logo
عرض خاص من «التجاري» على الخطوط الجوية البريطانية

عرض خاص من «التجاري» على الخطوط الجوية البريطانية

الرأيمنذ 2 أيام
- ياسر مظفر: 15000 نقطة «Avios» للعميل عند إصداره البطاقة
أطلق البنك التجاري الكويتي عرضاً حصرياً، بالتعاون مع الخطوط الجوية البريطانية، تزامناً مع ارتفاع معدلات السفر خلال موسم الإجازات، ضمن جهود البنك لتعزيز تجربة العملاء وتقديم مزايا استثنائية لحاملي البطاقات الائتمانية المشتركة بين البنك و«البريطانية».
وتتيح بطاقة «ماستركارد وورلد - الخطوط الجوية البريطانية»، التي تحمل شعاراً مشتركاً بين البنك والخطوط، لحامليها الانضمام إلى برنامج الولاء العالمي الخاص بـ«البريطانية»، وتجميع نقاط المكافآت «Avios» مقابل كل دينار يتم إنفاقه باستخدام البطاقة.
وعن العرض، صرّح المدير التنفيذي لمركز البطاقات في قطاع الخدمات المصرفية للأفراد ياسر مظفر، قائلاً: «فخورون بتقديم بطاقة ائتمان تمنح عملاءنا مزايا حصرية، وتفتح أمامهم آفاقاً جديدة للسفر والاستمتاع بتجارب مميزة. وقد قمنا أخيراً برفع معدل نقاط المكافآت المكتسبة مقابل الإنفاق، لتصبح أكثر سخاءً وتنافسية».
وأوضح مظفر، أنه عند إصدار البطاقة، يحصل العميل على 15000 نقطة «Avios» كهدية ترحيبية، كما قام البنك برفع معدل نقاط «Avios» المكتسبة مقابل كل دينار يتم إنفاقه، لتصبح 6 نقاط «Avios» على جميع المشتريات المحلية وعمليات نقاط البيع في دول الاتحاد الأوروبي، 12 نقطة «Avios» على جميع عمليات الشراء الدولية، بما في ذلك عمليات الشراء عبر الانترنت، و13 نقطة «Avios»على المشتريات من موقع «BA.com».
وأضاف أنه يمكن للعملاء استبدال نقاط «Avios» بتذاكر سفر على متن الخطوط البريطانية أو أي من شركات الطيران الـ 14 ضمن تحالف «Oneworld»، مثل الخطوط «القطرية»، «الملكية الأردنية»، و«السريلانكية». كما يمكن استخدام النقاط لترقية درجة السفر أو خصم جزء من تكلفة التذكرة.
وتوفر البطاقة مجموعة مزايا حصرية، مثل: الدخول المجاني لقاعات الانتظار في المطارات، خدمة المساعد الشخصي، تأمين سفر عالمي، إقامة مجانية في أكثر من 1500 فندق من فنادق ستاروود حول العالم، عروض خاصة في المنتجعات الصحية، وخصومات على الشقق الفاخرة. كما يمكن الاستفادة من برنامج «Priceless Cities» من «ماستركارد» الذي يقدم تجارب فريدة وخدمات متميزة في الفنادق، الترفيه، والتسوق حول العالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سويسرا قد تلجأ لرئيس «الفيفا» لمواجهة الرسوم
سويسرا قد تلجأ لرئيس «الفيفا» لمواجهة الرسوم

