logo
الدكتور مالك خريسات… جرش بهمتكم غير

الدكتور مالك خريسات… جرش بهمتكم غير

عمونمنذ 7 أيام
عمون - من ريم العفيف - في مشهد يعكس روح القيادة الميدانية والالتزام بخدمة الوطن والمواطن، يواصل محافظ جرش الدكتور مالك خريسات تنفيذ مبادرته الريادية "جرش بهمة أهلها غير" والتي تمثل نهجا جديدا للعمل الميداني، وتستند أي المبادرة على ثلاثة ركائز أساسية تتمثل في القيادة الهاشمية الإنسانية التي تشكل المظلة الحاضنة لكل إنجاز وقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية المحترفة التي تصون الأمن وتدعم التنمية،والمواطن الواعي والمنتمي الذي يشارك في صنع التغيير.
وتهدف المبادرة إلى فتح قنوات تواصل مباشرة وفعالة بين المواطن والمسؤول، بما يضمن سرعة الاستجابة وتقديم الخدمات بأعلى مستوى من الكفاءة.
الدكتور مالك خريسات ، الإنسان والشاعر والحاكم الإداري ، ابن عائلة عريقة في الثقافة والخدمة العامة، جسد بحضوره اليومي في مهرجان جرش بنسخته التاسعة والثلاثين صورة المسؤول القريب من الناس، لم يترك مسرحا إلا زاره؛ من الشمالي إلى آرتيمس، مرورا بشارع الأعمدة، ومسرح الصوت والضوء، والساحة الرئيسية، والجنوبي، وحتى جناح السفارات.
كان حاضرا في كل ندوة ثقافية، ومسرح شعري، وكورال جامعي، ومسرحية، وأمسية طربية، يتفقد الخدمات، مطمئنا على راحة الزوار، ويقدم الدعم للجميع، رغم حجم المسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقه.
من جرش وأهلها، كل الشكر والتقدير للدكتور مالك خريسات… مؤكدين أن جرش، بهمتكم ووعيكم وعطائكم، غير.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة إسرائيلية للتعامل مع حـــمــ.اس قبل احتلال قطاع غزة
خطة إسرائيلية للتعامل مع حـــمــ.اس قبل احتلال قطاع غزة

رؤيا نيوز

timeمنذ 24 دقائق

  • رؤيا نيوز

خطة إسرائيلية للتعامل مع حـــمــ.اس قبل احتلال قطاع غزة

كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، الجمعة، عن إجراءات تمهيدية يعتزم اتخاذها مع حركة '' الفلسطينية، قبيل البدء باحتلال قطاع غزة بالكامل. وقالت الصحيفة، في تقرير لها، إن إسرائيل حددت هدفاً بإجلاء سكان بحلول 7 أكتوبر/ تشرين الأول، أي خلال شهرين، لكن هذا الهدف قد لا يكون سهلاً، حسب تعبيرها. وذكرت الصحيفة أن تقديرات الجيش الإسرائيلي تشير إلى أن حوالي 800 ألف فلسطيني عادوا إلى مدينة غزة في الأشهر الأخيرة، منذ انسحاب قواته من 'محور نتساريم'. وأضافت أنه 'وفقاً لقرار مجلس الوزراء، وبعد اكتمال عملية الإخلاء، سيُفرض حصار على عناصر حماس المتبقين في مدينة غزة. ويتوقع أن توجّه إسرائيل إنذارًا نهائياً لحماس للاستسلام، وإذا لم توافق الحركة، فستدخل إسرائيل المدينة'. وأشارت الصحيفة إلى أنه، خلال 'النقاش الحاسم' حسب وصفها، أعرب جميع رؤساء الأجهزة الأمنية، بدرجات متباينة، عن معارضتهم لاحتلال قطاع غزة بالكامل، لافتة إلى أن رئيس الأركان إيال زامير، المعارض الأبرز، حظي بدعم وتأييد مستشار الأمن القومي تساحي هنغبي.

الأردنيون.. بين ما يُمليه "الضمير" وما يفرضه "الواقع"
الأردنيون.. بين ما يُمليه "الضمير" وما يفرضه "الواقع"

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

الأردنيون.. بين ما يُمليه "الضمير" وما يفرضه "الواقع"

جفرا نيوز - أصبح الدين حجة، وأضحت السياسة وسيلة، وصار المجتمع تائها بينهما.. في مجتمعنا، تتكرر مشاهد التناقضات اليومية بشكل يصعب تجاهله. نرفع شعار الدين، ونتمسّك ظاهريًّا بالعبادات والمظاهر الدينية، ولكن في الممارسة نرى الغش والكذب والظلم في الأسواق والدوائر والمؤسسات، وكأن الدين بات غطاءً لأفعال شنيعة... نردد شعارات رنانة عن المواطنة والانتماء، ونطالب بحقوقنا كاملة، لكننا نتجاهل الواجبات، ونتنصل من القانون بدلا من أن نحترمه، ونحمّل الدولة الأخطاء كلها دون أن نمارس مسؤوليتنا الفردية.. نُدين الظلم، ثم نمارسه إذا أتيح لنا. نُهاجم القمع، ثم "نسحق" من يخالفنا الرأي. نستنكر الشتم، ثم نملأ وسائل التواصل بالسباب، والأدهى والأمر.. أن العيب غالبًا ما يتغلب على الحرام؛ نخاف من كلام الناس أكثر من خوفنا من خالق الناس، ونُراقب المظهر وننسى الجوهر. في السياسة، نعيش التناقض ذاته... الأردني ناقدٌ ممتاز، يحفظ تفاصيل المشهد العام، ويُحلّل كل قرار حكومي، ويُهاجم الفساد بلا هوادة. لكنه في لحظة الفعل، كثيرًا ما يُعيد إنتاج النظام نفسه الذي يُدينُه. يُشارك في الانتخابات بعقلية عشائرية لا برامجية، ويمنح صوته بناءً على القُربى لا على الكفاءة، ويصفق للمسؤول "لأنه من جماعتنا"، ثم يهاجمه هجومًا شرسًا إن لم يكن كذلك، حتى وإن فعل الشيء نفسه. هذه الازدواجية في المعايير تُنتج مجتمعًا مأزومًا أخلاقيًّا، يعيش وفق نظامين: واحد علني للتمثيل، وآخر خفيّ.. بعيد كل البعد عن الواقع. مجتمعنا صادق النية، ولكنه تائه الوجهة، يكرر الخطأ لا حبًّا به، بل لأن الجميع يفعله. السؤال الجوهري.. هل نحن كما ندّعي؟ وهل نمارس ما نؤمن به؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store