logo
برفقة صناعه.. تامر حسني وهنا الزاهد يشاهدان النسخة الأخيرة لفيلم ريستارت

برفقة صناعه.. تامر حسني وهنا الزاهد يشاهدان النسخة الأخيرة لفيلم ريستارت

مجلة سيدتي١١-٠٥-٢٠٢٥

في أجواءٍ مبهجة، شاهد النجم تامر حسني النسخة الأخيرة لفيلمه الجديد " ريستارت"، المقرر عرضه في دور السينما يوم 29 مايو من الشهر الجاري. ووثق تامر هذه اللحظة بصورة نشرها عبر خاصية " الاستوري" التابعة لحسابه على "إنستغرام"، جمعته بالنجمة هنا الزاهد التي تشاركه بطولة الفيلم.
محمود حمدان يشيد بفيلم "ريستارت": لذيذ وتامر في أحسن حالته التمثيلية
وكان من بين الحضور الذين شاهدوا الفيلم برفقة " تامر" الفنان محمد ثروت، وأيضاً مخرجته سارة وفيق، هذا إلى جانب عدد آخر من الحضور مثل والدة الفنانة هنا الزاهد ،المؤلف محمود حمدان، الذي أبدى إعجابه الشديد بحبكة الفيلم الدرامية وبـ أداء تامر حسني ، ونشر "حمدان" عبر صفحته الشخصية على "فيسبوك" صورة تجمعه بالنجم تامر حسني والمخرجة سارة وفيق، معلقاً: "ألف مبروك لكل أصدقائي صناع فيلم ( ريستارت ) اتفرجنا علي الفيلم سوا وحقيقي كنت مبسوط جدا، فيلم لذيذ وبيضحك جداا وموضوع الفيلم مهم وبيخص كل افراد المجتمع، تامر حسني في أحسن حالاته التمثيليه ودمه خفيف وزي العسل، مبسوط لأختي وعشرة عمري المخرجه ساره وفيق، ساره عامله شغل رائع جدا وبتثبت انها مخرجه مهمه وشاطره".
يتناول الفيلم قضية السوشال ميديا وتأثيرها على المجتمع، فضلاً عن انسياق مستخدميها وراء الترند، وذلك من خلال بطلي الفيلم الثنائي تامر حسني وهنا الزاهد المقبلين على الزواج، اللذين يسعيان لكسب المال من خلال السوشال ميديا، فيلجآن إلى باسم سمرة لإدارة أعمالهما، فتوقِّع معه هنا الزاهد التي تظهر كــ بلوجر في الفيلم، عقداً، وتتوالى الأحداث في سياق اجتماعي كوميدي.
يشارك في بطولة الفيلم إلى جانب تامر حسني وهنا الزاهد ، مجموعة من الفنانين، منهم عصام السقا، باسم سمرة، محمد ثروت، ميمي جمال، رانيا منصور، مع ظهور عدد من ضيوف الشرف. وهو من إخراج سارة وفيق.
View this post on Instagram
A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
أغاني فيلم ريستارت ضمن أغاني ألبوم تامر حسني الجديد "لينا معاد"
وفي وقتٍ سابق، كشف النجم تامر حسني عن موعد طرح أغاني ألبومه الجديد "لينا معاد" والذي ينافس به في موسم ألبومات صيف 2025، إذ أوضح " تامر" من خلال خاصية "الستوري" التابعة لحسابه الرسمي على "إنستغرام"، أن أغاني ألبومه الجديد ستُطرح عقب طرح أغاني فيلمه الجديد " ريستارت" المنتظر عرضه في دور السينما 29 مايو، منوهًا على أن أغاني الفيلم ستكون ضمن الألبوم كأغانٍ إضافية.
وقال تامر حسني في منشوره: "لحبايبي اللي بيسألوا عن تفاصيل أغاني الألبوم، أغاني الفيلم خاصة بأحداث جوا الفيلم، بس موجودة في الألبوم bonus tracks، عشان كل الـplatforms يبقى عليهم إنتاج العام كله مع بعض. ولكن أغاني ألبوم "لينا معاد" هيتم طرحها بعد أغاني الفيلم إن شاء الله".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة المنتج والمخرج السينمائي الجزائري لخضر حمينة
وفاة المنتج والمخرج السينمائي الجزائري لخضر حمينة

