
إطلالاتك أكثر انتعاشاً هذا الصيف مع الأخضر النعناعي
كثيرة هي التدرّجات التي لفتتنا في دولاب ألوان الموضة هذا الموسم، وإنّ تلك الفاتحة والناعمة كانت من أبرزها، إذ اختار المصمّمون الأقمشة الصيفيّة المميّزة بها، وحوّلوها إلى قطع في غاية الروعة. ومن بين هذه التدرّجات، الأخضر النعناعيّ، الذي يضفي على إطلالاتك ثلاث صفات تجعلها من الأكثر جاذبيّة، وهي الانتعاش، والأنوثة، والحيويّة.
كلوي Chloé
لقد تألّق هذا اللون بلمساته الملفتة في الكثير من المجموعات التي أطلقتها الدور العالميّة لربيع وصيف 2025، ومن بينها شانيل Chanel، التي أظهرت تميّزه من خلال خامات مختلفة، من بينها تلك الشفّافة، والتويد الأيقونيّ، وكلوي Chloé التي برزَ على منصّتها في ملابس أكثر جرأة. كذلك، لفتتنا تصاميم عدّة بالأخضر النعناعيّ في مجموعة فندي Fendi، ومن بينها فستانًا بقصّة أكتاف غير متساوية، تزيّن برسومات صغيرة لأزهار مضفيهة عليه المزيد من الحيويّة.
فندي Fendi
إضافة إلى الملابس، تألّقت في المجموعات إكسسوارات بالأخضر النعناعيّ المنعش، مشكّلة بذلك خيارًا مثاليًّا لك إن كنت تريدين إضفاء المزيد من الجرأة على إطلالاتك التي تعتمدين فيها أزياء بهذا اللون أيضًا.
ارديم Erdem
وإذا كنت تفضّلين أن تختاري هذه الأخيرة بتدرّجات حياديّة أو داكنة، وترغبين في الوقت نفسه باعتماد هذا اللون المميّز، ستكون قطعة إكسسوار مميّزة به، مثل الحقيبة، أو النظّارات الشمسيّة، خيارًا يليق بك.
شانيل Chanel
يليق الأخضر النعناعيّ بتدرّجات البشرة كافّة، إذ يضفي الحيويّة على تلك البيضاء، والإشراق على السمراء، والجمال على الحنطيّة، والتألّق على الداكنة، ما يعني أنّه في إمكانك اعتماده متى ما أردت في أيّام الصيف، لتتميّزي بإطلالات منعشة. كذلك، هو يؤدّي دورًا كبيرًا بتحسين النفسيّة، وطرد الطاقة السلبيّة، ما يجعله من الألوان التي ينصح الخبراء في الطب النفسيّ، بارتدائها عند الشعور بالحزن والإحباط.
بوتيغا فينيتا Bottega Veneta

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 9 ساعات
- إيلي عربية
إطلالاتك أكثر انتعاشاً هذا الصيف مع الأخضر النعناعي
كثيرة هي التدرّجات التي لفتتنا في دولاب ألوان الموضة هذا الموسم، وإنّ تلك الفاتحة والناعمة كانت من أبرزها، إذ اختار المصمّمون الأقمشة الصيفيّة المميّزة بها، وحوّلوها إلى قطع في غاية الروعة. ومن بين هذه التدرّجات، الأخضر النعناعيّ، الذي يضفي على إطلالاتك ثلاث صفات تجعلها من الأكثر جاذبيّة، وهي الانتعاش، والأنوثة، والحيويّة. كلوي Chloé لقد تألّق هذا اللون بلمساته الملفتة في الكثير من المجموعات التي أطلقتها الدور العالميّة لربيع وصيف 2025، ومن بينها شانيل Chanel، التي أظهرت تميّزه من خلال خامات مختلفة، من بينها تلك الشفّافة، والتويد الأيقونيّ، وكلوي Chloé التي برزَ على منصّتها في ملابس أكثر جرأة. كذلك، لفتتنا تصاميم عدّة بالأخضر النعناعيّ في مجموعة فندي Fendi، ومن بينها فستانًا بقصّة أكتاف غير متساوية، تزيّن برسومات صغيرة لأزهار مضفيهة عليه المزيد من الحيويّة. فندي Fendi إضافة إلى الملابس، تألّقت في المجموعات إكسسوارات بالأخضر النعناعيّ المنعش، مشكّلة بذلك خيارًا مثاليًّا لك إن كنت تريدين إضفاء المزيد من الجرأة على إطلالاتك التي تعتمدين فيها أزياء بهذا اللون أيضًا. ارديم