
عودة المفاوضات مع حماس بعد تعثرها
وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن المفاوضات بشأن غزة تحقق تقدم كبير.
وأضاف روبيو "نأمل التوصل لوقف إطلاق نار يفرج فيه عن نصف الرهائن ثم الباقي نهاية الـ60 يوما"، مضيفا "الحل لما يحدث في غزة بسيط للغاية أطلقوا سراح الرهائن وألقوا أسلحتكم وستنتهي الحرب".
وكان الوفد الإسرائيلي قد غادر الدوحة يوم الخميس الماضي، عقب تسلم رد من حماس على الاقتراح المتعلق بصفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.
وزعمت مصادر رسمية في تل أبيب أن رد حماس كان "سلبيا"، وقالت إن "المفاوضات مستمرة، لكن الفجوات كبيرة وتتطلب قرارات صعبة".
والجمعة، دعا 6 أعضاء بالكونغرس الأميركي، في بيان مشترك، إدارة ترامب للضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وإعادة الأسرى في أقرب وقت، ووصفوا الأوضاع الإنسانية بغزة بأنها "مروعة وغير مقبولة".
المصدر: الجزيرة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
الاحتلال يعترض مسيرة يمنية فوق غلاف غزة
ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم أنه تم اعتراض مسيرة أطلقت من الأراضي اليمنية. وكان جيش الاحتلال افاد بأن صفارات الإنذار دوت في بلدة بني نتساريم بغلاف غزه بسبب الاشتباه بتسلل مسيرة، مضيفا أنه يجري التحقيق في الأمر. اضافة اعلان


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
أبو ردينة: الاعترافات بدولة فلسطين مؤشر على عزلة إسرائيل
قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة ،أمس الأحد، إنه لا يمكن أن يتحقق الأمن في المنطقة دون حصول الفلسطينيين على حقوقهم. وقال أبو ردينة إن 'الاعترافات الدولية الأخيرة بدولة فلسطين مؤشر على عزلة إسرائيل الدولية'. وأضاف أبو ردينة: 'إسرائيل لا تريد وقف الحرب لأنها تريد فرض سيطرتها على المنطقة'. وتابع قائلا: 'إسرائيل تريد جرّ الضفة الغربية لتصعيد خطير'. وفيما يلي أبرز ما أكده أبو ردينة في حديثه : – إسرائيل مستمرة في محاولاتها لتهجير الفلسطينيين. – لا قيمة للاستفزازات الإسرائيلية لأن الشعب الفلسطيني متمسك بحقوقه. – الاستفزازات في القدس تدل على أن إسرائيل تلعب بالنار. – الرئيس الفلسطيني طالب منذ اليوم الأول للحرب بوقفها. – منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني. – إسرائيل تقوم بعملية تهجير وتجويع ولا خلاف بشأن ذلك. – ممارسات إسرائيل في القدس والضفة الغربية لن تحقق الأمن لها. – نحن ملتزمون وجادون في الوصول لسلام عادل، ومؤتمر نيويورك حقق نجاحا وأرسل رسالة واضحة لإسرائيل والولايات المتحدة. – المبادرة العربية على الطاولة وهناك جهد عربي لإيجاد حل سريع لإدخال المساعدات. – هناك نحو 9 آلاف فلسطيني أسير في السجون الإسرائيليةيعانون الكثير. – لا حل لمشاكل الشرق الأوسط دون حل مشاكل الشعب الفلسطيني. – لا حل لمشاكل الشرق الأوسط دون حل مشاكل الشعب الفلسطيني. وجاءت تصريحات أبو ردينة بعد ساعات من دعوة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، إلى 'احتلال كامل لقطاع غزة' و'إعلان السيادة الإسرائيلية على القطاع'. وصرّح بن غفير من باحة المسجد الأقصى: 'يجب أن نحتل كامل قطاع غزة ونعلن السيادة على كل القطاع ونشجع على الهجرة الطوعية'. وأشار إلى أن 'مقاطع الرعب التي تنشرها حماس تهدف إلى الضغط على دولة إسرائيل. ومن هذا المكان الذي أثبتنا فيه أنه يمكن فرض السيادة، يجب أن نوجه رسالة واضحة: أن نحتل كامل قطاع غزة، ونعلن السيادة عليه، ونقضي على كل عنصر من حماس، ونعمل على تشجيع الهجرة الطوعية'. وفي وقت سابق من الأحد، أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس بأن 1251 مستعمرا، يتقدمهم بن غفير، اقتحموا المسجد الأقصى. وقالت دائرة الأوقاف: 'قاد بن غفير، صباح اليوم، مسيرة استفزازية للمستعمرين، برفقة عضو الكنيست من حزب الليكود الإسرائيلي عميت هاليفي'. وأشارت إلى أن 'المستعمرين أدوا طقوسا تلمودية، ورقصات، وصراخ عمّت أرجاء المسجد'، لافتة إلى أن'المتطرف بن غفير، قاد بعد منتصف الليلة الماضية، مسيرة استفزازية للمستعمرين للبلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة، لمناسبة ما يسمى ذكرى خراب الهيكل'.


