logo
بسبب التغيرات المناخية.. إنجلترا تحذر من انتشار الفيروسات

بسبب التغيرات المناخية.. إنجلترا تحذر من انتشار الفيروسات

24 القاهرة٣١-٠٣-٢٠٢٥

تُعدّ مسببات الفيروسات، مسؤولة عن الإصابة بـ أمراض مثل إنفلونزا الطيور، وكوفيد-19، والفيروسات التي تنتقل عن طريق الخفافيش والتي تُسبب تورمًا في الدماغ.
إنجلترا تحذر من انتشار الفيروسات بسبب التغيرات المناخية
ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، تُشكّل هذه الفيروسات خطرًا جسيمًا على الصحة العامة، وبالتالي حددت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA)، مؤخرًا، 24 فصيلة من مسببات الأمراض التي تتطلب عناية عاجلة، نظرًا لقدرتها على التسبب في تفشي الأمراض بشكل عام.
ونفت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة، أن هذه مسببات الأمراض باعتبارها تهديدات لعدة أسباب: منها
العدوى والأمراض الشديدة: تنتشر بعض مسببات الأمراض بسرعة، وتسبب أمراضًا خطيرة، مما يزيد من خطر تفشيها على مستوى العالم.
نقص اللقاحات والعلاجات: لا يمكن أن تتوافر لقاحات أو علاجات فعالة للعديد من هذه الأمراض، مما يجعل احتواؤها أمرًا صعبًا.
تأثير تغير المناخ: قد تؤدي درجات الحرارة المرتفعة والتحولات البيئية، إلى انتشار الأمراض إلى مناطق
ماهي الفيروسات الأكثر إنتشارًا ؟
جدري القرود.
فيروسات كورونا.
فيروس نوروفيروس، وفيروس القيء الشتوي
الأنفلونزا، بما في ذلك أنفلونزا الطيور.
السيلان، بسبب مقاومة المضادات الحيوية
فيروسا الإيبولا وزيكا.
حمى لاسا وفيروس نيباه، وكلاهما قادر على التسبب في مرض شديد وتفشي الأمراض.
دراسة تكشف العلاقة بين فقدان حاسة الشم والإصابة بـ الزهايمر
يزيد الإصابة بالنوبات القلبية.. دراسة تكشف مخاطر الأسبرين لكبار السن

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جمعية الصحة العالمية تعتمد اتفاقية الجائحة لجعل العالم أكثر أمانا من الأوبئة المستقبلية
جمعية الصحة العالمية تعتمد اتفاقية الجائحة لجعل العالم أكثر أمانا من الأوبئة المستقبلية

اليوم السابع

timeمنذ 8 ساعات

  • اليوم السابع

جمعية الصحة العالمية تعتمد اتفاقية الجائحة لجعل العالم أكثر أمانا من الأوبئة المستقبلية

