logo
تقرير: وحدة القيادة الذاتية التابعة لـ بايدو تخطط لتوسيع عملياتها في أوروبا

تقرير: وحدة القيادة الذاتية التابعة لـ بايدو تخطط لتوسيع عملياتها في أوروبا

أرقاممنذ 6 أيام

تخطط شركة "أبولو جو" -وحدة القيادة الذاتية التابعة للصينية "بايدو"- لتوسيع عملياتها في أوروبا هذا العام، بحسب مصادر مطلعة لشبكة "سي إن بي سي".
وقالت المصادر إن الشركة تتطلع لافتتاح فرع لها في سويسرا وإطلاق عملياتها في العديد من الدول الأوروبية.
وتُشغل "أبولو جو" سيارات الأجرة الآلية في إحدى ضواحي بكين ومدن أخرى في الصين، وعادة ما تكون مدعومة بالتدخل البشري.
وذلك في إطار جهود الشركة لتعزيز تواجدها دوليًا، حيث تُجري اختبارات السلامة في هونج كونج، بالإضافة إلى خططها للتوسع في العديد من الأسواق الأخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مع رحيله عن البرنامج.. استثمارات مارك كوبان عبر شارك تانك نمت بأكثر من 700%
مع رحيله عن البرنامج.. استثمارات مارك كوبان عبر شارك تانك نمت بأكثر من 700%

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

مع رحيله عن البرنامج.. استثمارات مارك كوبان عبر شارك تانك نمت بأكثر من 700%

عُرضت الحلقة الأخيرة التي يظهر بها رائد الأعمال والمستثمر الملياردير "مارك كوبان" ضمن برنامج "شارك تانك"، على قناة "إيه بي سي" الجمعة الماضية، مُختتمًا بذلك 15 موسمًا من البرنامج الشهير. وكانت هذه الرحلة الطويلة للملياردير الأمريكي مع برنامج ريادة الأعمال، مليئة بالإخفاقات والنجاح بطبيعة الحال، ومع ذلك، يقول "كوبان" إنه سينهي هذه المسيرة بمحفظة استثمارية قوية. وقال "كوبان" في مقابلة مع "سي إن بي سي"، الثلاثاء، إنه استثمر حوالي 33 مليون دولار إجمالًا خلال فترة مشاركته في البرنامج، ويُقدّر عوائده النقدية من هذه الاستثمارات بنحو 35 مليون دولار. ووفقًا لـ "كوبان" فإن قيمة أسهمه في هذه الأعمال تبلغ 250 مليون دولار على الأقل الآن، أي أن إجمالي العائد على استثماراته تجاوز 760%. في يناير، علق "كوبان" على مشاركته في البرنامج خلال مقابلة: "أُحقق نجاحًا باهرًا"، مُشيرًا إلى القيمة السوقية الإجمالية لعشرات الشركات التي استثمر فيها منذ انضمامه إلى برنامج "شارك تانك" عام 2011. أمام الكاميرا، استثمر "كوبان" ما يصل إلى 61.9 مليون دولار في أكثر من 200 صفقة، وفقًا لموقع "شارك تانك إنسايتس"، لكن الصفقات التي تُعقد على الشاشة لا تُثمر دائمًا عن استثمارات مكتملة. الأهم من ذلك، أن "كوبان" صرّح بأن هدفه الأساسي من استثمارات "شارك تانك" لم يكن حتى جني الأرباح، وقال في يوليو 2022: "لا أشارك في البرنامج للحصول على أفضل الاستثمارات، ولا أستثمر دائمًا لأنني أعتقد أنني سأجني أرباحًا، أحيانًا تكون صفقاتي لمساعدة أو توجيه رسالة".

هل تفرض أوروبا ضريبة على الطلبات الصغيرة عبر الإنترنت؟
هل تفرض أوروبا ضريبة على الطلبات الصغيرة عبر الإنترنت؟

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

هل تفرض أوروبا ضريبة على الطلبات الصغيرة عبر الإنترنت؟

تابعوا عكاظ على يخطط الاتحاد الأوروبي لفرض رسوم ثابتة على مليارات الطرود الصغيرة التي تدخل التكتل، وخاصة من الصين. ووزعت المفوضية الأوروبية مسودة القرار بشأن الرسوم الجديدة، أخيراً، بعد ضغوط من الدول الأعضاء التي تتدفق على أجهزة الجمارك فيها 4.6 مليار سلعة مستوردة سنوياً إلى منازل الناس مباشرة. ولم يحدد مشروع القرار مستوى الرسوم، لكن من المتوقع أن يصل إلى نحو 2 يورو «2.25 دولار». ولجأت شركات التجارة الإلكترونية إلى التوسع في الأسواق الأوروبية بعد فرض الولايات المتحدة للرسوم الجمركية على الواردات، حيث قامت منصات للتجارة الإلكترونية بزيادة إنفاقهما على الإعلانات الرقمية في أوروبا في شهر أبريل الماضي. وارتفع إنفاق واحدة منها على الإعلانات بنسبة 35% في فرنسا والمملكة المتحدة، بينما زاد إنفاق الأخرى بنسبة 40% و20% على أساس شهري في الدولتين على التوالي. وكان المفوض التجاري الأوروبي ماروس سيفكوفيتش قد أعلن في وقت سابق أن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى التوصل إلى اتفاق عادل بشأن الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة. وأكد المفوض التجاري الأوروبي بعد اجتماعه مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، في واشنطن، أن أوروبا تعمل على استغلال مهلة الـ90 يوماً للتوصل إلى حل متبادل للرسوم الجمركية، ومستعدة أيضاً لاتفاق عادل يشمل المعاملة بالمثل. وقرر الاتحاد الأوروبي، أخيراً، تعليق الرسوم الجمركية التي كانت مقررة في شهر أبريل الماضي ضد الولايات المتحدة الأمريكية لمدة 90 يوماً. أخبار ذات صلة

