logo
4 مناطق منسية لدى تطبيق الواقي الشمسي

4 مناطق منسية لدى تطبيق الواقي الشمسي

سويفت نيوز٢١-٠٧-٢٠٢٥
جدة – سويفت نيوز:
يشكل تطبيق الواقي الشمسي كل ساعتين على الوجه ضرورة لدى التعرض المباشر للأشعة الذهبية.
وتتنوع مخاطر التعرض المباشر للشمس دون حماية بين جفاف الجلد، ظهور الخطوط والتجاعيد المبكرة، الإصابة بالتصبغات وحتى بسرطان الجلد.
لذا يوصي أطباء الجلد بإعادة تطبيق الواقي الشمسي كل ساعتين عند قضاء الوقت على الشاطئ أو لدى ممارسة الرياضة. كما يشددون على ضرورة وضعه بكميات كافية أي 2 ملليغرام لكل سنتيمتر مربع من الجلد. كذلك من الضروري الاهتمام بتطبيقه على كامل الوجه مع التركيز على مناطق فيه وفي الرأس تكون عادة منسية.
فما هي هذه المناطق؟
تشمل هذه المنطقة كلاً من الجبهة ومؤخرة الرقبة. ويعتبر تطبيق الواقي الشمسي عليها ضروريا، خاصة في حالة الشعر القصير أو عند اعتماد تسريحات الشعر المرفوع. وتعد هذه المنطقة من الوجه دقيقة جداً نظراً لصعوبة اكتشاف الأورام السرطانية عندما تطالها.
يشدد أطباء الجلد على ضرورة وضع الواقي الشمسي على مقدمة الأذنين وخلفها. ويلفتون إلى إمكانية إصابة الجلد في داخل الأذن بالسرطان في حال إهمال اعتماد الحماية.
من الضروري وضع الواقي الشمسي على محيط العينين، فهذه المنطقة الحساسة من الوجه تحتاج إلى تطبيق الحماية برفق على الجفون العلوية والسفلية بالإضافة إلى الزاوية الداخلية للعين.
وقد تعاني صاحبات البشرة الحساسة من إحساس بالوخز أو الاحمرار لدى تطبيق الواقي الشمسي على محيط العينين. وفي هذه الحالة، يُنصح بوضع القليل من البودرة السائبة على هذه المنطقة من الوجه قبل وضع الواقي الشمسي عليها، بهدف تكوين حاجز لحماية بشرة العينين.
تبقى منطقة فوق الشفاه منسية في معظم الأحيان لدى تطبيق الواقي الشمسي. وهي منطقة عالية الخطورة فيما يتعلق بإصابتها بسرطان الجلد الذي قد يبدو في البداية أشبه بالهربس لكنه في الحقيقة يكون ورماً خبيثاً.
تُعتبر بعض النصائح ضرورية للحفاظ على ثبات الواقي الشمسي على البشرة والحصول على الحماية المطلوبة منه.
إذ يوصي الخبراء بضرورة الحفاظ على ثبات الواقي الشمسي على البشرة بعد 5 دقائق من تطبيق كريم النهار. ومن شأن ذلك أن يمنح البشرة الوقت الكافي لامتصاص الكريم بشكل صحيح ويؤمن ثبات مستحضر الحماية من الشمس.
كما من الضروري تجنب استعمال كريم مرطب دهني جداً قبل تطبيق الواقي الشمسي، على أن يتم اختيار كريم نهار بصيغة هلامية رقيقة يسهل امتصاصها بسرعة من جانب البشرة.
ويتسبب أيضاً تطبيق الماكياج مباشرة على البشرة بعد وضع الواقي الشمسي إلى التخفيف من فعاليته أو أنه يتفاعل مع مكوناته ويُبطل مفعولها. لذا يجب الانتظار لبضع دقائق قبل الانتقال من مرحلة تطبيق الحماية إلى مرحلة وضع الماكياج.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عصير البنجر مع الجزر يحسن الرؤية ويعزز صحة العين
عصير البنجر مع الجزر يحسن الرؤية ويعزز صحة العين

