logo
محاولة أسر جنود.. المقاومة تشن هجومًا كبيرًا على مواقع إسرائيلية برفح وخان يونس

محاولة أسر جنود.. المقاومة تشن هجومًا كبيرًا على مواقع إسرائيلية برفح وخان يونس

مصراويمنذ يوم واحد
وكالات
شنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الأربعاء، هجومًا واسعًا على مواقع إسرائيلية في رفح وخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأسفرت العملية عن إصابة 3 جنود إسرائيليين، أحدهم في حالة خطيرة، وتم نقلهم إلى المستشفيات، بحسب ما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية.
وأفادت مواقع إسرائيلية، بأن مقاومين من حماس هاجموا نقطة تمركز للواء كفير في رفح جنوبي قطاع غزة، مشيرة إلى أن مروحيات الجيش تجلي مصابين، دون إضافة مزيد من التفاصيل.
ولفتت إلى أن عناصر من حركة حماس حاولوا أسر جنود إسرائيليين خلال الهجوم على موقع لواء كفير في رفح.
وزعمت القناة 14 الإسرائيلية، أن الجيش قتل 9 مقاومين فلسطينيين بينما فر آخرين حاولوا التسلل لمنشأة عسكرية مؤقتة جنوبي قطاع غزة بعد اشتباكات استمرت أكثر من نصف ساعة.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن خلية تضم 10 مقاومين حاولت مداهمة موقع أمامي لوحدة استطلاع حاروف في خان يونس جنوبي القطاع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفير الأمريكي في إسرائيل: لن نملي قرارات على نتنياهو لقبول اتفاق غزة
السفير الأمريكي في إسرائيل: لن نملي قرارات على نتنياهو لقبول اتفاق غزة

أهل مصر

timeمنذ 18 دقائق

  • أهل مصر

السفير الأمريكي في إسرائيل: لن نملي قرارات على نتنياهو لقبول اتفاق غزة

قال السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي، الخميس، إن الولايات المتحدة التي تدعم تل أبيب في إبادتها لغزة منذ اليوم الأول، لن تملي قرارات عليها بشأن قبول اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع. وأضاف هاكابي في حديث لهيئة البث العبرية، إن واشنطن "ستترك لإسرائيل اتخاذ القرار الأفضل بشأن صفقة التبادل أو استمرار الحرب في غزة". وتابع أن "الموقف الأمريكي واضح، وهو أن جميع المختطفين (الأسرى الإسرائيليين في غزة) يجب أن يعودوا، وحماس لا يمكن أن تبقى في السلطة"، وفق تعبيره. والأربعاء، أكدت حماس على أن "تجاهل نتنياهو لمقترح الوسطاء وعدم رده عليه، يثبت أنه المعطل الحقيقي لأي اتفاق، وأنه لا يأبه لحياة أسراه وغير جاد في استعادتهم". والاثنين، أكدت حماس موافقتها على مقترح تقدم به الوسطاء دون أن توضح مزيدا من التفاصيل بشأنه. إلا أن هيئة البث نقلت الاثنين، أنه "مشابه جدا لمقترح ويتكوف الأساسي، والمتمثل في إطلاق سراح 10 أسرى أحياء و18 جثمانا مقابل 60 يوما من وقف إطلاق النار ومفاوضات لإنهاء الحرب". وتجاهل نتنياهو، انتظار الوسطاء منذ أكثر من 48 ساعة لرد تل أبيب على مقترح التهدئة بقطاع غزة، وقال مساء الأربعاء، إنه وجّه بتسريع احتلال مدينة غزة، وسط تحذيرات دولية من أن يؤدي ذلك إلى تدمير كامل القطاع وزيادة معاناة الفلسطينيين وتهجيرهم. وأعلنت حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين، لكن نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة. مخططات الضم في الضفة من جهة ثانية، حذّر ماكابي من أن اعتراف دول أوروبية بالدولة الفلسطينية قد يقود إسرائيل لإعلان الضم بالضفة الغربية، رغم أن ذلك يتعارض بوضوح مع القوانين الدولية ومع مبدأ حل الدولتين الذي تبنّته واشنطن منذ عقود. وفي هذا الإطار، رأى هاكابي أن "أي خطوة من هذا النوع قد تدفع إسرائيل لإعلان السيادة على أجزاء من الضفة الغربية، مما يضر بالاتفاقيات القائمة ويعطل مفاوضات إطلاق سراح المختطفين" وفق تعبيراته. وكان الدبلوماسي الأمريكي أعلن في أكثر من مناسبة معارضته للاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية. والأربعاء، جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرش دعوته إلى إسرائيل للعدول عن توسيع الاستيطان ولوقف خطة تقسيم الضفة الغربية المحتلة، مؤكدا أنها تتعارض مع القانون الدولي. جاء ذلك في تدوينة على منصة شركة "إكس" الأمريكية، عقب مصادقة إسرائيل على مشروع "إي1" الاستيطاني الذي يوسّع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة ويفصل شمال الضفة عن جنوبها. والأربعاء، ذكرت صحيفة "هارتس" العبرية أن الحكومة الإسرائيلية صدقت بشكل نهائي على مخطط البناء الاستيطاني في منطقة "إي1". ويبدو أن إعادة إحياء المخطط الاستيطاني تأتي ردا على إعلان دول - بينها بريطانيا وفرنسا وأستراليا - اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، وفق مراقبين. وتؤكد الأمم المتحدة أن الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانوني، ويقوّض إمكانية تنفيذ حل الدولتين (فلسطينية وإسرائيلية)، وتدعو منذ عقود إلى وقفه دون جدوى.

