logo
إعلام عبري: إسرائيل تعتزم البقاء في سوريا حتى نهاية 2025 على الأقل

إعلام عبري: إسرائيل تعتزم البقاء في سوريا حتى نهاية 2025 على الأقل

الصباح العربي١٠-٠٢-٢٠٢٥

ذكر الإعلام الإسرائيلي، أن الجيش يعتزم البقاء في الأراضي السورية حتى نهاية 2025 على الأقل، وإنه يواصل تنفيذ مداهمات لمواقع عسكرية سورية وجمع الأسلحة من القرى المحلية.
وتزامنًا مع التوغل الإسرائيلي في الأراضي السورية، شنَّ جيش الاحتلال في أعقاب انهيار نظام الأسد، أكثر من 500 هجوم على الأصول العسكرية السورية.
وكشف جيش الاحتلال في وقت سابق عن مجموعة من الإحصائيات، تشير إلى أنه دمّر أكثر من 90% من الصواريخ المضادة للطائرات المتقدمة لدى سوريا، وخاصة أنظمة SA22 وSA17.
وفي المجمل، تم تدمير نحو 85% من الدفاعات الجوية السورية، بما في ذلك الأنظمة الأقل تقدمًا. وقال جيش الاحتلال بعد ذلك إن أسراب الطائرات السورية من طراز سوخوي 22 وسوخوي 24 دمرت بالكامل، وفي المجمل نحو 40% من سلاح الجو السوري.
ودمّر جيش الاحتلال 100% من الطائرات بدون طيار السورية المتفجرة، و390 هدفًا ناريًا سوريًا مهمًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد الهدنة المفاجئة.. هل أنقذت أمريكا العالم من حرب نووية محتملة بين الهند وباكستان؟
بعد الهدنة المفاجئة.. هل أنقذت أمريكا العالم من حرب نووية محتملة بين الهند وباكستان؟

بلدنا اليوم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • بلدنا اليوم

بعد الهدنة المفاجئة.. هل أنقذت أمريكا العالم من حرب نووية محتملة بين الهند وباكستان؟