Erdem وإذا كنت تفضّلين أن تختاري هذه الأخيرة بتدرّجات حياديّة أو داكنة، وترغبين في الوقت نفسه باعتماد هذا اللون المميّز، ستكون قطعة إكسسوار مميّزة به، مثل الحقيبة، أو النظّارات الشمسيّة، خيارًا يليق بك. شانيل Chanel يليق الأخضر النعناعيّ بتدرّجات البشرة كافّة، إذ يضفي الحيويّة على تلك البيضاء، والإشراق على السمراء، والجمال على الحنطيّة، والتألّق على الداكنة، ما يعني أنّه في إمكانك اعتماده متى ما أردت في أيّام الصيف، لتتميّزي بإطلالات منعشة. كذلك، هو يؤدّي دورًا كبيرًا بتحسين النفسيّة، وطرد الطاقة السلبيّة، ما يجعله من الألوان التي ينصح الخبراء في الطب النفسيّ، بارتدائها عند الشعور بالحزن والإحباط. بوتيغا فينيتا Bottega Veneta


إيلي عربية
منذ 10 ساعات
- إيلي عربية
نظرة على أجمل تصاميم عقود النجمات على السجادة الحمراء
بعد انقضاء عشرة أيام من مهرجان كان السينمائي، نرصد معاً أجمل تصاميم العقود الفاخرة التي تألقت بها النجمات على السجادة الحمراء. فمع تنوّع الإطلالات وغناها، واعتماد النجمات على خيارات لافتة تعكس فخامة الحدث، لا بدّ من إلقاء نظرة على أجمل العقود التي زيّنت هذه الإطلالات والتي طغى بريقها على وميض الإضاءة وفلاشات الكاميرات! نتالي بورتمان Natalie Portman الممثلة الراقية نتالي بورتمان اختارت مجوهرات من دار تيفاني أند كو Tiffany&Co. وكان لافتاً تصميم العقد الذي اختارته من مجموعة Blue Book الجديدة لهذا العام. إيفا لونغوريا Eva Longoria أما إيفا لونغوريا فاختارت أن تكون مجوهراتها موقّعة من دار المجوهرات الراعية للحدث شوبارد Chopard، فتألقت بعقد بتصميم معقّد ومرصّع بالأحجار اللامعة. أليساندرا أمبروسيو Alessandra Ambrosio نجحت عارضة الأزياء أليساندرا أمبروسيو بمنح إطلالتها باللون الأسود لمسة من الانتعاش من خلال تنسيق مجوهرات مرصّعة بحجر الزمرّد الأخضر، لا سيّما مع تصميم العقد الفاخر من بوميلاتو Pomellato. أرايا هارغايت Araya Hargate ظهرت أرايا هارغايت بإطلالة لافتة زيّنتها بعقد Airelles الفاخر من مجموعة Untamed Nature من بوشرون Boucheron. تميّز العقد بتصميمه المستوحى من عناصر الطبيعة، وعكس تفاصيل دقيقة تجسّد التلاعب بالحجم والحركة. روزي هانتيغتون-وايتلي Rosie Huntington-Whiteley بدورها لفتت روزي هانتيغتون-وايتلي الأنظار بإطلالة أنيقة وراقية، حيث اختارت عقداً من مجموعة Blue Book 2024 لدار تيفاني أند كو. Tiffany&Co. تميّز بتفاصيله الفنية الدقيقة وتصميمها المتقن. مينا Mina المغنيّة اليابانية مينا زيّنت فستانها الأسود بطقم من الذهب الأبيض والماس مؤلف من أقراط وعقد اختارته من مجموعة المجوهرات الراقية Untamed Nature لدار بوشرون Boucheron. إيفان أرزيغوفا Eva Herzigova أبهرت العارضة العالمية إيفا أرزيغوفا الحضور بإطلالة ساحرة، تألقت خلالها بعقد وأقراط Firebird من ميسيكا Messika، تميزت بتصميم دراماتيكي يعكس القوة والأنوثة في آنٍ معًا. وقد أضافت إلى الإطلالة خاتم Night Owl، ليكمّل الطقم بأسلوب جريء ومتناسق، يعكس توازناً لافتاً بين التفاصيل الفاخرة والطابع المعاصر. هانده أرتشل Hande Erçel أما الممثلة التركية هانده أرتشل Hande Erçel فتزيّنت بعقد فخم مرصّع بحجري أكوامارين اختارته من مجموعة المجوهرات الراقية لدار بوميلاتو Pomellato.