اعتمدت جمعية الصحة العالمية اتفاقية تاريخية بشأن الجائحة لجعل العالم أكثر إنصافًا وأمانًا من الأوبئة المستقبلية. وقالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها، إنه يأتي اعتماد الاتفاق بعد 3 سنوات من المفاوضات المكثفة التي بدأت بسبب الثغرات وعدم المساواة التي تم تحديدها في الاستجابة الوطنية والعالمية لفيروس كورونا، موضحة ، إن الاتفاق يعزز التعاون العالمي لضمان استجابة أقوى وأكثر إنصافًا للأوبئة المستقبلية. وأشارت المنظمة إلى ٱن الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية اعتمدت اليوم رسميًا بالإجماع أول اتفاقية عالمية بشأن الأوبئة، ويُتوّج هذا القرار التاريخي الصادر عن جمعية الصحة العالمية الـ78 أكثر من 3 سنوات من المفاوضات المكثفة التي أطلقتها الحكومات استجابةً للآثار المدمرة لجائحة كورونا، مدفوعًا بهدف جعل العالم أكثر أمانًا من الأوبئة المستقبلية، وأكثر إنصافًا في مواجهتها. قال الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: "يُصبح العالم اليوم أكثر أمانًا بفضل قيادة دولنا الأعضاء وتعاونها والتزامها باعتماد اتفاقية منظمة الصحة العالمية التاريخية بشأن الجائحة". وأضاف: "تُمثل هذه الاتفاقية انتصارًا للصحة العامة والعلم والعمل متعدد الأطراف، وستضمن لنا، بشكل جماعي، أن نتمكن من حماية العالم بشكل أفضل من تهديدات الأوبئة المستقبلية، كما أنها تُمثل اعترافًا من المجتمع الدولي بأن مواطنينا ومجتمعاتنا واقتصاداتنا يجب ألا تُترك عرضة لخسائر مماثلة لتلك التي تكبدناها خلال جائحة كورونا". وقالت المنظمة، لقد اعتمدت الحكومات اليوم اتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة في جلسة عامة لجمعية الصحة العالمية، أعلى هيئة لاتخاذ القرارات في المنظمة، وجاء هذا الاعتماد عقب موافقة وفود الدول الأعضاء على الاتفاقية أمس في اللجنة بالتصويت (124 صوتًا مؤيدًا، 0 اعتراضات، 11 امتناعًا عن التصويت). قال الدكتور تيودورو هيربوسا، وزير الصحة الفلبيني ورئيس جمعية الصحة العالمية لهذا العام، والذي ترأس اعتماد الاتفاقية: "بدءًا من ذروة جائحة كورونا، تصرفت الحكومات من جميع أنحاء العالم بعزم كبير وتفانٍ وإلحاح، وبذلك مارست سيادتها الوطنية، للتفاوض على اتفاقية منظمة الصحة العالمية التاريخية بشأن الجائحة التي تم اعتمادها اليوم"، "الآن وقد تم إحياء الاتفاقية، يجب علينا جميعًا أن نتصرف بنفس الإلحاح لتنفيذ عناصرها الأساسية، بما في ذلك الأنظمة لضمان الوصول العادل إلى المنتجات الصحية المنقذة للحياة المتعلقة بالجائحة، ونظرًا لأن كورونا كان حالة طوارئ تحدث مرة واحدة في العمر، فإن اتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة توفر فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر للبناء على الدروس المستفادة من تلك الأزمة وضمان حماية الناس في جميع أنحاء العالم بشكل أفضل في حالة ظهور جائحة في المستقبل". تُحدد اتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة المبادئ والنهج والأدوات اللازمة لتحسين التنسيق الدولي في مجموعة من المجالات، بهدف تعزيز البنية الصحية العالمية للوقاية من الأوبئة والتأهب لها والاستجابة لها، ويشمل ذلك توفير اللقاحات والعلاجات ووسائل التشخيص بشكل عادل وفي الوقت المناسب. وفيما يتعلق بالسيادة الوطنية، تنص الاتفاقية على أنه: "لا يجوز تفسير أي شيء في اتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة على أنه يمنح أمانة منظمة الصحة العالمية، بما في ذلك المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، أي سلطة لتوجيه أو إصدار أمر أو تغيير أو وصف القانون الوطني أو المحلي، حسب الاقتضاء، أو سياسات أي طرف، أو إلزام أو فرض أي متطلبات أخرى على الأطراف لاتخاذ إجراءات محددة، مثل حظر أو قبول المسافرين، أو فرض تفويضات التطعيم أو التدابير العلاجية أو التشخيصية أو تنفيذ عمليات الإغلاق".

أبرزها تأثر الرؤية.. علامات تشير للإصابة بالخرف
أبرزها تأثر الرؤية.. علامات تشير للإصابة بالخرف

24 القاهرة

timeمنذ 8 ساعات

  • 24 القاهرة

أبرزها تأثر الرؤية.. علامات تشير للإصابة بالخرف

يصيب الخرف أحيانًا الأشخاص في سن مبكرة، إذ تبلغ الإصابات بالخرف المبكر حول العالم سنويًا نحو 370 ألف حالة. علامات تشير للإصابة بالخرف ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز فإن خبراء الصحة حذروا من علامات تحذيرية تكشف عن الإصابة بالخرف المبكر، وهذه العلامات هي: تأثر الرؤية بعض أنواع الخرف قد يحدث نتيجة «ضمور القشرة الخلفية (PCA)»، وهذه الأنواع غالبًا ما تبدأ قبل سن 65 عامًا. ويعالج الجزء الخلفي من الدماغ المعلومات البصرية الآتية من العينين، لذا عادةً ما تكون أولى علامات ضمور القشرة الخلفية تغيرات في الرؤية. ويمكن أن يظهر هذا على شكل صعوبة في القراءة، وتقدير المسافات، وإدراك العمق. تغيرات في الشخصية هناك نوع آخر من الخرف الذي يصيب الأشخاص قبل سن 65 عامًا، هو الخرف الجبهي الصدغي (FTD) ويتطور هذا النوع من الخرف في مقدمة وجوانب الدماغ، ويمكن أن يظهر في الأربعينات من العمر. وقد يُسبب الخرف الجبهي الصدغي تغيرات في الشخصية، وفق أويبود، التي أكدت أن هذه المشكلات قد تؤدي إلى الطلاق وانهيار العلاقات، وفي هذه الحالة يُشار إليه باسم الخرف المزمن. دراسة: مناطق بالهند تواجه خطرًا بسبب ارتفاع درجات الحرارة دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف

الصحة العالمية: نص اتفاقية الجائحة يضمن توفير الأدوية واللقاحات عند ظهور وباء
الصحة العالمية: نص اتفاقية الجائحة يضمن توفير الأدوية واللقاحات عند ظهور وباء

