
تهنئة وتبريك للدكتور علي الشروقي بمناسبة الترفيع إلى الدرجة الخاصة في المجلس القضائي الأردني
وطنا اليوم – بأسمى ايات التهنئة والتبريك يتقدم أبناء وبنات المرحوم الحاج صالح محمد الشروقي وأبنائهم وعائلاتهم بالتهنئة من اخيهم 'القاضي المسمى للعمل لدى محكمة الشرطة' الدكتور علي صالح محمد الشروقي ، بمناسبة الترفيع إلى الدرجة الخاصة في المجلس القضائي الأردني ، وهو استحقاق يليق بمسيرتكم الطويلة والمشرّفة في خدمة العدالة.
فخورون بكم دائمًا، ونسأل الله أن يجعل هذه الترقية عونًا لكم على أداء الأمانة ومواصلة طريقكم بثبات ورفعة، في ظل سيد البلاد ملكنا وقائدنا عبدالله الثاني بن الحسين وولي عهده سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني حفظهما الله تعالى.
*الدكتورة هند صالح الشروقي*

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 28 دقائق
- الدستور
صَفَحَ حتى طفح
ليس على غرار التصريحات الأممية من طراز «استنكر وشجب، أدان وندّد» وإنما بعتاب محب مشوب بالحنق والغضب، طفح الكيل بالإساءات وقد آن لكل حكيم حليم أن يغضب، كل بحسب موقعه وقدرته. «حصار السفارات» الذي دعا إليه الحية ومن أمامه وخلفه عصابات الإسلام السياسي والعسكري في نسخته الإيرانية من «إخونج» الفلول والشتات، أمر متوقع منذ سنين حتى قبل ذلك اليوم الكارثي المشؤوم السابع من أكتوبر 2023. دعوة «اللمم» بأن «يلتمّوا»، كانت منذ عقود توجّه عبر شراء ذمم القابعين في بروج عاجية. قبل طوفانهم وحريته وعدالتهم وسائر المفردات التي دأبوا على ذريها في العيون، عرف أتباع حسن الساعاتي «البنا» وسيد قطب يوم زادت التقية الخمينية على الإخونج تقية بطابع مذهبي ضال مضلل، أساء للقضية الفلسطينية فقضى على مشروعها الوطني بانتساب الانتهازيين إلى جماعات وتنظيمات ودول، لغايات التخريب من الداخل في حصان طروادة أو الركوب على ظهور المغيبين من الناخبين والمرشحين للوصول إلى أي شكل من أشكال السلطة والنفوذ بتذكرة واحدة إلى صناديق الاقتراع، لا عودة إليها بعد التربع على الكرسي، ولو على جماجم إخوانهم الاستراتيجيين، ومناصريهم ومصداتهم وذيولهم التكتيكيين! تقية وانتهازية من يدّعون الاعتدال والوسطية، ومن يظهرون الغلو الانتقائي فيما يرونه حقا، أو يعملون بخسة على تأويله إلى حد الالتباس، بدافع الاستغلال أو البلبلة، بمعنى فوضى سبقت بعقود تلك الفوضى «الخلّاقة» و»الربيع العربي» اللعين. عامان من التطاول غير المسبوق دخل منحى آخر في التطاول على الأردن والأردنيين عبر سفارتي المملكة الأردنية الهاشمية في واشنطن وبروكسل. قبل ذلك مظاهرات مسيئة في رام الله نددت بها مشكورة السلطة الفلسطينية، وفيديوهات بذيئة لفظا، وخسيسة منطقا ودنيئة منطوقا. كلها عبر منصات إعلامية معروفة بكل تفاصيلها، ما هي إلا أدوات للعصابة المنحلة والجماعة المحظورة ورعاتهم الإقليميين الطارئين، وأولئك الأصيلين ما وراء البحار. الثقة بمحبة ورحمة قيادتنا المظفرة بعون الله، وبمن يختارهم سيدنا موضع ثقة لا يقاربها شيء سوى ثقة الأردنيين -في الوطن والاغتراب والمهجر- بحكمة وحنكة المسؤولين، كل في موقعه وحسب قدرته، على التعامل مع تلك الإساءات وأولئك المسيئين. هذه الأخيرة أتمناها عاجلة رادعة تشمل تجريد المسيئين مما لا يستحقونه، جواز السفر الذي لم يصنه الجاحدون الغادرون. وإلى جانب الأرقام الوطنية وتصاريح الإقامة المؤقتة، ثمة مزايا مالية ورعوية ينبغي ألا ينعم بها