logo
رئيس الجمهورية تلقى اتصالاً من إيلون ماسك أعرب فيه عن رغبته في ان تكون شركاته حاضرة في لبنان

رئيس الجمهورية تلقى اتصالاً من إيلون ماسك أعرب فيه عن رغبته في ان تكون شركاته حاضرة في لبنان

الجمهوريةمنذ 5 ساعات

تلقى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، بعد ظهر اليوم، اتصالاً هاتفياً من الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات "تيسلا" و"سبايس إيكس" ومنصة "إيكس"، إيلون ماسك، الذي أعرب عن مدى اهتمامه بلبنان وبقطاع الاتصالات والإنترنت فيه.
كما أبدى رغبته في أن تكون شركاته حاضرة في لبنان، وهو ما رحب به الرئيس عون، مؤكداً "تقديم التسهيلات الممكنة، في إطار القوانين والأنظمة اللبنانية المرعية".
وفي ختام الاتصال، تمنى الرئيس عون على ماسك زيارة بيروت، وردّ ماسك شاكراً له على الدعوة، وواعداً ب"تلبيتها في أول فرصة مناسبة".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تبحث عن مخرج: بين معركة الإرادات وهشاشة الهدنة
إسرائيل تبحث عن مخرج: بين معركة الإرادات وهشاشة الهدنة

النشرة

timeمنذ 27 دقائق

  • النشرة

إسرائيل تبحث عن مخرج: بين معركة الإرادات وهشاشة الهدنة

في ​ الشرق الأوسط ​، لا نهاية واضحة لأيّ معركة، ولا هدنة تصمد إن لم تُبنَ على ميزان قوى حقيقي، يُفرض بالقوة. هكذا كان الحال دائما، وهكذا تبدو الصورة اليوم بين ​ إيران ​ و​ إسرائيل ​. ليست المواجهة الحالية مجرد تصعيد عابر، بل واحدة من أشد حلقات معركة كسر الإرادات تعقيداً، معركة يختلط فيها الدم بالصواريخ، والرسائل العسكرية بالحسابات السياسية الإقليمية والدولية. منذ اللحظة الأولى، رفعت إيران سقف موقفها بلا تردّد. هي ليست في موقع الباحث عن حرب، لكنها أيضا ليست في موقع المساومة على حقوقها النووية والصاروخية، أو القبول بأن يُفرض عليها واقع جديد بقوة النار. موقفها كان واضحاً، كرّرته كل العناوين السياسية والعسكرية الصادرة من طهران، أنه إذا توقف العدوان، تتوقف الردود، وإذا استمر الضغط، فالمنطقة مفتوحة على كل الاحتمالات. إسرائيل، التي تغنّت طويلًا بأنها صاحبة القرار الأول في تحديد قواعد الاشتباك، اصطدمت هذه المرة بواقع مغاير. العدوان الذي خُطط له أن يُربك الداخل الإيراني، ويفرض شروط تفاوض قسرية، ويقلب النظام المعادي لإسرائيل تحوّل إلى مأزق سياسي وميداني متصاعد. فشل العدوان في ساعاته الأولى كان كفيلاً بتظهير هشاشة أمنها، رغم كل ما روّجته من تفوق استخباراتي وعسكري. في المقابل، الأميركيون يحاولون اليوم، عبر ترامب وغيره، تصوير أنفسهم كوسطاء يُمسكون بخيوط اللعبة، يقدّمون مخرجاً سياسياً يُرضي الجميع، ويُعيد الهدوء إلى المنطقة من دون خسائر كبرى. لكن خلف هذا الخطاب، تُدار لعبة الابتزاز والتصعيد السياسي، حيث لا تفاوض حقيقي يُفتح إلا على وقع الضربات، ولا تهدئة تصمد إلا إذا شعر الجميع أن كلفة الاستمرار بالحرب باتت أعلى من أي مكاسب ممكنة. من هنا، تبرز عقدة الهدنة المرتقبة، فهي ستكون بطبيعة الحال هدنة هشّة، محكومة بميزان ردع قلق، وتفاهمات غامضة، لأن لا أحد يملك حتى الآن ضمانة صمودها. إسرائيل تحتاج إلى وقف موقت للنار لترتيب صفوفها، والولايات المتحدة بحاجة إلى تهدئة تُخفف ضغط الملفات المتداخلة من غزة إلى لبنان، إلى مفاوضات فيينا المجمّدة، وربما تفكر بإرساء نوع من الاستقرار بالشرق الاوسط، وهنا ستكون النقطة الأساس التي تحدد مستقبل الصراع. أما إيران، فتُدرك تماماً أن أي وقف للعمليات لا يعني نهاية المعركة، بل مجرد استراحة يُعاد خلالها ترتيب الحسابات. ولذلك، موقفها الصلب لم يتبدّل: لا مفاوضات تحت النار، ولا وقف شامل قبل ضمانات حقيقية، لا ورقية ولا إعلامية، بل ضمانات تُترجم على الأرض، تُعيد رسم المعادلات وفق ميزان ردع جديد يحفظ لها مكاسبها، ويمنع تكرار لعبة الابتزاز العسكري، وهي ستكون جاهزة لحمل إنجازاتها العسكريّة على أي طاولة تفاوض. لكن ما بعد الهدنة، إذا صمدت فعلاً، لن يكون كما قبلها. المنطقة وقواعد الاشتباك تغيّرت، وإيران أثبتت أنها لم تخرج من هذه الجولة أضعف، بل أكثر تمسكاً بحقوقها، وأكثر استعداداً للذهاب بعيداً في معادلة الردع. أما إسرائيل، فستُعيد تقييم خياراتها وهو ما سيفتح الباب أمام أسئلة كبيرة حول مستقبل منطقتنا، وما إذا كان التفاوض سيشمل كل الملفات، وهو الأمر المتوقع. ما يجري الآن ليس نهاية فصل من الصراع، بل بداية كتابة مشهد جديد بالكامل، هش ومتقلّب، حيث لا شيء ثابت سوى أن إيران لن تخرج منه إلا أكثر إصراراً، والمنطقة ستبقى رهينة لعبة حافة الهاوية، بانتظار ما سيفرضه الميدان والسياسة معاً.

