logo
عراقجي: سيُتخذ القرار النهائي بشأن وقف العمليات العسكرية من جانبنا لاحقاً

عراقجي: سيُتخذ القرار النهائي بشأن وقف العمليات العسكرية من جانبنا لاحقاً

المردةمنذ 9 ساعات

اعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، موقفا حول وقف إطلاق النار من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن عراقجي كتب في منشور على منصة 'إكس: 'كما قلنا مرارا، الكيان الإسرائيلي هو من بدأ الحرب، وليس نحن'.
أضاف: 'حالياً، لا يوجد أي اتفاق بشأن وقف إطلاق النار أو وقف العمليات. ومع ذلك، إذا أوقف الكيان الإسرائيلي عدوانه غير القانوني ضد الشعب الإيراني حتى الساعة الرابعة من فجر اليوم، فإننا أيضاً لا ننوي مواصلة الرد'.
واختتم المنشور بالقول: 'سيُتخذ القرار النهائي بشأن وقف العمليات العسكرية من جانبنا لاحقاً'.
وفي منشور آخر كتب عراقجي، 'استمرت العمليات العسكرية لقواتنا المسلحة القوية لمعاقبة إسرائيل حتى آخر دقيقة، أي حتى الساعة الرابعة صباحاً'.
وأضاف، 'أنا، كجميع الإيرانيين، أُقدّر عالياً القوات المسلحة للبلاد، التي كانت مستعدة للدفاع عن وطننا العزيز حتى آخر قطرة دم، وردّت على كل هجوم للعدو حتى اللحظة الأخيرة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سي إن إن": الضربات على إيران لم تدمر المواقع النووية والبيت الأبيض: مزاعم خاطئة
"سي إن إن": الضربات على إيران لم تدمر المواقع النووية والبيت الأبيض: مزاعم خاطئة

