logo
أخضر السيدات يواصل تحضيراته في معسكر تايلاند تأهبًا للآسيوية

أخضر السيدات يواصل تحضيراته في معسكر تايلاند تأهبًا للآسيوية

صحيفة سبقمنذ 10 ساعات

يواصل المنتخب السعودي الأول لكرة القدم للسيدات تدريباته الإعدادية في معسكره المقام حاليًا في العاصمة التايلندية بانكوك، والذي يستمر حتى 25 من يونيو الجاري، وذلك ضمن المرحلة الثانية من برنامج الإعداد لخوض التصفيات المؤهلة لكأس آسيا 2026.
وأجرى أخضر السيدات حصة تدريبية بقيادة المدرب الإسباني لويس كورتيس، اشتملت على الجوانب البدنية والفنية، وطبّق خلالها الجهاز الفني عددًا من الجمل التكتيكية.
ومن المقرر أن تغادر بعثة المنتخب السعودي للسيدات، عقب نهاية المعسكر في 26 يونيو، من بانكوك إلى العاصمة الكمبودية بنوم بنه، استعدادًا لخوض منافسات المجموعة في التصفيات الآسيوية، التي تُقام خلال الفترة من 26 يونيو وحتى 6 يوليو 2025.
وسيخوض أخضر السيدات مبارياته الثلاث ضمن المجموعة على الملعب الأولمبي الوطني في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، حيث يلتقي منتخب الفلبين في 29 يونيو، ثم هونغ كونغ في 2 يوليو، على أن يختتم مشواره بلقاء منتخب كمبوديا في 5 يوليو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل «شمس» النصر تشرق؟
هل «شمس» النصر تشرق؟

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

هل «شمس» النصر تشرق؟

صراعات داخلية داخل البيت النصراوي تُعد من القضايا التي تشغل جماهير «الشمس»، في كثير من الأحيان تظهر أخبار تتحدث عن اختلافات داخل الإدارة أو بين اللاعبين والجهاز الفني، وتثير هذه الأخبار الجدل والاهتمام الكبير من الإعلام والجماهير، ففي الوقت الذي تستعد فيه أندية دوري روشن للموسم الرياضي الجديد، لايزال فريق النصر يحاول تسوية صفوفه والابتعاد عن الخلافات التي تعصف بمستقبل النادي، إذ شهدت الأيام الماضية انتقادات كبيرة من أعضاء شرف النادي الذهبيين حول عمل الإدارة والتي خرجت بموسم صفري، وفسخ عقد الرئيس التنفيذي لشركة نادي النصر ماجد الجمعان، حيث وجّه الجمعان رسالة خاصة لجماهير نادي الشمس، من حسابه الرسمي في منصة التواصل الاجتماعي «X» قال فيها: «جمهور النصر الحبيب، ثمن المحبة والإخلاص والصدق والصراحة معكم كان كبيراً ومكلفاً، واليوم تم إنهاء خدماتي بطريقة أراها غير مهنية وغير لائقة وغير مقبولة»، مشدداً على أنه سيبدأ رحلة تقاضٍ بينه وبين الإدارة التي تدير النادي «ومن له حق سيناله». وأضاف: «لم يقدم أي خطة وبعدها يقولون اعتمدنا كل اقتراحاته التي كانت إستراتيجيات وليست اقتراحات»، وختم حديثه بقوله: «جمهور العالمي أقول: الله يعينكم». وأكد هذا القرار الصراعات الداخلية التي تم تداولها في الماضي، وأدى تغيير الأجهزة الفنية إلى انقسامات داخل الفريق بسبب عدم استقرار الخطط والتوجهات الفنية، وفجرت في بعض الأحيان مشاكل بين اللاعبين بسبب عدم إشراكهم في المباريات أو مشاكل في تجديد العقود أو عدم التوافق مع المدربين، ولم يتوقف الحال عند هذا الحد، فالخلافات الإدارية والصراعات بين أعضاء مجلس الإدارة، سواء فيما يتعلق بسياسات النادي المالية أو القرارات الإدارية، أصبحت أزمات أثرت على مستقبل النادي. أخبار ذات صلة

رغم الغيابات والإرهاق... مكاسب واعدة تنتظر الأخضر في «الكأس الذهبية»
رغم الغيابات والإرهاق... مكاسب واعدة تنتظر الأخضر في «الكأس الذهبية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

رغم الغيابات والإرهاق... مكاسب واعدة تنتظر الأخضر في «الكأس الذهبية»