في تحرك فوري وجاد يعكس حجم القلق من تحول الصراع العسكري بين الهند وباكستان الى حرب نووية شاملة تهدد الأمن العالمي بأكمله, تدخلت إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لاحتواء التصعيد العسكري الأخير غير المسبوق بين الجارتين النوويتين، والذي تفجّر عقب هجوم مسلح أودى بحياة 26 شخصا، معظمهم من السياح الهندوس، في إقليم كشمير المتنازع عليه. بداية الأزمة ووقع هجوم كشمير في 22 أبريل الماضي على يد جماعة باكستانية مسلحة تدعى "جبهة المقاومة" مشعلا فتيل أزمة حادة بين البلدين، حيث اتهمت نيودلهي جماعة "لشكر طيبة" المدعومة من إسلام آباد بالمسؤولية عنه، قبل أن تبادر بشن غارات جوية داخل الأراضي الباكستانية استهدفت مناطق مدنية ومساجد وصفتها بـ"معسكرات إرهابية". وأسفرت تلك الهجمات عن مصرع 20 شخصا على الأقل واصابة العشرات. القوات الباكستانية تسقط مسيرات ومقاتلات هندية في المقابل ردّت باكستان بهجمات غير مسبوقة استخدمت فيها مئات الطائرات المسيّرة حيث أغارات على مواقع عسكرية عديدة في عمق الأراضي الهندية، وأسقطا 5 طائرات مقاتلة للهند من بينها الرافال الفرنسية وسوخوي الروسية, حيث وقعت مواجهات جوية مباشرة بين مقاتلات الطرفين. الدور الأمريكي من التحفظ الى التدخل ورغم تصاعد حدة الإشتباك واقتراب المنطقة من شفا مواجهة شاملة، بدا الموقف الأمريكي في البداية متحفظا بشكل واضح, إذ صرّح "جي دي فانس" نائب الرئيس الأمريكي بأن النزاع "ليس من شأن الولايات المتحدة"، مكتفيا بالدعوة إلى التهدئة, لكن الأوضاع تغيرت بسرعة عقب تعرض قاعدة "نور خان" الجوية الباكستانية القريبة من اسلام آباد لضربات صاروخية، ما أثار المخاوف من امتداد الضربات إلى منشآت نووية أو قيادات عسكرية حساسة. تضرر المنازل في باكستان إثر قصف الهند المتعمد للمدنيين وسرعان ما أعاد البيت الأبيض تقييم موقفه بشأن الصراع بعد تلك التطورات، إذ باشرت الإدارة الأمريكية، عبر وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي "ماركو روبيو" و "فانس" نائب الرئيس الأمريكي، سلسلة اتصالات رفيعة مع قيادات البلدين, وتحدث "فانس" مباشرة مع رئيس الوزراء الهندي "ناريندرا مودي"، بينما أجرى "روبيو" اتصالا مع قائد الجيش الباكستاني عاصم منير ووزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار ووزير الخارجية الهندي س. جايشانكار. هدنة مفاجئة وبعد أربعة أيام من الضربات الصاروخية المتبادلة والإشتباك بالمقاتلات والمسيرات بين البلدين أعلن "ترامب" عبر منصة "X"، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكدا أن واشنطن قامت بوساطة مباشرة. وقد رحبت باكستان بالاتفاق وأشادت بالدور الأمريكي، في حين امتنعت الهند عن الاعتراف بأي تدخل خارجي، وأصرت على أن الاتفاق جاء نتيجة مفاوضات ثنائية. وجاء إعلان الهدنة المفاجئة بعد تصعيد عسكري وٌصف بأنه الأخطر منذ عقود، خاصة مع دخول الطائرات المسيّرة بقوة في ساحة المواجهات، وتبادل الطرفين استهداف قواعد جوية حساسة, فيما تحدثت مصادر استخباراتية باكستانية عن محاولات هندية لاستدراج إسلام آباد لاستخدام مقاتلات "إف-16" الأمريكية الصنع، في خطوة قد تمنح نيودلهي ذريعة لتصعيد إضافي. وفقا لوكالة أنباء رويترز البريطانية ورغم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين الدولتين، تواصلت الإشتباكات المتقطعة على جانبي الحدود في اقليم كشمير المتنازع عليه، حيث أفادت تقارير بوقوع خروقات من الجانبين. القوات الباكستانية تسقط مسيرات هندية اسرائيلية الصنع سياسات الهند المتطرفة فيما تأتي تلك التوترات بين البلدين في وقت تسود أجواء سياسية محتقنة في الهند، ودعم شعبي واسع لسياسة رئيس وزراءها "مودي" المتطرفة تجاه باكستان التي حذرت من تعرضها لاستفزازات متعمدة، إذ دعت إلى الاحتكام للإتفاقات الدولية، سيما ما يتعلق بمعاهدة تقاسم المياه التي تشكل شريانا حيويا لاقتصادها. ورغم ما أبداه مراقبون من تفاؤل حذر حول سلوك الجارتين النووتين، خاصة مع اقتصار الضربات على أهداف عسكرية وغياب الضربات الإستراتيجية الكبرى، فإن الوضع لازال هشا وقابلا للانفجار في أية لحظة، في ظل استمرار الحرب الإعلامية وتبادل الاتهامات، وتصاعد النزعة القوميـة في البلدين، ما يثير القلق من عـودة التوتر في حال فشل المساعي الدولية والأمريكية بشكل خاص لبدء حوار جاد ومستدام. تضرر المنازل في باكستان إثر قصف الهند المتعمد للمدنيين القوات الباكستانية تسقط مسيرات ومقاتلات هندية القوات الباكستانية تسقط مسيرات هندية اسرائيلية الصنع الأزمة بين باكستان والهند