المركزية

timeمنذ 11 دقائق

  • المركزية

"سي إن إن": الضربات على إيران لم تدمر المواقع النووية والبيت الأبيض: مزاعم خاطئة

أفاد تقدير استخباراتي أميركي أولي بأن الضربات الجوية التي نفذها الجيش الأميركي على ثلاث منشآت نووية إيرانية نهاية الأسبوع الماضي لم تدمّر المكونات الأساسية لبرنامج إيران النووي، ويرجَّح أنها لم تؤخّره سوى بضعة أشهر فقط، وفقاً لما كشفه ثلاثة أشخاص اطّلعوا على مضمون التقرير. التقرير، الذي لم يُكشف عنه سابقاً، أعدّته وكالة الاستخبارات الدفاعية (DIA)، وهي الذراع الاستخباراتية لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون). واستند إلى تقييم للأضرار أجرته 'القيادة المركزية الأميركية' (CENTCOM) عقب تنفيذ الضربات. ولا تزال عملية تحليل الأضرار التي لحقت بالمواقع وتأثير الضربات على طموحات إيران النووية جارية، وقد تتغيّر نتائجها مع توافر معلومات استخباراتية إضافية. إلا أن النتائج الأولية تتعارض مع تأكيدات الرئيس دونالد ترامب المتكررة بأن الضربات 'دمرت تماماً' منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية. كما كان وزير الدفاع بيت هيغزيث قد صرح يوم الأحد بأن 'الطموحات النووية الإيرانية تم القضاء عليها'. ووفقاً لشخصين مطّلعين على التقرير، فإن مخزون إيران من اليورانيوم المخصّب لم يُدمَّر. وأوضح أحدهما أن أجهزة الطرد المركزي بقيت 'سليمة إلى حدٍّ كبير'. وأضاف: 'تقييم وكالة DIA يشير إلى أن الضربات أخّرت البرنامج الإيراني ربما لأشهر قليلة فقط، في أحسن الأحوال'. البيت الأبيض أقرّ بوجود التقييم الاستخباراتي، لكنه عبّر عن رفضه لما ورد فيه. وقالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولاين ليفيت، في بيان لـCNN: 'هذا التقييم المزعوم خاطئ تماماً، وقد صُنّف كـ'سري للغاية'، ومع ذلك تم تسريبه إلى CNN من قبل شخص فاشل ومجهول من داخل مجتمع الاستخبارات. إن تسريب هذا التقييم هو محاولة واضحة للنيل من الرئيس ترامب، وتشويه صورة الطيارين الأبطال الذين نفذوا مهمة ناجحة لتدمير البرنامج النووي الإيراني. الجميع يعلم ماذا يحدث عندما تُلقى أربع عشرة قنبلة تزن كل منها 30 ألف رطل على أهدافها بدقة: دمار شامل'. وكان الجيش الأميركي قد أعلن أن العملية نُفّذت وفق المخطط، ووصفها بأنها 'نجاح ساحق'. ورغم ذلك، ما زال من المبكر الحصول على صورة شاملة حول تأثير الضربات، ولم يوضح أي من المصادر كيف يقارن هذا التقييم بتقديرات وكالات استخباراتية أخرى. وتواصل الولايات المتحدة جمع المعلومات الاستخباراتية، بما في ذلك من داخل إيران، لتقييم الأضرار. وكانت إسرائيل قد شنت ضربات على منشآت نووية إيرانية لعدة أيام قبل بدء العملية العسكرية الأميركية، لكنها ادعت أنها بحاجة إلى قنابل أميركية خارقة للتحصينات، تزن 30 ألف رطل، لإتمام المهمة. وخلال العملية، أسقطت قاذفات B-2 الأميركية أكثر من اثنتي عشرة قنبلة على اثنين من المواقع النووية — هما منشأة فوردو لتخصيب الوقود ومجمّع نطنز — إلا أن هذه القنابل لم تدمّر أجهزة الطرد المركزي أو اليورانيوم عالي التخصيب بالكامل، بحسب المصادر. وبدلاً من ذلك، اقتصر تأثير الضربات على البنى التحتية فوق الأرض في المواقع الثلاثة (فوردو، نطنز، وأصفهان)، والتي تعرّضت لأضرار جسيمة، بما يشمل منشآت الطاقة وبعض المرافق المستخدمة لتحويل اليورانيوم إلى معادن تُستخدم في صنع القنابل. وقال هيغزيث أيضاً لـCNN: 'استناداً إلى كل ما رأيناه — وقد اطلعتُ على كل شيء — فإن حملتنا الجوية قضت تماماً على قدرة إيران على إنتاج أسلحة نووية. قنابلنا الضخمة أصابت أهدافها بدقة، وأدّت وظيفتها كما ينبغي. تأثيرها مدفون الآن تحت جبال من الركام في إيران، وأي شخص يقول إن هذه القنابل لم تكن مدمّرة، فإنه يسعى فقط لتقويض الرئيس وتشويه نجاح العملية'. صباح الثلاثاء، كرّر ترامب قناعته بأن الضربات كانت ذات تأثير كبير. وقال: 'أعتقد أنها دمّرت بالكامل'، مضيفاً: 'أصاب الطيارون أهدافهم، وتمّ تدمير تلك الأهداف بالكامل، ويجب الإشادة بهم'. وعند سؤاله عمّا إذا كانت إيران قادرة على إعادة بناء برنامجها النووي، أجاب: 'ذلك المكان مدفون تحت الصخور… لقد دُمّر تماماً'. ورغم لهجة ترامب وهيغزيث المتفائلة، فقد قال رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال دان كاين، يوم الأحد، إن تقييم الأضرار ما زال جارياً، ومن 'المبكر جداً' الحديث عما إذا كانت إيران لا تزال تحتفظ ببعض قدراتها النووية. وفي وقت سابق من الثلاثاء، تم إلغاء جلسات الإحاطة السرية التي كانت مقررة لكل من مجلسي النواب والشيوخ الأميركيين حول العملية. وقد تم تأجيل جلسة الإحاطة الخاصة بمجلس الشيوخ إلى يوم الخميس، بحسب مصدرين مطلعين. وأكد مصدران منفصلان لـCNN أن جلسة الإحاطة المقررة لجميع أعضاء مجلس النواب تأجلت أيضاً، من دون توضيح سبب التأجيل أو تحديد موعد جديد. وكتب النائب الديمقراطي بات راين على منصة 'إكس': 'ترامب ألغى للتوّ إحاطة سرية في مجلس النواب حول الضربات ضد إيران من دون تقديم أي تفسير. السبب الحقيقي؟ هو يدّعي أنه دمّر كل المنشآت والقدرات النووية، لكن فريقه يعلم أنه لا يستطيع دعم هذه الادعاءات بالحقائق'. وكما ذكرت CNN في تقارير سابقة، لطالما أثيرت الشكوك حول قدرة قنابل 'مخترقة التحصينات' الأميركية، المعروفة باسم Massive Ordnance Penetrators، على تدمير المنشآت النووية الإيرانية شديدة التحصين والمدفونة على أعماق كبيرة، خصوصاً في موقعي فوردو وأصفهان، اللذين يعدّان من أهم المراكز النووية في إيران. ولعل اللافت أن الولايات المتحدة استهدفت منشأة أصفهان بصواريخ 'توماهوك' أُطلقت من غواصة، وليس بقنابل خارقة للتحصينات، نظراً لأن التقديرات الاستخباراتية أشارت إلى أن القنابل لن تخترق المستويات السفلية شديدة التحصين في أصفهان، والتي تقع على عمق أكبر حتى من فوردو. ويعتقد مسؤولون أميركيون أيضاً أن إيران تمتلك منشآت نووية سرّية لم تُستهدف في الضربات ولا تزال تعمل، وفقاً لمصدرين مطّلعين.

