
تامر حسني يستعد لتجربة الغناء الشعبي .. فاجأ الجمهور بهذا اللوك
فاجأ الفنان تامر حسني جمهوره ومتابعيه عبر حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديوهات إنستغرام بمقطع مصور جديد نشره عبر حسابه الشخصي على إنستغرام.
تامر حسني يتجه للغناء الشعبي
نشر تامر حسني مقطع ظهر فيه وهو يرتدي زياً شعبياً يشبه الفنان الشعبي الراحل شعبان عبد الرحيم ، فاختار "جاكيت" مزخرفاً باللون الأحمر اللامع، وارتدى سلاسل ذهبية ضخمة بالإضافة إلى ثلاث ساعات في معصمه، واستكمل الإطلالة بباروكة كثيفة جعلت شكله مختلفاً تماماً.
كشف تامر أنه سيقوم بتحويل واحدة من أغانيه لأغنية شعبية، وطلب من جمهوره التصويت على مدار 24 ساعة بين أغنيتي "ناسيني ليه" و"come back to me"، وسيقدمها لأول مرة في حفله القادم على أحد المسارح الكبرى في مدينة نصر، وقد تم طرح التذاكر عبر الموقع الإلكتروني.
View this post on Instagram
A post shared by Red Bull Egypt(@redbullegypt)
تامر حسني ينتظر عرض فيلم "ريستارت"
على جانب آخر ينتظر النجم تامر حسني، عرض فيلمه الجديد "ريستارت" في دور السينما يوم 29 من مايو من الشهر الجاري.
ويتناول الفيلم قضية السوشال ميديا وتأثيرها في المجتمع، فضلاً عن انسياق مستخدميها وراء الترند، وذلك من خلال بطلي الفيلم الثنائي تامر حسني وهنا الزاهد المقبلين على الزواج، اللذين يسعيان لكسب المال من خلال السوشال ميديا، فيلجآن إلى باسم سمرة لإدارة أعمالهما، فتوقِّع معه هنا الزاهد التي تظهر بوصفها "بلوجر" في الفيلم عقداً، وتتوالى الأحداث في سياق اجتماعي كوميدي.
يشارك في بطولة الفيلم إلى جانب تامر حسني وهنا الزاهد، مجموعة من الفنانين، منهم: عصام السقا، باسم سمرة، محمد ثروت، ميمي جمال، رانيا منصور، مع ظهور عدد من ضيوف الشرف، وهو من إخراج سارة وفيق.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 24 دقائق
- الشرق الأوسط
عساكم من عواده
لا أعرف كيف أصف عشية الأعياد. ينتابني نوع من الخشية والفرح معاً. أخاف أن أنسى أحداً من أصدقائي، وأخاف أن أتذكرهم، وأتذكر كيف أنني لم أستطع أن أوفيهم جمائلهم. لم يدر الأصدقاء أفضالهم في طريقنا على دروب العمر. وعندما نكبر نكتشف أن الجزء الرحب والمضيء والسعيد من حياتنا كان من صنعهم. إنهم أقرباء المصادفات وعائلات الأقدار. كل واحد من قطب، وكل واحد من صوب، وجميعاً يشكلون في مجمع اللقاءات حكاية العمر التي كتبت نفسها دون عناء، أو تكلف. الأعياد مجرد تذكير مختصر بملحمة شخصية لا نهاية لها. الحياة مجموعة عناوين، والمودة أجملها. والرضا أعمقها. ولذلك، ننتظر الفرح الذي تحمله الأعياد، لكي تعبّر عنا ما نقصّر في التعبير عنه. بعض الصداقات يكون العام كله عشية العيد. انتظار يومي في انتظار مناسبة تحمل أمنياتنا ومشاعرنا، والاعتذار من قصورنا، والتعبير عما لا نستطيع التعبير عنه إلا في مهرجان من الصمت. في انتظار العيد، تتدفق الأسماء من تلقائها. واحداً بعد الآخر. عاماً بعد عام. عالم يتسع للمودات، ويتوسع بلا جهد أو عناء. متكأ الشكوى وغفارة العتب. عندما نرسل الأمنيات الكبرى وكأننا نرسلها إلى أنفسنا: كل عام وأنت بخير. لهم جميعاً. الطيبون والأفضلون وأنبل الرفاق. في الحالات القاسية لا نبحث عن طبيب، بل عن صديق. كلما ضعفت بنا النفس نعرف أن العلاج في الروح. وفي عشية العيد نتذكرهم واحداً واحداً، وقلباً إلى قلب، لكثرة ما لهم في حياتنا من أثر بُني بحجارة كريمة. الصداقة هي القلعة ضد الكآبة، والحصن ضد العزلة. والأصدقاء هم العائلة المضافة. أشجار نمت على طريق الحياة، وفيها فيء عظيم. كلما اشتدت الهاجرة على النفس المتعبة، حلّت الصداقة برداً وسلاماً. إنها عبقرية الوجود، وكتاب الرفاق، ونسائم الأعياد. يعود المرء في العيد طفلاً. يفرح مثل طفل، ويحلم مثل طفل، ويخاف مثل طفل. ويشعر بالوفاء مثل رجل.


