
المايسترو المغربي بودشارت لـ«عكاظ» من مهرجان موازين:
• حفلي في موسم الرياض كان تجربة استثنائية.
• أشتاق للجمهور السعودي.. ونلتقي قريبًا في حفل جديد.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 24 دقائق
- عكاظ
عقد قِران الوليد بن طلال الغامدي
احتفل الوليد بن طلال بن سليمان الغامدي، بعقد قِرانه على ابنة الزميل علي بن محمد الرباعي، بحضور لفيف من الأهل والأقارب، وفي مقدمتهم التربوي القدير سليمان بن رزحان جدّ الوليد لأبيه. «عكاظ» تتمنى اكتمال الفرحة بحفلة ليلة العمر. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
رحل «أبو هشام» ولم يرحل !
بدأت علاقتي بالعم العزيز عبدالرحمن الشثري - رحمه الله - بجفوة، وانتهت بحظوة. ففي بدايات عملي الصحفي، كنت غالباً ما أتوجّس خيفةً من روح الرقابة لدى كل من أتعامل معهم في مواقع الإعلام والعلاقات العامة بالمؤسسات الحكومية، فتبدأ العلاقة وتنتهي بالنفور، أو تتحول إلى صداقة حميميّة، وهو ما يحصل في الغالب، حيث تطغى روح الأصالة في العلاقات الإنسانية في المجتمع السعودي ! أول معرفتي بأبي هشام كانت عندما لبّيت دعوة لحضور مناورات الحرس الوطني في منطقة القصيم، وكانت الحافلة تقلّ من الرياض رؤساء التحرير والإعلاميين، وكان أبو هشام كالنحلة، يتنقل بين المقدمة حيث كبار الإعلاميين سنّاً ومقاماً، والمؤخرة حيث صغارهم - وربما المشاغبين - يوزّع بنفسه المرطبات والمأكولات. كانت تلك الرحلة نقطة تحوّل في التعرّف على روحه الطيّبة ونفسه الكريمة ! لكن الصداقة الشخصيّة نشأت بعد تقاعده، بواسطة مجموعة من الأصدقاء المشتركين، مثل الأساتذة: حمد القاضي، وعلي الشدي، ومنصور الخضيري، وبدر كريم، وغيرهم. كان مجلسه ملتقى لأصدقاء الحرف، وكثيراً ما أخجلني باتصاله وسؤاله إن غبت لفترة طويلة، وكم كان نبيلاً وهو يزورني للاطمئنان بعد وعكة صحيّة، فلم يكن يميّز في التقدير وأداء الواجب بحسب السن أو المقام ! كان عمله في الحرس الوطني تاريخاً حافلاً بالتطوير والنجاح، لكن - برأيي - كان عمله بعد التقاعد في تأسيس جمعية مرضى الكلى هو البصمة الحقيقيّة في حياته ومجتمعه، فقد كرّس نفسه وطاقته لخدمة مرضى الكلى، وساهمت الجمعية في إنشاء عشرات مراكز الكلى في مختلف مناطق المملكة، وتوفير الرعاية لمستحقيها ! كنت يوماً جالساً بجواره في مجلسه، عندما تلقّى اتصالاً حول تعثّر مشروع لأحد مراكز الكلى في إحدى المحافظات، فقال لمحدثه إنه سيتصرف، ولا داعي للقلق. وكان يستمع للمكالمة رجل الأعمال ناصر الطيّار، فأشار له بأنه سيتكفّل بكامل المبلغ المطلوب، وقدره مليون ريال. فكم من أجرٍ كسبه من سعيه في تمويل وإقامة هذه المراكز، وتلبية حاجات مستفيديها ! وقد رافقته مرة لافتتاح مركز للكلى في منطقة الجوف، تبرّع به رجل الأعمال الراحل عبدالرحمن الخريف، فكان يطير بجناحي السعادة، كأنه والد عروس يزفّها ! رحم الله أبا هشام، فقد رحل مخلفاً مشاعر في نفوس، وذكريات في عقول، وأعمالاً في مجتمع ستخلّد ذكراه. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
الشهري عريساً في المجاردة
احتفل الشاب فهد حسن الشهري بزواجه من كريمة عبدالله الناشري، في إحدى قاعات الأفراح بمحافظة المجاردة، وسط حضور عدد كبير من الأقارب والزملاء الذين قدموا التهاني والتبريكات للعريس، متمنين له حياة زوجية سعيدة مليئة بالفرح والسرور. أخبار ذات صلة