
بالمر تفوق على ترامب.. ماذا قالت الصحف العالمية عن تتويج تشيلسي بالمونديال؟
وسلطت التغطيات الإعلامية الضوء على الأداء اللافت الذي قدمه البلوز بقيادة مدربه الإيطالي إنزو ماريسكا، والنجومية المطلقة للاعب كول بالمر الذي كان بطل الأمسية دون منازع.
كول بالمر تفوق على ترامب
صحيفة "ذا صن" افتتحت تغطيتها بجملة مثيرة: "لقد فعل بالمر ما لم يفعله أحد.. تفوّق على ترامب."
وأشادت الصحيفة بأداء لاعب مانشستر سيتي السابق، مؤكدة أن النجم الشاب (23 عامًا) سرق الأضواء من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي حضر اللقاء، بتسجيله هدفين وصناعة الهدف الثالث.
ماريسكا يضع بصمته
صحيفة "ذا جارديان" وصفت اللقب بأنه تتويج لمشروع تشيلسي الجديد، بقيادة إنزو ماريسكا الذي نجح في خلق توليفة متجانسة من اللاعبين الشباب والنجوم.
وذكرت الصحيفة أن الجمهور الأمريكي عبّر عن استيائه من ترامب أثناء التتويج، في مشهد خطف الأنظار سياسيًا كما خُطفت رياضيًا من باريس سان جيرمان.
باريس يفقد السيطرة
من جهتها، صحيفة "ديلي ميل" ركّزت على المشهد "القبيح" الذي أعقب المباراة، عندما قام مدرب باريس سان جيرمان، الإسباني لويس إنريكي، بالاعتداء جسديًا على لاعب تشيلسي جواو بيدرو، في تصرف وصفته الصحيفة بـ"علامة واضحة على الهزيمة المريرة".
شوط أول للتاريخ
صحيفة "ذا تايمز" وصفت الشوط الأول بأنه "أحد أعظم الأشواط في تاريخ تشيلسي"، مشيرة إلى أن الفريق حسم المباراة نظريًا في أول 45 دقيقة بفضل سرعة التحولات والتنظيم التكتيكي العالي.
تفوق رياضي وتسويقي
أما صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية فاختارت زاوية مختلفة، حيث ركزت على الأرقام المالية خلف البطولة، مبرزة الحضور الجماهيري الضخم والعوائد التي تجاوزت ملياري دولار، إلى جانب حصول تشيلسي على قرابة 93 مليون جنيه إسترليني كمكافآت مالية.
تتويج عن جدارة
موقع "فوتبول لندن" أشاد هو الآخر بأداء الفريق اللندني، وكتب: "رغم أن باريس سان جيرمان دخل اللقاء كمرشح أوّل بعد إقصاء بايرن ميونخ وريال مدريد، إلا أن تشيلسي قدّم مباراة نموذجية، واستحق التتويج عن جدارة."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 19 دقائق
- اليوم السابع
جواو نيفيز مهدد بالإيقاف أمام توتنهام فى السوبر الأوروبي
يواجه النجم البرتغالي جواو نيفيز، لاعب وسط باريس سان جيرمان ، شبح الغياب عن مواجهة توتنهام في كأس السوبر الأوروبي ، بعد البطاقة الحمراء التى تلقاها في نهائي كأس العالم للأندية 2025 أمام تشيلسي. صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية أعادت فتح الملف، مشيرة إلى أن لائحة الانضباط التابعة للفيفا قد تضع اللاعب خارج الحسابات فى اللقاء المرتقب، حيث تنص القواعد على أن "عقوبة الإيقاف التي لم تُنفذ خلال المسابقة التى صدرت فيها تُرحّل إلى المباراة الرسمية التالية للنادي". لا يزال مصير اللاعب معلقًا بانتظار تفسير رسمي للائحة، خاصة في ظل تضارب الآراء حول ما إذا كانت بطولات الفيفا تُحتسب ضمن سجل الموسم، أو ما إذا كانت العقوبات تُلغى بنهاية المنافسات السنوية. وحال تأكد الإيقاف ستكون ضربة موجعة لباريس سان جيرمان في بداية موسمه القاري، خصوصًا أن نيفيز يُعد أحد أبرز عناصر الفريق في خط الوسط. وزعمت تقارير صحيفة أن لاعب باريس سان جيرمان جواو نيفيز لن يغيب عن مواجهة توتنهام في كأس السوبر الأوروبي، رغم طرده في نهائي كأس العالم للأندية 2025 أمام تشيلسي. وكان نيفيز قد حصل على بطاقة حمراء خلال الخسارة القاسية لفريقه بثلاثية نظيفة، ما أثار تساؤلات حول مدى تأثير ذلك على مشاركته في المباريات الرسمية المقبلة. ووفقًا للوائح الانضباط الصادرة عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، فإن العقوبات التي لم تُنفذ خلال نفس البطولة تُرحّل إلى المواجهة الرسمية التالية. لكن لو باريزيان أوضحت أن هذا القرار لا ينطبق في حالة نيفيز، حيث تُلغى جميع البطاقات بنهاية الموسم، وبالتالي لن يُعاقب اللاعب بالإيقاف في بداية موسم 2025-2026.


