logo
ترامب: لا أريد تغيير النظام في إيران

ترامب: لا أريد تغيير النظام في إيران

رواتب السعوديةمنذ 6 ساعات

نشر في: 24 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه لا يريد رؤية ..تغيير في النظام.. في إيران، الأمر الذي قال إنه سيؤدي إلى الفوضى.
وأضاف ترامب للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية أثناء توجهه إلى قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) إن إيران لن تمتلك سلاحا نوويا وإن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن اتصل به وعرض عليه المساعدة بشأن إيران، حسبما ذكرت رويترز.
وقال الرئيس الأمريكي إن على إسرائيل أن ..تهدأ.. بعد أن قال إن إسرائيل وإيران انتهكتا وقف إطلاق النار الذي حاول التوسط فيه.
وأوضح ترامب لدى مغادرته البيت الأبيض: ..يجب أن أجعل إسرائيل تهدأ الآن..، بحسب ما ذكرت وكالة رويترز.
وأضاف: ..إسرائيل، بمجرد أن أبرمنا الاتفاق، خرجوا وأسقطوا حمولة من القنابل، لم أشاهد مثلها من قبل، وهي أكبر حمولة رأيناها على الإطلاق…
المصدر: عاجل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير: الهجمات الأمريكية لم تدمر المنشآت النووية الإيران وستؤخر البرنامج لأشهر فقط
تقرير: الهجمات الأمريكية لم تدمر المنشآت النووية الإيران وستؤخر البرنامج لأشهر فقط

أرقام

timeمنذ 37 دقائق

  • أرقام

تقرير: الهجمات الأمريكية لم تدمر المنشآت النووية الإيران وستؤخر البرنامج لأشهر فقط

أفاد تقييم أمريكي سري أولي صادر عن البنتاجون، أن الضربات التي وجهتها الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية نهاية الأسبوع الماضي، لم تُدمر موقعين من المواقع المستهدفة على الأقل، ومن المرجح أنها ستعطل البرنامج النووي لطهران بضعة أشهر فقط. وبحسب ما نقلته صحيفة "الجارديان" عن مصادر مطلعة على الأمر، خلص التقرير الصادر عن وكالة استخبارات الدفاع - الذراع الاستخباراتية لوزارة الدفاع الأمريكية - إلى أن المكونات الرئيسية للبرنامج النووي، بما في ذلك أجهزة الطرد المركزي، يمكنها استئناف العمل في غضون أشهر. ووجد التقرير أيضًا أن جزءًا كبيرًا من مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، الذي يمكن استخدامه في صنع سلاح نووي محتمل، قد نُقل قبل الضربات، وربما نُقل إلى مواقع نووية سرية أخرى. وتشير نتائج وكالة استخبارات الدفاع إلى أن إعلان "ترامب" عن "تدمير" المواقع عقب الهجمات التي شنتها الطائرات الأمريكية الشبحية، ربما كان مبالغًا فيه. التقرير الذي نقلته مجموعة واسعة من وسائل الإعلام الأخرى، بما في ذلك "رويترز" و"أسوشيتيد برس" و"سي إن إن"، هوجم من قبل البيت الأبيض، الذي نفى صحته. وقالت "كارولين ليفيت" المتحدثة باسم البيت الأبيض، في بيان: "تسريب هذا التقييم المزعوم محاولة واضحة لتشويه سمعة الرئيس، وتشويه سمعة الطيارين المقاتلين الشجعان الذين نفذوا مهمةً مُحكمة التنفيذ للقضاء على البرنامج النووي الإيراني". فيما قال أحد المصادر إنه إذا كانت المعلومات الاستخباراتية الميدانية قد أثبتت بالفعل خلال أيام أن منشأة "فوردو" تحديدًا لم تُدمر، فإن التقييمات اللاحقة قد تشير إلى أن الضرر كان أقل. كشفت "الجارديان"، في وقت سابق، أن كبار المسؤولين في البنتاجون أُبلغوا في بداية ولاية "ترامب" الثانية بأن القنابل لخارقة للتحصينات، التي يبلغ وزنها 13.6 ألف كيلوجرام، لن تكون قادرة على تدمير المنشأة بالكامل.

