logo
القائد الجديد للقطاع الغربي في "اليونيفيل" زار قائمقامية صور

القائد الجديد للقطاع الغربي في "اليونيفيل" زار قائمقامية صور

المركزيةمنذ يوم واحد
زار القائد الجديد للقطاع الغربي في اليونيفيل الجنرال دافيد كولوسي، قائمقامية صور، حيث التقى القائمقام محمد جفال، وذلك في إطار اللقاءات البروتوكولية مع عدد من الفاعليات المدنية والعسكرية في المنطقة.
وبحسب بيان، جدّد الجنرال كولوسي التأكيد على "علاقات الصداقة والتعاون بين قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل وسكان مدينة صور، لا سيما في هذه المرحلة الصعبة"، مشددًا على التزام قيادة القطاع الغربي بدعم السكان، الجيش اللبناني، والمؤسسات اللبنانية في المنطقة وعلى المستويات كافة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأخبار: الملف الذي لا أب له: هل يعرف الرؤساء من هم الأسرى؟
الأخبار: الملف الذي لا أب له: هل يعرف الرؤساء من هم الأسرى؟

تيار اورغ

timeمنذ 15 ساعات

  • تيار اورغ

الأخبار: الملف الذي لا أب له: هل يعرف الرؤساء من هم الأسرى؟

الأخبار: آمال خليل- في حمأة المؤامرة الدولية على سلاح المقاومة، تشهر ورقة الأسرى اللبنانيين في إسرائيل كوسيلة للابتزاز أو كجزء من التسوية. لكن القضية التي رست أخيراً على سبعة عشر أسيراً، تبقى هامشية رغم التعقيدات التي تشوبها. فالأسرى المعروفون مجهولو المصير بسبب منع العدو للصليب الأحمر الدولي من الوصول إليهم. فيما الرقم نفسه قابل للزيادة، ليس بسبب استمرار قوات الاحتلال باعتقال أهالي المنطقة الحدودية فقط، إنما أيضاً بسبب احتمال وجود أسرى أحياء كانوا سابقاً في عداد مفقودي الأثر، لا سيما بعد إعلان العدو عن إنشاء جناح (راكيفيت) ضمن سجن أيالون لـ«الأسرى الخطرين من حماس وقوات الرضوان في حزب الله». في السابع من حزيران الماضي، صار الراعي ماهر حمدان (28 عاماً) الأسير اللبناني الرقم 17 في المعتقلات في فلسطين المحتلة. حينها، توغلت قوة إسرائيلية إلى محلة عين الخوخ في أطراف بلدته شبعا على بعد أكثر من كيلومتر عن الشريط الشائك واقتادته بينما كان يرعى قطيعه. وقال والده فارس حمدان لـ«الأخبار» إن مصير ولده «بقي مجهولاً طوال شهر وعشرين يوماً، إلى أن تبلغنا من عائلة الأسير علي فنيش بأنه مسجون معه في المعتقل نفسه». خلال تلك المدة، اعتقدت العائلة بأن ماهر استشهد، بعدما لم تثمر الاتصالات مع الصليب الأحمر الدولي واستخبارات الجيش والأجهزة الأمنية للسؤال عنه. مع ذلك، لم يخطر ببال آل حمدان بأن الدولة لا تعلم في الأساس بأن هناك أسيراً يدعى ماهر حمدان. ففي 28 تموز الماضي، استقبل رئيس الحكومة نواف سلام وفداً من أهالي شبعا في السراي الحكومي. وبحسب البيان الصادر عن السراي، طلب الوفد من رئيس الحكومة متابعة قضية حمدان، ووعد الأخير بذلك. لكن تتمة الخبر تفيد بأن سلام صارح الوفد بأنه «لم يكن على علم بوجود أسير من شبعا»! ليس سلام «الضائع» الوحيد في ملف الأسرى، بل الأسرى أنفسهم وعائلاتهم من خلفهم. منذ اعتقالهم مع بدء التوغل البري إلى ما بعد وقف إطلاق النار، تجمع خريطة تواجد الأسرى كأحجار الدومينو، استناداً إلى شهادات أسرى محررين. فيما لا وجود لرواية رسمية حول أعدادهم النهائية أو أماكن اعتقالهم أو أحوالهم. وبحسب معلومات «الأخبار»، فإن مندوبي الصليب الأحمر في لبنان أبلغوا الأهالي بأنهم لا يعلمون شيئاً عن الأسرى لأن زملاءهم في مكتب القدس المحتلة «لم يقابلوا اللبنانيين بسبب الحصار الذي تفرضه سلطات الاحتلال عليهم»، فيما تحدثت مصادر متابعة عن «إصرار اسرائيل على عدم إعطاء إجابة عن أي استفسار يتعلق بالأسرى والمفقودين سواء لأميركا أو قوات اليونيفيل أو الصليب الأحمر، لأن لكل معلومة ثمنها في ظل الصراع مع حزب الله». فما هي الخريطة النهائية؟ في الرابع من حزيران الماضي، خطفت قوة إسرائيلية الصياد علي فنيش من على زورقه بينما كان في المياه اللبنانية قبالة الناقورة. بحسب شهادة الصياد الذي كان برفقته، فإن زورقاً معادياً تقدم باتجاه زورق فنيش واقتاده بمفرده، تاركاً زميله الذي استنجد بالجيش اللبناني لإعادته مع زورقه إلى الشاطئ. وفي خطوة غير مسبوقة، تلقت عائلة فنيش اتصالاً وحيداً منه، بعد نحو أسبوع على اختطافه. وبحسب معلومات «الأخبار»، فقد طمأنهم بأنه بخير من دون أن يحدد مكان اعتقاله. وأبلغهم بأن «عديله (زوج شقيقة زوجته) يوسف عبدالله موجود معه، إضافة إلى ماهر حمدان». علماً بأن عبدالله هو أحد أسرى المقاومة الستة الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال في عيتا الشعب خلال التوغل البري بين تشرين الأول والثاني الماضي، ولم تكن عائلته تعلم عنه شيئاً. الأسرى المعروفون مجهولو المصير بسبب منع العدو للصليب الأحمر الدولي من الوصول إليهم فنيش ليس أول أسير بين صيادي الناقورة. منذ وقف إطلاق النار، احتجزت قوات الاحتلال عدداً منهم قبل أن تطلق سراحهم بعد مدة وجيزة، باستثناء محمد جهير الذي اختطف في الثاني من شباط الماضي بالطريقة نفسها. وحتى 11 آذار الماضي، لم تكن الناقورة تعلم شيئاً عن مصير ابنها، إلى أن تحررت أول دفعة من الأسرى اللبنانيين. وفي اتصال مع «الأخبار»، كرر الأسير المحرر السيد أحمد شكر بأنه التقى في سجن عوفر بكل من فؤاد قطايا وعلي يونس وحسن حمود ومرتضى مهنا ووضاح يونس ومحمد عبد الكريم جواد وإبراهيم الخليل وحسن جواد وعماد أمهز، إضافة إلى محمد نجم وحسين فارس اللذين أُطلق سراحهما معه، فضلاً عن أربعة سوريين تتهمهم إسرائيل بالعمل لصالح المقاومة في لبنان وفلسطين. حسين شريف أسر من ضمن مجموعة عيتا الشعب، ولكنه لم يحتجز معهم في عوفر. وبحسب معلومات «الأخبار»، فإن الأسير المحرر إيهاب سرحان (أطلق سراحه في 19 تشرين الأول 2024)، أكد لعائلة شريف (35 عاماً من اليمونة) بأنه التقى به في مركز اعتقال قريب من الحدود الجنوبية. وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت سرحان لدى توغلها في بلدته كفركلا التي رفض مغادرتها. كذلك التقى الأسير المحرر حسين قطيش في سجن الرملة الأسير علي ترحيني (19 عاماً من جبشيت) الذي اعتقل في 28 كانون الثاني الماضي خلال محاولة الأهالي تحرير العديسة. وبعد تحرير قطيش في 11 آذار الماضي، فقدت رانيا أخضر مصدر المعلومات عن ابنها الذي اعتقلته قوات الاحتلال وهو مصاب بطلقات نارية في ظهره وبطنه وقدميه تسببت له في شلل بحسب ما روى قطيش. المصير الأكثر غموضاً هو لحسين كركي (من خربة سلم) الذي اعتقل وهو مصاب بالرصاص في أنحاء جسده خلال مشاركته في تحرير بلدة والدته، مركبا، في 26 كانون الثاني الماضي. والدته تمارا شحيمي استشهدت إلى جانبه، فيما اقتيد إلى جهة مجهولة. بعض الأسرى الذين أُفرج عنهم بعد اعتقال قصير قالوا إنهم شاهدوه في مركز العباد في أطراف حولا. فيما آخرون رجّحوا استشهاده. ولم يفد أحد من الأسرى المحررين بأنه التقاه في سجون فلسطين المحتلة، حتى قطيش الذي تنقّل بين مستشفى صفد وسجن الرملة اللذين ينقل إليهما الأسرى المصابون.