فون دير لاين: موازنة الاتحاد الأوروبي المقبلة بحاجة إلى مرونة وتمويل جديد
فون دير لاين: موازنة الاتحاد الأوروبي المقبلة بحاجة إلى مرونة وتمويل جديد

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

فون دير لاين: موازنة الاتحاد الأوروبي المقبلة بحاجة إلى مرونة وتمويل جديد

أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، أن الموازنة المقبلة للاتحاد الأوروبي، التي ستغطي تكاليف سياساته للفترة من 2028 إلى 2034، يجب أن تكون أكثر مرونة وتركيزاً، مع ضرورة تمويلها من إيرادات جديدة لتمويل الاقتراض المشترك للاتحاد الأوروبي لصندوق الجائحة. وتُثير تصريحاتها نقاشاً حاداً في الاتحاد الأوروبي، الذي يضم 27 دولة، ويضع المساهمين الأغنياء في مواجهة الدول المستفيدة الأقل ثراءً، بينما تتصادم القطاعات التقليدية مثل الزراعة مع الحاجة إلى تطوير تقنيات جديدة ومتقدمة، وفق «رويترز». وخلال مؤتمر حول الموازنة، أوضحت فون دير لاين أنه سيكون من الضروري إعادة النظر في طريقة إعداد الموازنة، التي تُقدر حالياً بأكثر من 1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي، لمواكبة التغيرات الجذرية التي شهدها العالم في السنوات الأخيرة. وأشارت فون دير لاين إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية، والحرب التجارية العالمية، والظواهر الجوية المتطرفة الناتجة عن تغير المناخ، والثورة التكنولوجية التي أطلقها الذكاء الاصطناعي، بوصفها تحديات جديدة تواجه ميزانية الاتحاد الأوروبي. وقالت: «الوضع الطبيعي الجديد أصبح بعيداً تماماً عن الوضع الطبيعي السابق». وفي الوقت الذي أكدت فيه أهمية دعم موازنة الاتحاد الأوروبي للمزارعين والمناطق التي تعتمد على الدعم من الاتحاد الأوروبي، شددت فون دير لاين على ضرورة إعادة توجيه التمويل لتلبية الأولويات المتغيرة في ضوء التحولات العالمية. وأضافت أن الموازنة الحالية للفترة 2021-2027 خصصت 90 في المائة من إجمالي 1.2 تريليون يورو (1.53 تريليون دولار) بشكل ثابت خلال مفاوضات الموازنة في عامي 2019 و2020. وأكدت أن الموازنة المقبلة يجب أن تكون أكثر مرونة للاستجابة لتغيرات سريعة. وتابعت قائلة: «فكروا في التقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي. عندما تم التفاوض على الموازنة الحالية، كان يُعتقد أن الذكاء الاصطناعي لن يقترب من التفكير البشري إلا بحلول عام 2050. والآن نتوقع حدوث ذلك بالفعل في العام المقبل». وأضافت: «ميزانيتنا المستقبلية تحتاج إلى استجابة سريعة. فكِّروا في الكوارث الطبيعية مثل العواصف والفيضانات وموجات الحر، لا أحد يمكنه التنبؤ بمكان أو موعد وقوع الكارثة القادمة». كما شددت على أن الموازنة القادمة يجب أن تكون أكثر تركيزاً، حيث إن الأموال المحدودة أصبحت موزَّعة على عدد كبير جداً من المشاريع. وأكدت ضرورة إشراك السلطات المحلية في تحديد أولويات إنفاق أموال الاتحاد الأوروبي. وستركز الموازنة الجديدة على الشراكات الوطنية والإقليمية للاستثمارات والإصلاحات، وستُصمم هذه الشراكات وفقاً للأولويات الأوروبية. وأضافت أنه بدلاً من صرف الأموال بمجرد اكتمال المشاريع، ستستفيد الموازنة المقبلة من التجربة التي اكتسبها صندوق الاتحاد الأوروبي للجائحة، الذي أُنشئ في 2021 للمساعدة في تعافي اقتصاد الاتحاد الأوروبي بعد جائحة كوفيد-19، والذي ربط الصرف بتحقيق الأهداف المحددة. وقالت فون دير لاين: «سيتم صرف كل دفعة من التمويل بناءً على تحقيق الأهداف المتفق عليها، لأن هذا هو الحافز الأقوى لإنجاز الأمور». وأكدت أن الموازنة القادمة يجب أن تتضمن إجراءات أكثر تبسيطاً لطلب التمويل. وأشارت إلى أن الموازنة المقبلة يجب أن تبدأ تدريجياً في سداد المنح البالغة 338 مليار يورو (380 مليار دولار) التي ستُوزع على حكومات الاتحاد الأوروبي من خلال صندوق الجائحة، مع العلم أن الأموال ستسدد بالكامل بحلول عام 2058. وتقدر المفوضية أن هذه السدادات ستخفض بنسبة 20 في المائة من الموازنة السنوية للاتحاد الأوروبي، مما يجعل تمويل السياسات الحالية أمراً صعباً دون مصادر تمويل جديدة. واختتمت فون دير لاين قائلةً: «نحن بحاجة إلى مصادر تمويل جديدة. علينا تمويل أولوياتنا الجديدة، وعلينا البدء بسداد القروض المُجمعة لمبادرة (NextGenerationEU). من الواضح أن الموازنات الوطنية وحدها لا تستطيع تحمل هذا العبء، لذا نحتاج إلى مواردنا الخاصة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store