
وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد مجددا باغتيال المرشد الأعلى الإيراني
وأكد كاتس: "لا تهددونا وإلا ستتعرضون للأذى".
من جهة أخرى، أشاد وزير الدفاع الإسرائيلي بطواقم الطائرات المقاتلة في قاعدة رامون الجوية وذلك بحضور رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وصرح الوزير: "شكرا لكم على العمل الرائع الذي أنجزتموه في عملية الأسد الصاعد، عندما فتحتم الأجواء أمام طهران، ووجهتم ضربات متكررة إلى رأس الأخطبوط الإيراني، وأبعدتم تهديدات الإبادة".
وسبق لكاتس أن هدد خامنئي يوم 17 يونيو بالموت، محذرا إياه من أنه "قد ينتهي به المطاف مثل صدام حسين" حسب ما نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية.
كما قال كاتس في 10 يوليو، إن ذراع إسرائيل الطويلة قادرة "على ضرب أي مكان في إيران، من طهران إلى أصفهان إلى تبريز".
وأضاف أنه "لا ملاذ للمسؤولين الإيرانيين الذين يلحقون الضرر بإسرائيل، للاختباء".
وأشار كاتس مساء الثلاثاء إلى أن إسرائيل قد تدرس استئناف حملتها ضد إيران، وذلك خلال تقييم للوضع مع كبار القادة العسكريين.
المصدر: وكالاتقال المرشد الأعلى في إيران، علي خامنئي، إن فقدان القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين في الحرب الأخيرة مع إسرائيل يعد "مصيبة قاسية ومريرة".
أكد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أن إيران قادرة على توجيه ضربة للولايات المتحدة و"دول أخرى" أشد وطأة مما حدث خلال المواجهة الإيرانية-الإسرائيلية.
قال رئيس المخابرات الأمريكية الأسبق ديفيد بتريوس إن رفض دونالد ترامب التوجه الإسرائيلي باغتيال المرشد علي خامنئي سببه حالة عدم اليقين بشأن السلاح ونوعية المقاتلين في إيران وحولها.
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ترك "نبرته غير المحترمة" تجاه المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، في إشارة لهجوم ترامب العنيف على المرشد.
نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن "مصادر إيرانية مطلعة رفضت الكشف عن هوتها" أن "المرشد الإيراني علي خامنئي يستعد لاحتمال اغتياله وأنه سمّى خلفاءه في حال مقتله".
وصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن واشنطن تعرف مكان المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي وأن الولايات المتحدة لا تنوي تصفيته، بأنه إهانة.
أكد الأدميرال علي شمخاني المستشار العسكري للمرشد الأعلى الإيراني أنه بخير وبصحة جيدة بعد تعرضه لإصابة خلال الهجوم الإسرائيلي الأخير على طهران.
مؤخرا، تزداد التهديدات والتصريحات حول اغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي في ظل الضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل وسط مخاوف وإدانات دولية لذلك، فمن هو قائد الجمهورية الإسلامية؟
شدد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، في تدوينة فجر الأربعاء، على أن الجمهورية الإسلامية لن تساوم الصهاينة أبدا.