سفير روسيا: إبقاء "اليونيفيل" يُمثل إشارة قويّة لاحتواء الوضع المتفجّر في الجنوب
سفير روسيا: إبقاء "اليونيفيل" يُمثل إشارة قويّة لاحتواء الوضع المتفجّر في الجنوب

الديار

timeمنذ 21 ساعات

  • الديار

سفير روسيا: إبقاء "اليونيفيل" يُمثل إشارة قويّة لاحتواء الوضع المتفجّر في الجنوب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار السفير الروسي في ​لبنان​ ​الكسندر روداكوف،​ الى ان الموقف الروسي من التمديد لقوات "اليونيفيل"​ في جنوب لبنان ثابت تاريخيًا، نحن ندعم وجود ​قوات حفظ السلام على طول "الخط الأزرق". وسنصوّت بالموقف نفسه في الاجتماع المقابل لمجلس الأمن​ التابع للأمم المتحدة نهاية أب"، لافتا "الى اننا ننطلق من أن تمديد ولاية "اليونيفيل" بشكلها الحالي يعكس مصالح بيروت الرسمية، وهو ما أبلغتنا به مرارًا وتكرارًا السلطات المحلية بصفتها الدولة المضيفة". وقال روداكوف في تصريحات لوسائل اعلام روسية، "مقتنعون بأن إبقاء "اليونيفيل" يُمثل إشارة واضحة وقوية لاتخاذ تدابير لتخفيف التوترات واحتواء الوضع المتفجر أصلًا في جنوب لبنان، وسيكون التصويت المُقبل على هذا القرار كاختبار حاسم سيُظهر من يقف إلى جانب لبنان ومن لا يقف" وحول ​وقف إطلاق النار​ ونشر القوات المسلحة اللبنانية في الجنوب، قال: "لا يخفى على أحد أن "إسرائيل" مخالفةً قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701، تهاجم الأراضي اللبنانية بشكل شبه يومي، وتُنفذ عمليات تصفية، وتغزو المجال الجوي. وفي بعض الأحيان، تُنفذ وحدات المشاة الإسرائيلية غارات على الأراضي السيادية للجمهورية، وذلك على الرغم من أن "الحرب تبدو وكأنها قد انتهت". وتابع "على العكس من ذلك، نرى جهودًا جادة من الجانب اللبناني للامتثال لجميع الاتفاقات. ونلاحظ نزع سلاح حزب الله ونقل ترسانته إلى القوات المسلحة اللبنانية جنوب نهر الليطاني. وفي الوقت نفسه، نلاحظ نشر وحدة عسكرية إضافية من الجيش الوطني في جنوب البلاد. ونعتقد أن هذه خطوة في الاتجاه الصحيح. ورأى إن هذا التباين في تطبيق شروط وقف إطلاق النار يُشكّل عامل زعزعة قويًا للاستقرار. ندعو جميع الأطراف إلى تطبيق القرار 1701. وإلا، فهناك خطر كبير بالعودة إلى أحداث الخريف الماضي، وأنا على قناعة بأن هذا ليس في مصلحة أحد".

في ذكرى انفجار المرفأ... بيان لليونيفل
في ذكرى انفجار المرفأ... بيان لليونيفل

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 21 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

في ذكرى انفجار المرفأ... بيان لليونيفل

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... قالت اليونيفيل في بيان لها : يصادف اليوم الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت المدمّر، الذي أودى بحياة اكثر من 200 شخص وجرح الآلاف. واضافت انه وفي أعقاب الانفجار، عملت اليونيفيل جنباً إلى جنب مع الجيش اللبناني لإزالة الأنقاض والمساعدة في ترميم المواقع التراثية المتضررة. وتواصل اليونيفيل دعمها للبنان وشعبه. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store