هل فشلت واشنطن في ضرب نووي إيران؟ تقرير استخباراتي "سري" يشعل الجدل.. والبيت الأبيض يرد
هل فشلت واشنطن في ضرب نووي إيران؟ تقرير استخباراتي "سري" يشعل الجدل.. والبيت الأبيض يرد

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

هل فشلت واشنطن في ضرب نووي إيران؟ تقرير استخباراتي "سري" يشعل الجدل.. والبيت الأبيض يرد

رفض البيت الأبيض تقريرًا استخباراتيًا نشرته شبكة "سي إن إن"، زعمت فيه أن الضربات العسكرية الأميركية التي استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية نهاية الأسبوع الماضي لم تُدمّر المكونات الأساسية لبرنامج طهران النووي، وإنما أخّرته لبضعة أشهر فقط. ووصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، التقرير بأنه "غير صحيح تمامًا"، مؤكدة عبر منشور على منصة "إكس" أن التقييم المزعوم "مصنّف سري للغاية"، وتم تسريبه بشكل غير مشروع إلى الشبكة الإخبارية. 🚨FAKE NEWS CNN STRIKES AGAIN: This alleged "assessment" is flat-out wrong and was classified as "top secret" but was still leaked to CNN by an anonymous, low-level loser in the intelligence community. The leaking of this alleged assessment is a clear attempt to demean… — Karoline Leavitt (@PressSec) June 24, 2025 وكانت "سي إن إن" قد نقلت، الثلاثاء، عن ثلاثة مصادر مطلعة أن التقييم الأولي الصادر عن وكالة استخبارات الدفاع الأميركية (DIA) أشار إلى أن الضربات الأميركية على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان لم تُحدث أضرارًا كاملة في أجهزة الطرد المركزي أو مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، لكنها تسببت في تأخير جزئي للبرنامج لا يتجاوز ستة أشهر. يأتي هذا التقييم في تعارض مع ما أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أكد في تصريحات متكررة أن منشآت التخصيب الإيرانية "تم تدميرها بالكامل وتمامًا"، عقب الغارات التي نُفذت يوم السبت بعد عدة أيام من المداولات داخل أروقة الإدارة الأميركية. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" من جهتها أن تقييم "DIA" أظهر أن الأثر الفعلي للهجوم كان محدودًا على قدرة إيران النووية، رغم شراسة الضربات التي تضمنت أكثر من عشر قنابل على مواقع رئيسية. وكانت المواجهات الأخيرة بين إيران وإسرائيل، والتي استمرت 12 يومًا، قد شهدت ضربات متبادلة شملت مواقع عسكرية ونووية ومنصات صواريخ، إضافة إلى اغتيال قادة بارزين وعلماء نوويين. وأدى التصعيد إلى تدخل أميركي مباشر، تمثل في قصف 3 منشآت نووية رئيسية داخل إيران، لترد طهران بعد ذلك بضربات صاروخية استهدفت قواعد أميركية في قطر والعراق دون تسجيل إصابات، قبل أن يعلن ترامب بشكل مفاجئ وقف إطلاق النار بعد ساعات قليلة من التصعيد.