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

وفاة المنتج والمخرج السينمائي الجزائري لخضر حمينة

قالت وزارة الثقافة والفنون الجزائرية إن المخرج والمنتج السينمائي محمد لخضر حمينة توفي، الجمعة، بالتزامن مع مرور 50 عاماً على حصوله على "السعفة الذهبية" لمهرجان كان. وجاء في بيان للوزارة: "برحيله تفقد الجزائر قامة فنية شامخة، ومخرجا رائدا كرس حياته للفن الملتزم، وأثرى الذاكرة الوطنية بأعمال خالدة، جسدت نضال شعب، وهموم أمة، وجمال الصورة السينمائية الأصيلة". كما نعاه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون قائلاً: "الفقيد وقبل أن يكون مخرجاً عالمياً مبدعاً ترك بصمة خالدة في تاريخ السينما العالمية، كان مجاهداً أبياً. ساهم في تحرير بلاده بما نقل من صورة ومشاهد عرفت البشرية ببطولات الثورة التحريرية المظفرة". وولد حمينة في مدينة المسيلة بشرق الجزائر عام 1934 ودرس القانون في فرنسا قبل أن يتم تجنيده في الجيش الفرنسي، لكنه هرب من الخدمة والتحق عام 1959 بخلية الإعلام في الحكومة الجزائرية المؤقتة التي اتخذت من تونس مقراً آنذاك. وسافر إلى براج لدراسة السينما ثم عاد ليبدأ في صنع سلسلة أفلام وثائقية عن حرب التحرير الجزائرية منها "صوت الشعب" و"بنادق الحرية". وبعد استقلال الجزائر رأس حمينة الديوان الجزائري للأخبار الذي تأسس عام 1963، لكن الوظيفة لم تمنعه من مواصلة مشواره السينمائي فقدم فيلمه الطويل الأول "ريح الأوراس" عام 1966 الذي عرض في مهرجان كان السينمائي. وفاز بجائزة "السعفة الذهبية" لمهرجان كان عام 1975 عن فيلمه "وقائع سنين الجمر" الذي تناول الأوضاع السياسية والاجتماعية في الجزائر بين عامي 1939 و1954.