سويفت نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • سويفت نيوز

عصير البنجر مع الجزر يحسن الرؤية ويعزز صحة العين

جدة – سويفت نيوز: هل تعاني من ضعف البصر أو تشوش الرؤية، قد يكون بسبب عوامل وراثية، أو الحالات الصحية، أو التعرض للشاشات، فقد يؤدي ضعف البصر إلى مشاكل صحية خطيرة على المدى الطويل، ومع ذلك، وكما هو الحال مع عاداتك اليومية، فإن ما تأكله يؤثر أيضًا على رؤيتك، ولذلك من الضروري تناول أطعمة تُحسّن البصر بشكل طبيعي، مثل الجزر والبنجر، وفقًا لتقرير موقع 'تايمز أوف انديا'. إليك ما يحدث عند شرب عصير البنجر مع الجزر يوميًا: يعتبر عصير البنجر والجزر مصدرًا قويًا للعناصر الغذائية التي يمكن أن تدعم صحة العين بشكل كبير لأنه مليء بالفيتامينات الأساسية ومضادات الأكسدة والمعادن، وقد تم استهلاك هذا العصير تقليديًا للحفاظ على الرؤية وتحسين الدورة الدموية وتقليل الإجهاد التأكسدي. دور بيتا كاروتين في تحسين وضوح الرؤية يشتهر الجزر بغناه بالبيتا كاروتين، وهو أحد مكونات فيتامين A، الذي يلعب دورًا أساسيًا في الحفاظ على صحة شبكية العين والوقاية من العمى الليلي، ويساعد تناول عصير البنجر والجزر على تحسين تدفق الدم إلى العصب البصري، مما يضمن وصول الأكسجين بشكل أفضل إلى العينين، كما أنهما معًا يعززان وضوح الرؤية ويقللان من خطر تنكسها المرتبط بالعمر. حماية أنسجة العين كلًا من البنجر والجزر غنيان بمضادات الأكسدة مثل اللوتين والزياكسانثين والبيتالين وفيتامين سى، وتحمي هذه المركبات العينين من الضرر التأكسدي الناتج عن الجذور الحرة والتعرض الضار للضوء الأزرق، ومن المعروف أن اللوتين والزياكسانثين، على وجه الخصوص، يُرشّحان الأطوال الموجية عالية الطاقة للضوء، مما يُساعد على الوقاية من الضمور البقعي وإعتام عدسة العين مع مرور الوقت. يعزز الدورة الدموية يُعدّ البنجر مصدرًا طبيعيًا للنترات، التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب يُحسّن الدورة الدموية ويُخفّض ضغط الدم، ويضمن تحسين الدورة الدموية وصول العناصر الغذائية الأساسية والأكسجين إلى أنسجة العين الحساسة، مما يُحسّن الأداء البصري ويُقلّل إجهاد العين، خاصةً لدى الأشخاص الذين يقضون ساعات طويلة أمام الشاشات. طريقة تحضير مشروب البنجر والجزر.. وما هو أفضل وقت لتناوله؟ قطع حبة من البنجر متوسطة الحجم وحبتين من الجزر بعد غسلهم جيدًا، وامزجهم مع القليل من الماء حتى تصبح ناعمة، ثم صفيها إذا رغبت في ذلك، ثم أضف بضع قطرات من عصير الليمون وقطعة صغيرة من الزنجبيل لتعزيز النكهة وعملية إزالة السموم. أفضل وقت لتناول هذا المشروب في الصباح على معدة فارغة أو قبل الإفطار بـ30-45 دقيقة، ويساعد هذا على امتصاص العناصر الغذائية بشكل أفضل وإزالة السموم، وتجنب تناوله ليلًا لأن سكرياته الطبيعية وتأثيره المعزز للطاقة قد يُسببان اضطرابات في النوم لدى البعض.