حرب ترمب وأسلحة إيران
حرب ترمب وأسلحة إيران

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

حرب ترمب وأسلحة إيران

كان رئيس الوزراء البريطاني الراحل هارولد ويلسون يقول: "أسبوع في السياسة زمان طويل". لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يرى الحرب على إيران في أسبوعها الثاني مجرد "حنجلة قبل الرقص" بحسب المثل العربي الشهير. أما الرئيس دونالد ترمب، فاعتبر أن مهلة شهرين ثم مهلة أسبوعين للدبلوماسية زمن قصير تحت سماء التقاصف الجوي والصاروخي بين إسرائيل وإيران، ثم القصف الأميركي المدمر للبرنامج النووي. وأما المرشد الأعلى علي خامنئي، فإنه مطمئن إلى أن طهران تملك كل الوقت على الأرض للرد على العدوان وتحقيق مشروعها الذي فتح طريقه الإمام الخميني في انتظار "صاحب الزمان". وما كان مؤكداً، حتى قبل الضربة الأميركية التي سبقتها مواقف متناقضة تزيد الغموض، هو أن الحرب التي بدأها نتنياهو هي عملياً حرب ترمب. حرب انتهت بعد الضربة القوية باتفاق على وقف النار نحو طريق التفاوض على صفقة. ذلك أن ترمب أراد حرباً بأداة إسرائيلية تؤدي إلى صفقة أميركية- إيرانية بشروطه وحتى بشروط إسرائيل عنوانها "صفر تخصيب". ونتنياهو المتحمس لإزالة "تهديد وجودي" في نظر إسرائيل راهن على دفع ترمب بقوة الوقائع في القتال واللعبة الداخلية في البيت الأبيض إلى المشاركة الكاملة في الحرب بدل الدعم والمساندة. وليس أمراً قليل الدلالات أن يبالغ ترمب في الإشادة بأداء الجيش الإسرائيلي في الميدان ثم يعلن أن إسرائيل "عاجزة عن إكمال المهمة" في إيران، والتذكير بأن أميركا وحدها قادرة على إكمال المهمة. فهذه إشارة واضحة إلى حدود ما فكّر فيه ترمب، وهو حرب من أجل صفقة، لا أكثر ولا أقل. وحتى بعد الضربة الأميركية، فإن سيد البيت الأبيض الذي أعلن أن "البرنامج النووي الإيراني انتهى"، عرض على إيران معاودة التفاوض قائلاً إن الخيار أمامها هو "السلام أو المأساة". لا بل هدد بضربات أشد رداً على توسيع إيران لجغرافيا الحرب. وهي بدأت ذلك عبر ما سمتها "بشائر الفتح" باعتداء على قطر بقصف قاعدة "العديد" الجوية الأميركية. أما الأحاديث عن إسقاط النظام في إيران، و"هندسة" شرق أوسط آخر، فإنها تعبير عن رغبات إسرائيلية وأيضاً عن تحليلات في المنطقة والعالم. بعضها من باب تحذير أميركا من الاندفاع في حرب بلا نهاية تصطدم بمصالح إقليمية ودولية ولا أحد يعرف إلى أين تقود. وبعضها الآخر من النوع المعهود في مبالغات أنصار إيران، بحيث يتحدثون بعد نهاية الحرب عن "انتصار" طهران على أساس أن النظام بقي ولم يستسلم. وإذا لم تأخذ التطورات ورود الفعل ترمب إلى رؤية سقوط النظام بفعل قوة الأشياء، فإن الواضح، حتى إشعار آخر، هو البناء على إضعاف طهران بعد تدمير برنامجها النووي وعلى ما جرى في غزة ولبنان وسوريا وما يدور في العراق. فضلاً دخول أوروبا من جديد على الخط والمطالبة الأوروبية والإقليمية بوضع قيود على البرنامج الصاروخي الإيراني الذي صار يهدد القارة العجوز والمنطقة والانتهاء من المشروع الإقليمي الإيراني وأذرعه في غزة لبنان والعراق وصنعاء. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) واللافت هو الاندفاع في حرب بلا استراتيجية خروج. لا فقط بالنسبة إلى إسرائيل التي بدأت ما أسمتها "ضربة استباقية" للقيادات والمنشآت، بل أيضاً بالنسبة إلى إيران التي تقصف إسرائيل بالصواريخ، كذلك إلى أميركا التي دخلت الحرب مباشرة. فما يراهن عليه الجميع هو استراتيجيات خروج ناقصة لأنها مرتبطة بقرار طرف آخر. تل أبيب لا تستطيع الخروج من الحرب، ولعلها لا تريد، من دون صفقة أميركية- إيرانية صارت في عالم اللايقين، أو من دون استسلام إيران، وهو أمر صعب أو مستحيل. طهران تربط الخروج من الحرب بوقف العمليات العسكرية الإسرائيلية بقرار أميركي يتوقف على التأكد من الحصول على الصفقة. وواشنطن لا تستطيع التوقف من دون أن تتوقف إيران عن القصف والرد، أو أن تأتي إلى طاولة المفاوضات مع تنازلات جذرية، أو أن تسجل انتصاراً عسكرياً كاملاً لم يعد ممكناً في الحروب الحديثة بحسب الخبير الاستراتيجي لورنس فريدمان. وليس صحيحاً أن مصير الحرب والبرنامج النووي يحسمه تدمير "فوردو" وسواها من المنشآت. فلا شيء يضع نقطة في نهاية سطر إقليمي ودولي مفتوح. ولا مجال لقصف الأدمغة التي صارت تجيد استخدام كل المفاتيح في دورة الوقود النووي حتى الوصول إلى القنبلة والصاروخ القادر على حملها واستخدامها إذا صدر القرار. وفي يد طهران، إلى جانب الصواريخ والمسيرات وبقية أنواع الأسلحة، سلاحان مهمان سياسياً ومعنوياً: الأول هو سلاح الوطنية الإيرانية، بحيث التقى المعارضون والنظام على موقف واحد هو الدفاع عن الوطن، بصرف النظر عن الخلاف مع النظام وقسوته على أصحاب الرأي المختلف عن الرأي الأيديولوجي الرسمي الواحد. والثاني هو سلاح "الأممية الإسلامية" أو أقله "الأممية الشيعية" للتضامن مع البلد والنظام ضد أي اعتداء على السيادة، وخصوصاً من إسرائيل وأميركا. أما الدعم الدولي من الصين وروسيا وبقية دول "البريكس" والدول العربية، فإنه مبدئي وسياسي يركز على العمل لوقف الحرب. وليس سراً أن علاقات الصين وروسيا مع إسرائيل تقترب من علاقاتهما مع إيران. وكل دول "البريكس"، وفي طليعتها روسيا والصين والهند، تضع العلاقات مع أميركا في موقع بارز من حساباتها الاستراتيجية. وإذا كانت دينامية الربح شديدة التأثير في تطور الأحداث والوقائع ضمن الصراع الجيوسياسي والاستراتيجي، فإن دينامية الخسارة ليست قليلة التأثير في الاتجاه المعاكس. والزمن فات على ممارسة إيران للسياسة على طريقة الشاعر الفارسي القديم القائل: "أضرب رأس الأفعى بيد عدوك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store