logo
خبير: لا تقلقوا على وظائفكم من الذكاء الاصطناعي

خبير: لا تقلقوا على وظائفكم من الذكاء الاصطناعي

استبعد المدير العام لاتحاد الشركات الرقمية الألمانية «بيتكوم»، بيرنهارد روليدر، أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى فقدان شامل للوظائف في ألمانيا، رغم أنه أقرّ بأنه سيؤدي إلى تراجع الحاجة إلى القوى العاملة بوجه عام.
وقال روليدر إن هذا التراجع لا يُعد مدعاة لقلق الناس على وظائفها، خصوصاً في ظل النقص الحاد في الكوادر الفنية المتخصصة في ألمانيا، وأضاف: «يمكن القول إن الذكاء الاصطناعي لن تكون له آثار سلبية في سوق العمل بالمستقبل المنظور».
وأوضح روليدر: «ستكون هناك أيضاً مهام لن تُنفَّذ مستقبلاً من قبل البشر إلا نادراً، مثل الترجمة التقنية، أو بعض الأعمال المكتبية البسيطة كإعداد المحاضر والتقارير أو الرسائل الاعتيادية».
لكنه أشار إلى أن الإدارات العامة تعاني بالفعل اليوم عجزاً قدره 550 ألف موظف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الدولة والمستشار الألماني يبحثان هاتفياً علاقات التعاون بين البلدين
رئيس الدولة والمستشار الألماني يبحثان هاتفياً علاقات التعاون بين البلدين

البيان

timeمنذ 36 دقائق

  • البيان

رئيس الدولة والمستشار الألماني يبحثان هاتفياً علاقات التعاون بين البلدين

‏‎بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وفريدريش ميرتس مستشار جمهورية ألمانيا الاتحادية الصديقة اليوم - خلال اتصال هاتفي - مختلف أوجه التعاون والعمل المشترك خاصة في المجالات الاقتصادية والتنموية بما يعزز المصالح المشتركة للبلدين وذلك في إطار العلاقات الاستراتيجية التي تجمع دولة الإمارات وألمانيا. كما هنأ سموه خلال الاتصال فريدريش ميرتس بانتخابه مستشاراً لجمهورية ألمانيا الاتحادية وتمنى له التوفيق في قيادة بلاده نحو مزيد من التقدم والازدهار.. معرباً سموه عن تطلعه إلى العمل معاً لتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات التنموية بما يعود بالخير والنماء على البلدين وشعبيهما. من جانبه، شكر المستشار الألماني صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لتهنئته مؤكداً حرص بلاده على دفع علاقاتها مع دولة الإمارات إلى الأمام بما يدعم التنمية المشتركة للبلدين.

رويترز: واشنطن لم تطلب عروضاً تجارية من أوروبا
رويترز: واشنطن لم تطلب عروضاً تجارية من أوروبا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