المرأة اليابانية .. الأكثر صحة والأطول عمرا
المرأة اليابانية .. الأكثر صحة والأطول عمرا

سويفت نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سويفت نيوز

المرأة اليابانية .. الأكثر صحة والأطول عمرا

جدة – سويفت نيوز: بعد أن أظهرت بيانات حكومية يابانية، أن النساء فى اليابان حافظن على أعلى متوسط عمر متوقع فى العالم لعام 2024، وللعام الأربعين على التوالي، نتعرف فى السطور التالية على عادات نمط الحياة لدى اليابانيين وبالأخص المرأة اليابانية، بحسب موقع تايمز ناو. إن تناول الطعام ببطء لا يعتبر مجرد احترام وأدب في اليابان، بل هو أيضًا طريقة لفهم الطعام والاستمتاع به. وفقًا للخبراء، فإن تناول الطعام ببطء – أي مضغه بشكل صحيح يجعلك تشعر بالشبع، ويساعدك على هضم الطعام بشكل أفضل، ويساعدك على اتخاذ خيارات غذائية أكثر وعيًا. يساعد مضغ الطعام ببطء على تفتيت الطعام إلى قطع أصغر، ما يحسن عملية الهضم، كما أن تناول الطعام ببطء يمنح معدتك الوقت الكافي لمواكبة إشارات المخ، وبالتالي تقليل الإفراط في تناول الطعام. إن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لا تساعدك على الحفاظ على لياقتك ونشاطك فحسب، بل إنها تعزز عملية التمثيل الغذائي، مما يساعدك على البقاء نحيفًا ومشدودًا. يتمتع اليابانيون بثقافة المشي، والتي تحرق الكثير من السعرات الحرارية في اليوم. إلى جانب المشي وركوب الدراجات والرياضات الخارجية أو أي نوع من الحركة يعتبر أمرًا مهمًا في اليابان. في اليابان، يتم اتباع مفهوم هارا هاتشي بو Hara Hachi Bu، والذي يعني 'تناول الطعام حتى تشعر بالشبع بنسبة 80%'. نشأ هذا المفهوم في مدينة أوكيناوا، حيث يستخدم الناس هذه النصيحة كوسيلة للتحكم في عاداتهم الغذائية – ويُنظر إلى هذا على أنه وسيلة لتحسين صحتك والابتعاد عن أمراض مثل أمراض القلب والسرطان والسكتة الدماغية – والتي يمكن أن تقتلك جميعها. وبحسب الخبراء فإن هذا النهج مفيد لأنه يرشدك إلى التوقف عن تناول الطعام عندما تشعر بالشبع قليلاً فقط. من المعروف أن الشاي الأخضر هو شريان الحياة في اليابان. يشرب الناس في البلاد كميات كبيرة من الشاي الأخضر كوسيلة للتخلص من الدهون الزائدة في أجسامهم. وفقًا للدراسات، يساعد الشاي الأخضر في إنقاص الوزن عن طريق تعزيز عملية التمثيل الغذائي بشكل طفيف بسبب محتواه من الكافيين وعن طريق احتوائه على مضادات الأكسدة مثل epigallocatechin gallate أو EGCG، والتي تعمل على حرق الدهون. كما أنه يقلل من تناول السعرات الحرارية ويحسن أكسدة الدهون عند دمجه مع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية. تشتهر اليابان بحبها للأطعمة الموسمية. فهي لا تساعدك فقط على الاستمتاع بالفواكه والخضروات حسب كل موسم، بل إنها تمنحك أيضًا التغذية والتنوع في وجباتك اليومية. وبحسب الخبراء فإن تناول نظام غذائي طازج يعزز أيضًا العناصر الغذائية الصحية، والتي يساعد معظمها على حرق الدهون والسعرات الحرارية والحفاظ على لياقتك ونشاطك. مقالات ذات صلة

منها البابايا والرمان.. أفضل 8 فواكه لمرضى السكري
منها البابايا والرمان.. أفضل 8 فواكه لمرضى السكري

