logo
"كان" السيدات: تحكيم ناميبي للمباراة النهائية بين المغرب ونيجيريا

"كان" السيدات: تحكيم ناميبي للمباراة النهائية بين المغرب ونيجيريا

اليوم 24منذ 4 أيام
استقرت لجنة التحكيم، التابعة للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، على اسم الحكم الناميبي توانيانيوكوا أنتسينو، لقيادة مباراة المنتخب الوطني المغربي ونظيره النيجيري، لحساب نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية للسيدات المغرب 2024.
وسيساعد توانيانيوكوا أنتسينو، في قيادة المباراة المذكورة بين لبؤات الأطلس والنيجيريات، كلا من الرواندية أليس أوموتيسي، كمساعد أول، والسنغالية تابارا مبودجي، مساعدا ثانيا، فيما ستتولى الكينية جوزفين وانجيكو، مهمة الحكم الرابع.
وعينت لجنة الحكام، التابعة للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، الحكم الرواندي سليمة راضية موكانسانغا، لقيادة غرفة تقنية الفيديو المساعد، « الڤار »، بمساعدة ليتيسيا فيانا من إيسواتيني، وديانا تشيكوتشا من زامبيا.
وسيلعب المنتخب الوطني المغربي مع نظيره النيجيري، غدا السبت، 26 يوليوز الجاري، بداية من الساعة التاسعة ليلا، على أرضية الملعب الأولمبي، بالعاصمة المغربية الرباط، لحساب نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية للسيدات المغرب 2024.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصفيات كأس العالم 2026.. فيفا يحدد تاريخ مباراة الأسود وزامبيا
تصفيات كأس العالم 2026.. فيفا يحدد تاريخ مباراة الأسود وزامبيا

ناظور سيتي

timeمنذ 13 ساعات

  • ناظور سيتي

تصفيات كأس العالم 2026.. فيفا يحدد تاريخ مباراة الأسود وزامبيا

المزيد من الأخبار تصفيات كأس العالم 2026.. فيفا يحدد تاريخ مباراة الأسود وزامبيا ناظور سيتي: متابعة قام الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، تاريخ مباراة المنتخب الوطني المغربي ونظيره الزامبي، ضمن منافسات الجولة الثامنة من تصفيات كأس العالم 2026 التي ستحتضنها كل من الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. وحددت الفيفا، الثامن من شهر شتنبر المقبل، موعدا للمباراة التي سيخوضها الفريق الوطني ضد زامبيا. وسيجري منتخب أسود الأطلس قبل هذه المباراة الحاسمة، مواجهة أخرى أمام منتخب النيجر. وسيلعب المنتخب المغربي مباراته ضد منتخب النيجر في الخامس من شهر شتنبر 2025، ضمن الجولة السابعة من تصفيات كأس العالم لسنة 2026. يشار إلى أنه من المقرر أن يستهل أسود الأطلس معسكرهم التدريبي مطلع شتنبر القادم، ذلك أن اللائحة النهائية للاعبين سيتم الإعلان عنها في السابع والعشرين من شهر غشت.

الأخطاء الفردية والدفاعية والخبرة... عقبات حالت دون ظفر لبؤات الأطلس باللقب الإفريقي مرتين
الأخطاء الفردية والدفاعية والخبرة... عقبات حالت دون ظفر لبؤات الأطلس باللقب الإفريقي مرتين

اليوم 24

timeمنذ 13 ساعات

  • اليوم 24

الأخطاء الفردية والدفاعية والخبرة... عقبات حالت دون ظفر لبؤات الأطلس باللقب الإفريقي مرتين

