
أسعار الذهب اليوم الأربعاء 2-7-2025 في اليمن
أسعار الذهب اليوم الأربعاء في اليمن
فيما يلي يُقدم "المشهد العربي" أسعار الذهب في الأسواق اليمنية، اليوم الأربعاء الموافق 2- 7-2025، داخل محلات الصاغة على النحو التالي:
عدن
جرام عيار 21:
شراء 213000 ريال يمني
بيع 228000 ريال يمني
جرام عيار 18
شراء 218344 ريال يمني
بيع 220009 ريال يمني
جنيه الذهب
شراء 340000 ريال يمني
بيع 345000 ريال يمني
صنعاء
جرام عيار 21:
شراء 47000 ريال يمني
بيع 52000 ريال يمني
جرام عيار 18:
شراء 25500 ريال يمني
بيع 27500 ريال يمني
جنيه ذهب
شراء 360000 ريال يمني
بيع 370000 ريال يمني

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
أسعار الذهب اليوم الخميس 3-7-2025 في اليمن
شهدت أسعار الذهب في الأسواق اليمنية داخل محلات الصاغة، اليوم الخميس، الموافق 3-7-2025، استقرارًا في بعض جرامات الذهب، وأبرزها سعر الذهب عيار 21 وأوقية الذهب. أسعار الذهب اليوم الخميس في اليمن فيما يلي يُقدم "المشهد العربي" أسعار الذهب في الأسواق اليمنية، اليوم الخميس الموافق 3 - 7-2025، داخل محلات الصاغة على النحو التالي: عدن جرام عيار 21: شراء 213000 ريال يمني بيع 228000 ريال يمني جرام عيار 18 شراء 219370 ريال يمني بيع 224028 ريال يمني جنيه الذهب شراء 340000 ريال يمني بيع 345000 ريال يمني صنعاء جرام عيار 21: شراء 47000 ريال يمني بيع 52000 ريال يمني جرام عيار 18: شراء 25500 ريال يمني بيع 27500 ريال يمني جنيه ذهب شراء 360000 ريال يمني بيع 370000 ريال يمني


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 7 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
سندات الخزانة الأمريكية.. قوة سياسية ابتزازية لخدمة اقتصاد واشنطن
صنعاء – سبأ: تزايد القلق مؤخراً، إزاء مستقبل الاقتصاد العالمي، نتيجة المؤشرات الاقتصادية المتقلبة للاقتصاد الأمريكي. فبعد أن كان المستثمرون (دولاً ومؤسسات وأفراداً) يرون في سندات الخزينة الأمريكية ملاذاً آمناَ لاستثماراتهم، بدأت ثقتهم في هذه السندات تتآكل، ما تسبب في تحول لافت في سوق السندات الأمريكية. وفي خضم هذه المؤشرات، تبرز عدد من التساؤلات الهامة، ومنها، أن الحكومة الأمريكية تصدر السندات لتمويل العجز في الموازنة الفيدرالية الناتج عن زيادة الإنفاق عن الإيرادات الضريبية.. فإلى أي مدى تعتمد أمريكا على هذه السندات لتمويل برامجها مثل الدفاع والرعاية الصحية والبنية التحتية؟ يقول الخبير الاقتصادي، عضو مجلس الشورى اليمني، أحمد شماخ، إن الاقتصاد الأمريكي أساساً هو اقتصاد وهمي لا يستند إلى مقومات، فالولايات المتحدة دولة غير منتجة، وتُعد من الدول المستهلكة، وتستدين يومياً حوالي خمسة مليارات دولار، ويصدر البنك الفيدرالي الأمريكي، الدولار بدون تغطية، ويستمر في طباعة الدولار دون أن يلتزم بما تُلزم به أمريكا الدول النامية بطباعة عملاتها تحت غطاء، وتستخدم قوتها السياسية والعسكرية في ذلك وفي ابتزاز بقية البلدان. وأوضح أن الولايات المتحدة تمارس ضغوطها، حيث تقوم الدول كدول الخليج العربي على سبيل المثال، بوضع قيمة مبيعاتها من النفط في الخزينة الأمريكية وسندات الخزانة وسوق الأسهم الأمريكي، وتقوم أمريكا باستثمارها في تمويل العجز في موازنتها، وتنفيذ برامجها سواء في الدفاع والرعاية الصحية والبنية التحتية، بالإضافة إلى الاستفادة من هذه الأموال في تدمير البلدان غير الخاضعة لأمريكا ودعم البلدان المعادية للعرب مثل إسرائيل. القوة العسكرية للهيمنة الاقتصادية الطلب القوي على السندات الأمريكية يعزز قيمة الدولار، لأن حيازة السندات والاستثمار فيها يتطلب شراء الدولار، فما مدى إسهام ذلك في الحفاظ على مكانة الدولار كعملة احتياط عالمية ويعزز هيمنته على النظام المالي؟. وحول ذلك يؤكد الخبير الاقتصادي، شماخ، أن الولايات المتحدة تفرض سياسات معينة للهيمنة على النظام المالي، وتقوم بذلك ليس من خلال اقتصادها بل من خلال قوتها العسكرية، وتوظف هذه القوة لصالح الاقتصاد، عبر ابتزاز الكثير من الدول. ويوضح: في الواقع سعر الدولار عالمياً هو سعر وهمي، غير حقيقي، فمثلاً الدولار في صنعاء يساوي حوالي 530 ريال يمني ، لكنه قيمته في الحقيقة يفترض أن لا يتجاوز المائة ريال فقط، غير أن اللوبي اليهودي في أمريكا يعمل على الاستئثار بسياسات الاقتصاد العالمي والعملات ويجعل كل الدول الضعيفة مجرد اقتصاد تابع، رغم أن بعض هذه البلدان بإمكانها أن تتحرر ويكون اقتصادها أفضل من اقتصاد الولايات المتحدة، لكن للأسف كل موجوداتها وثرواتها تبتزها الولايات المتحدة والدول الصناعية. فوائد ضعيفة يعد سوق السندات الأمريكية أحد أهم وأكبر الأسواق المالية بقيمة 29 ترليون دولار، فما تأثير السندات الأمريكية لجذب الاستثمارات الأجنبية في أمريكا؟ يؤكد الخبير الاقتصادي عضو مجلس الشورى اليمني، أن نسب الفائدة في سندات الخزانة الأمريكية ضعيفة جداً، وليست جاذبة للاستثمار فيها، بل أن بعض الدول النامية تصدر سندات أو أذون خزانة نسبة الفائدة فيها أكثر بكثير من السندات الأمريكية، غير أن الولايات المتحدة تستخدم قوتها السياسية والعسكرية للهيمنة على النظام المالي وجذب الاستثمارات، وذلك ما رأه العالم عندما زار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دول الخليج، وعاد منها بتريليونات الدولارات. ويشير شماخ إلى أن الدول العربية الغنية لو استثمرت أموالها في مشاريع ضخمة في مختلف القطاعات في البلدان العربية، فستحصل على فوائد وأرباح بنسبة أكبر بكثير من فوائد سندات الخزانة الأمريكية، فضلاً عن عملية التنمية التكاملية بين الدول العربية، ولكن ما يٌسمى بـ"التكتل الاقتصادي لدول الخليج العربي" يعتبر اقتصاد تابع للدول الكبرى ولا يخدم الاقتصادات العربية بشكل عام، وعائدات هذه الدول تذهب لدول معادية للعرب والمسلمين.

اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
'وزارة الزراعة تُلجم ذبح الإناث.. خطوة جريئة لحماية الثروة الحيوانية'
نفذت وزارة الزراعة والري، بالتعاون مع الجهات الرقابية المعنية، نزولاً ميدانياً إلى عدد من الملاحم في مدينة عدن، ضمن إطار جهودها للحفاظ على الثروة الحيوانية وتنميتها على مستوى المحافظات. وأصدرت الوزارة قراراً يقضي بمنع ذبح أي من إناث المواشي، سواء من الأغنام أو البقر أو الإبل، وذلك بهدف حماية أصول القطيع الوطني وضمان استمرارية الدورة الإنتاجية الحيوانية، وتحفيز التكاثر الطبيعي للماشية. وجاء القرار بعد تقييم شامل لواقع الثروة الحيوانية في المحافظة، حيث أظهرت المؤشرات وجود انخفاض ملحوظ في أعداد الإناث، ما قد يؤثر سلباً على الأمن الغذائي والاقتصاد المحلي على المدى الطويل. ومن شأن هذا القرار أن يسهم في زيادة معدلات التكاثر، وبالتالي تعزيز إنتاج اللحوم والألبان بشكل مستدام، فضلاً عن دعم مربي الماشية في الحفاظ على مواردهم الحيوانية. ردود فعل أصحاب الملاحم: ارتفاع محتمل في أسعار اللحوم من جانبهم، أعرب عدد من ملاك الملاحم عن قلقهم إزاء الآثار الاقتصادية المتوقعة لهذا القرار، مشيرين إلى أن الاعتماد على الذكور فقط في الذبح سيؤدي إلى ارتفاع كبير في أسعار اللحوم. وقال أحد أصحاب الملاحم لوسائل الإعلام المحلية: "إن الذكور تكون أقل عدداً وأعلى في تكلفة التغذية مقارنة بالإناث، كما أنها تحتاج وقتاً أطول لتصل إلى الوزن المناسب للذبح"، مشيراً إلى أن ذلك سيترتب عليه ارتفاع سعر كيلوغرام اللحم الواحد ليتراوح بين 25 ألفاً و30 ألف ريال يمني، مقارنة بالأسعار الحالية التي تتراوح حول 18 ألف ريال للكيلوغرام الواحد، والتي كانت تعتمد على ذبح الإناث. التحديات والفرص المستقبلية ويُعد هذا القرار خطوة مهمة في طريق الحفاظ على الثروة الحيوانية، إلا أنه يتطلب دعماً حكومياً متواصلاً لأصحاب الملاحم والمربين، من خلال توفير الدعم الفني والمالي، وتشجيع تربية الذكور حتى مرحلة الذبح، بالإضافة إلى تعزيز الحملات التوعوية لرفع مستوى فهم المواطنين بأهمية الحفاظ على الإناث. وترى أوساط الخبراء أن القرار إذا تم تطبيقه بفاعلية وبإشراف دقيق، فإنه يمكن أن يكون نواة لنهضة زراعية وحيوانية مستدامة في اليمن، خاصة إذا رافقته برامج تحفيزية للمربين ودعم في مجالات التمويل والتغذية والإنتاج. يبقى التوازن بين تحقيق الأمن الغذائي وحماية موارد الثروة الحيوانية تحدياً حقيقياً أمام صانعي القرار، ويحتاج إلى تعاون كافة الأطراف، من حكومة ومربين ومستهلكين، لضمان تطبيق القرار بما يحقق المنفعة العامة على المدى البعيد.