سويفت نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سويفت نيوز

منها البابايا والرمان.. أفضل 8 فواكه لمرضى السكري

جدة – سويفت نيوز: يتطلب التحكم في داء السكري تناول الفاكهة بحكمة، لا الامتناع عنها، حيث تتميز العديد من الفواكه، مثل التوت الأسود الهندي والجوافة والتفاح والتوت، بمؤشرات سكرية منخفضة إلى متوسطة، وهي غنية بالألياف ومضادات الأكسدة. ويؤدي تناول هذه الفواكه باعتدال، مع البروتين أو الدهون الصحية، إلى الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم طوال اليوم. وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، يمكن إضافة الفواكه الثمانية التالية إلى النظام الغذائي، لأنها لذيذة الطعم ويمكن أن تُساعد أيضًا في تنظيم الأنسولين وضبط سكر الدم بشكل أفضل. يعرف التوت الأسود الهندي باسم الجامون وهو ممتاز للتحكم في سكر الدم. يحتوي على مركبات مثل الجامبولين التي تساعد على إبطاء إطلاق الغلوكوز. يتميز بمؤشرجلايسيمي منخفض حوالي 25% ومحتواه من الألياف عالي بما يجعله مثاليًا لمرضى السكري. تناول حفنة من التوت الأسود الهندي الطازج كوجبة خفيفة في منتصف الصباح أو يتم إضافته إلى العصائر. إن الجوافة غنية بفيتامين C والألياف، مما يساعد على التحكم في مستويات السكر في الدم. يعد مؤشر الجوافة الجلايسيمي منخفضًا إذ يتراوح ما بين 12-24% وهو ما يضمن عدم ارتفاع الأنسولين. يمكن تناول الجوافة نيئة بشكل منفرد أو يتم تقطّيعها وتضاف إلى سلطات لإضفاء نكهة لاذعة. يتراوح مؤشر نسبة السكر في الدم بين 36 و40%، وهو غني بالبكتين والبوليفينول، مما يساعد على تنظيم سكر الدم. يسهل حمل التفاح وتناوله أثناء التنقل. إن تناول تفاحة صغيرة بقشرها في المساء أو مع ملعقة من زبدة الفول السوداني يعطي وجبة خفيفة مُرضية. إن الكمثرى غنية بالألياف القابلة للذوبان ومضادات الأكسدة. لا يزيد مؤشرها الجلايسيمي عن 33% بما يضمن إطلاقًا بطيئًا للغلوكوز. يمكن الاستمتاع بتناول الكمثرى المبردة على الفطور، أو يتم خبزها مع القرفة للحصول على حلوى دافئة مناسبة لمرضى السكري. يتميز الرمان بمؤشر جلايسيمي يبلغ 35% علاوة على أنه غني بمضادات الأكسدة. تُعدّ فواكه مثل الرمان غنية بالبونيكالاجين والأنثوسيانين، مما يساعد على تقليل الإجهاد التأكسدي ويضمن تنظيمًا أفضل لسكر الدم. يمكن شرب كوبًا صغيرًا من عصير الرمان الطازج أو يتم نثر بذوره على وعاء من اللبن الرائب. إن الفراولة والتوت بألوانه الأزرق والأسود جميعها ذات مؤشر جلايسيمي منخفض يتراوح بين 25 و40%، لكن أليافها العالية ومضادات الأكسدة الغنية بالأنثوسيانين تساعد على تحسين حساسية الأنسولين. يمكن إضافتها إلى الشوفان أو العصائر أو تناولها مع الزبادي اليوناني للحصول على وجبة صحية. يبلغ مؤشر جلايسيمي لفاكهة البابايا 60%، وهي غنية بالألياف، مما يجعلها خيارًا رائعًا لمرضى السكري. يمكن إضافة وعاء صغير من البابايا في الصباح أو يمكن مزجها مع اللبن الرائب لتحضير مشروب منعش. يترواح المؤشر الجلايسيمي للبرتقال ما بين 40 و45%. يُعد تناول البرتقال كاملًا خيارًا رائعًا لمرضى السكري بفضل احتوائه على فيتامين C والألياف. يمكن تناول برتقالة واحدة كوجبة خفيفة في المساء أو استخدام شرائحها في السلطات لنكهة منعشة. وينصح أطباء التغذية باختيار الفاكهة الطازجة الكاملة بدلًا من العصائر أو الأنواع المعلبة، كما ينبغي الالتزام بحصص صغيرة، مثل ثمرة فاكهة متوسطة الحجم أو نصف كوب من التوت، وتناولها مع البروتين أو الدهون الصحية مثل اللبن الرائب أو المكسرات أو البذور لتقليل ارتفاع السكر في الدم. كما يُنصح بتوزيع كمية الفاكهة على مدار اليوم وتجنب تناولها على معدة فارغة للحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store