدارا أحدث، يمكنك تحديث تطبيق يوتيوب الخاص بك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store