الرياض
منذ 28 دقائق
- الرياض
«كان» تمنح جائزة أفضل مخرج لفيلم «كان ياما كان في غزة»
تحتفل السينما الفلسطينية بإنجازٍ تاريخي، حيث فاز الفيلم الدرامي الكوميدي "كان ياما كان في غزة" للمخرجين طرزان وعرب ناصر بجائزة أفضل مخرج في قسم "نظرة ما" بمهرجان كان السينمائي الدولي، حيث عُرض لأول مرة عالميًا وسط تصفيق حار، آسرًا الجمهور والنقاد على حد سواء. وتعليقًا على الفوز بالجائزة، أعرب المخرجان الفلسطينيان التوءمان طرزان وعرب ناصر عن امتنانهما لهذا التكريم. بعد عرضه الأول بالمهرجان، حظي الفيلم بإشادات نقدية حيث وصفته كلوتيلد تشينيتشي من موقع "لاود آند كلير" بأنه "فيلم ضروري ومميز وله أهمية سياسية" وكتبت "مع كان ياما كان في غزة، أثبت طرزان وعرب ناصر استخدامهما البارع للعناصر التقنية لصناعة الأفلام في فيلم رائع، وغنائي في بعض الأحيان، من خلال استخدامهما الديناميكي للكاميرا والإضاءة الآسرة". كما أشاد جوناثان رومني من موقع "Screen Daily" بتأثير الفيلم، قائلاً: "هذا الفيلم المكثف والمحكم يجب أن يحظى باهتمام واسع بعد عرضه في قسم 'نظرة ما'." وكتب جوردان مينتزر من هوليوود ريبورتر عن دلالات الفيلم في ظل الأوضاع الحالية "رغم صغر نطاقه، فإن الفيلم واسع الدلالة، خاصة في ضوء ما جرى منذ السابع من أكتوبر. يا ما كان في غزة يصوّر بشاعرية شخصيات تبذل أقصى ما في وسعها في مكان لا يقدم لها سوى القليل من الخيارات وفرص أقل". ويُمثل هذا الفوز إنجازًا آخر للأخوين ناصر في مهرجان كان العريق. فقد اُختير فيلمهم القصير الأول كوندوم ليد، لينافس في المسابقة الرسمية لـمهرجان كان السينمائي عام 2013، ثم شاركا مرة أخرى بفيلمهما الطويل الأول ديغراديه الذي نافس في أسبوع النقاد بمهرجان كان السينمائي الدولي. كان ياما كان في غزة تجري أحداثه في غزة عام 2007 حول طالب شاب اسمه يحيى، يُكوّن صداقة مع أسامة، صاحب مطعم ذو كاريزما وقلب كبير. يبدآن معًا في بيع المخدرات أثناء توصيل ساندويتشات الفلافل، لكن سرعان ما يُجبران على مواجهة شرطي فاسد وغروره المُتضخم. كان ياما كان في غزة إنتاج دولي مشترك بين فرنسا وألمانيا والبرتغال وفلسطين، مع قطر والمملكة الأردنية الهاشمية. ومن إخراج الأخوان ناصر وتأليفهما بالتعاون مع عامر ناصر وماري ليجراند.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
إسدال الستار على الدورة الـ78 لكان السينمائي.. دورة مفعمة بالمفاجآت
أُسدل الستار، السبت، على فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، بعد 12 يوماً من العروض العالمية الأولى، والمنافسات الحامية، والنقاشات الفنية الغنية التي جمعت صنّاع السينما والنقاد والجمهور في قلب الريفييرا الفرنسية. وتميّزت هذه الدورة، التي وُصفت بأنها من الأكثر تنوّعاً وجرأة خلال السنوات الأخيرة، بلحظات مفاجئة واستثنائية أكدت مكانة المهرجان كأهم منصة سينمائية في العالم. 