
نوفوستي: الدفاع الجوي الروسي يُسقط 14 طائرة مسيّرة أوكرانية خلال الليل
أعلنت السلطات الأوكرانية أن ثلاثة مدنيين قُتلوا وأُصيب آخرون، جراء ضربة جوية روسية استهدفت مناطق في دونيتسك الشرقية ضمن سلسلة الهجمات الأخيرة.
قال مسؤولان أمريكيان لـ "رويترز": أن الجيش الأمريكي يستعد لتسليم قذائف مدفعية ومجموعة من الأسلحة الدفاعية إلى القوات الأوكرانية، في ظل التصعيد المستمر مع موسكو.
أكدت بريطانيا وفرنسا عزمهما تعزيز التعاون الأمني والعسكري لمواجهة أي تهديدات محتملة تمس القارة الأوروبية.
قالت صحيفة لوموند الفرنسية، في افتتاحيتها الصادرة يوم الثلاثاء الماضي، إن الزيارة الرسمية التي يجريها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المملكة المتحدة، والتي تبدأ في 8 يوليو وتستمر حتى 10 من الشهر نفسه، تأتي في ظل تحديات كبرى تواجه القارة الأوروبية، أبرزها الحرب المستمرة في أوكرانيا.
أسوشيتيد برس: ترامب يغير موقفه بشأن أوكرانيا ويعلن استعداد إرسال الأسلحة إلى كييف
ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية، أن تصريح الرئيس دونالد ترامب الأخير بضرورة أن تعمل الولايات المتحدة على إرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا يمثل تغييرًا مفاجئًا في موقفه بعد أن أعلن البنتاجون الأسبوع الماضي أنه سيُحجم عن تسليم أوكرانيا بعض صواريخ الدفاع الجوي والمدفعية دقيقة التوجيه وأسلحة أخرى بسبب ما وصفه مسئولون أمريكيون بمخاوف من انخفاض المخزونات بشكل كبير.
وقال ترامب يوم الإثنين في بداية حفل عشاء أقامه لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض إنه يتعين على الولايات المتحدة إرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، وذلك بعد أيام من إصداره أمرًا بوقف تسليم الأسلحة الأساسية إلى كييف.
وأضاف ترامب:" علينا ذلك.. يجب أن يكونوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم.. إنهم يتعرضون لضربات شديدة الآن، سنرسل المزيد من الأسلحة وأسلحة دفاعية أخرى بالدرجة الأولى".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
تقرير أميركي عن محاولة اغتيال ترامب: ما حدث "فضيحة"
ففي 13 يوليو 2024، أطلق مسلح النار على ترامب ، الذي كان مرشحا وقتها، من سطح مبنى خلال تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا، وأصابت رصاصة أذنه. وتوفي أحد الحضور، وأصيب اثنان آخران من الحضور بجروح بالغة في الهجوم، بينما قتل المسلح على يد قوات الأمن. وتحدث تقرير لجنة مجلس الشيوخ للأمن الداخلي والشؤون الحكومية الذي صدر الأحد، عن "نمط مقلق من إخفاقات الاتصال والإهمال التي بلغت ذروتها في مأساة كان يمكن منعها". وأدرجت اللجنة سلسلة من "الإخفاقات غير المقبولة" من قبل جهاز الخدمة السرية ، بما في ذلك رفض طلبات الحصول على موظفين وموارد إضافية لحماية ترامب، بالإضافة إلى نقص التواصل. وفي هذه الأثناء، لا يزال دافع المسلح مجهولا. وقال رئيس اللجنة راند بول ، وهو سيناتور جمهوري من ولاية كنتاكي: "ما حدث في بتلر بولاية بنسلفانيا، لم يكن مجرد مأساة، كان فضيحة". وتابع: "فشل جهاز الخدمة السرية الأميركي في التصرف بناء على معلومات استخباراتية موثوقة، وفشل في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية، وفشل في منع هجوم كاد أن يودي بحياة رئيس سابق آنذاك". واستنكر بول عدم اتخاذ إجراءات تأديبية بعد محاولة الاغتيال. البيروقراطية ونقص البروتوكولات الواضحة ورفض صادم للعمل بناء على تهديدات مباشرة". وتابع بول: "يجب أن نحاسب الأفراد ونضمن تنفيذ الإصلاحات بالكامل حتى لا يتكرر هذا أبدا".


