logo
سوني تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي مع ألعاب PS5 بطريقة مذهلة

سوني تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي مع ألعاب PS5 بطريقة مذهلة

صدى البلد١٥-٠٣-٢٠٢٥

أفادت أحدث التقارير إلى أن شركة سوني Sony، تعمل على تطوير تقنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تسمح لشخصيات اللعبة الاستجابة مباشرة عبر الكلام والمشاركة في محادثات حية.
تم تسريب مقطع فيديو لهذا النموذج الأولي المدعوم بالذكاء الاصطناعي، والذي يتضمن شخصية Aloy من لعبة Horizon كمثال، وعلى الرغم من أن الفيديو المسرب قد تم إزالته سريعا، إلا أن العديد من المقاطع التي تم تداولها على الإنترنت.
سوني تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي مع ألعاب PS5 بطريقة مذهلة
يظهر النموذج الأولي، الذي يظهر من قبلSharwin Raghoebardajal من SIE، كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لجعل شخصية Aloy تستجيب للأسئلة ومطالبات اللاعبين، قادرا على التفاعل مباشرة مع المستخدم في محيط اللعبة.
يتم تشغيل النموذج الأولي على جهاز الكمبيوتر ولكن التجارب على جهاز بلايستيشن 5 أظهرت أنه يمكن تنفيذه بـ "القليل من النفقات العامة".
يتميز الفيديو الخاص بشخصية Aloy داخل وخارج عالم Game of Horizon Forbidden West، أثناء تواجدها في اللعبة، يمكنها الإجابة على أسئلة سياقية حول محيطها من أجل مساعدة اللاعب.
هذا التطور يثير العديد من الاسئلة حول تأثيره على صناعة الألعاب، ما تأثير هذه التقنية على عملية تطوير الألعاب، وكيف سيتفاعل اللاعبين مع شخصياتهم في اللعبة باستخدام الذكاء الاصطناعي.
الجدير بالذك أن شركة سوني ليست الوحيدة التي تعمل على دمج الذكاء الاصطناعي في تطوير الألعاب، فقد كشفت شركة مايكروسوفت عن تقنية Muse، التي تهدف إلى مساعدة المطورين في ادخال المزيد من الأفكار داخل الألعاب.
وفي الوقت نفسه تزداد المخاوف من تأثير استخدام الذكاء الاصطناعي على جودة الألعاب خاصة مع ظهور ما يسمي بـ "AI Slop"، وهي ألعاب منخفضة الجودة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي.
يشار إلى أن شركة إنفيديا NVIDIA تعمل على تقنية مماثلة من أجل NPCs التي تعمل بالنيابة في الألعاب، حيث تتحدث بحرية إلى شخصيات ألعاب الفيديو، حيث ظهرت شخصية Ace عدة مرات طوال عام 2024، كما تطلق عليها إنفيديا وقد عملت شركة GPU Maker مع INWORLD AI لإنشاء بروتوكول سري، وهو عرض تقني قابل للعب لتكنولوجيا ألعاب الذكاء الاصطناعي في شركة إنفيديا NVIDIA.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"إنفيديا" تطور وتستعدّ لبيع حلول تسرّع تواصل رقائق الذكاء الاصطناعي
"إنفيديا" تطور وتستعدّ لبيع حلول تسرّع تواصل رقائق الذكاء الاصطناعي

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

"إنفيديا" تطور وتستعدّ لبيع حلول تسرّع تواصل رقائق الذكاء الاصطناعي

قالت شركة إنفيديا، اليوم الإثنين، إنها تخطط لبيع تقنية من شأنها أن تربط الرقائق معاً لتسريع الاتصال بينها، وهو شيء ضروريّ في صنع ونشر أدوات الذكاء الاصطناعي. وأطلقت الشركة نسخة جديدة من تقنية (إن في لينك) الخاصة بها تسمّى (إن في لينك فيوجن)، التي ستبيعها لمصمّمي رقائق آخرين للمساعدة في بناء أنظمة الذكاء الاصطناعي المخصصة القوية مع شرائح متعددة مرتبطة ببعضها البعض. وأعلن الرئيس التنفيذي جينسن هوانغ عن (إن في لينك فيوجن) في مركز تايبيه للموسيقى، وهو المكان الذي يقام فيه معرض كمبيوتكس للذكاء الاصطناعي الذي يستمر من 20 إلى 23 أيار/ مايو. وأعلنت شركة "إنفيديا" أن شركتي مارفيل تكنولوجي، وميدياتك، تعتزمان اعتماد تقنية فيوجن في تطوير شرائح مخصصة. ومن بين الشركاء الآخرين شركة فوجيتسو وكوالكوم. مع ذلك، تواجه رقائق "إنفيديا" مستقبلاً غامضاً في الصين. وفي مقابلة مع بن تومسون من ستراتشري، قال هوانغ إن الشركة "خسرت مبيعات بقيمة 15 مليار دولار" في الصين بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيوداً على شحنات رقائقها إتش20. وقالت الشركة الشهر الماضي إنها ستتحمل رسوماً بقيمة 5.5 مليارات دولار تتعلق بهذه القيود. ويتمّ استخدام تقنية (إن في لينك) من إنفيديا لتبادل كميات هائلة من البيانات بين الشرائح المختلفة. بالإضافة إلى الإعلان عن إنتاج التكنولوجيا الجديدة، كشف هوانغ عن خطة الشركة لبناء مقر رئيسي في تايوان في الضواحي الشمالية لمدينة تايبه.