في السنوات الأخيرة، برز المنتخب الوطني المغربي للسيدات، كقوة صاعدة في القارة الإفريقية، حيث تمكّن من الوصول إلى نهائي كأس أمم إفريقيا للسيدات مرتين، في عامي 2022 و2024 المؤجلة. ورغم هذا الإنجاز اللافت، لم تتمكن اللبؤات من رفع الكأس القارية، حيث خسرن النهائي أمام جنوب إفريقيا في 2022 وأمام نيجيريا في 2024 المؤجلة. فما هي الأسباب التي أدت إلى هذا الإخفاق المتكرر؟ وماذا ينقص اللبؤات لتحقيق حلم طال انتظاره؟ 1. نقص الخبرة في المباريات الحاسمة على الرغم من التقدم الكبير الذي أحرزه المنتخب المغربي في كرة القدم النسوية، إلا أن لبؤات الأطلس مازلن يعانين من نقص الخبرة في التعامل مع ضغوط المباريات النهائية. في نهائي 2022 أمام جنوب إفريقيا، بدا واضحًا أن الفريق تأثر بضغط الجماهير وحماس المنافس، مما أدى إلى خسارتهن بهدفين لهدفً وفي نهائي نسخة 2024 المؤجلة، أمام نيجيريا، أظهرت اللبؤات أداءً قويًا، لكنهن فشلن في استغلال الفرص الحاسمة، ليخسرن بنتيجة هدفين لثلاثة في مباراة مثيرة. هذا النقص في الخبرة يعكس الحاجة إلى المزيد من المشاركات في البطولات الكبرى لتطوير القدرة على إدارة اللحظات الحرجة. 2. قوة المنافسين وهيمنة المنتخبات التقليدية مواجهة منتخبات مثل جنوب إفريقيا ونيجيريا، اللذين يمتلكان تاريخًا طويلًا في كرة القدم النسوية الإفريقية، شكّلت تحديًا كبيرًا، نيجيريا، على وجه الخصوص، تُعد المنتخب الأكثر تتويجًا باللقب القاري بـ10 ألقاب من أصل 13 نسخة، مما يعكس عمق خبرتها وتفوقها التكتيكي. استطاعت نيجيريا استغلال الأخطاء الدفاعية المغربية، خاصة في الدقائق الأخيرة، لتسجيل هدف الفوز، فيما أظهرت جنوب إفريقيا في نهائي 2022، تفوقًا بدنيًا وتكتيكيًا، إذ نجحت في إيقاف خط وسط اللبؤات واستغلال الفرص المتاحة، هذه الهيمنة من المنتخبات التقليدية تُبرز الفجوة التي لا تزال قائمة في مثل هكذا مباريات حاسمة. الاختيارات التكتيكية للمدربين لعبت دورًا في نتائج النهائيات. ففي نهائي 2022، تحت قيادة المدرب رينالد بيدروس، لم يتمكن المنتخب من فرض أسلوب لعبه في مواجهة جنوب إفريقيا، حيث افتقر الفريق إلى التوازن بين الدفاع والهجوم. وفي نهائي أول أمس السبت، رغم الأداء المميز في الجولة الأولى، وبعض فترات الشوط الثاني، أثارت اختيارات المدرب بعض التساؤلات حول إدارة التغييرات خلال المباراة النهائية. على سبيل المثال، تأخر إجراء التبديلات الهجومية حال دون استعادة السيطرة في اللحظات الحاسمة أمام نيجيريا. هذه العوامل تشير إلى ضرورة تعزيز التخطيط التكتيكي وتحسين قراءة المباريات. استضافة المغرب لبطولة كأس أمم إفريقيا للسيدات في 2022 و2024 خلقت ضغطًا إضافيًا على اللبؤات. الجماهير المغربية، التي توافدت بأعداد كبيرة إلى الملعب الأولمبي بالرباط، كانت تأمل في تتويج تاريخي على أرض الوطن. هذا الضغط، رغم أنه كان حافزًا في بعض المباريات، بدا وكأنه أثر سلبًا على أداء اللاعبات في النهائيات، خاصة مع توقعات الجمهور العالية بعد الإنجازات الأخيرة، مثل التأهل إلى كأس العالم 2023. التوازن بين استغلال دعم الجماهير والتعامل مع الضغط النفسي يبقى تحديًا يحتاج إلى إدارة أفضل. الأخطاء الفردية، خاصة في الخط الدفاعي، كانت عاملًا حاسمًا في الخسارتين. في مباراة 2022، سمحت الأخطاء الدفاعية لجنوب إفريقيا بتسجيل أهداف حاسمة، بينما في 2025، عانت اللبؤات من سوء التمركز في بعض اللحظات، مما سمح لنيجيريا باستغلال الفرص. على سبيل المثال، الهدف الثالث لنيجيريا في نهائي 2025 جاء نتيجة خطأ في التغطية الدفاعية، مما يعكس الحاجة إلى تعزيز التنظيم الدفاعي وتقليل الأخطاء في المباريات الكبرى. رغم الخسارتين في نهائي كأس أمم إفريقيا للسيدات، فإن وصول لبؤات الأطلس إلى النهائي مرتين يعد إنجازًا تاريخيًا يعكس التقدم الكبير لكرة القدم النسوية في المغرب. ومع ذلك، فإن نقص الخبرة، قوة المنافسين، المشكلات التكتيكية، الضغط الجماهيري، والأخطاء الفردية، كانت العوامل الرئيسية التي حالت دون تحقيق اللقب. وللمضي قدمًا، يتعين على الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الاستثمار في تطوير اللاعبات، تحسين الإعداد النفسي والتكتيكي، والاستفادة من الخبرات المتراكمة لضمان تتويج مستقبلي يليق بطموحات اللبؤات والجماهير المغربية.

لوبي نيجيريا وحكام الكاف. المغربي يحيى حدقة يحدق في راتبه الشهري فقط!!
لوبي نيجيريا وحكام الكاف. المغربي يحيى حدقة يحدق في راتبه الشهري فقط!!

LE12

timeمنذ 2 أيام

  • LE12

لوبي نيجيريا وحكام الكاف. المغربي يحيى حدقة يحدق في راتبه الشهري فقط!!