الرأي

timeمنذ 18 ساعات

  • الرأي

سويسرا قد تلجأ لرئيس «الفيفا» لمواجهة الرسوم

أثار فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوماً جمركية نسبتها 39 % على سويسرا، صدمة في البلد الصغير الباحث عن سبل مواجهة إجراء قد يكلّف اقتصاده خسارة آلاف الوظائف. وفي ظل التداعيات المقلقة للرسوم على الاقتصاد السويسري، صدرت دعوات لتدخل رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» جاني إنفانتينو نظراً للعلاقة الوثيقة التي تربطه بالرئيس الأميركي. وقال النائب عن الاتحاد الديمقراطي الوسطي، رينو بوشيل، إن رئيس الفيفا هو رجل المرحلة والمفتاح المباشر للبيت الأبيض. وحذّرت الجمعية المهنية لشركات قطاع الميكانيك والإلكترونيات والمعادن «سويسميم» من أنه «في حال الإبقاء على هذه الرسوم الجمركية الطائلة، ستدخل أنشطة التصدير لقطاع التكنولوجيا السويسري مرحلة الاحتضار بحكم الأمر الواقع، نظراً للتعريفات الأدنى بكثير التي تستهدف الجهات المنافسة من الاتحاد الأوروبي واليابان». ودعت «سويسميم» السلطات إلى «مواصلة التفاوض مع الولايات المتحدة، حتى لو كانت فرص النجاح تبدو ضعيفة باعتبار أنه «من الملحّ اتّخاذ تدابير لتحسين القواعد الأساسية المنظّمة لقطاع التصدير برمّته». ولن تتعرّض شركات الاتحاد الأوروبي المنافسة لتلك السويسرية سوى لتعريفات بنسبة 15 %، في مقابل 10 % للمنتجات البريطانية. وتعدّ نسبة 39 % من أعلى النسب المفروضة على البلدان التي تقيم مبادلات تجارية مع الولايات المتحدة وهي تهدّد أجزاء كاملة من الاقتصاد السويسري الذي يرتكز على الصادرات، خصوصاً في مجال الساعات والآلات الصناعية، وتلقي هذه التعريفات الجمركية بظلالها على عشرات آلاف الوظائف في سويسرا. وبرّر ترامب قراره الذي شكّل صدمة للسلطات السويسرية بعدما اعتقدت أنها توصّلت إلى اتفاق إطاري أفضل لها، بحجّة أن لبرن فائض تجاري بعشرات مليارات الدولارات مع واشنطن. وبحسب البيانات الجمركية، كانت 18.6 % من صادرات البضائع السويسرية موجّهة إلى الولايات المتحدة عام 2024 وهي شملت خصوصاً أدوية ما زالت حتّى الساعة معفية من الزيادات لكنّها قد تقع بدورها ضحية الحرب التجارية.

54371 طائرة تزوّدت بالوقود الكويتي و7 عقود لتزويدها... في الخارج
54371 طائرة تزوّدت بالوقود الكويتي و7 عقود لتزويدها... في الخارج