بوابة ماسبيرو
منذ 27 دقائق
- بوابة ماسبيرو
راحات إجبارية للاعبين.. قرارات جديدة للفيفا
واجهت النسخة الأولى من البطولة، التي تضم 32 فريقا، انتقادات خلال فترة الاستعداد بسبب ضغطها على لاعبي النخبة، كما أقيمت في ظل درجات حرارة مرتفعة في الولايات المتحدة، مما أثار مخاوف بشأن صحة المشاركين. وأعرب المعارضون عن مخاوفهم بسبب الضغط المتزايد على اللاعبين، وتاثير ذلك على الاندية سلبا خاصة وان تلك الاندية تشارك في بطولات قارية اخرى قد تؤثر على مستوى هذه البطولات كما قد يؤدي الى زيادة خطر الاصابة للاعبين. وصرح جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" للصحفيين بان هذه البطولة قد حققت نجاحا باهرا وحققت إيرادات بلغت نحو 2.1 مليار دولار من 63 مبارات اي بمتوسط 33 مليون دولار لكل مباراة وهو رقم لا تضاهيه اي بطولة أخرى للاندية في العالم. وعلى هامش منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تستضيفها الولايات المتحدة الامريكية عقد الاتحاد الدولي الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اجتماعا مع عددا من ممثلي اتحادات اللاعبين من جميع انحاء العالم لوضع قواعد جديدة تتعلق بصحة اللاعبين والراحات والعطلات وسبل وقايتهم من المخاطر المهنية. وانتهى الاجتماع إلى اصدار عدة قرارات كانت في بيان له بأن يكون هناك راحة مدتها 72 ساعة بين المباريات واتفق الحضور ايضا على ان يتمتع اللاعبون ب 21 يوما على الاقل من العطلات نهاية كل موسم ويجب أن تدار هذه الفترة بشكل فردي من قبل كل ناد ولاعبيه، وذلك وفقا لجداول مبارياتهم، مع مراعاة الاتفاقيات الجماعية. كما أوضح الاتحاد الدولي في بيانه بان يتم التخطيط ليوم راحة أسبوعيا بالتنسيق ما بين اللاعب وإدارة النادي، مع مراعاة سفر اللاعبين. واتفق الاتحاد الدولي لكرة القدم مع ممثلي اتحادات اللاعبين على أهمية إيجاد توازن سليم بن كرة قدم المنتخبات والأندية من جهة، والمسابقات المحلية والقارية والعالمية لأندية من جهة أخرى، كما اتفقوا على ضرورة خلق الفرص للاعبن من جميع أنحاء العالم للتنافس في المسابقات الكبرى، باعتبار ذلك يعزز تطور كرة القدم العالمية.


النبأ
منذ 34 دقائق
- النبأ
لأول مرة.. 6 محطات عالمية في الموسم الجديد لسباق زايد الخيري
أعلنت اللجنة العليا المنظمة لسباق زايد الخيري عن إطلاق برنامج موسمه الجديد 2025 - 2026، والذي يشهد توسعًا نوعيًا وغير مسبوق يشمل 6 محطات رئيسية في جمهورية الصين الشعبية، وجمهورية البرازيل الاتحادية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية، والولايات المتحدة الأمريكية، وجمهورية المجر. ويمثل هذا التوسع الأكبر في تاريخ السباق منذ انطلاقه، حيث يشمل لأول مرة ثلاث دول جديدة تُدرج ضمن محطاته العالمية، وهي: الصين في قارة آسيا، والبرازيل في قارة أمريكا الجنوبية، والمجر في أوروبا، ليؤكد السباق بذلك حضوره الإنساني والرياضي الفاعل في ثلاث قارات جديدة، بعد النجاحات التي حققتها نسخه السابقة في كل من الإمارات والولايات المتحدة الامريكية وجمهورية مصر العربية. وقال الفريق الركن محمد هلال الكعبي، رئيس اللجنة العليا المنظمة للسباق خلال مؤتمر صحفي، إن هذا التوسع الجغرافي الاستثنائي يعكس ثقة المجتمع الدولي بالرسالة النبيلة للسباق، ومدى تأثيره الإيجابي في دعم المؤسسات الخيرية والصحية والإنسانية في مختلف الدول، مؤكدًا أن الدعم الكبير الذي يحظى به السباق من القيادة الرشيدة أسهم في تعزيز مكانته العالمية، وتحويله إلى منصة رياضية إنسانية تجمع شعوب العالم على قيم المحبة والسلام والتضامن. وأوضح أن برنامج الموسم الجديد ينطلق في 21 سبتمبر المقبل من العاصمة الصينية بكين، التي تستضيف السباق لأول مرة، ويتضمن سباق الروبوتات لمسافة 5 كلم في سابقة جديدة في تاريخ هذا الحدث، بالإضافة إلى سباقين آخرين لمسافة 10 كلم، و5 كلم عائلي، ومجموع جوائزه 30 ألف دولار أمريكي. وتنتقل الفعاليات إلى مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية في 5 أكتوبر، بإقامة سباقين لمسافتي 10 و5 كلم، بمجموع جوائز تبلغ 20 ألف دولار أمريكي، قبل أن تعود إلى العاصمة أبوظبي لإقامة المحطة الثالثة يوم 29 نوفمبر، ويشهد 3 سباقات لمسافات 10 و5 كلم، و3 كلم عائلي، تزامنًا مع احتفالات الدولة باليوم الوطني، وخصصت للفائزين جوائز تبلغ 1.5 مليون درهم. وتُقام المحطة الرابعة في العاصمة المصرية القاهرة يوم 26 ديسمبر، لمسافتي 10 و4 كلم، بجوائز إجمالية تبلغ 20 مليون جنيه مصري، بينما تستضيف مدينة ميامي بولاية فلوريدا الأمريكية المحطة الخامسة يوم 31 يناير 2026، لمسافة 5 كلم، وجوائزه 20 ألف دولار أمريكي، بينما تُختتم فعاليات الموسم بجولة العاصمة المجرية بودابست في شهر مايو 2026، لمسافتي 5 كلم عائلي و10 كلم، وجوائزه 20 ألف دولار أمريكي. وأكد الكعبي أن اللجنة تواصل عملها لتطوير النسخ المستقبلية من السباق، عبر توسيع قاعدة الدول المشاركة، وتعزيز الشراكات الدولية، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ويرسخ اسم زايد الخير في أذهان الأجيال القادمة كرمز للعطاء اللامحدود والإنسانية العابرة للحدود. بدوره نقل سعادة عارف حمد العواني الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، تحيات سمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية رئيس مجلس أبوظبي الرياضي، مؤكدًا حرص المجلس على تقديم كافة أشكال الدعم المطلوب لنجاح الحدث، بما يحمله من قيمة إنسانية كبيرة، بالتزامن مع عام المجتمع، ليعكس المعاني الإنسانية الراسخة، والقيم النبيلة التي تنتهجها دولة الإمارات في دعم المبادرات الخيرية والإنسانية على مستوى العالم. ووصف سعادة محمد حاجي الخوري، المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية المحطات الجديدة للحدث، بأنها إضافة كبيرة ونوعية في نشر القيم الإنسانية، وأهداف السباق الذي أصبح حدثًا عالميًا بإرثه المستدام، ودوره في مساعدة المرضى، مشيرًا في الوقت نفسه إلى استمرار التعاون والرعاية للسباق، لعكس الصورة المشرفة عن جهود دولة الإمارات في دعم الأعمال الخيرية والإنسانية. من جهته أكد سعادة أحمد ساري المزروعي، الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، الحرص على نجاح سباق زايد الخيري في جميع محطاته، لما يحمله من إرث وطني، وقيم إنسانية راسخة، بمشاركة قطاعات كبيرة في المجتمعات، ودعمهم الكامل لنجاحه وتميزه في جميع محطاته، لتحقيق غاياته المنشودة. ووصف يعقوب السعدي، رئيس قنوات أبوظبي الرياضية، المحطات الجديدة في سباق زايد الخيري، بأنها إضافة نوعية لقيم راسخة جسدها منذ انطلاقته، مشيرا إلى التزام قناة أبوظبي الرياضية بتغطية السباق وفعالياته المختلفة في جميع أرجاء العالم، وتقديم الصورة المميزة عن دولة الإمارات في إرساء نهجها الخيري الفريد، والذي يحمل بذور الحب والوفاء للقيم الإنسانية. وتعود انطلاقة سباق زايد الخيري إلى عام 2001، حيث أُقيمت أول نسخة منه في العاصمة أبوظبي، تجسيدًا لرؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في مد جسور الخير إلى المحتاجين وتعزيز القيم الإنسانية في المجتمع. وبفضل النجاح الواسع الذي حققه السباق في الداخل، توسّعت أنشطته إلى خارج دولة الإمارات، حيث شهد عام 2005 أول نسخة دولية من السباق في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديدًا في مدينة نيويورك، ثم تواصلت مسيرة النجاح لتشمل العاصمة المصرية القاهرة في عام 2014، حيث بات السباق علامة بارزة في روزنامة الفعاليات الخيرية ذات الأثر المستدام. ويسعى سباق زايد الخيري إلى تحقيق أهداف إنسانية نبيلة، من أبرزها: دعم علاج المرضى المصابين بأمراض مزمنة مثل الكُلى والسرطان وأمراض القلب، إلى جانب دعم مستشفيات الأطفال والبحوث الطبية، كما يسهم في نشر التوعية الصحية وتشجيع المجتمعات على اتباع نمط حياة صحي ورياضي، ما يجعل منه منصة متعددة الأبعاد في خدمة الإنسان والمجتمع. لأول مرة.. 6 محطات عالمية في الموسم الجديد لسباق زايد الخيري