بمواصفات مميزة جدا.. الإعلان عن سماعة لاسلكية جديدة من سوني
بمواصفات مميزة جدا.. الإعلان عن سماعة لاسلكية جديدة من سوني

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • ليبانون 24

بمواصفات مميزة جدا.. الإعلان عن سماعة لاسلكية جديدة من سوني

أعلنت سوني عن سماعة WH-1000XM6 اللاسلكية الجديدة لمحبي الاستماع للموسيقى ومشاهدة الأفلام والفيديوهات عبر الإنترنت. وأكثر ما يميز السماعة الجديدة عن سماعات WH السابقة من سوني هو هيكلها القابل للطي والذي يجعلها أكثر ملاءمة للحمل أثناء السفر والتنقلات، كما حصلت على علبة حافظة خاصة أنيقة التصميم. حصلت السماعة أيضا على ميزة إلغاء الضوضاء المحيطة لتوفر للمستخدم متعة أكبر أثناء الاستماع للموسيقى، كما تحسنت فيها جودة الصوت مقارنة بسماعات سوني السابقة من نفس الفئة، وجهّزت ببطارية تكفيها لتعمل لساعات طويلة أثناء الاستخدام. وزوّدت السماعة أيضا بمعالج متطور، و12 مايكروفون لتوفير جودة ممتازة للأصوات أثناء استخدامها لمكالمات الفيديو أو المكالمات الصوتية، كما جهّزت بتقنية 360 Reality Audio Upmix for Cinema لتوفير عرض محيطي للأصوات أثناء مشاهدة الافلام. يمكن لهذه السماعة عرض الأصوات بنطاقات تتراوح ما بين 20 و20000 هيرتز، فضلا عن حصولها على ميزة شحن سريع جدا للبطارية، إذ يكفي أن تشحنها لمدة 3 دقائق لتعمل لـ3 ساعات تقريبا. (روسيا اليوم)

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة
هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

التحري

timeمنذ 3 أيام

  • التحري

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

في كانون الثاني الماضي، أحدثت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة 'ديب سيك' ضجة عالمية عندما تصدّرت قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا على متجر التطبيقات الأمريكي، متحدية عمالقة مثل OpenAI وغوغل. وادّعت الشركة أنها طورت نموذجًا منافسًا بتكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار، ومن دون استخدام رقائق إنفيديا المحظورة على السوق الصينية. هذا الحدث دفع كثيرين للتساؤل عمّا إذا كانت الهيمنة الأميركية على الذكاء الاصطناعي قد بدأت بالتلاشي. وتزامن ذلك مع تراجع حاد في القيمة السوقية لإنفيديا بلغ 589 مليار دولار في يوم واحد – وهو أكبر انخفاض في تاريخ البورصات. لكن الشركة تعافت بسرعة، وأعادت معظم خسائرها، مدعومة بارتفاع الطلب على رقائقها وتوسع استثمارات الشركات في الذكاء الاصطناعي. رغم الجدل حول ادعاءات DeepSeek، يرى محللون أن خفض تكلفة تطوير الذكاء الاصطناعي لا يضر بشركات تصنيع الرقائق، بل يعزز من تبنّي التكنولوجيا. وتبقى إنفيديا – وفق محللي Wedbush – في موقع الريادة، مع توقعات بارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 300 مليار دولار هذا العام، رغم اضطرابات السياسات التجارية الأميركية. لكن دورة الذكاء الاصطناعي تدخل الآن مرحلة جديدة. فبدلاً من التركيز على البنية التحتية والشرائح، يتحول الزخم نحو شركات البرمجيات التي تطور تطبيقات إنتاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وعلى غرار ما حدث في طفرة الحوسبة السحابية، فإن الرابحين الكبار في المرحلة القادمة قد يكونون من قطاع 'الذكاء الاصطناعي كخدمة' (AIaaS). من بين المرشحين: شركات تمتلك بيانات ضخمة قابلة للتعلم والتحسين مثل HubSpot، أو شركات تسهّل دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الحالية، مثل شراكة راي-بان وميتا. كما يُتوقع أن تستفيد القطاعات الغنية بالبيانات، مثل الطب واكتشاف الأدوية، من القدرات التحليلية المتقدمة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. أما بالنسبة للمستثمرين، فالتركيز الحصري على شركات الرقائق لم يعد كافيًا. ينصح الخبراء بتنويع الاستثمارات ضمن قطاع التكنولوجيا، سواء من خلال صناديق متوازنة مثل ITEK، أو عبر استراتيجيات نشطة يقودها مديرو محافظ متخصصون، مثل PCT وATT. فالمنافسة تحتدم، والرابحون الجدد في سباق الذكاء الاصطناعي قد يأتون من خارج دائرة الكبار التقليديين. (Money Week)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store