الدولة الاخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • الدولة الاخبارية

الصحة العالمية: نص اتفاقية الجائحة يضمن توفير الأدوية واللقاحات عند ظهور وباء

الثلاثاء، 20 مايو 2025 08:28 مـ بتوقيت القاهرة أقر أعضاء منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء اتفاقا يهدف إلى تحسين الاستعداد للجوائح المستقبلية في أعقاب الاستجابة العالمية غير المتماسكة لفيروس كورونا لكن غياب الولايات المتحدة ألقى بظلال من الشك على فعالية المعاهدة. بعد ثلاث سنوات من المفاوضات، اعتمدت جمعية الصحة العالمية في جنيف هذا الاتفاق الملزم قانونًا، ورحبت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية بإقراره بالتصفيق. وتم الترويج للاتفاق باعتباره انتصارا لأعضاء وكالة الصحة العالمية في وقت تعرضت فيه المنظمات المتعددة الأطراف مثل منظمة الصحة العالمية لضربة شديدة بسبب التخفيضات الحادة في التمويل الأجنبي الأمريكي. قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس: "يُمثل الاتفاق انتصارًا للصحة العامة والعلم والعمل المتعدد الأطراف، وسيضمن لنا، بشكل جماعي، أن نتمكن من حماية العالم بشكل أفضل من تهديدات الأوبئة المستقبلية". تهدف الاتفاقية إلى ضمان توافر الأدوية والعلاجات واللقاحات عالميًا عند ظهور جائحة أخرى، وتلزم الاتفاقية الشركات المصنعة المشاركة بتخصيص 20% من لقاحاتها وأدويتها واختباراتها لمنظمة الصحة العالمية خلال الجائحة لضمان وصولها إلى الدول الفقيرة. لكن المفاوضين الأميركيين انسحبوا من المناقشات حول الاتفاق بعد أن بدأ الرئيس دونالد ترامب عملية استمرت 12 شهرا لانسحاب الولايات المتحدة ــ التي تعد أكبر داعم مالي لمنظمة الصحة العالمية ــ من الوكالة عندما تولى منصبه في يناير. بناءً على ذلك، لن تكون الولايات المتحدة، التي أنفقت مليارات الدولارات على تطوير لقاح خلال جائحة كورونا، مُلزمةً بالاتفاقية، ولن تُواجه الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية عقوباتٍ في حال عدم تطبيقها. وانتقد وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي روبرت كينيدي جونيور منظمة الصحة العالمية في خطاب مصور أمام الجمعية، قائلا إنها فشلت في التعلم من دروس الوباء بالاتفاقية الجديدة. وقال "لقد تضاعفت الجهود من خلال اتفاقية الوباء التي ستغلق جميع أوجه الخلل في استجابة منظمة الصحة العالمية للوباء، ولن نشارك في ذلك". وتم التوصل إلى الاتفاق بعد أن دعت سلوفاكيا إلى التصويت يوم الاثنين، حيث طالب رئيس وزرائها المتشكك في لقاح كوفيد-19 بلاده بتحدي اعتماد الاتفاق، وصوتت 124 دولة لصالح القرار، ولم تصوت أي دولة ضده، فيما امتنعت 11 دولة عن التصويت، من بينها بولندا وإسرائيل وإيطاليا وروسيا وسلوفاكيا وإيران. ورحب بعض خبراء الصحة بالمعاهدة باعتبارها خطوة نحو مزيد من العدالة في الصحة العالمية بعد أن أصبحت الدول الأكثر فقرا تعاني من نقص اللقاحات والتشخيصات أثناء جائحة كورونا. وقالت ميشيل تشايلدز، مديرة الدعوة السياسية في مبادرة أدوية الأمراض المهملة: "إنها تحتوي على أحكام حاسمة، وخاصة في مجال البحث والتطوير، والتي - إذا تم تنفيذها - يمكن أن تحول الاستجابة العالمية للجائحة نحو قدر أكبر من المساواة". وقال آخرون إن الاتفاق لم يلب الطموحات الأولية، وأنه بدون أطر تنفيذية قوية، فإنه قد يفشل في تحقيق أهدافه في حال حدوث جائحة مستقبلية. ووصفت هيلين كلارك، الرئيسة المشاركة للجنة المستقلة للاستعداد والاستجابة للأوبئة، الاتفاق بأنه أساس يمكن البناء عليه، مضيفة، إن "هناك فجوات كثيرة لا تزال قائمة في التمويل والوصول العادل إلى التدابير الطبية المضادة وفي فهم المخاطر المتطورة"، كما إنه لن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ إلا بعد الاتفاق على ملحق بشأن تبادل المعلومات المتعلقة بمسببات الأمراض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store