الشيخ قاسم عن الإملاءات والإستسلام لإسرائيل: لا خضوع!
الشيخ قاسم عن الإملاءات والإستسلام لإسرائيل: لا خضوع!

صيدا أون لاين

timeمنذ 28 دقائق

  • صيدا أون لاين

الشيخ قاسم عن الإملاءات والإستسلام لإسرائيل: لا خضوع!

ألقى الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، كلمة اليوم الخميس خلال إحياء الليلة الأولى، أكد فيها وقوف الحزب إلى جانب خيارات إيران الاستقلالية، معارضًا الاحتلال الإسرائيلي والهيمنة الأميركية. وقال قاسم إن إيران تمثل الشرف والكرامة، معبراً عن فخره بأن يكون حزب الله تحت لواء القيادة الحكيمة والشجاعة للإمام الخامنئي "دام ظله". وأضاف أن خيار الحزب هو العمل من أجل تحرير الأرض واستعادة الاستقلال، مؤكدًا أنه لا يمكن الخضوع للإملاءات أو الاستسلام للاحتلال، مشددًا على أن الوطن يستحق المقاومة مهما بلغت التضحيات. وختم كلمته بالاعتذار من الجمهور الكريم بسبب عدم تمكنه من الحضور شخصيًا، مرجعًا ذلك إلى ظروف أمنية حالت دون ذلك.

ردًا على جنبلاط... وهاب: سلاح الدروز ليس للتسليم
ردًا على جنبلاط... وهاب: سلاح الدروز ليس للتسليم

صيدا أون لاين

timeمنذ 28 دقائق

  • صيدا أون لاين

ردًا على جنبلاط... وهاب: سلاح الدروز ليس للتسليم

رد رئيس حزب "التوحيد العربي" وئام وهاب، مساء اليوم الخميس، على تصريح رئيس حزب "التقدمي الاشتراكي" السابق وليد جنبلاط، قائلًا: "نحن مع خيار الدولة منذ إنتهاء الحرب ولكن إسمح لي يا وليد بك سلاح الدروز ليس للتسليم وخاصة في هذا الظرف". وأضاف وهاب، "لا أعرف حساباتك في هذا الأمر ولكن أتمنى على الجميع أن يعرف بأن الخطر ما زال قائماً". وكان جنبلاط، قد أكد أنه "أبلغ الرئيس جوزاف عون أن في موقع ما في المختارة هناك سلاح وطلب من الاجهزة المختصة تولي الموضوع وانتهى موضوع التسليم منذ 3 اسابيع او اكثر وهذا السلاح اتى تدريجيا بعد احداث 7 ايار 2008 اثناء التوتر بين حزب الله والاشتراكي". وأضاف جنبلاط، خلال مؤتمر صحافي، أنه "عمل على تجميع هذا السلاح مركزيًا هو سلاح حفيف ومتوسط، سلم هذا السلاح الى الدولة واليوم هناك صفحة جديدة في الشرق الاوسط" وتابع، "السلاح يجب ان يكون بيد الدولة لذلك اذا كان هناك من حزب لبناني او أحزاب غير لبنانية تمتلك السلاح اتمنى ان يجري تسليمه بالشكل والطريقة المناسبتين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store