logo
عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: كاليفورنيا باتت خارج السيطرة تمامًا تحت قيادة الديمقراطيين

عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: كاليفورنيا باتت خارج السيطرة تمامًا تحت قيادة الديمقراطيين

جريدة المال٠٩-٠٦-٢٠٢٥
قالت جينجر تشابمان، عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، إن ولاية كاليفورنيا باتت تمثل نموذجًا واضحًا لفشل القيادة السياسية تحت حكم الحزب الديمقراطي، مشيرة إلى أن الولاية تعاني من أزمات متراكمة تتعلق بالمهاجرين غير الشرعيين، والتشرد، وتجارة المخدرات والبشر، فضلًا عن سوء الإنفاق العام.
وأضافت خلال مداخله هاتفية في فضائية "القاهرة الإخبارية" أن حاكم الولاية جافن نيوسوم لم يتمكن من السيطرة على تلك التحديات، بل زادت الأمور تعقيدًا في عهده، قائلة: كاليفورنيا لم تعد فقط في حالة تراجع، بل باتت خارج السيطرة تمامًا، وهذا نتيجة مباشرة لسياسات الحزب الديموقراطي الذي لا يعير اهتمامًا لحلول حقيقية.
تابعت تشابمان، أن ما يعمق الأزمة هو أن كاليفورنيا من المفترض أن تستضيف الألعاب الأولمبية في عام 2026، ما يتطلب جاهزية أمنية واقتصادية عالية، بينما الولاية الآن تعاني من اضطرابات داخلية متصاعدة.
وأشارت إلى أن لوس أنجلوس شهدت في الشتاء الماضي حرائق مدمرة لم تنجح القيادة المحلية في احتوائها، واضطر الرئيس السابق دونالد ترامب حينها للتدخل وإنهاء الكارثة بنفسه. وقالت: "قيادة كاليفورنيا فشلت في حماية سكانها، وأثبتت عجزها مرارًا".
وأكدت أن الوضع في كاليفورنيا يعكس حالة الانحدار التي تشهدها الولاية منذ عقدين، متهمة مسؤوليها بإنفاق عشرات المليارات من الدولارات في مجالات غير مجدية، على حساب الأولويات الأساسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل لقاء ترامب مع نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض لبحث هدنة غزة.. فيديو
تفاصيل لقاء ترامب مع نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض لبحث هدنة غزة.. فيديو

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

تفاصيل لقاء ترامب مع نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض لبحث هدنة غزة.. فيديو

قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية خاصة من إعداد أحمد إسماعيل وتقديم جيرمين شلبى، تناولت تفاصيل لقاء ترامب مع نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض لبحث هدنة غزة . يستقبل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الاثنين، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتعد زيارته إلى البيت الأبيض الثالثة منذ عودة ترامب إلى السلطة قبل نحو ستة أشهر. وقد عبر نتنياهو عن اعتقاده بأن مناقشاته مع الرئيس الأمريكي، اليوم، ستسهم في دفع محادثات تحرير المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة، فيما يتوقع ترامب أن من الممكن التوصل لاتفاق هذا الأسبوع. نقلت هيئة البث الإسرائيلية أيضا عن مصادر، أن إدارة ترامب مستعدة لضمان عدم عودة الحرب في غزة بعد مهلة الـ60 يوما إذا كان ذلك مناسبا، وفيما يخص المساعدات وتوزيعها في غزة لن تشكل عقبة للتوصل لاتفاق. يأتي ذلك فيما نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، نتنياهو، تعثر المفاوضات في الدوحة. وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، أكد مسؤولون في مكتب نتنياهو أن المحادثات تمضي قدما بإيجابية بالرغم من أن "رد حماس على مقترح ويتكوف كان أقل من المأمول. وقال نتنياهو، أمس الأحد، قبل أن يصعد طائرته متجها إلى واشنطن، إن المفاوضين الإسرائيليين المشاركين في محادثات وقف إطلاق النار لديهم تعليمات واضحة بالتوصل إلى اتفاق بشروط قبلتها إسرائيل. وأضاف: "أعتقد أن النقاش مع الرئيس ترامب سيسهم بالتأكيد في تحقيق هذه النتائج"، وأكد أنه مصمم على ضمان عودة المحتجزين في غزة والقضاء على تهديد حركة حماس لإسرائيل. وعبر ترامب عن اعتقاده أن من الممكن التوصل لاتفاق لتحرير الرهائن ووقف إطلاق النار هذا الأسبوع، الأمر الذي قد يؤدي إلى إطلاق سراح "عدد لا بأس به من الرهائن"، بحسب تعبيره. وأضاف في تصريحات للصحفيين قبل العودة إلى واشنطن بعد قضاء عطلة نهاية الأسبوع في نيوجيرسي: "أعتقد أن ثمة فرصة جيدة لإبرام اتفاق مع حماس خلال الأسبوع". ويزداد الضغط الشعبي على نتنياهو للاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة، وهي خطوة يعارضها بعض الأعضاء المتشددين في الائتلاف اليميني الحاكم بينما يدعمها آخرون منهم وزير الخارجية، جدعون ساعر. الجهود التي تقودها الولايات المتحدة ومصر وقطر تركزت مؤخرًا على الوصول إلى اتفاق هدنة مدته 60 يومًا يتضمن: • وقف شامل لإطلاق النار. • إطلاق سراح أسرى ومحتجزين لدى الطرفين. • إدخال المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومنتظم إلى قطاع غزة. • بدء مرحلة مفاوضات لاحقة لتسوية دائمة. وتُشير مصادر دبلوماسية إلى أن إدخال المساعدات إلى غزة، والذي شكّل عقبة رئيسية في الجولات السابقة من المفاوضات، لن يشكل هذه المرة عائقًا جوهريًا، في ظل التزام الإدارة الأمريكية بإيجاد آلية تضمن إيصال المساعدات دون عرقلة من إسرائيل.