الرأي

timeمنذ 18 ساعات

  • الرأي

54371 طائرة تزوّدت بالوقود الكويتي و7 عقود لتزويدها... في الخارج

- 13.4 ألف طن من وقود الطائرات بالمواصفات الجديدة صدر من ميناء عبدالله كشفت بيانات رسمية حديثة، أن 54.371 ألف طائرة استفادت من خدمات تزويد الوقود التي تقدّمها الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود «كافكو»، خلال السنة المالية 2025/2024 بمعدل 148 طائرة يومياً. وحسب تقرير شركة البترول الوطنية، فإن 98.9 في المئة من الطائرات التي تزودت بالوقود في الكويت من نوع «Jet A-1» إلى جانب 579 طائرة «JP-8»، فيما ارتفع حجم الطائرات التي تزودت بالوقود الكويتي خلال السنة المالية الماضية، نحو 3 آلاف مقارنة مع السنة المالية 2023 /2024 التي سجلت تزود 51.33 ألف طائرة بالوقود. وذكرت البيانات أن مطار الكويت الدولي استقبل السنة المالية الماضية 145 ألف طائرة تقريباً، منها 72.547 ألف رحلة مغادرة. وخارج الكويت تزود «كافكو» مجموعة من الشركات بالوقود الكويتي، حيث أبرمت أخيراً 4 عقود مع شركة تركية ويمنية ونيبالية وأخرى للطيران الخاص، علاوة على تحديث 7 عقود وفقاً لنموذج الاتحاد الدولي للنقل الجوي. ولفتت البيانات إلى أن الكويت تزود طائراتها التابعة للخطوط الجوية الكويتية بالوقود، ابتداء من السنة المالية الحالية في 4 مطارات في سريلانكا، إسطنبول، كاتماندو، النجف، علاوة على طائرات وزارة الدفاع الكويتية في المطارات الدولية في الخارج. ولفت التقرير إلى أن حجم الإنتاج السنوي من وقود الطائرات «الكيروسين»، بلغ 10.217 ألف طن متري، شكلت 25.2 في المئة من إجمالي الإنتاج السنوي لإنتاج الشركة الوطنية للبترول، بزيادة 219.5 ألف عن النسبة المقدرة للإنتاج السنة المالية الماضية. علاوة على ذلك، صدّرت الكويت وقود الطائرات للخارج، حيث جرى خلال السنة المالية الماضية تحميل أول باخرة بمنتج وقود الطائرات، حسب المواصفات الجديدة «محتوى الكبريت 500 جزء من المليون»، عن طريق رصيف الشعيبة التابع لمصفاة ميناء عبدالله، بواقع 13.4 ألف طن، وذلك لمواكبة متطلبات عملاء مؤسسة البترول الكويتية. مقابل ذلك، أظهرت البيانات تحقيق «كافكو» أرباحاً صافية، بلغت 19.647 مليون دينار، بانخفاض 24.5 في المئة عن السنة المالية 2023 /2024، التي حققت فيها أرباحاً بقيمة 26.024 مليون. وفي مجال النقل البحري، نقلت شركة ناقلات النفط الكويتية عبر أسطولها، المكون من 31 ناقلة، 32.7 مليون طن متري من المنتجات، منها 25.5 مليون طن متري من النفط الخام، و2 مليون من الغاز المسال، و5.2 مليون من المنتجات البترولية، وتمثل «ناقلات النفط» 18 في المئة من صادرات الكويت، وتستحوذ على 55 في المئة من صادرة «مؤسسة البترول» عبر أسلوب التسليم والتفريغ. واستقبل فرع الوكالة البحرية 1521 ناقلة نفطية خلال السنة المالية الماضية، منها 175 كويتية، و1346 من دول أخرى، وذلك بنمو 4.97 في المئة مقارنة بالسنة المالية السابقة.

ترامب بدأ فرض الرسوم الجمركية ومليارات الدولارات تدفقت... إلى أميركا
ترامب بدأ فرض الرسوم الجمركية ومليارات الدولارات تدفقت... إلى أميركا