"رغم وقف إطلاق النار"... الحوثيون يتوعدون إسرائيل
"رغم وقف إطلاق النار"... الحوثيون يتوعدون إسرائيل

ليبانون ديبايت

timeمنذ 19 دقائق

  • ليبانون ديبايت

"رغم وقف إطلاق النار"... الحوثيون يتوعدون إسرائيل

أكدت جماعة "أنصار الله" (الحوثيون)، اليوم الثلاثاء، استمرار هجماتها العسكرية ضد إسرائيل، على الرغم من الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وقال القيادي الحوثي البارز محمد البخيتي في منشور على منصة "إكس": "قبول أمريكا والكيان الصهيوني بوقف إطلاق النار مع إيران يؤكد أن القوة العسكرية هي اللغة الوحيدة التي يفهمونها". وشدد البخيتي على أن "العمليات العسكرية ضد الكيان الصهيوني مستمرة حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها"، دون تقديم تفاصيل إضافية حول طبيعة هذه العمليات. وكان الحوثيون قد بدأوا تنفيذ عمليات عسكرية ضد إسرائيل منذ أكتوبر 2023، زاعمين أنها دعم للمقاومة الفلسطينية في غزة. وتضمنت هذه العمليات هجمات صاروخية ومسيرات، ما دفع الولايات المتحدة إلى إطلاق حملة عسكرية ضد الجماعة. وفي 15 آذار/مارس الماضي، أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن شن حملة عسكرية واسعة النطاق ضد الحوثيين، نفذ خلالها البنتاغون ضربات جوية كثيفة شملت إطلاق نحو 2000 قنبلة وصاروخ، بتكلفة إجمالية تجاوزت 775 مليون دولار، وفقًا لمسؤولين أميركيين مطلعين. يأتي هذا التصعيد في وقت يسود فيه هدوء نسبي بين إيران وإسرائيل، عقب الإعلان عن وقف إطلاق النار بينهما. ورغم ذلك، يبدو أن التوترات الإقليمية لم تهدأ بالكامل، مع استمرار الأطراف غير المباشرة في الصراع.

الضربات الأميركية على إيران.. هل أوقفت برنامجها النووي حقاً؟
الضربات الأميركية على إيران.. هل أوقفت برنامجها النووي حقاً؟