سائح
منذ 15 ساعات
- سائح
أفضل مدن أوروبا للسفر والعمل عن بعد
مع التحولات الكبيرة التي شهدها العالم في بيئة العمل، أصبح العمل عن بُعد أسلوب حياة للعديد من المهنيين، خاصة أولئك الذين يفضلون حرية الحركة واستكشاف أماكن جديدة أثناء ممارسة أعمالهم اليومية. أوروبا، بقاراتها الغنية بالتنوع الثقافي، والبنية التحتية الرقمية الممتازة، والمدن الآمنة والنابضة بالحياة، أصبحت من أبرز الوجهات للمستقلين والعاملين عن بُعد من مختلف أنحاء العالم. لكن بعض المدن تتفوق على غيرها من حيث التوازن بين جودة الحياة، وسهولة التنقل، وتكاليف المعيشة، وإمكانية الوصول إلى الإنترنت السريع، فضلًا عن توفر مجتمعات نشطة من الرحالة الرقميين. إليك أبرز المدن الأوروبية التي تعتبر مثالية للعمل عن بعد والاستمتاع بالسفر في آن واحد. لشبونة، البرتغال: شمس دافئة ومجتمع رقمي مزدهر تُعتبر لشبونة واحدة من أكثر المدن الأوروبية التي استقطبت العاملين عن بُعد خلال السنوات الأخيرة، بفضل مناخها المعتدل على مدار العام، وتكاليف المعيشة المناسبة، وانتشار مساحات العمل المشتركة. تتميز العاصمة البرتغالية بتنوع المقاهي الهادئة التي تتيح لك إنجاز أعمالك في أجواء مريحة، إلى جانب وفرة الإنترنت عالي السرعة وخيارات الإقامة قصيرة وطويلة الأمد بأسعار مناسبة. الحي التاريخي "ألفاما" وشواطئ "كاشكايش" القريبة يقدمان فرصًا مثالية للاسترخاء بعد يوم عمل، مما يمنح المدينة قدرة فريدة على الدمج بين الجد والإلهام. بالإضافة إلى ذلك، فالحكومة البرتغالية بدأت في توفير تأشيرات رقمية تسهّل الإقامة القانونية للمستقلين لفترات طويلة. برلين، ألمانيا: الإبداع في قلب الحداثة برلين ليست فقط عاصمة سياسية لألمانيا، بل هي عاصمة ثقافية وفنية ومركز مهم للمبدعين من كل أنحاء العالم. تعتبر المدينة واحدة من أفضل الأماكن في أوروبا لمن يبحث عن بيئة عمل مرنة وسط مجتمع دولي متنوع، مع وجود عدد كبير من مساحات العمل الجماعي والمبادرات الرقمية. تكاليف المعيشة في برلين أقل من بعض العواصم الأوروبية الكبرى مثل باريس أو لندن، كما أن التنقل عبر وسائل النقل العامة سهل وفعّال. تضم برلين مجتمعًا واسعًا من المطورين، المصممين، والصحفيين، مما يوفر فرص تواصل وتعاون مثمرة. أما على الصعيد السياحي، فتوفر المدينة معالم مثل جدار برلين، والمتاحف المتعددة، والحدائق الواسعة التي تضيف بعدًا إنسانيًا لتجربة العمل. بودابست، المجر: الأناقة التاريخية بأسعار معقولة إذا كنت تبحث عن مدينة أوروبية توفر مزيجًا بين العمارة التاريخية الرائعة، والحمامات الحرارية، والبنية التحتية القوية، فإن بودابست هي الخيار الأمثل. المدينة تُعد واحدة من أقل العواصم الأوروبية تكلفة، سواء في السكن أو الطعام أو وسائل النقل، مما يجعلها وجهة مفضلة للرحالة الرقميين الملتزمين بميزانية محددة. مقاهيها ومساحات العمل المشترك، خاصة في الجانب "البدائي" من المدينة (بودا)، تقدم بيئة هادئة وملهمة. كما أن الحياة الليلية فيها حيوية وغنية بالموسيقى والفن، ما يجعلها مدينة متكاملة يمكن فيها العمل والاستمتاع بثقافة أوروبا الشرقية في آنٍ واحد. اختيار المدينة الأوروبية المناسبة للعمل عن بعد لا يعتمد فقط على جودة الإنترنت أو وجود مكاتب مشتركة، بل يشمل نمط الحياة بأكمله: من المناخ والتكاليف، إلى النشاط الثقافي والبيئة الاجتماعية. المدن مثل لشبونة، برلين، وبودابست أصبحت مراكز عالمية للرقميين الذين يرغبون في الجمع بين الإنتاجية اليومية ومتعة الاكتشاف. ومع تزايد دعم الحكومات الأوروبية لهذا النمط من العمل، أصبحت القارة العجوز أكثر استعدادًا من أي وقت مضى لاستقبال العاملين عن بعد، وتقديم تجارب فريدة تدمج بين العمل والسفر بكل سلاسة.