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
مسؤولون سابقون في الموساد والشاباك يطالبون ترامب بإجبار نتنياهو على إنهاء الحرب
#سواليف طالب مسؤولون سابقون في ' #الموساد ' و' #الشاباك ' و #جيش_الاحتلال، في رسالة للرئيس الأمريكي دونالد #ترامب بالضغط على رئيس وزراء #الاحتلال بنيامين #نتنياهو لإنهاء الحرب بغزة، وفق ما نقلت صحيفة 'جيروزاليم بوست' الإسرائيلية. ونشرت الصحيفة، رسالة من رئيس 'الموساد' السابق تامير باردو ورئيس 'الشاباك' السابق آفي ديختر ونائب رئيس أركان جيش الاحتلال السابق ماتان فلنائي، والذين يديرون مجموعة 'قادة من أجل أمن إسرائيل' التي تضم أكثر من 600 من كبار المسؤولين الأمنيين السابقين. وكتبت المجموعة في الرسالة الموجهة إلى ترامب: 'أوقفوا حرب غزة! نيابة عن 'قادة من أجل أمن إسرائيل'، أكبر مجموعة من جنرالات جيش الاحتلال السابقين ونظرائهم في الموساد والشاباك والشرطة والسلك الدبلوماسي، نحثكم على إنهاء حرب غزة. لقد فعلتم ذلك في لبنان. حان الوقت للقيام بذلك في غزة أيضا'. وأضافت المجموعة: 'مصداقيتك لدى الغالبية العظمى من الإسرائيليين تعزز قدرتك على توجيه نتنياهو وحكومته في الاتجاه الصحيح: إنهاء الحرب، وإعادة الأسرى، ووقف المعاناة، وتشكيل تحالف إقليمي دولي يساعد السلطة الفلسطينية على تقديم بديل لسكان غزة وجميع الفلسطينيين بدلا من حماس وأيديولوجيتها المقاومة'. وعندما سُئلت المجموعة عما يجب أن يفعله ترامب إذا تجنبت حماس المفاوضات، أجاب كبار المسؤولين الدفاعيين أن ما تحتاج 'إسرائيل' إلى فعله هو الإعلان عن قبولها إنهاء الحرب مقابل إعادة جميع الأسرى المتبقين – وهو العرض الذي قدمته حماس باستمرار منذ بداية الحرب. كما تريد المجموعة أن تقبل 'إسرائيل' الإطار الدولي المقترح المتمثل في قيام مصر والإمارات والسعوديين وسلطة فلسطينية مُعاد تشكيلها بإدارة غزة بعد الحرب. وأخبر مسؤولون من المعارضة نتنياهو أنهم سيتدخلون للحفاظ على حكومته لفترة من الوقت إذا أبرم مثل هذه الصفقة مع حماس، لكنه رفض هذا الخيار أيضا. كما رفض نتنياهو منح السلطة الفلسطينية أي موطئ قدم في غزة، نظرا لأنه يعارض الآن بشدة أي اتجاه يعزز إمكانية قيام دولة فلسطينية، حتى لو كانت تحت إدارة السلطة الفلسطينية وليس حماس.