بينها رافال الفرنسية وسوخوي الروسية .. التكنولوجيا الصينية صاروخ PL-15 ومنظومات الدفاع المتقدمة وراء إسقاط #باكستان 5 مقاتلات هندية.. #الهند #العالم_الليلة #قناة_العربية
بينها رافال الفرنسية وسوخوي الروسية .. التكنولوجيا الصينية صاروخ PL-15 ومنظومات الدفاع المتقدمة وراء إسقاط #باكستان 5 مقاتلات هندية.. #الهند #العالم_الليلة #قناة_العربية

أخبار مصر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

بينها رافال الفرنسية وسوخوي الروسية .. التكنولوجيا الصينية صاروخ PL-15 ومنظومات الدفاع المتقدمة وراء إسقاط #باكستان 5 مقاتلات هندية.. #الهند #العالم_الليلة #قناة_العربية

قناة العربية | بينها رافال الفرنسية وسوخوي الروسية .. التكنولوجيا الصينية صاروخ PL-15 ومنظومات الدفاع المتقدمة وراء إسقاط #باكستان 5 مقاتلات هندية.. #الهند #العالم_الليلة #قناة_العربية

'مراسم واجا والرقص القاتل على الحدود'.. صدام الهند وباكستان استعراض أم دق لطبول حرب كبرى؟
'مراسم واجا والرقص القاتل على الحدود'.. صدام الهند وباكستان استعراض أم دق لطبول حرب كبرى؟

24 القاهرة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

'مراسم واجا والرقص القاتل على الحدود'.. صدام الهند وباكستان استعراض أم دق لطبول حرب كبرى؟

