logo
أبو ردينة: الاعترافات بدولة فلسطين مؤشر على عزلة إسرائيل

أبو ردينة: الاعترافات بدولة فلسطين مؤشر على عزلة إسرائيل

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة ،أمس الأحد، إنه لا يمكن أن يتحقق الأمن في المنطقة دون حصول الفلسطينيين على حقوقهم.
وقال أبو ردينة إن 'الاعترافات الدولية الأخيرة بدولة فلسطين مؤشر على عزلة إسرائيل الدولية'.
وأضاف أبو ردينة: 'إسرائيل لا تريد وقف الحرب لأنها تريد فرض سيطرتها على المنطقة'.
وتابع قائلا: 'إسرائيل تريد جرّ الضفة الغربية لتصعيد خطير'.
وفيما يلي أبرز ما أكده أبو ردينة في حديثه :
– إسرائيل مستمرة في محاولاتها لتهجير الفلسطينيين.
– لا قيمة للاستفزازات الإسرائيلية لأن الشعب الفلسطيني متمسك بحقوقه.
– الاستفزازات في القدس تدل على أن إسرائيل تلعب بالنار.
– الرئيس الفلسطيني طالب منذ اليوم الأول للحرب بوقفها.
– منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.
– إسرائيل تقوم بعملية تهجير وتجويع ولا خلاف بشأن ذلك.
– ممارسات إسرائيل في القدس والضفة الغربية لن تحقق الأمن لها.
– نحن ملتزمون وجادون في الوصول لسلام عادل، ومؤتمر نيويورك حقق نجاحا وأرسل رسالة واضحة لإسرائيل والولايات المتحدة.
– المبادرة العربية على الطاولة وهناك جهد عربي لإيجاد حل سريع لإدخال المساعدات.
– هناك نحو 9 آلاف فلسطيني أسير في السجون الإسرائيليةيعانون الكثير.
– لا حل لمشاكل الشرق الأوسط دون حل مشاكل الشعب الفلسطيني.
– لا حل لمشاكل الشرق الأوسط دون حل مشاكل الشعب الفلسطيني.
وجاءت تصريحات أبو ردينة بعد ساعات من دعوة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، إلى 'احتلال كامل لقطاع غزة' و'إعلان السيادة الإسرائيلية على القطاع'.
وصرّح بن غفير من باحة المسجد الأقصى: 'يجب أن نحتل كامل قطاع غزة ونعلن السيادة على كل القطاع ونشجع على الهجرة الطوعية'.
وأشار إلى أن 'مقاطع الرعب التي تنشرها حماس تهدف إلى الضغط على دولة إسرائيل. ومن هذا المكان الذي أثبتنا فيه أنه يمكن فرض السيادة، يجب أن نوجه رسالة واضحة: أن نحتل كامل قطاع غزة، ونعلن السيادة عليه، ونقضي على كل عنصر من حماس، ونعمل على تشجيع الهجرة الطوعية'.
وفي وقت سابق من الأحد، أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس بأن 1251 مستعمرا، يتقدمهم بن غفير، اقتحموا المسجد الأقصى.
وقالت دائرة الأوقاف: 'قاد بن غفير، صباح اليوم، مسيرة استفزازية للمستعمرين، برفقة عضو الكنيست من حزب الليكود الإسرائيلي عميت هاليفي'.
وأشارت إلى أن 'المستعمرين أدوا طقوسا تلمودية، ورقصات، وصراخ عمّت أرجاء المسجد'، لافتة إلى أن'المتطرف بن غفير، قاد بعد منتصف الليلة الماضية، مسيرة استفزازية للمستعمرين للبلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة، لمناسبة ما يسمى ذكرى خراب الهيكل'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العيسوي: الإنسان الأردني في صُلب الرؤية الملكية وهو ثروة الوطن وركيزة نهضته .. (صور)
العيسوي: الإنسان الأردني في صُلب الرؤية الملكية وهو ثروة الوطن وركيزة نهضته .. (صور)

الرأي

timeمنذ 34 دقائق

  • الرأي

العيسوي: الإنسان الأردني في صُلب الرؤية الملكية وهو ثروة الوطن وركيزة نهضته .. (صور)

التقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، في الديوان الملكي الهاشمي، اليوم الخميس، وفدين يمثل الأول مهنيين ومهندسين وأطباء ومحامين، فيما ضمّ الوفد الثاني عدداً من أبناء عشيرة الرياطي، في لقاءين منفصلين. وأكد العيسوي أن الإنسان الأردني كان وما يزال الثروة الحقيقية التي يعوّل عليها جلالة الملك عبدالله الثاني في بناء المستقبل. وقال إن حكمة القيادة الهاشمية رسمت ملامح الاستقرار، وأسست لنموذج أردني فريد في المنطقة، يقوم على الاعتدال، والتحديث، وصوت الحق والإنسانية. وشدد العيسوي على أن الأردن، بقيادته الهاشمية، ظل دوماً في مقدمة المدافعين عن القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، التي تشكل جوهر الثوابت الوطنية. وأشار إلى الجهود السياسية والإنسانية والإغاثية التي يقودها جلالة الملك نصرةً لأهل غزة، منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي، في موقف يعكس أخلاقيات القيادة الهاشمية التي لا تساوم على الواجب. كما نوّه العيسوي بدور جلالة الملكة رانيا العبدالله في تمكين المرأة وتعزيز التعليم، والدور الفاعل لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، الذي يمضي بخطى واثقة على نهج القيادة في خدمة الشباب والوطن. وأشاد رئيس الديوان بتضحيات القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، الذين يشكلون صمّام أمان الوطن، ويؤدّون مهامهم بكل بطولة وإخلاص. وختم العيسوي بالتأكيد على أن الأردن، رغم ما يحيط به من أزمات، سيبقى بفضل قيادته الهاشمية ووعي شعبه ووحدة صفه، واحة أمن واستقرار، ونموذجاً يُحتذى في التماسك والصمود، مشدداً على أن التقدم الحقيقي لا يُصنع إلا بتكاتف الجميع والالتفاف حول القيادة التي نذرت نفسها لخدمة الوطن وكرامة أبنائه. وجدد العيسوي التأكيد باًن الديوان الملكي الهاشمي العامر سيبقى، كما أراده جلالة الملك، دوماً ملتقى لأبناء الوطن، ومنبراً للتشاور البنّاء والتواصل الصادق. من جهتهم، عبّر المتحدثون عن اعتزازهم العميق بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، مؤكدين وقوفهم صفاً واحداً خلف جلالته في جميع مواقفه الوطنية والقومية التي تعكس ثوابت الدولة الأردنية في الدفاع عن السيادة والكرامة والمصالح العليا. وأشاروا إلى أن الأردن، بقيادة جلالة الملك، حقق إنجازات مشهودة على مختلف الصعد، عززت منعة الدولة ورفعت مكانتها عربياً ودولياً، مؤكدين أنهم سيظلون الجند الأوفياء في خدمة الوطن تحت ظل الراية الهاشمية. وشددوا على أن الدفاع عن الأمن الوطني واجب مقدس، وأن أي محاولة للمساس به ستُواجه بجبهة داخلية متماسكة ووعي شعبي راسخ لا ينكسر، مؤكدين تمسكهم بالوحدة الوطنية كحاجز صلب في وجه كل محاولات الفتنة أو زعزعة الاستقرار. وأعرب الحضور عن اعتزازهم بالمواقف المشرفة التي يتبناها الأردن بقيادة جلالة الملك تجاه القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مؤكدين دعمهم الثابت للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، ورفضهم لأي محاولات للمساس بهذا الدور التاريخي. كما أشاروا إلى أن الجهود الدبلوماسية الحثيثة التي يقودها جلالة الملك في المحافل الدولية أسهمت في إحداث تحولات ملموسة، دفعت العديد من الدول لإعلان نيتها الاعتراف بدولة فلسطين، بما يعكس مكانة الأردن المرموقة وحكمة قيادته. وثمّنوا المواقف الشجاعة التي عبّر عنها جلالة الملك في الدفاع عن الأشقاء في غزة، بالإضافة إلى الجهود الإغاثية المستمرة التي يقوم بها الأردن، مشيرين إلى أن الهيئة الخيرية الهاشمية باتت تمثل رئة غزة في أحلك الظروف. وثمّنوا الجهود الحثيثة التي يبذلها سمو ولي العهد، والتي تعكس رؤى جلالة الملك في إعداد جيل واعٍ ومؤهل لحمل الأمانة الوطنية، إلى جانب الإشادة بجهود القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، باعتبارهم الحصن المنيع في الدفاع عن أمن الوطن واستقراره. واختتم المتحدثون مداخلاتهم بالتأكيد على أن وحدة وتكافل الأردنيين في هذه المرحلة مفصلية، وتشكل الضمانة الأكبر لصون المكتسبات الوطنية، وتعزيز صمود الأردن في وجه مختلف التحديات.