أعلن المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي تعيين مجموعة من القادة في مواقع رئيسية في المنظومة العسكرية الإيرانية، بعد الإعلان عن مقتل أسلافهم في هجوم إسرائيلي استهدف إيران فجر اليوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 13 دقائق
- روسيا اليوم
الخارجية الأمريكية تصف المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بأنه "حيلة دعائية"
وقالت بروس: "هذا الأسبوع، تستضيف الأمم المتحدة مؤتمرًا غير مثمر وفي توقيت غير مناسب في مدينة نيويورك حول حل الدولتين. هذه حيلة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع. بدلا من تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع "حماس"، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوّض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام". وأضافت: "كما أوضح وزير الخارجية روبيو، فإن هذا الجهد يُمثّل صفعةً على وجه ضحايا 7 أكتوبر، ومكافأة للإرهاب". وشددت على أن "الولايات المتحدة لن تُشارك في هذه الإهانة، لكنها ستواصل قيادة الجهود الحقيقية لإنهاء القتال وتحقيق سلام دائم. يبقى تركيزنا منصبًا على الدبلوماسية الجادة، وليس على المؤتمرات المُرتّبة التي تهدف إلى اصطناع مظهر الأهمية". واعتبرت بروس أن "ترحيب حماس بإعلان الرئيس ماكرون الاعتراف بدولة فلسطينية يعكس نمطا من الإيماءات غير المُجدية التي لا تؤدي إلا إلى تشجيع "حماس"، على عرقلة وقف إطلاق النار، وتقويض جهودنا الدبلوماسية لإنهاء المعاناة في غزة، وتحرير الرهائن، ودفع الشرق الأوسط بأكمله نحو مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا". وانطلقت في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أعمال المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين برئاسة سعودية - فرنسية مشتركة. ويهدف المؤتمر إلى طرح مسار زمني يؤسس لدولة فلسطينية ذات سيادة ينهي الاحتلال على أرضها على أساس حل عادل ودائم وفقا لمبادرة السلام العربية والقرارات الأممية ذات الصلة. المصدر: RT أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان في كلمة خلال افتتاح أعمال مؤتمر نيويورك حول القضية الفلسطينية الاثنين، أن إقامة دولة فلسطين المستقلة مفتاح السلام في الشرق الأوسط. نقلت وكالة "رويترز" الاثنين، عن وزارة الخارجية الأمريكية تأكيدها أن "المؤتمر الأممي الخاص بفلسطين والذي يعقد اليوم في نيويورك، هو هدية لحماس التي ترفض مقترحات وقف إطلاق النار". تنطلق يوم الاثنين أعمال المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وحل الدولتين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا ومشاركة دولية واسعة.


روسيا اليوم
منذ 13 دقائق
- روسيا اليوم
"مقعدان شاغران" في المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية
وغاب ممثل الولايات المتحدة عن المؤتمر رغم أنه على أراضيها. كما رفضت إسرائيل المشاركة في الاجتماع والذي قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إنه يحضره ممثلون عن 125 دولة من بينهم 50 وزيرا. ووثقت صور نشرتها وكالة "أسوشيتد برس" الشغور الأمريكي والإسرائيلي خلال فعاليات في "مؤتمر نيويورك". ويعقد المؤتمر الذي تم تأجيله من يونيو وخفض مستواه إلى مستوى وزراء في نيويورك، في ظل تصاعد الإدانات الدولية لطريقة تعامل إسرائيل مع الحرب في غزة. ويهدف المؤتمر الذي افتتحه وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله في نيويورك، إلى إحياء الجهود الدولية نحو حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين رغم مقاطعة واضحة من الولايات المتحدة وإسرائيل. كما يهدف لدعم خطاب السلام لحل وتسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين بإقامة دولة فلسطين على حدود عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا لما ذكرته قناة "الإخبارية السعودية". جدير بالذكر أن دولة فلسطين تحظى باعتراف 147 دولة، والولايات المتحدة ليست من بينها. كما تجدر الإشارة أيضا إلى أن الولايات المتحدة استخدمت في العام 2024 حق النقض (الفيتو) ضد عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة، ومنذ ذلك الحين اعترفت بها عشر دول منها أيرلندا والنرويج وإسبانيا وأرمينيا. المصدر: RT نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية في نسختها العربية افتتاحية انتقدت من خلالها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته. تنطلق يوم الاثنين أعمال المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وحل الدولتين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا ومشاركة دولية واسعة.


روسيا اليوم
منذ 41 دقائق
- روسيا اليوم
وزير الخارجية الفرنسي: لا بديل عن حل الدولتين
وقال الوزير الفرنسي خلال مؤتمر حول فلسطين في مقر الأمم المتحدة، يوم الاثنين: "لا يمكن التوصل إلى وقف مستمر لإطلاق النار في قطاع غزة بدون تحديد ملامح فترة ما بعد الحرب والأفق السياسي". وأضاف: "حان الوقت للرد السياسي على النزاع الفلسطيني الإسرائيلي. وهذا الرد يتطلب الاعتراف بدولة فلسطين ذات سيادة مع السلطة المحدثة". وأشار إلى أن هذه السلطة المحدثة "يجب أن تضمن الأمن للجميع. وهذا يتطلب نزع سلاح "حماس" واندماج إسرائيل مع باقي المنطقة". يذكر أن المؤتمر الدولي الذي يبحث آفاق تسوية النزاع في الشرق الأوسط، والذي نظمته السعودية وفرنسا انطلق في مقر الأمم المتحدة يوم الاثنين، ومن المقرر أن يستمر ليومين.المصدر: نوفوستي