
القسام .. قتلى وجرحى باستهداف 4 حفارات للاحتلال شرقي خان يونس
#سواليف
أعلنت #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة #حماس، أنها استهدفت اليوم السبت، 4 ' #حفارات ' -بواقر- هندسية #صهيونية بقذائف 'الياسين 105' واشتعال النيران فيها شرق خان يونس.
وقالت الكتائب في بلاغ عسكري: رصد مجاهدونا عدداً من #جنود الاحتلال #قتلى و #جرحى في مكان الاستهداف إضافة إلى هبوط الطيران المروحي للإخلاء وسط بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس.
وفي بلاغ آخر أكدت كتائب القسام: تمكن مجاهديها أمس الجمعة من استهداف دبابة 'ميركفاه' وجرافة عسكرية من نوع 'D9' بعبوتين أرضيتين شديدتي الانفجار في بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع.
ومساء أمس أعلنت كتائب القسام أنها دكت تجمعًا لجنود وآليات العدو في منطقة السطر الغربي شمال مدينة خانيونس بقذائف الهاون من العيار المتوسط.
كما دكت بالاشتراك مع سرايا القدس تحشدات العدو في محيط مسجد حليمة جنوب المدينة بقذائف الهاون من العيار الثقيل.
وتواصل المقاومة بقيادة كتائب القسام التصدي لقوات الاحتلال في محاور التوغل في قطاع غزة، رغم الإبادة الجماعية والعدوان المستمر منذ أكثر من 20 شهرًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 7 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
القسام .. قتلى وجرحى باستهداف 4 حفارات للاحتلال شرقي خان يونس
#سواليف أعلنت #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة #حماس، أنها استهدفت اليوم السبت، 4 ' #حفارات ' -بواقر- هندسية #صهيونية بقذائف 'الياسين 105' واشتعال النيران فيها شرق خان يونس. وقالت الكتائب في بلاغ عسكري: رصد مجاهدونا عدداً من #جنود الاحتلال #قتلى و #جرحى في مكان الاستهداف إضافة إلى هبوط الطيران المروحي للإخلاء وسط بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس. وفي بلاغ آخر أكدت كتائب القسام: تمكن مجاهديها أمس الجمعة من استهداف دبابة 'ميركفاه' وجرافة عسكرية من نوع 'D9' بعبوتين أرضيتين شديدتي الانفجار في بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع. ومساء أمس أعلنت كتائب القسام أنها دكت تجمعًا لجنود وآليات العدو في منطقة السطر الغربي شمال مدينة خانيونس بقذائف الهاون من العيار المتوسط. كما دكت بالاشتراك مع سرايا القدس تحشدات العدو في محيط مسجد حليمة جنوب المدينة بقذائف الهاون من العيار الثقيل. وتواصل المقاومة بقيادة كتائب القسام التصدي لقوات الاحتلال في محاور التوغل في قطاع غزة، رغم الإبادة الجماعية والعدوان المستمر منذ أكثر من 20 شهرًا.


سواليف احمد الزعبي
منذ 7 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
القسام توثّق محاولتها سحب ضابط إسرائيلي قتيل شرق خان يونس
بثّت #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة ' #حماس '، مشاهد مصوّرة لعمليات ميدانية نوعية نفّذتها ضد #قوات_الاحتلال في مناطق التوغل شرق محافظة #خانيونس جنوبي قطاع #غزة، شملت #تفجير #عبوات_ناسفة بآليات عسكرية، ومحاولة أسر جندي إسرائيلي، واستهداف تجمعات للجنود بقذائف الهاون. وأظهرت اللقطات زرع عبوة ناسفة شديدة الانفجار على مسار ناقلة جنود من طراز 'النمر'، وتُظهر الآثار الواضحة للتفجير في هيكل الآلية بعد دخولها نطاق الكمين. كتائب القسام: ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود".. مشاهد من استهداف جنود الاحتلال وآلياته في محاور التوغل بمدينة خانيونس. — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 28, 2025 كما بيّنت المشاهد تفجير 'عين نفق' مفخخة من قبل مقاتلي القسام في منطقة القديحات بعبسان الكبيرة، في ذات اليوم، حيث أفضى الهجوم إلى مقتل نائب قائد كتيبة في جيش الاحتلال وإصابة عشرة جنود آخرين. وأظهرت المشاهد لحظة محاولة كتائب القسام سحب الضابط الإسرائيلي القتيل بعد تفجير عين نفق مفخخة في منطقة القديحات شرق خانيونس، لكن الاحتلال فعّل بروتوكول 'هانيبال' ودمّر المنطقة بالكامل، بهدف منع الأسر أو سحب جثث القتلى. وفي 17 يونيو/حزيران، استهدفت القسام جرافة عسكرية من نوع 'D9' في منطقة مسجد حليمة بجوزة اللوت جنوب خان يونس بقذيفة 'تاندوم'، ما أدى إلى إصابة جنديين إسرائيليين بجراح مباشرة. كما أظهرت المشاهد عمليات قصف نفذتها كتائب القسام باستخدام قذائف الهاون وصواريخ قصيرة المدى بتاريخي 11 و24 من الشهر الجاري، استهدفت خلالها مواقع وتجمعات لجيش الاحتلال شمال مدينة خان يونس. وتأتي سلسلة كمائن 'حجارة داود' ضمن رد كتائب القسام على عملية 'عربات جدعون' التي نفذها جيش الاحتلال في قطاع غزة، حيث أكدت القسام أن عملياتها مستمرة في استهداف القوات المتوغلة والآليات في أكثر من محور داخل القطاع.