أنا منغمس في عروبتي
أنا منغمس في عروبتي

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

أنا منغمس في عروبتي

من أعظم متع الشيخوخة أن يروي الإنسان قصة حياته، وأن يشارك أحبّاءه إحساسه بالانتماء والمعنى. لقد كنت محظوظاً بأن غُمرتُ بحب عائلة حانية، وبصداقات غالية لا تُعدّ، وبوطنٍ ربّاني أوصلني لما أنا عليه اليوم. دخلتُ الحياة بصرخة عالية، وأرجو أن أغادرها على أنغام الموسيقى، كما تُختَتم المسرحيات بالموسيقى الهادئة. وبين البداية والنهاية، عشت حياةً جميلة، أشكر الله عليها، كما أشكر كل من أحاطني بمحبته. سأدع الحكم للآخرين؛ لكنني أرجو أنني قد أحسنتُ استثمار وقتي، وأنني فعلت من الخير أكثر مما وقعتُ في الشر. وأكثر ما أعتز به هو أنني وُلدت عربياً؛ إذ أشعر بفخر عظيم لانتمائي إلى هذا التاريخ العريق والإرث المذهل. حين نروي تاريخ الحضارة الإنسانية، غالباً ما نبدأ من الشرق الأوسط، من أوائل المستوطنات البشرية الكبرى، من السومريين والأكاديين، إلى البابليين والآشوريين، والمصريين القدماء، والأنباط، والفينيقيين. لهؤلاء جميعاً ندين بأسس المجتمع البشري الحديث، من أعمال البرونز والري إلى العلم والكتابة، ومن الفلسفة والقانون إلى الملاحة والتجارة البحرية. ولا ننسى أن ثلاثاً من عجائب الدنيا السبع -أهرامات الجيزة، وحدائق بابل المعلّقة، ومنارة الإسكندرية- قد شُيّدت فيما يُعرف اليوم بالعالم العربي. في الشرق الأوسط، تلقّى أنبياء اليهودية والمسيحية والإسلام رسائل الله، مضيفين أبعاداً أخلاقية ودينية وفلسفية إلى حضارة بشرية متقدمة نشأت في منطقتنا. وخلال العصر الذهبي للإسلام قبل ألف عام، ابتكر العرب الجبر، ومفهوم الصفر، وسهولة استخدام النظام العشري. وقد اقترح العرب دوران الأرض حول محورها قبل ستة قرون من أن تقترحه نظرية غاليليو. ميادين الطب، والهندسة، والملاحة، وحتى البستنة، لم تكن لتكون ما هي عليه اليوم لولا مساهمة العلماء العرب. ولا يوجد سجل للشعر المقفى قبل العرب، كما أن آلات موسيقية؛ مثل: القيثارة، والكنّارة، والدف، والناي، والمزمار، وآلات النفخ، جميعها تنتمي إلى العالم العربي. بل إن مزمار القِربة لم ينشأ في مرتفعات اسكوتلندا، بل على أيدي رعاة عرب وحيدين. لقد كان انفتاح العرب وتقبلهم أفكار ومعارف اليونان والفرس والهنود والصينيين، هما اللذَيْن أتاحا هذه الثقافة المزدهرة في مجال العلوم والابتكار، والتي قادت فيما بعد عصر النهضة والتنوير الأوروبي. إن النصوص العلمية والفلسفية اليونانية التي نعدّها اليوم من أسس الحضارة الغربية والتي فقدها الأوروبيون منذ زمن طويل؛ لولا أن العرب مشكورين حفظوها ودرسوها. إن التقدم العلمي والثقافي الذي حققه الخلفاء الأمويون والعباسيون -الذين حكموا أعرق مدن العالم- لم يصبح لهم مثيل منذئذ. فقد تميّزوا بالانفتاح والتسامح والثقافة الراقية. ومن المثير للاهتمام، اكتشفت مؤخراً من خلال دراسة حمضي النووي أن لي صلة قرابة بالأمويين، الذين تعود أصولهم إلى جزيرة العرب، وبالتحديد إلى عمر بن الخطاب من عشيرة بني عدي من قريش. والأمويون هم من بسطوا خلافتهم حتى الأندلس؛ إسبانيا الحديثة: درّة التعايش الثقافي والديني التي أهدت العالم ثروة من العلوم والفنون والعمارة والفلسفة والتي ما زلنا معجبين بها حتى يومنا هذا. لم تكن قرطبة فقط مركزاً للعلم والإبداع، بل كانت مدينة يعيش فيها نصف مليون نسمة، بشوارع معبّدة مضاءة، و300 حمّام عام، وفيلات رخامية مجهزة بالتدفئة والتبريد الأرضي، في حين كانت لندن ما تزال قرية من الأكواخ والحفر الطينية. لا تقتصر إنجازات الحضارة العربية على التاريخ القديم فحسب، ففي مقال حديث على موقع «ديبلو»، أشار يوفان كورباليجا، رائد في مجال الدبلوماسية السيبرانية، إلى أن التقدم الأخير في الذكاء الاصطناعي ما كان ليكون ممكناً لولا مفاهيم الخوارزمي عن الخوارزميات، والأساليب التجريبية التي أسّسها «أول عالِم حقيقي في العالم» ابن الهيثم، وتطورات المنطق الاحتمالي والواقع الافتراضي التي قدّمها الفارابي وابن سينا وابن رشد، فضلاً عن القيمة الكبرى التي يوليها الإسلام للعلم والعدالة والخصوصية وكرامة الإنسان. لذا؛ فإن تركيز السعودية اليوم على أن تكون رائدة في الذكاء الاصطناعي ليس مصادفة تاريخية، بل امتداد طبيعي لإرث عظيم. قال المفكر السوري ساطع الحصري، ذات مرة: «العربي هو من يتكلم العربية، ويشعر أنه عربي، ويُسمي نفسه عربياً». وأنا بلا شك أندرج تحت هذا التعريف، ولكنني أشعر أن ارتباطي بالشخصية العربية والتاريخ والهوية أعمق من ذلك بكثير. وآمل أنني نجحت في إيصال ما يجعل من العالم العربي وأهله شيئاً فريداً وعظيم الأهمية لمن حولي. هذه الأهمية تتجلّى اليوم مجدداً في القيادة السعودية الحكيمة، التي تبني مستقبلاً واعداً لشعبها ولمنطقتنا أيضاً، في حين تسعى إلى إحلال السلام والتوصل إلى حلول وسط؛ لحل الصراعات في جميع أنحاء العالم. أنا فخور بأن أُسمي نفسي سعودياً عربياً، وأشكر الله على الحياة التي عشتها محاطاً بعائلتي وأصدقائي الذين أحبهم. أما الفصل القادم، فهو لكم لتكتبوه.