الرأي

timeمنذ 18 ساعات

  • الرأي

ترامب بدأ فرض الرسوم الجمركية ومليارات الدولارات تدفقت... إلى أميركا

- الرسوم الأميركية ارتفعت على منتجات العديد من الشركاء التجاريين من 10 % إلى ما بين 15 % و41 % - مجموعات صناعية حذرت من أن الرسوم الجديدة ستضرّ بشدة الشركات الأميركية الصغيرة بدأت الولايات المتحدة، اليوم، فرض التعريفات الجديدة على السلع الواردة من عشرات الدول بعد تأجيلها مرات عدة، في خطوة محورية ضمن سعي الرئيس دونالد ترامب إلى إعادة رسم معالم التجارة الدولية (واشنطن - أ ف ب). ومع بدء تطبيق الأمر التنفيذي الذي وقّعه ترامب الأسبوع الماضي، ارتفعت الرسوم الجمركية الأميركية على منتجات العديد من الشركاء التجاريين، من 10 % إلى ما بين 15 % و41 %. وقال الرئيس الأميركي إن مليارات الدولارات تتدفق إلى الولايات المتحدة مع بدء فرض التعريفات الجديدة. وكتب على منصته «تروث سوشيال»، مع انقضاء مهلة السابع من أغسطس التي حددها لبدء فرض هذه الرسوم: «مليارات الدولارات جراء التعريفات تتدفق الآن إلى الولايات المتحدة الأميركية». وباتت العديد من المنتجات من اقتصادات مثل الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، تواجه تعرفات بنسبة 15 %، حتى مع الصفقات المبرمة مع واشنطن لتجنب زيادات أكبر يلوّح بها ترامب. لكن دولاً أخرى مثل الهند تواجه رسوماً بنسبة 25 %، على أن تتضاعف خلال 3 أسابيع، في حين تفرض على دول مثل سوريا وميانمار ولاوس مستويات تصل إلى 41 %. تصحيح ممارسات تجارية وتهدف الرسوم الجمركية الأخيرة إلى تصحيح ممارسات تجارية تعتبرها واشنطن غير عادلة، وهي تأتي في سياق توسعة إجراءات فرضها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير. لكن هذه التعريفات الجمركية الجديدة لا تنطبق على الواردات من قطاعات محددة والمدرجة تحت قوائم خاصة، مثل الفولاذ، والسيارات، والأدوية والرقائق. وقال ترامب الأربعاء إنه يخطط لفرض رسوم جمركية نسبتها 100 % على أشباه الموصلات، بينما أكدت تايوان أن الشركة العملاقة في صناعة الرقائق «تي إس إم سي» (TSMC) ستكون مستثناة نظراً لامتلاكها مصانع في الولايات المتحدة. ومع ذلك، تحذّر الشركات والمجموعات الصناعية من أن الرسوم الجديدة ستضرّ بشدة الشركات الأميركية الصغيرة. كما يرى خبراء اقتصاديون أن الرسوم الجديدة قد تؤدي إلى زيادة التضخم وتفرض ثقلها على النمو طويل الأمد. ومع بدء استقرار مستويات التعرفات الجمركية على واردات بعض الدول، أقله حالياً، رجح الأستاذ في جامعة جورجتاون مارك بوش أن تحمّل الشركات الأميركية المستهلكين المزيد من الكلفة. وأشار لوكالة الصحافة الفرنسية إلى أن تعليق فرض هذه الرسوم لمدة 90 يوماً في المرحلة الماضية، أتاح للمستوردين تكديس البضائع. لكن على الرغم من أن إستراتيجية الانتظار والمراقبة دفعت الشركات إلى تحمّل المزيد من عبء التعرفات في بادئ الأمر، إلا أن المخزونات تنخفض ومن المرجح ألّا تستمر الشركات في ذلك إلى ما لا نهاية. وأضاف: «مع اقتراب موسم التسوق للعودة إلى المدارس بعد أسابيع فقط، سيكون لهذا أهمية على المستوى السياسي». أزمة في التفاصيل وفي حين يسري الأمر التنفيذي للتعريفات الجديدة اعتباراً من الخميس، لكنه يترك العديد من الأسئلة العالقة بالنسبة للشركاء الدوليين الذين فاوضوا الولايات المتحدة لعقد اتفاقات تجارية. وعلى سبيل المثال، تبدو طوكيو وواشنطن على طرفي نقيض بشأن تفاصيل أساسية لاتفاقهما الخاص بالتعريفات، مثل موعد خفض الرسوم على السيارات اليابانية المستوردة. ولم تقدم واشنطن بعد موعداً لبدء