ليبانون 24

timeمنذ 28 دقائق

  • ليبانون 24

الضربات الأميركية على إيران.. هل أوقفت برنامجها النووي حقاً؟

رأت صحيفة "بوليتيكو" أن الضربات الأميركية على منشآت إيران النووية، رغم وصفها بـ"الناجحة"، قد لا تكون كافية لمنع طهران من استئناف برنامجها النووي ، وربما تؤدي إلى تسريع قرارها السياسي نحو تصنيع سلاح نووي. وأكد نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، أن الضربات التي شنتها واشنطن مساء السبت أعادت البرنامج النووي الإيراني خطوات إلى الوراء بشكل كبير. كما أعلن الرئيس دونالد ترامب أن العملية دمرت بالكامل منشآت رئيسية داخل إيران، مستشهداً بصور أقمار صناعية أظهرت مبانٍ مدمرة. لكن "بوليتيكو" أشارت إلى أن هذه التصريحات قد تكون مبالغاً فيها، نقلت عن مصادر مطلعة ومحللين استخباراتيين قولهم إن إيران لا تزال تمتلك المقومات الأساسية لإعادة بناء برنامجها النووي بسرعة، بما في ذلك كميات من اليورانيوم عالي التخصيب، ومكونات أجهزة الطرد المركزي، بالإضافة إلى الخبرات البشرية المتخصصة. وأوضحت الصحيفة أن المواقع الثلاثة التي استهدفتها الضربات، منها منشأة فوردو تحت الأرض، تعرضت لأضرار شديدة، لكن التقييم النهائي لحجم الدمار سيستغرق وقتاً. تُثار تساؤلات حول كمية اليورانيوم المخصب التي تم تدميرها، حيث أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن إيران كانت قد خزنت نحو 900 رطل من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، تكفي لصنع عدة قنابل نووية بعد مزيد من التخصيب. وأشار المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي، إلى احتمال نقل إيران جزءاً من هذه المواد أو كلها من المنشآت الخاضعة للرقابة قبل الضربات، ما يعني استمرار احتفاظها بها. وأضافت المصادر أن إيران قادرة على إخفاء هذه المواد بسهولة بسبب صغر حجم حاوياتها، كما أن مكونات أجهزة الطرد المركزي صغيرة وسهلة النقل، وقد خرجت من الرقابة الدولية بعد انهيار الاتفاق النووي عام 2018. وأفادت التقارير بأن معظم العلماء النوويين الإيرانيين قد أُجلوا من المنشآت المستهدفة قبيل الضربات، ما يعني بقاء الكوادر البشرية الأساسية. وبوجود يورانيوم مخصب بنسبة 60% وعدد يتراوح بين 100 و200 جهاز طرد مركزي، يمكن لإيران إنتاج كمية كافية من اليورانيوم لصنع قنبلة نووية في غضون أسابيع. وأشارت المصادر إلى أن إيران لا تحتاج لمنشآت كبيرة مثل "فوردو" أو "نطنز" لصنع سلاح نووي، إذ يمكنها إنشاء منشأة صغيرة في مواقع مدنية أو جبلية يصعب استهدافها. ورغم احتمال تأجيل بناء منشأة جديدة، فإن قدرتها على تشغيل واحدة خلال عام تظل كبيرة. وحذرت "بوليتيكو" من أن استهداف منشأة فوردو قد يكون نقطة تحول تدفع القيادة الإيرانية لاتخاذ قرار سياسي بإنشاء قنبلة نووية، بعد سنوات من الاكتفاء بالقدرات التقنية دون السعي المباشر للسلاح. وفي حال اتخاذ هذا القرار، ستبدأ إيران بعملية "سلحنة" اليورانيوم، أي تحويله إلى رأس نووية قابلة للإطلاق. وتختلف التقديرات بشأن الزمن اللازم، لكن بعض التقييمات الأميركية تشير إلى إمكانية إتمام هذه المرحلة خلال عام، مع إمكانية العمل بالتوازي على التخصيب وتصميم القنبلة. وتختتم الصحيفة بالإشارة إلى أن السيناريو الأسوأ هو امتلاك إيران منشأة سرية لتخصيب اليورانيوم وتصميم نووي شبه مكتمل، ما قد يمكنها من إنتاج قنبلة خلال أشهر. أما السيناريو الأفضل، وهو الأقل احتمالاً، فهو نجاح الضربات في تدمير كامل مخزون اليورانيوم عالي التخصيب والمكونات التقنية، لكن حتى في هذه الحالة، تظل لديها القدرة على إعادة بناء برنامجها خلال سنوات قليلة. (سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store