
«القسام» تستهدف جرافة عسكرية إسرائيلية جنوب خان يونس
أعلنت كتائب «القسام» الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، عن استهدافها جرافة عسكرية في حي المنارة جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وقالت القسام في بلاغ عسكري، يوم الأحد: إن «مجاهديها استهدفوا جرافة عسكرية من نوع D9 بقذيفة الياسين 105، أمس السبت، قرب موقع اليرموك بحي المنارة جنوبي خان يونس جنوبي القطاع».
تفجير عين نفق مفخخة في قوة صهونية
وأعلنت «كتائب القسام»، أمس السبت أن «مجاهديها فجروا الجمعة نفقا مفخخا في قوة صهيونية قوامها ستة جنود وأوقفوهم بين قتيل وجريح».
وقالت «القسام» في تصريح صحفي، «تمكن مجاهدونا الجمعة من تفجير عين نفق مفخخة مسبقًا في قوة صهونية راجلة قوامها 6 جنود وأوقعوهم بين قتيل وجريح في منطقة مرتجى، بالقرب من الجامعة الإسلامية جنوب شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع».
وتواصل «القسام» تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة «طوفان الأقصى»، ومواجهة العدوان المستمر منذ أكثر من عام ونصف.
ومنذ 18 مارس الماضي، استأنف الاحتلال حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع «حماس» استمر 58 يومًا منذ 19 يناير 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم أميركي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 31 دقائق
- الوسط
الاحتلال الإسرائيلي يزعم العثور على جثة محمد السنوار في غزة
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، العثور على جثة قائد «حماس» في غزة محمد السنوار وتحقق من هويتها، وذلك بعد أيام من إعلانها أنها اغتالته في غارة جوية في القطاع. وجاء في بيان لجيش الاحتلال أنه «بعد استكمال عملية التشخيص على الجثة، تأكد العثور على جثة محمد السنوار في مسار النفق تحت الأرض» في جنوب قطاع غزة، مضيفا أن أن السنوار قتل في 13 مايو، بحسب وكالة «فرانس برس». وترقى السنوار، الذي اشتهر بالمراوغة والإفلات من محاولات الاغتيال، إلى أعلى الرتب في صفوف حماس في عام 2024 بعد مقتل شقيقه يحيى، العقل المدبر لعملية طوفان الأقصى. ولم تؤكد «حماس» بعد وفاة محمد السنوار والتي من شأنها أن تعني انتقال مسؤولية الجناح العسكري لحماس في جميع أنحاء القطاع لشريكه المقرب عز الدين حداد، الذي يشرف حاليا على العمليات في شمال غزة.


الوسط
منذ 5 ساعات
- الوسط
«القسام» تستهدف جرافة عسكرية إسرائيلية جنوب خان يونس
أعلنت كتائب «القسام» الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، عن استهدافها جرافة عسكرية في حي المنارة جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت القسام في بلاغ عسكري، يوم الأحد: إن «مجاهديها استهدفوا جرافة عسكرية من نوع D9 بقذيفة الياسين 105، أمس السبت، قرب موقع اليرموك بحي المنارة جنوبي خان يونس جنوبي القطاع». تفجير عين نفق مفخخة في قوة صهونية وأعلنت «كتائب القسام»، أمس السبت أن «مجاهديها فجروا الجمعة نفقا مفخخا في قوة صهيونية قوامها ستة جنود وأوقفوهم بين قتيل وجريح». وقالت «القسام» في تصريح صحفي، «تمكن مجاهدونا الجمعة من تفجير عين نفق مفخخة مسبقًا في قوة صهونية راجلة قوامها 6 جنود وأوقعوهم بين قتيل وجريح في منطقة مرتجى، بالقرب من الجامعة الإسلامية جنوب شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع». وتواصل «القسام» تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة «طوفان الأقصى»، ومواجهة العدوان المستمر منذ أكثر من عام ونصف. ومنذ 18 مارس الماضي، استأنف الاحتلال حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع «حماس» استمر 58 يومًا منذ 19 يناير 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم أميركي.