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
كمين' خان يونس' حديث الأوساط الإسرائيلية.. ومطالب فورية بوقف الحرب
جفرا نيوز - لا تزال تداعيات كمين المقاومة شرق خان يونس، تلقي بظلال ثقيلة على الأوساط السياسية والعسكرية في دولة الاحتلال، وسط تصاعد الانتقادات لأداء رئيس الأركان إيال زامير، ومطالبات بانسحاب فوري من قطاع غزة حفاظا على أرواح الجنود. تفاصيل الكمين صباح الثلاثاء 24 يونيو/حزيران، وقعت قوة إسرائيلية من وحدة الهندسة في كمين محكم نصبته كتائب "القسام"، في منطقة "معن" شرق خان يونس، أسفر عن مقتل سبعة جنود، ووفقا لمصادر عبرية، فقد استخدمت المقاومة عبوة ناسفة من طراز "شواظ" ألقيت داخل ناقلة جند مصفحة من نوع "بوما"، ما أدى لانفجارها واشتعال النيران داخلها. ورغم استدعاء فرق إطفاء وجرافة عسكرية من طراز D9 لمحاولة احتواء الحريق عبر سكب الرمال، إلا أن المحاولات باءت بالفشل، وتم لاحقا سحب الناقلة خارج القطاع نحو مستوطنات الغلاف، بينما كانت جثث الجنود لا تزال بداخلها، حيث لم يتمكن أي منهم من النجاة نتيجة شدة التفجير والحريق. واستغرقت عملية التعرف على هويات القتلى ساعات طويلة، مع العلم أن القتلى كانوا من بين فريق القتال المشترك من الكتيبة (605) ومن اللواء (188) التابع للفرقة (36) مدرعة. دعوات إسرائيلية لوقف الحرب أثار الكمين ردود فعل غاضبة داخل المؤسسة العسكرية والسياسية الإسرائيلية، واعتبر الجنرال عاموس جلعاد، الرئيس السابق للقسم الأمني والسياسي بوزارة الحرب، أن ما حدث "كارثة مروعة"، مشيرا إلى أن الحل الوحيد هو إنهاء الحرب. وقال: "نحن نغرق في مستنقع غزة، ولا فائدة من الاستمرار في التخبط هناك، آن الأوان لقرارات شجاعة". من جهته، وصف الجنرال إسحاق بريك، قائد الكليات العسكرية سابقا، الكمين بأنه "انهيار حقيقي للقوات البرية"، معتبرا أن مقتل سبعة جنود دفعة واحدة في حرب لا تلوح نهايتها، يؤكد على عجز القوات عن تحقيق أهدافها، سواء في تفجير الأنفاق أو بسط السيطرة على القطاع. أما الصحفي العسكري آفي أشكنازي من صحيفة /معاريف/، فقد أشار إلى أن الخسارة الجديدة تعمّق المقارنة المؤلمة بين "النجاح في العمليات الخارجية" والفشل المستمر في غزة، قائلا: "بعد مرور 628 يوما، ومقتل 1905 جنود، ما زلنا نتخبط بلا أهداف واضحة، الجيش ليس مستعدا لحرب طويلة، وإسرائيل لا تنتصر بل تغرق أكثر". وأكد أشكنازي أن الضغط على "حماس" لتحرير الأسرى لم يعد هدفاً عملياً للحرب، بل بات مجرد أمنيات ترددها الحكومة دون خطة واضحة. بدوره أدان رئيس اللجنة المالية في برلمان الاحتلال، موشيه غافني، من حزب "يهودوت هاتوراة" للمتدينين، استمرار القتال في غزة، قائلا: لا أفهم أهداف الحرب، لا أفهم حتى هذه اللحظة ما الذي نقاتل من أجله، ولأي غرض، ماذا سنفعل هناك، والجنود يُقتلون باستمرار؟ لقد توقعت أن تبادر القيادة لإنهاء القتال، وتُعيد الأسرى، ونعود للوضع الطبيعي. خسائر متزايدة في السياق ذاته، أفاد المراسل العسكري لإذاعة الجيش، دورن كدوش، أن حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي في غزة تجاوزت العشرين جنديا منذ مطلع الشهر الجاري فقط، في مؤشر على تصاعد الخسائر الميدانية وتدهور القدرة القتالية للقوات البرية داخل القطاع. ووصف كدوش الكمين بـ"الكارثة" الأخطر على جنود جيش الاحتلال في القطاع منذ أكثر من عام، وتحديدا منذ 15 يونيو/حزيران 2024، عندما قتل المقاومون ثمانية جنود في رفح، عندما أصاب صاروخ مضاد للدبابات ناقلة مدرعة هندسية من طراز "نمر".