حماس تعليقًا على حادث رام الله: سنواصل ضرب المحتل حتى تحرير الأرض والمقدسات
حماس تعليقًا على حادث رام الله: سنواصل ضرب المحتل حتى تحرير الأرض والمقدسات

فيتو

timeمنذ 25 دقائق

  • فيتو

حماس تعليقًا على حادث رام الله: سنواصل ضرب المحتل حتى تحرير الأرض والمقدسات

ثمّنت حركة المقاومة الفلسطينية حماس عملية قرب قرية المغير شرق رام الله، أسفرت عن إصابة أحد المستوطنين، بعد أن انهال عليه مقاوم بالضرب رغم تعطل مسدسه، ثم انسحب من المكان بسلام. شجاعة وإقدام أبناء شعبنا في الضفة الغربية وقالت الحركة في بيان لها: إنّ هذه العملية تعكس شجاعة وإقدام أبناء شعبنا في الضفة الغربية، وتؤكد استمرار جذوة المقاومة فيها، وهي ردّ مشروع على الجرائم المتصاعدة التي ينفذها الاحتلال الفاشي وقطعان مستوطنيه المسلحين ضد شعبنا، من حرب إبادة وحشية في قطاع غزة تستهدف المدنيين العزّل، إلى انتهاكات خطيرة ومتواصلة في الضفة الغربية. مواصلة وتصعيد الانتفاض في وجه جيش الاحتلال وأضافت الحركة: ندعو جماهير شعبنا وشبابنا الثائر في الضفة والقدس المحتلتين إلى مواصلة وتصعيد الانتفاض في وجه جيش الاحتلال ومستوطنيه الفاشـ يين، وإشعال نقاط التماس في كل مكان من أرضنا الفلسطينية. وتابعت: كما نجدد الدعوة لأبناء شعبنا في الضفة والقدس إلى الالتحام مع الحراك الجماهيري العالمي، خلال أيام الجمعة والسبت والأحد (22 و23 و24 أغسطس) وما بعدها، وتصعيد ضربات المقاومة ضد الاحتلال ومستوطنيه في كافة مواقع التماس. وختمت حماس بيانها بالقول: نؤكد أنه لا أمان لهذا المحتل الغاشم على أرضنا، وأنّ شعبنا وأبطاله سيواصلون ضرب المحتل وقطعان مستوطنيه حتى تحرير الأرض والمقدسات، ودحر العدوان عن شعبنا الصامد. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

هجوم «القسام» في خان يونس: تصعيد ميداني يعيد تشكيل المشهد (تحليل اخباري )
هجوم «القسام» في خان يونس: تصعيد ميداني يعيد تشكيل المشهد (تحليل اخباري )

أهل مصر

timeمنذ 29 دقائق

  • أهل مصر

هجوم «القسام» في خان يونس: تصعيد ميداني يعيد تشكيل المشهد (تحليل اخباري )

أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذ هجوم مُركب ومعقد ضد قوات الجيش الإسرائيلي جنوب قطاع غزة، وتحديداً في منطقة خان يونس. هذا الهجوم، الذي يُوصف بالنوعي، يحمل دلالات مهمة تتجاوز كونه مجرد اشتباك ميداني، ويُشير إلى تحولات محتملة في طبيعة المواجهة. تفاصيل العملية وأسلوبها وفقاً لبيان القسام، اعتمدت العملية على تكتيكات هجومية متقدمة تُبرز قدرة الحركة على التخطيط والتنفيذ رغم استمرار الحرب. فقد استخدم المقاتلون قوة مشاة لاقتحام موقع عسكري إسرائيلي مُستحدث، مما يدل على وجود معلومات استخباراتية دقيقة. لم تقتصر العملية على إطلاق نار من مسافة بعيدة، بل شملت اقتحاماً مباشراً واشتباكاً من المسافة صفر داخل منازل يتحصن بها الجنود. تضمنت التكتيكات استخدام مجموعة متنوعة من الأسلحة: عبوات ناسفة: استهداف الدبابات بعبوات "الشواظ" و"العمل الفدائي". قذائف مضادة للدروع: استخدام قذائف "الياسين 105" وقذائف مضادة للتحصينات. هجمات مباشرة: الإجهاز على الجنود بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية. تكتيكات إرباك العدو: دك المواقع المحيطة بقذائف الهاون لقطع الإمدادات عن القوات الإسرائيلية، وتفجير أحد المقاتلين نفسه وسط قوات الإنقاذ. هذا الأسلوب الهجومي، الذي يجمع بين التخطيط المُسبق والتنفيذ الجريء، يُشير إلى أن قدرات حماس القتالية لم يتم القضاء عليها بالكامل، وأنها لا تزال قادرة على شن عمليات معقدة ومؤثرة. دلالات الهجوم وتداعياته المحتملة قدرة الحركة على التجديد: بعد مرور فترة طويلة على بدء الحرب، كان يُعتقد أن حماس فقدت الكثير من قدراتها الهجومية. هذا الهجوم يُظهر أنها لا تزال تمتلك القدرة على شن عمليات نوعية، مما يضع علامات استفهام على ادعاءات إسرائيل بتفكيك قدرات الحركة بشكل كامل. تحدي السيطرة الإسرائيلية: الهجوم على موقع مُستحدث في منطقة تُعتبر تحت السيطرة الإسرائيلية يُعد رسالة واضحة بأن الجيش الإسرائيلي لا يملك السيطرة الكاملة على الأرض. كما أن استخدام الأنفاق للوصول إلى الموقع، وفقاً لقناة "كان" العبرية، يؤكد استمرار فاعلية شبكة الأنفاق. التأثير المعنوي والإعلامي: سواء كانت الخسائر التي أعلنتها القسام دقيقة بالكامل أم لا، فإن مجرد وقوع الهجوم ووصول المقاتلين إلى هذا العمق يُعتبر نصراً معنوياً للحركة. في الوقت نفسه، يُشكل هذا الحدث ضربة معنوية للجيش الإسرائيلي، خاصة مع إقراره بوقوع "حدث غير مسبوق". توقيت العملية: يتزامن الهجوم مع إقرار وزير الدفاع الإسرائيلي خطة لاحتلال مدينة غزة، واستدعاء 60 ألف جندي احتياط. هذا التزامن قد يكون مقصوداً لإظهار أن القوة العسكرية الإسرائيلية، مهما زادت، لن تكون كافية للقضاء على المقاومة بشكل كامل، وأن أي خطة احتلال ستواجه مقاومة عنيفة. الرؤية المستقبلية يُظهر هذا الهجوم أن الحرب في غزة لا تزال بعيدة عن النهاية، وأن طبيعتها قد تتغير من حرب استنزاف إلى حرب عصابات أكثر تعقيداً. من المرجح أن يؤدي هذا الحادث إلى: زيادة حذر القوات الإسرائيلية في غزة. مراجعة التكتيكات الأمنية الإسرائيلية. تصاعد التوتر في المنطقة. باختصار، يمثل هجوم القسام في خان يونس تذكيرًا بأن الصراع في غزة لا يمكن حسمه بسهولة، وأن المقاومة الفلسطينية لا تزال قادرة على التكيّف والرد بفعالية على العمليات العسكرية الإسرائيلية، حتى بعد أشهر من القتال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store