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
تشريع جديد لـ«عقوبات صارمة» ضد روسيا.. الكونغرس يُمهّد الطريق لترامب
أعلن أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، الأحد، عزمهم طرح مشروع قانون مشترك بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري يتيح للرئيس دونالد ترامب فرض عقوبات صارمة على روسيا، وذلك قبيل زيارة المبعوث الأمريكي الخاص إلى أوكرانيا. وألمح ترامب إلى أنه منفتح على مشروع قانون العقوبات في ظل تزايد الفتور في العلاقة بينه وبين نظيره الروسي فلاديمير بوتين. ومن المقرر أن يبدأ المبعوث الأمريكي الخاص كيث كيلوغ أحدث زياراته إلى أوكرانيا، في حين قال ترامب إنه سيدلي ببيان هام بشأن روسيا الإثنين. وقال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام إن غالبية في مجلس الشيوخ تدعم مشروع قانون العقوبات الذي أعده وأخذ يكتسب الزخم في ظل تعثر جهود السلام التي تقودها واشنطن. وصرح غراهام لشبكة "سي بي إس" الإخبارية بأن مشروع القانون سيتيح لترامب "ملاحقة اقتصاد بوتين، وجميع تلك الدول التي تدعم آلته الحربية". وألمح ترامب الذي أعرب مرارا عن "خيبة أمله" من بوتين بعد تكثيف موسكو قصفها لكييف بالصواريخ والطائرات المسيرة، إلى استعداده أخيرا لتشديد العقوبات على موسكو. وكان الرئيس الأمريكي قد أحجم عن التدخل في النزاع طوال الأشهر الستة الماضية محاولا إقناع بوتين بإنهاء الحرب. لكن يبدو أن صبره بدأ بالنفاد، حيث صرح للصحفيين في البيت الأبيض الثلاثاء بأن بوتين يتفوه بـ"الكثير من الترهات" بشأن أوكرانيا. والأسبوع الماضي، وافق ترامب أيضا على إرسال المزيد من الأسلحة إلى زيلينسكي، وأيضا على صفقة تتيح لحلف شمال الأطلسي شراء أسلحة أمريكية وإرسالها إلى أوكرانيا. والخميس، بدا أن ترامب يدعم مشروع القانون دون أن يجزم ما إذا كان سيستخدمه لفرض عقوبات على موسكو. وقال ترامب لشبكة إن بي سي "سيقرون مشروع قانون عقوبات كبيرا وقاسيا، لكن الأمر متروك للرئيس ما إذا كان يريد تطبيقه أم لا". وعندما سئل خلال اجتماع مع إدارته عن اهتمامه بمشروع القانون، قال ترامب "أدرسه بجدية بالغة". وأكد غراهام أن "هذه الحزمة من الكونغرس التي ندرسها ستمنح الرئيس ترامب القدرة على فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على أي دولة تساعد روسيا"، مضيفا أن هذه الرسوم تشمل اقتصادات تشتري سلعا روسية مثل الصين والهند والبرازيل. ووصف غراهام العقوبات المقترحة بأنها "مطرقة ثقيلة في متناول يد الرئيس ترامب لإنهاء هذه الحرب". وفي منشور على منصة إكس، قال الرئيس الأوكراني عن مشروع القانون المقترح "بلا شك، هذا هو بالضبط نوع التأثير الذي يمكن أن يقرّب إحلال السلام ويضمن أن الدبلوماسية ليست فارغة". ومن المقرر أن يلتقي غراهام والسيناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنثال بالأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته مساء الإثنين. وصرح بلومنثال لشبكة "سي بي إس" الإخبارية بأنهما سيناقشان أيضا قضية الإفراج عن الأصول الروسية المجمدة في أوروبا والولايات المتحدة ومنحها لأوكرانيا. وأضاف بلومنثال "الـ5 مليارات دولار التي تجمدها الولايات المتحدة يمكن أيضا الوصول إليها، وأعتقد أن الوقت قد حان للقيام بذلك". aXA6IDgyLjIzLjIzMy41MiA= جزيرة ام اند امز GR

سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ترامب: نأمل أن نصل إلى اتفاق بشأن غزة خلال الأسبوع المقبل
وعند سؤاله عن الجهود الجارية للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة ، قال ترامب للصحفيين: "نأمل أن نصل إلى حل لهذه المسألة خلال الأسبوع المقبل". وعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية، كرر ترامب تحديد جداول زمنية للتوصل إلى اتفاق، من دون تحقيق تقدم ملموس. وتدعم الولايات المتحدة مقترحا لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، يشمل إطلاق سراح الرهائن في غزة على مراحل وانسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق محددة من القطاع، إضافة إلى استئناف مفاوضات تهدف إلى إنهاء النزاع بشكل نهائي. وتتعثر مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل و حركة حماس ، التي تجرى في الدوحة منذ أيام. وتطالب حماس بضمانات لوقف الحرب بشكل نهائي بعد هدنة الستين يوما، وهو ما ترفضه إسرائيل. والأحد قتل عشرات الفلسطينيين في قصف إسرائيلي مستمر على مناطق متفرقة من غزة، حسب مصادر طبية في القطاع.