رحيل محمد لخضر حمينة.. وداعاً سيد السعفة الذهبية العربية
رحيل محمد لخضر حمينة.. وداعاً سيد السعفة الذهبية العربية

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

رحيل محمد لخضر حمينة.. وداعاً سيد السعفة الذهبية العربية

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} 1 3 2 ترجّل فارس السينما العربية، المخرج الجزائري الكبير محمد لخضر حمينة، عن صهوة الحياة، عن عمر ناهز 91 عاماً، بعد مسيرة حافلة بالإبداع والتمرد، والالتزام الفني والوطني. رحل صاحب السعفة الذهبية الوحيدة للعرب والأفارقة، تاركًا خلفه تراثًا سينمائيًا خالدًا، وذاكرة بصرية لنضال شعب، وأحلام أمة. جاء رحيله في لحظة رمزية بليغة، تزامنت مع عرض نسخة مرممة من فيلمه الأشهر «وقائع سنين الجمر» ضمن برنامج «كلاسيكيات كان»، احتفالًا بالذكرى الخمسين لفوزه بالسعفة الذهبية عام 1975، أرفع جوائز مهرجان كان السينمائي، في تتويج لا يزال حتى اليوم إنجازًا عربيًا وأفريقيًا فريدًا. بدايات من لهب الثورة وُلد محمد لخضر حمينة في 26 فبراير 1934 بمدينة المسيلة الجزائرية، ونشأ في بيئة مشبعة بالتحديات السياسية والاجتماعية. بدأ دراسته في الجزائر، ثم انتقل إلى فرنسا، حيث لمس شغفه بالسينما لأول مرة في ثانوية كارنو بمدينة كان. لكن وطنيته الصلبة قادته للتخلي عن دراسة الزراعة والقانون عام 1958، لينضم إلى صفوف المقاومة الجزائرية في تونس، حيث عمل مع الحكومة المؤقتة خلال ثورة التحرير. من «ريح الأوراس» إلى قمة كان دخل عالم الإخراج بفيلم «ريح الأوراس» عام 1966، الذي لفت الأنظار إلى موهبته الصاعدة، لكن مجده الحقيقي تحقق مع «وقائع سنين الجمر» (1974)، الملحمة السينمائية التي روت بصدق فني نادر نضال الشعب الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي، من نهاية الثلاثينيات حتى اندلاع الثورة في 1954. الفيلم، الذي قُدم في ست لوحات سردية بصرية، حمل روح المقاومة، وحاز عن جدارة السعفة الذهبية في كان عام 1975، ليُكتب اسم حمينة في سجل الخالدين، ويصبح أول مخرج عربي وأفريقي ينال هذه الجائزة العالمية الرفيعة. أخبار ذات صلة سيرة تمرد وإبداع لم يكن حمينة فنانًا يكرر نفسه، بل كان مبدعًا مجددًا في كل عمل، ومن أبرز أفلامه بعد «وقائع سنين الجمر»، «رياح رملية» (1982)، و«الصورة الأخيرة» (1986)، التي تناول فيها قضايا اجتماعية وإنسانية شائكة، ما جعله يصطدم بالرقابة في الجزائر وخارجها، لا سيما بسبب جرأته في طرح معاناة المرأة. تعرّض خلال عرض وقائع سنين الجمر في مهرجان كان لمحاولة ترهيب وتهديد بالقتل من قبل مؤيدين لمنظمة الجيش السري الفرنسي، ما استدعى تأمينًا مشددًا له ولعائلته. لكن هذه التهديدات لم تنل من صلابته أو إخلاصه لرسالته الفنية. وداعًا منارة السينما الجزائرية برحيل محمد لخضر حمينة، تفقد السينما العربية صوتًا استثنائيًا، ومبدعًا كان يكتب الكاميرا كمن يكتب التاريخ. لم تكن أفلامه مجرد صور متحركة، بل شهادات حيّة على الوجع والكرامة، المقاومة والحلم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store