لجنة التحكيم التابعة للاتحاد الإفريقي لكرة القدم فيها رجل قوي من نيجيريا. هذا الرجل اسمه آمينو شانتالي شعيبو، دخل اللجنة كي يخدم مصالح بلده، وليس كي يتفرج. * أحمد الدافري كان ممكنا أن أقول، وبكل صراحة، أن لاعباتنا المغربيات، لم يقدرن أمس على تحمل أعباء الشوط الثاني من المباراة بسبب التعب والإنهاك وضعف اللياقة البدنية، وهذاك الشي للي اعطى الله، والمدرب يعرف جيدا مستوى اللاعبات، ولو كان يتوفر على لاعبات أمثال اللاعبات الإسبانيات اللائي فاز معهن بآخر نسخة من كأس العالم النسوية، لأدخلهن بديلات، ولاستعمل ما لديه في دكة الاحتياط عوض أن يظل يبرقق بعينيه. نحن بلد ليس عريقا في كرة القدم النسوية. لسنا مثل جنوب إفريقيا التي ظهرت فيها فرق كرة القدم النسوية في ستينات القرن الماضي، أو مثل نيجيريا التي ترتبط فيها كرة القدم بالرجل والمرأة على حد سواء، والتي جرت أول مباراة لكرة القدم فيها بين فريقين نسويين عام 1944. إذن ينبغي النظر بعين الرضا إلى الجهد الذي قامت به المرأة المغربية في مجال كرة القدم، رغم العقلية المتخلفة لبعض من يرون في ذلك فعلا محرما ولا ينظرون إلى ، الرياضة النسوية بعقولهم بل بأعضائهم التناسلية، حيث ما زال عدد من الرجال، سواء كانت لديهم لحى أو كانوا مكرطي الذقون يتداولون أن الرجل حين يذهب لمشاهدة المرأة وهي تمارس كرة القدم، أو أي رياضة أخرى ترتدي فيها الشورط، فهم يفعلون ذلك كي ينظروا إلى عورات النساء، وكأن اللاعبة نهيلة بنزينة التي دائما تكون السبب في تسجيل الأهداف في المنتخب المغربي، لديها عورة. أي عورة لدى لاعبات المنتخب المغربي أو لاعبات غانا أو الكونغو أو بوتسوانا أو نيجيريا أو جنوب إفريقيا أو زامبيا أيها الأعور؟ لكن، رغم ذلك ينبغي قول شيء مهم في هذا الإطار. لجنة التحكيم التابعة للاتحاد الإفريقي لكرة القدم فيها رجل قوي من هذا الرجل اسمه آمينو شانتالي شعيبو Aminu Shantali Shuaibu دخل اللجنة كي يخدم مصالح بلده، وليس كي يتفرج. ابحثوا عن هذا الاسم. ستجدونه واحدا من أنشط أعضاء لجنة التحكيم في الكاف، وهي اللجنة التي تختار الحكام كلهم، وتقوم بتقييمهم، وتمنحهم الترقيات، وتتكلف بكل ما يتعلق بتكوينهم. هناك أيضا في الكاف رجل اسمه جوستيس رولي دايبو هاريمان من نيجيريا وهو رئيس لجنة الاستئناف، الذي يشتغل مع مواطنه أمينو شانتالي عضو لجنة التحكيم وفق مخطط يضمنان من خلاله مكانة نيجيريا الكروية داخل الاتحاد، من خلال النتائج والألقاب. داخل هذه لجنة التحكيم في الاتحاد الإفريقي لكرة القدم هناك الحكم المغربي السابق يحيى حدقة، وهناك حكم جزائري سابق اسمه جمال حمودي. هل تتذكرون مباراة غانا والجزائر في ربع نهاية كأس إفريقيا سيدات هذه الأخيرة التي اختتمت أمس؟ هل تتذكرون حين سجلت الغانيات هدفا اتضح أنه صحيح من خلال الإعادة لكن غرفة الفار رفضت الهدف؟. الأمر طبيعي. أمس في مباراة نيجيريا ضد المغرب لم تصفر السيدة المكلفة بالتحكيم ضربة جزاء لفائدة نيجبريا لأنها رأت أن يدي اللاعبة نهيلة بنزينة كانتا ملمومتين فوق صدرها. لكن غرفة الفار أقرت بوجود ضربة جزاء. كما أن السيدة المسؤولة عن التحكيم أقرت بوجود ضربة جزاء كانت واضحة، لكن غرفة الفار نادت عليها وأعطتها لقطة من وراء الشباك وقالت لها لا وجود لضربة جزاء، وإلا فإنك لن تنالي فلوسك ولن تشاركي مستقبلا في إدارة أية مباراة. هكذا هو الحال. . أما السيد يحيى حدقة الحكم المغربي السابق عضو لجنة تحكيم الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، فهو جالس يحدق في ما يحدث، لا يهمه أي شيء كان. وهذا ما كان. *كاتب صحفي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store