خفض التعرفات على السيارات بالنسبة لليابان والاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية. وهي تفرض حالياً رسوماً قدرها 25 % على السيارات بموجب أمر تنفيذ خاص بالقطاع. وقال مسؤول في البيت الأبيض لوكالة الصحافة الفرنسية، إن الرسوم على الواردات اليابانية البالغة 15 % ستضاف إلى الرسوم القائمة، على رغم أن طوكيو تتوقع الحصول على تنازلات. مواصلة الحرب التجارية ومع بدء فرض الرسوم الجديدة، يبدو ترامب مصمّما على مواصلة حربه التجارية. وفتح الرئيس الأميركي جبهة جديدة الأربعاء مع إعلانه مضاعفة الرسوم على السلع الهندية إلى 50 %، على خلفية مواصلة نيودلهي شراء النفط من روسيا على رغم العقوبات الغربية المفروضة عليها بسبب حرب أوكرانيا. لكن النسبة الإضافية من الرسوم (25 %) سيبدأ تطبيقها خلال 3 أسابيع. وفي موازاة التعريفات الجديدة على الهند، لوّح ترامب بفرض عقوبات على دول أخرى تستورد النفط الروسي «بشكل مباشر أو غير مباشر»، والذي تشكّل عائداته مصدر تمويل رئيسي للمجهود الحربي لموسكو في أوكرانيا. ولاتزال بعض الإعفاءات سارية المفعول، بما في ذلك للأدوية والهواتف الذكية. وفي إطار حربه التجارية، استهدف ترامب البرازيل على خلفية محاكمة حليفه رئيسها السابق اليميني جايير بولسونارو المتهم بتدبير انقلاب. وارتفعت الرسوم الأميركية على مختلف السلع البرازيلية من 10 % إلى 50 % الأربعاء، لكن ذلك يترافق مع إعفاءات واسعة النطاق تشمل عصير البرتقال وقطاع الطيران المدني. ومع ذلك، تطول التعريفات منتجات رئيسية مثل القهوة واللحوم والسكر. تعريفات ترامب ستحال إلى المحكمة العليا الأميركية تواجه العديد من تعريفات ترامب التجارية الشاملة تحديات قانونية على خلفية استخدامه صلاحيات اقتصادية طارئة، ومن المرجح أن تُحال في نهاية المطاف إلى المحكمة العليا الأميركية. أميركا قد تواجه صعوبات في الأدوية قال الباحث والخبير في سوق الدواء والرعاية الصحية الدكتور محمد توفيق، إن قيمة واردات الأدوية إلى أميركا بلغت 234 مليار دولار في 2024، وهي ثاني أعلى بند استيراد بعد السيارات. وأضاف توفيق، أنه من الصعب جداً بناء مصانع أدوية جديدة في أميركا خلال سنة، بسبب الإجراءات المعقدة والمهلة القصيرة. وأوضح أن الشركات الأوروبية، لا سيما في أيرلندا والدنمارك، ستتجه للبحث عن أسواق بديلة عن السوق الأميركية. أميركا تفرض 100 في المئة رسوماً على الرقائق وأشباه الموصلات أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء أنه سيفرض رسوما جمركية «ضخمة» تصل نسبتها الى 100 في المئة على الرقائق وأشباه الموصلات. وقال ترامب خلال كلمة في البيت الأبيض «سنفرض رسوما جمركية بنسبة 100 في المئة تقريبا على الرقائق وأشباه الموصلات ولكن إذا كانت (الشركة) تقوم بالبناء (بناء مصانعها) في الولايات المتحدة الأميركية فلن تُفرض عليها أي رسوم حتى لو كانت تقوم بالبناء ولم تنتج بعد وذلك نظراً للعدد الكبير من الوظائف وجميع الأشياء التي تقوم بها وبالتالي فلن تفرض عليها أي رسوم». وأشار إلى أن «الكثير من الشركات تغادر أماكن مختلفة وتتجه إلى الولايات المتحدة» للاستثمار فيها، مؤكداً على مبدأ المعاملة بالمثل، ومبرزاً أن «التعريفات الجمركية لن تطبق في جميع الحالات بالمستوى ذاته». وبحسب توضيحات سابقة صادرة عن البيت الأبيض فقد تم اختراع أشباه الموصلات في أميركا لكن اليوم تنتج الولايات المتحدة نحو 10 في المئة فقط من الرقائق العالمية ولا تنتج أيا من الرقائق الأكثر تقدماً. (كونا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store