إلا من صان العهد والميثاق الغليظ. المواطنة أمانة واجباتها قبل حقوقها، في هذا الزمن الخطر. هناك الآلاف ممن يستحقون كل فلس لا يقدّر قيمته منعدمو «الناموس». ومن جمال الكلمة في عدد من اللهجات الشامية أنها ترفع من قيمة الشرف إلى كونه أساس الخلق وعظمة ومكرمة الخالق سبحانه. من مكارم قيادتنا الهاشمية حفظها الله ورعاها منذ مئوية ونيف، الصفح الجميل. كم رد هذا النهج الطيّب رجالا كراما إلى جادة الصواب، فصاروا من أكثر القيادات السياسية والإدارية الأردنية تميزا وعطاءا في ميادين كثيرة منها الأمن، ميزتنا الأردنية النوعية التي نفاخر بها الدنيا. لكن الاقتراب من سفاراتنا، خاصة في عواصم تعلم أكثر من غيرها ما قدم الأردن لغزة تحديدا والفلسطينيين عموما والعرب وجميع الشعوب التي عانت حربا أو صراعا أو كارثة طبيعية، هذا الاقتراب من حمى المملكة ممثلة بسفارتها، تجاوز آثم لخط أحمر من الخطر اعتباره النقطة قبل الأخيرة، لكي يطفح الكيل. التوقيت في غاية الحساسية.. الشهر الجاري، آب اللهاب سيكون على الأرجح الأكثر خطورة مما مضى منذ الطوفان الحمساوي الخامنئي. استهداف حدودنا المتكرر بسموم الموت المسماة المخدرات بلغ وتيرة حرجة، حتى أتت دعوة الحية التحريضية للتوجه إلى الحدود ومحاصرة السفارات. كلنا ثقة بالرد الأردني المفحم دائما والرادع أبدا.. والله نسأل أن يكون الرد سريعا وشاملا، يبدأ من هنا من واشنطن ومن بروكسل ومن رام الله أيضا حيث كانت مظاهرة ترددت فيها هتافات مرفوضة مستهجنة ومدانة. إجراءات حماية السفارات والمقار الدبلوماسية والدبلوماسيين مسؤولية الدول والحكومات المضيفة. بحسب القوانين المرعية في الأمريكيتين وأوروبا من الجلي تورط المعتدين المتطاولين بجرائم تتراوح بين خطاب الكراهية والتحريض على العنف، لا بل والارتباط والعمالة المباشرة أو غير المباشرة مع تنظيمات إرهابية ونظم راعية للإرهاب العالمي. أما تلك الأدوات «الإعلامية» التي تعرف متى وأين تضع الكاميرات وترسل فرقا استباقية قبل التطاول والإساءة، فأمرها بسيط، وبالإمكان مقاضاتها ماليا والضغط باتجاه سحب تراخيصها أو طردها على الأقل من بلادنا. من غير المعقول القبول باستضافة من يحرض عليك أهلك وأصدقاءك وشركاءك وحلفاءك بما يقولون ويؤكدون أنهم ضده، أي ضد الممارسات العدائية التي اتهم فيها ترمب مباشرة الأسبوع الماضي إيران وحماس، أو ما تبقّى من ذيول نظام ملالي في المنطقة.


وطنا نيوز
منذ 2 ساعات
- وطنا نيوز
الاردنيون على موعد مع عطلة رسمية
وطنا اليوم:يصادف يوم الخميس بتاريخ 2025/9/4 عطلة المولد النبوي الشريف لإحياء ذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم . وعادة ما يصدر بلاغاً من رئيس الوزراء بتعطيل جميع الوزارات والدوائر الرسمية والمؤسسات والهيئات العامة والجامعات الرسمية والبلديات ومجالس الخدمات المشتركة وأمانة عمان الكبرى والشركات المملوكة بالكامل للحكومة أعمالها بهذه المناسبة


خبرني
منذ 3 ساعات
- خبرني
الاردنيون على موعد مع عطلة رسمية
خبرني - يصادف يوم الخميس بتاريخ 2025/9/4 عطلة المولد النبوي الشريف لإحياء ذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم . وعادة ما يصدر بلاغاً من رئيس الوزراء بتعطيل جميع الوزارات والدوائر الرسمية والمؤسسات والهيئات العامة والجامعات الرسمية والبلديات ومجالس الخدمات المشتركة وأمانة عمان الكبرى والشركات المملوكة بالكامل للحكومة أعمالها بهذه المناسبة .