رغم ضغوط التوقيت وتحديات التشكيلة الناقصة، نجح المنتخب السعودي في افتتاح مشاركته بالكأس الذهبية بفوز ثمين على هايتي بهدف دون رد، ليضع بصمته الأولى في البطولة التي يشارك فيها «ضيفاً» للمرة الأولى. الفوز الذي تحقق عبر ركلة جزاء نفذها صالح الشهري في الشوط الأول، لم يكن فقط نتيجة على الورق، بل فتح باباً لتحليل أوسع حول أهمية المشاركة والآفاق التي تحملها للأخضر في هذه المرحلة الدقيقة من مسيرته. يصف محللون فنيون هذه المشاركة بالإيجابية، رغم إقرارهم بعدد من السلبيات التي تحيط بها، على رأسها توقيت البطولة الذي يأتي مباشرة بعد نهاية موسم شاق في الدوري السعودي، إلى جانب غياب عدد من العناصر الأساسية بسبب وجودهم مع الهلال في كأس العالم للأندية، التي تقام تزامناً في الولايات المتحدة ذاتها. ويرى الدكتور خليفة الملحم، اللاعب السابق والمحلل الفني، أن قرار المشاركة بحد ذاته يُعد خطوة جيدة، مشيراً إلى أن مستوى المنتخبات المشاركة - باستثناء المكسيك - لا يبتعد كثيراً عن الأخضر فنياً، وهو ما يمنح السعودية فرصة للمنافسة وكسب الاحتكاك. ويضيف: «المواجهة المقبلة أمام أميركا، وربما لاحقاً كندا، تتيح فرصاً تعليمية مهمة، فهذه منتخبات متطورة وتفوقنا في بعض الجوانب، لكن مواجهتها تخلق مكاسب لا تُقدّر بالنتائج فقط». ويؤكد الملحم أن توقيت البطولة في نهاية الموسم يؤثر على جاهزية اللاعبين من حيث الحافز البدني والذهني، لكنه يرى الجانب الإيجابي في كونها فرصة لإشراك عناصر جديدة في بيئة تنافسية حقيقية. وقال: «نحتاج لتجهيز مجموعة بديلة وجاهزة، فالاستحقاقات المقبلة لا تنتظر، وأبرزها الملحق الآسيوي المؤهل لمونديال 2026، بعد أن خسرنا فرصة التأهل المباشر. وهذه المشاركات تساعد في بناء الفريق للمراحل القادمة». وفي تحليله لأداء المنتخب أمام هايتي، أشار الملحم إلى أن الأخضر لم يظهر بالشكل المطلوب في الشوط الأول، رغم تقدمه بالهدف، لكنه تحسّن في الثاني بعد تدخلات فنية من المدرب إيرفي رينارد. كما قلل من تأثير غياب لاعبي الهلال، موضحاً أن حضورهم في التشكيلة الأساسية لم يكن قوياً في الفترة الأخيرة، وبالتالي فإن غيابهم لم يترك أثراً ملحوظاً في المباراة الافتتاحية. أما المدرب الوطني زياد العفر، فقد قدّم زاوية مختلفة في تقييمه، مميزاً بين نظرة الجمهور ونظرة المدرب، «من الناحية الجماهيرية، بدا المنتخب أقل من المتوقع أمام منافس محدود لا يتجاوز سعره السوقي 16 مليون يورو وله مشاركة وحيدة في كأس العالم منذ 50 عاماً، بل إن منتخب هايتي كان نِدّاً في فترات من المباراة»، قال العفر. لكنه يضيف أن النظرة الفنية تذهب لما هو أبعد من النتيجة، فهي تتعلق بتجريب عناصر ابتعدت عن المباريات مثل سعود عبد الحميد وعبد الله مادو وزياد الجهني، إلى جانب اختبار أنظمة لعب وتحفيز الفريق للاستحقاقات المستقبلية. وأشار العفر إلى أن التأهل للملحق لا يمثل طموح الجماهير، لكنه واقع يجب التعامل معه بجدية، والبطولة الحالية تُعد فرصة مثالية للإعداد، خاصة في ظل وجود منتخبات مثل أميركا وكندا تملك أساليب لعب مختلفة ومتقدمة نسبياً. من جانبه، قال محمد الضلعان، قائد القادسية السابق والمحلل الفني، إن المنتخب السعودي قدّم أداءً منظماً وانضباطياً رغم غياب عدد من نجومه، وأشاد بالروح القتالية للاعبين. وأضاف: «أبرز الإيجابيات كانت الانضباط التكتيكي والروح العالية، حتى وإن كانت التشكيلة حديثة نسبياً. الدفاع أظهر تماسكاً في أغلب فترات اللقاء، والمباراة منحت بعض اللاعبين الشبان فرصة اللعب تحت الضغط». ورغم الإيجابيات، رصد الضلعان جملة من السلبيات الفنية، أبرزها غياب الفاعلية الهجومية، وضعف صناعة اللعب في الثلث الأخير، إلى جانب البطء في نقل الكرة والحاجة إلى مزيد من الهدوء والثقة في التعامل مع الكرات الحاسمة. لكنه عاد ليؤكد أن المشاركة ليست مجرد مباراة أو بطولة، بل هي خطوة استراتيجية نحو بناء منتخب قادر على المنافسة في كأس آسيا والتصفيات النهائية لكأس العالم. وبينما يستعد الأخضر لمواجهة أميركا في الجولة المقبلة، تبقى هذه المشاركة تحت المجهر، ليست فقط لنتائجها، بل لكونها محطة مفصلية لاكتشاف عناصر جديدة، وتهيئة فريق قادر على العودة لمونديال 2026، ولو من بوابة الملحق.