رويترز: واشنطن لم تطلب عروضاً تجارية من أوروبا

مكالمة ترامب تمدد المحادثات جاء هذا في أعقاب مكالمة هاتفية أجراها ترامب مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ، وصفها الرئيس الأميركي بأنها "إيجابية جداً"، وأسفرت عن تمديد المهلة الممنوحة للمفاوضات حتى 9 يوليو المقبل، في محاولة لمنح الجانبين فرصة أخيرة لتفادي انفجار تجاري جديد عبر الأطلسي. وكان من المفترض أن تنتهي المهلة الأصلية هذا الأسبوع، وسط تهديدات أميركية بفرض رسوم جمركية جديدة تصل إلى 50 بالمئة على السيارات الأوروبية، وهو ما كانت بروكسل تستعد للرد عليه بإجراءات انتقامية. تاريخ طويل من التوترات التجارية تعود جذور التوترات الحالية إلى سياسات ترامب الحمائية التي صعّدت الخلافات مع الاتحاد الأوروبي منذ عام 2018، عندما فرضت واشنطن رسوماً على واردات الصلب والألمنيوم الأوروبية. وردّت بروكسل حينها بفرض رسوم على منتجات أميركية، من بينها الدراجات النارية والويسكي، في نزاع قاد الطرفين إلى حافة حرب تجارية. وكانت محاولة لتوقيع اتفاق تجاري محدود قد فشلت في عام 2020 بسبب الخلاف حول الزراعة والدعم الصناعي، ما دفع الملف إلى الجمود حتى أعادت إدارة ترامب فتحه مؤخرًا بشروط أكثر تشددًا. هل الاتفاق ممكن قبل يوليو؟ تمديد المهلة يمنح الاتحاد الأوروبي فسحة ضيقة للمناورة، لكن الوصول إلى اتفاق قبل 9 يوليو سيعتمد على تنازلات حقيقية من الجانبين، خاصة في قطاعات الزراعة، السيارات، والدعم الصناعي. ومع اقتراب الانتخابات الأميركية، يُتوقع أن يستخدم ترامب هذا الملف كورقة ضغط سياسية، مما قد يجعل المفاوضات أكثر تعقيدًا.

20 ألف موظف في «فولكسفاغن» يوافقون على مغادرة الشركة
20 ألف موظف في «فولكسفاغن» يوافقون على مغادرة الشركة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

20 ألف موظف في «فولكسفاغن» يوافقون على مغادرة الشركة

فرانكفورت-أ ف ب وافق نحو 20 ألف موظف في «فولكسفاغن» على مغادرة شركة صناعة السيارات الألمانية، في إطار خطّة توفير ضخمة جرى التفاوض عليها، بهدف تعزيز القدرة التنافسية للشركة. وقال غونار كيليان العضو في مجلس إدارة «فولكسفاغن» في اجتماع للموظفين في أكبر مصنع في فولفسبورغ، إنّ «الإجراءات الأولى من الاتفاق (الاجتماعي) بشأن مستقبل فولكسفاغن التي تمّ التوصل إليها في نهاية عام 2024، تؤتي ثمارها ونحن على الطريق الصحيح». وأشار إلى «نحو 20 ألف موظف يغادرون الشركة بحلول عام 2030، تمّ تحديدهم تعاقدياً»، من دون تقديم تفاصيل مالية بهذا الشأن. وستلغي فولكسفاغن 35 ألف وظيفة في ألمانيا بحلول عام 2030، أي نحو 30 في المئة من قوتها العاملة في البلاد، من دون اللجوء إلى تسريح العمّال بشكل إجباري أو إغلاق المصانع. واضطرّت الشركة إلى تقليص حضورها الصناعي في ألمانيا، على خلفية ضعفها في مواجهة المنافسة الصينية، والتحوّل نحو إنتاج السيارات الكهربائية. ويعدّ ذلك مؤشراً قوياً لاقتصاد آخذ في التراجع. ومن المتوقّع أن تسمح هذه الخطّة التي تمّ التوصّل إليها بعد أشهر من التوترات مع النقابات، بتوفير 1,5 مليار يورو سنوياً عبر خفض تكاليف الأجور وتقليص عدد الموظفين تدريجياً. وقال كيليان: «نعمل على تسريع عملية التحوّل بفضل التقدّم الملموس الذي أحرزناه في تكاليف الإنتاج في فولفسبورغ» المصنع التاريخي للشركة، وبفضل «تخفيضات القوى العاملة المسؤولة اجتماعياً في المواقع الستة لشركة فولكسفاغن في ألمانيا». وتتضمّن الخطّة أيضاً تأجيل بعض المكافآت وتجميد الأجور في العامين 2025 و2026. وبدلاً من ذلك، سيتمّ دفع زيادة في الأجور بنسبة 5 في المئة على مرحلتين لصندوق مخصّص لتمويل نماذج ساعات العمل المرنة، من بين أمور أخرى. وفي النهاية، وافق الموظفون على وقف إنتاج سيارة «غولف» في فولفسبورغ، على أن يتمّ نقلها إلى المكسيك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store