لبنان يحذر إيران..تصريحات عراقجي تشعل الغضب في بيروت
لبنان يحذر إيران..تصريحات عراقجي تشعل الغضب في بيروت

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

لبنان يحذر إيران..تصريحات عراقجي تشعل الغضب في بيروت

أعربت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية، الخميس، عن رفضها القاطع لتصريحات وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، والتي اعتبرت أنها تناولت قضايا لبنانية داخلية لا تعني الجمهورية الإسلامية الإيرانية بأي شكل من الأشكال. وجاء في بيان الوزارة أن "التصريحات الأخيرة الصادرة عن وزير الخارجية الإيراني السيد عباس عراقجي، والتي تناول فيها مسائل لبنانية داخلية، هي مرفوضة ومدانة وتشكل مساساً بسيادة لبنان ووحدته واستقراره، وتعدّ تدخلاً في شؤونه الداخلية وقراراته السيادية". وشددت الخارجية اللبنانية على أن العلاقات بين الدول "لا تُبنى إلا على أساس الاحترام المتبادل والندية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، والالتزام الكامل بقرارات المؤسسات الدستورية الشرعية"، معتبرة أن "من غير المقبول على الإطلاق توظيف هذه العلاقات لتشجيع أو دعم أطراف داخلية خارج إطار الدولة اللبنانية ومؤسساتها وعلى حسابها". وكان وزير الخارجية الإيراني قد صرّح في مقابلة متلفزة أن بلاده تدعم حليفها حزب الله في قراراته، معتبراً أن محاولات نزع سلاح الحزب "ستفشل"، ووصف الخطة الحكومية اللبنانية بهذا الشأن بأنها "خطيئة كبرى"، مؤكداً أن حزب الله سيتجاهلها. وأضاف عراقجي أن الحزب "أعاد بناء قدراته" بعد المواجهات الأخيرة مع الاحتلال الإسرائيلي، وأنه يمتلك القوة الكافية للدفاع عن نفسه، مشدداً على أن القرار النهائي بشأن سلاح الحزب يعود له حصراً. كما أشار إلى أن الدعم الذي يلقاه الحزب من حركة أمل ورئيس البرلمان نبيه بري يعزز موقفه. وأكد عراقجي أن إيران تدعم حزب الله "عن بعد" دون التدخل في قراراته، لكنه أشار إلى أن الضغوط لن تنجح في تحجيم ما وصفه بـ"سلاح المقاومة"، في ظل المواقف الرافضة لنزع السلاح من قيادة الحزب. وقد أثارت هذه التصريحات ردود فعل سياسية وإعلامية غاضبة داخل لبنان، واعتُبرت تدخلاً مباشراً في الشؤون السيادية للبلاد، في وقت يشهد فيه الملف الداخلي اللبناني توترات متزايدة بشأن مستقبل دور حزب الله وسلاحه.

عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين اليهود، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك - الحرم القدسي الشريف في مدينة القدس المحتلة وذلك من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، في بيان، أن عشرات المستوطنين المتزمتين على شكل مجموعات منظمة بينهم عائلات من مستوطنات الضفة الغربية اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات مشبوهة وأدوا طقوسا استفزازية في باحاته. وأوضحت دائرة الأوقاف أن المقتحمين تلقوا شروحات عن "الهيكل" المزعوم أثناء الاقتحام، وأدوا طقوسًا تلمودية في منطقة باب الرحمة شرقي المسجد الأقصى. وفرضت شرطة الاحتلال قيودًا على دخول الفلسطينيين للمسجد، ودققت في هوياتهم الشخصية، واحتجزت بعضها عند بواباته الخارجية. وتتواصل الدعوات المقدسية إلى تكثيف شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى، للتصدي لاقتحامات المستوطنين ومخططاتهم التهويدية. ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store