22 فيلماً وسعفة واحدة تضمّنت المسابقة الرسمية لهذا العام 22 فيلماً، من أبرزها: Sentimental Value للمخرج يواكيم تريير، وSirat للمخرج الاسباني أوليفيير لاكسيه، وTwo Prosecuters للأوكراني سيرجي لوشنيتسا، وDie My Love للمخرجة لين رامزي، وDossier 137 للمخرج الفرنسي دومينيك مول، وA Simple Accedent للمخرج الإيراني جعفر بناهي. كما شهد المسابقة الرسمية عرض فيلمي "الشقيقة الصغرى" للفرنسية التونسية حفصية حرزي ، و"نسور الجمهورية" للسويدي (مصري الأصول) طارق صالح. وإلى جانب المسابقة الرسمية، توزعت بقية العروض على 5 برامج رئيسية: • نظرة ما (Un Certain Regard) • العروض الخاصة وخارج المسابقة • أسبوع النقاد (Semaine de la Critique) • أسبوعا المخرجين (Quinzaine des Cinéastes) • سينيفونداسيون والأفلام القصيرة حضور عربي لافت شهدت هذه الدورة حضوراً عربياً قوياً وغير مسبوق، إذ شاركت 9 أفلام عربية في أقسام مختلفة، أبرزها: • "Aisha Can't Fly Away" للمخرج مراد مصطفى (مصر، السودان، تونس، السعودية، قطر) - "نظرة ما". • "Once Upon a Time in Gaza" للمخرجين طرزان وعرب ناصر (فلسطين، فرنسا، البرتغال) - "نظرة ما". • "The President's Cake" للمخرج حسن هادي (العراق، قطر، الولايات المتحدة) - والذي فاز بجائزة برنامج "أسبوعا المخرجين". ضيوفٌ نجوم كما شهدت السجادة الحمراء في مهرجان "كان" مرور عدد كبير من كبار النجوم العالميين، من بينهم: • روبرت دي نيرو، الذي كرّمه المهرجان بـ"السعفة الذهبية الفخرية" في حفل الافتتاح. • دينزل واشنطن، الذي تلقى التكريم نفسه قبل عرض فيلمه "Highest 2 Lowest" من إخراج سبايك لي. • سكارليت جوهانسون، وكريستين ستيوارت اللتان خاضتا تجربتهما الإخراجية الأولى. جوائز ما قبل السعفة جاءت نتائج الجوائز لتحمل العديد من المفاجآت، خصوصاً في قسم "نظرة ما"، الذي شهد تتويجاً عربياً مهماً، حيث نال التوأمان الفلسطينيان طرزان وعرب ناصر عن فيلم "Once Upon a Time in Gaza". أما جائزة أفضل فيلم في هذه المسابقة، فقد مُنحت إلى "The Mysterious Gaze of the Flamingo" للمخرج دييجو سيبيديس، بينما ذهبت جائزة لجنة التحكيم إلى فيلم "A Poet" للمخرج سيمون ميسا سوتو، وجائزة أفضل ممثل إلى فرانك ديلان عن فيلم "Urchin"، وجائزة أفضل ممثلة إلى كليو ديارا عن فيلم "I Only Rest in the Storm"، وجائزة أفضل سيناريو إلى هاري لايتون عن فيلم "Pillion". في حين ذهبت جائزة السعفة الذهبية الفخرية، إلى اثنين من عمالقة السينما العالمية، هما روبرت دي نيرو، ودينزل واشنطن. تجديدٌ دائم وتحدّيات أكدت الدورة 78 من المهرجان أن السينما ما تزال أداة للتفكير والتغيير، وأن الفن السابع قادر على الجمع بين الجرأة الفنية والالتزام الإنساني، بين المتعة البصرية والهمّ الأخلاقي، وهو ما يجعل "كان" أكثر من مهرجان بل فضاءٌ عالمي للحرية والتعبير والابتكار.