«قمة الرياض» تناقش استدامة المنشآت الرياضية… وتحذير من إهمالها
«قمة الرياض» تناقش استدامة المنشآت الرياضية… وتحذير من إهمالها

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

«قمة الرياض» تناقش استدامة المنشآت الرياضية… وتحذير من إهمالها

اختُتم اليوم الأول من قمة السعودية للرياضة والترفيه، المنعقدة في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، بجلسات حوارية ناقشت مستقبل المنشآت الرياضية في ضوء معايير الاستدامة والتحول الاجتماعي والاقتصادي، ضمن مستهدفات «رؤية السعودية 2030». وفي جلسة بعنوان «المساحات الرياضية الخضراء: تصميم المنشآت من أجل الاستدامة والعافية»، طرح خبراء من شركات دولية رائدة رؤاهم حول دمج الطاقة النظيفة، وإعادة استخدام المياه، والعدالة الاجتماعية في تصميم المنشآت. خافيير دافيلا استعرض أبرز أعمال تطوير ملعب ماس مونومنتال (الشرق الأوسط) وأكد كيبروس تشاريتو، من شركة AtkinsRealis، أهمية استثمار الطاقة الشمسية في تقليل البصمة البيئية، مشيراً إلى أن تقنيات إعادة استخدام «المياه الرمادية» تسهم في خفض الاستهلاك بنسبة تصل إلى 40%. بدوره، شدد يحيى مدكور، من شركة Perkins&Will، على أهمية الالتزام بالمعايير البيئية الحديثة، مثل «المباني الحية» وشهادة «صفر كربون»، التي تضمن الشفافية وتربط أداء المنشأة بأهداف التنمية المستدامة. وانتقد فرانشيسكو بونجورنو، من شركة Mace، التعامل الرمزي مع الشهادات البيئية، مطالباً بتطبيقها بشكل حقيقي ينعكس على صحة المستخدمين وجودة التجربة الرياضية. وفي جلسة «تنشيط المرافق الرياضية»، استعرض خافيير دافيلا، من IAKS وIDOM، تجربة إعادة تطوير ملعب «ماس مونومنتال» بالأرجنتين، عبر إزالة مضمار ألعاب القوى، وتجديد أرضية الملعب، وتنفيذ خطة بناء تدريجية حافظت على استمرارية التشغيل. هرفوي تشيندريتش، من شركة Buro Happold، حذر من تحويل المنشآت الرياضية إلى ما وصفه بـ«الفيلة البيضاء» (الشرق الأوسط) أما في جلسة «الاتجاهات العالمية للمرافق الرياضية والترفيهية»، فقد حذر كلاوس مينيل، الأمين العام لـ IAKS، من ارتفاع نسب الأمراض الناتجة عن قلة الحركة، مشدداً على أهمية تصميم منشآت تحفّز النشاط البدني وتُسهم في تحسين جودة الحياة. وأشار إلى أن منظمة الصحة العالمية توصي البالغين بـ150 إلى 300 دقيقة من النشاط أسبوعياً، مقابل 60 دقيقة يومياً للأطفال، محذراً من خطورة نمط الحياة المعتمد على الشاشات والأتمتة. وفي جلسة «دور الرياضة في التحول الاقتصادي والاجتماعي»، حذر هرفوي تشيندريتش، من شركة Buro Happold، من تحويل المنشآت الرياضية إلى ما وصفه بـ«الفيلة البيضاء»؛ أي مشاريع ضخمة بلا فاعلية مستدامة. وقال: «الرياضة تخلق فخراً وطنياً وتُعد أداة للربط الاجتماعي، لكن لا بد من إعادة التفكير في مواقع الاستثمار، بحيث تشمل مناطق أوسع، والتركيز على مراكز تدريبية مستدامة، بدلاً من تركز البنية التحتية في مدينة واحدة». وعكست جلسات القمة رؤية شمولية لقطاع الرياضة، تتجاوز البنية التحتية لتشمل جودة الحياة، والعدالة الحضرية، وتعزيز الترابط المجتمعي»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store