خبير اقتصادي: تأجيل الرسوم الأمريكية يخفف الضغوط على الأسواق العالمية
خبير اقتصادي: تأجيل الرسوم الأمريكية يخفف الضغوط على الأسواق العالمية

جريدة المال

timeمنذ 4 ساعات

  • جريدة المال

خبير اقتصادي: تأجيل الرسوم الأمريكية يخفف الضغوط على الأسواق العالمية

قال الخبير الاقتصادي علي حمودي إن الأسواق العالمية شهدت تذبذبات حادة، خلال الفترة الماضية، بسبب إعلان فرض الرسوم الجمركية من قِبل الولايات المتحدة على شركائها التجاريين، قبل أن تتجه الإدارة الأمريكية لتأجيل تنفيذ هذه الرسوم من 9 يوليو إلى 1 أغسطس المقبل. وأوضح حمودي، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" على فضائية "أزهري"، أن الأسواق تأثرت سلبًا بين أبريل وحتى وقت قريب بسبب حالة عدم اليقين المرتبطة بالرسوم الجمركية، قبل أن تشهد انتعاشًا طفيفًا مع كل تأجيل يتم الإعلان عنه. وأضاف أن الدولار الأمريكي ظل محافظًا على مستويات منخفضة مقابل اليورو، لم يشهدها منذ ثلاث سنوات، في ظل استمرار التوترات التجارية. وأشار إلى أن تصريحات وزير الخزانة الأمريكي ورفض الرئيس ترامب، في الوقت الحالي، تنفيذ الرسوم الجمركية يزيد من حالة الترقب في الأسواق، لكنه يحذّر من أن استمرار هذه المراحل من الوعيد والتهديد سيستمر في إرباك المستثمرين حتى تتضح الصورة النهائية حول العلاقات التجارية الأمريكية الدولية. وردًّا على سؤال حول تأثير إطلاق إيلون ماسك لحزب سياسي جديد على سهم تسلا، أشار حمودي إلى أن هذا الحدث أدى إلى انخفاض سعر سهم الشركة بنسبة 7%، بسبب المخاوف من تشتيت انتباه ماسك عن مهامّه كرئيس تنفيذي، إلى جانب تعقيد العلاقة بين ماسك وترامب. كما لفت إلى أن تدخُّل السياسة في قطاع السيارات الكهربائية الأمريكية يزيد المنافسة مع الصين، التي تتمتع بجودة عالية وأسعار تنافسية، ما أثر سلبًا على مبيعات تسلا في أوروبا وأماكن أخرى. وأكد حمودي أن استمرار هذه التوترات والشكوك حول الرسوم الجمركية يجعل من الصعب تحديد القطاعات الواعدة في الأسواق الأمريكية، مشيرًا إلى أن الوقت لا يزال مبكرًا لرسم خريطة واضحة لعام 2025 بسبب عدم استقرار العلاقات.

الصين ترد على ترامب: "بريكس" لا تستهدف أي دولة
الصين ترد على ترامب: "بريكس" لا تستهدف أي دولة

Economy Plus

timeمنذ 6 ساعات

  • Economy Plus

الصين ترد على ترامب: "بريكس" لا تستهدف أي دولة

علقت وزارة الخارجية الصينية، على تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% على الدول التي تتبنى سياسات مجموعة 'بريكس' التي اعتبرها مناهضة لبلاده. قالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية ماو نينج، إن مجموعة 'بريكس'، التي تأسست على يد الصين وروسيا والبرازيل والهند، لا تسعى إلى 'المواجهة' مع أي طرف ولا تستهدف أي دولة. تابعت: 'فيما يتعلق بفرض الرسوم الجمركية، أكدنا مرارًا وتكرارًا أن الحروب التجارية وسياسة الرسوم الجمركية لا رابح فيها، وأن الحمائية لا تقدم أي سبيل للمضي قدمًا'. أكدت أن 'بريكس' تمثل منصة مهمة للتعاون بين الأسواق الناشئة والدول النامية، من خلال نهج يدعو إلى الانفتاح والشمولية والتعاون المربح للجميع، بعيدا عن الانخراط في أي صراعات داخلية أو خارجية، بحسب تعبيرها. يأتي هذا ردا على ما نشره الرئيس الأمريكي عبر حسابه الخاص على منصة 'تروث'، في وقت سابق، قائلا إنه سيفرض رسوما إضافية بنسبة 10% على الدول التي تتبنى سياسات دول 'بريكس' المناهضة للولايات المتحدة. جاء تهديد ترامب عقب انتقادات حادة وجهتها دول 'بريكس' خلال قمتها المنعقدة حاليا في البرازيل، لسياسة الرسوم الجمركية والإجراءات الحمائية إحادية الجانب، دون ذكر الولايات المتحدة صراحة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store