الوسط
منذ 9 ساعات
- الوسط
مظاهرات في تل أبيب: أوقفوا الحرب وأعيدوا الرهائن عبر اتفاق
EPA-EFE/Shutterstock إيناف زانغاوكر متحدثة في احتجاج في تل أبيب يطالب بالإفراج عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة والتوصل لاتفاق- 7 يونيو/حزيران 2025 تظاهر الآلاف مساء السبت في تل أبيب مطالبين بالإفراج عن الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في قطاع غزة، وبوقف لإطلاق النار، وذلك بعد عشرين شهراً على حرب غزة. وتجمع الحشد في "ساحة الرهائن" حيث عبّرت والدة الرهينة ماتان زانغاوكر عن غضبها بعد نشر حركة حماس صورة لابنها مرفقة برسالة بالعبرية والإنجليزية تقول "لن يعود حياً". وكانت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أصدرت تحذيراً "شديد اللهجة" بشأن مصير الرهينة الإسرائيلي لديها، مؤكدةً أن محاولة الجيش الإسرائيلي لتحريره بالقوة قد تؤدي إلى مقتله. ونقلت وكالة فرانس برس عن والدة ماتان زانغاوكر قولها "لم أعد قادرة على تحمّل هذا الكابوس. ملاك الموت [رئيس الوزراء بنيامين] نتنياهو، يواصل التضحية بالرهائن، ويستخدم الجيش الإسرائيلي ليس لحماية أمن إسرائيل بل لمواصلة الحرب وحماية حكومته، إنه وصمة عار!" "الشعب يختار الرهائن" هتف المتظاهرون الإسرائيليون "الشعب يختار الرهائن"، وقال منتدى العائلات، أبرز منظمة تمثل أسر المحتجزين لدى حماس منذ هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 "وحده اتفاق شامل لعودة أحبائنا سيجلب انتصاراً حقيقياً". وطالبت نوعام كاتس، ابنة الرهينة ليور كاتس الذي أُعلن عن وفاته لكن جثمانه لا يزال في غزة، بوقف العمليات العسكرية فوراً. وقالت أمام المتظاهرين بحسب بيان لمنتدى العائلات "لا ترسلوا مزيداً من الجنود الذين يجازفون بحياتهم لإعادة آبائنا. أعيدوهم عبر اتفاق. أوقفوا الحرب". EPA-EFE/Shutterstock احتجاج في تل أبيب يطالب بالإفراج عن الرهائن الإسرائيليين في غزة ويرفعون لافتة "إنقاذ الرهائن، إنهاء الحرب"- 7 يونيو/حزيران 2025 "عبر اتفاق واحد" وأعلن الجيش الإسرائيلي الجمعة مقتل أربعة جنود في قطاع غزة، لافتاً إلى أنه يعاني نقصاً يناهز عشرة آلاف عنصر لتلبية حاجاته في القطاع المحاصر والمدمر. وطالب تال كوبرشتاين، والد بار كوبرشتاين الذي خطف وكان في الحادية والعشرين، بأن "يعود إلى المنزل الآن". وأضاف "اطلب من رئيس الوزراء أن يقبل باتفاق ينص على عودة جميع الرهائن. أعيدوا الرهائن الـ 55 عبر اتفاق واحد، الآن". ولا تزال المفاوضات لوضع حد للقتال بوساطة مصرية وقطرية وأمريكية تراوح مكانها. وخاطب عوفير انغريست، شقيق ماتان انغريست الجندي البالغ 22 عاماً، نتنياهو بقوله "الانتصار الوحيد يكون بعودة جندي إسرائيلي يلفه العلم الأزرق والأبيض، من دون جنسية أجنبية"، وفق البيان. ومن أصل 251 شخصاً خطفوا في السابع من تشرين الاول/اكتوبر 2023، لا يزال 55 محتجزين في قطاع غزة، تقول السلطات الإسرائيلية إن 31 منهم على الأقل فارقوا الحياة.