كنت أسابق الخطوات مخترقا ميدان لبنان الشهير، ضاربا بوجهي صوب مقر موقع القاهرة 24، بينما كانت عقارب الساعة تقترب من الواحدة صباح الأربعاء، لكي أصل قبل بدء الشيفت الليلي، تلقفني الزملاء المغادرون لتوهم من الشيفت المسائي بالوعيد بأن ليلتي ستكون أسود من قرن الخروب، والسبب اندلاع الحرب بين الجارتين اللدوتين الهند وباكستان، وبعضهم رأى أن حربا نووية قد تكون نهاية العالم ستكتبها تلك البقعة من العالم، حينها فقط تذكرت تلك الاستعراضات العسكرية بين حدود الدولتين المعروفة باسم مراسم خفض الأعلام "واجا". تجرى تلك الاستعراضات في طريق ممتد يصل إلى بوابات الحدود بين البلدين، بينما على جانبيه مدرجات خرسانية يجلس عليها مواطنون من الهند وباكستان تتعالى أصواتهم ليس لتشجيع رياضة ما، ولكن لمشاهدة تلك العروض التي تحدث كل يوم قبيل غروب الشمس وتحديدًا عند معبر واجا بين مدينة أمرتسار الهندية ولاهور الباكستانية، فهي صراع الفائز فيه من يمتلك مهارة الاستعراض. حتى أمس الثلاثاء، مر 14 يوما من الحرب الكلامية والتلاسن بين الشقيقتين العدوتين، منذ أن تسبب الرصاص المنطلق من فوهات بنادق مسلحين، في سيل دماء العشرات من الضحايا والمصابين من السائحين الهنود الهندوس في الـ 22 من شهر أبريل الماضي، وكانت كفيلة بتحويل بلدة باهالغام الهادئة التي يطلق عليها 'سويسرا الهند'، في إقليم كشمير بالجزء الخاضع لإدارة نيودلهي، لأن تكون سببا في سيلٍ من الاتهامات الموجهة إلى الحكومة الباكستانية بأنها تقف وراء المسلحين وتدعمهم وهو ما رفضته إسلام آباد في أكثر من محفل، مطالبة بتحقيق محايد وشفاف في الهجوم. ورغم حدة التصعيد بين البلدين على عدة مستويات، لكن أهمها موقف الهند من جارتها من خلال غلق تدفق المياه عبر فتحات السدود وتعليق العمل بمعاهدةً تُنظّم تقاسم مياه نهر السند وروافده، لكن سرعان ما نجحت نيودلهي مساء أمس الثلاثاء، في تحريك أنظار العالم إلى إقليم كشمير المتنازع عليه وبخاصة في المنطقة التي تسيطر عليها باكستان. استهداف 9 مواقع في جامو التابعة لكشمير في الإدارة باكستان، كانت كفلية بإشعال فتيل الحرب بين نيو دلهي وإسلام آباد، ضمن العملية "سيندور"، بحسب ما أسماها الجيش الهندي، والذي أعلن بأنه أطلق عملية لاستهداف البنية التحتية للإرهاب في المنطقتين السابقتين، وأنه لم يستهدف أي منشآت عسكرية باكستانية، لكن الباكستانيون لم يتمهلوا في الرد سواء بالقصف المدفعي أو القتال الجوي والذي تسبب في سقوط 5 مقاتلات هندية بينهم 3 من الرفال الفرنسية وسوخوي 30 وميج 29 الروسيتين، وواصلوها بالتصريحات والبيانات الإعلامية لنجاحاتهم، بينما ظلت نيودلهي لساعات دون رد ينفي أو يؤكد لتخرج بعدها بساعات لتقول بسقوط 3 مقاتلات فقط. بحسب ما هو منتشر، فإن سقوط المقاتلات الهندية الـ 5 أمام طائرات من سلاح الجو الباكستاني من طراز "J-10CE' وباستخدام صاروخ 'PL-15' جو-جو بعيد المدى، وكذلك منظومة الدفاع الجوي 'HQ-9B' أرض-جو، وجميعها صناعة صينية، وهو يعني أن امتلاك الجيش الباكستاني لأنظمة متطورة من القيادة والسيطرة والاستطلاع والمراقبة الجوية المتفوقة، كما أنه يؤكد وبقوة نجاح القدرات الحربية الصينية بشكل فعال وكبير بعكس ما يتم الترويج له. منذ انطلاق شرارة الحرب الأولى بين الجارتين، في أغسطس1947، بعد ولادة الدولتين بوقت قصير لكن الاستعمار أورثهما كراهية وحقدا من أجل السيطرة على إقليم كشمير الخلاب الواقع في جبال الهيمالايا، وما بين 6 حروب ومواجهات بينهما في تاريخ الصراع الطويل، لكنها في مجملها لم تخرج عن مناوشات هنا وتوغل هناك وضربات جوية خاطفة وقصف للمواقع العسكرية بين الجبال والتلال. بالعودة إلى "مراسم واجا"-والتي توقفت بسبب التصعيد الحالي- والتي في العادة يجريها العسكريون من قوات حرس الحدود من البلدين بتلك الشوارب الكبيرة والعيون الجاحظة والملابس الأنيقة وأغطية الرأس القادمة من الموروث الثقافي لحضارة واحدة 'الهند والسند'، وبينما يؤدوها وهم يمشون بخطى سريعة ومع اقترابهم من الأبواب يرفعون أقدامهم بطريقة مبالغة وصارمة، لكنها لا تخلو من الاستعراض ما بين أصوات جهورية وحركات اليدين والرأس في منافسة قوية دون قتال أو تلامس، وويل لمن يخطئ أو يتعثر فيها. كذلك الصدام الأخير بينهما لن يطول بينما يتخلله قصف هنا أو مناوشات هناك، فالهند بقصفه السريع الخاطف قد اقتص لضحايا متنزه باهالغام، وفقا لاتهاماته لإسلام آباد، كما أنه حقق الصفعة الأولى التي لم تكتمل بسقوط مقاتلاتها وتنجح باكستان في كبح جماح جارتها، لكن مقبل الأيام وحده هو الذي سيحدد ما ستُقدم عليه الجارتان دون اللجوء للخيار النووي بالطبع الذي يتوهم البعض أنه مطروح، فلكتا الدولتين يعلمان أنه بمثابة 'كبسولة السيانيد المميت" الذي لا ينجو منه أحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store