
منى بلفقيه: لوحاتي «تصيخ الأسماع» لأحاديث ذواكر النساء
وتوضح في الحوار، أنها تبدع لوحاتها بدقة وتفصيل كما لو أن هذه اللوحات في مضامينها «تصيخ الأسماع» إلى أحاديث النساء، ذلك طبقاً لمعلوماتها ومضامينها واتجاهاتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
للمرة الثانية.. استدعاء شيرين عبد الوهاب للتحقيق
خلافات ومحاضر متبادلة بسبب حسابات مواقع التواصل لشيرين عبد الوهاب! اتصاعدت أزمة الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب مع مدير صفحاتها ، بعد استدعائها للمرة التانية للتحقيق في قضية سب وقذف.


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
جائزة الإعلام العربي.. رافعة جوهرية لتمكين الإعلاميين وترسيخ قيم الجودة والمهنية 2- 2
وانطلقت أول دورة لها عام 2001، في ترسيخ مفاهيم الجودة والمهنية والإبداع التي ربما غابت طويلاً وسط زحام العمل الإعلامي العربي، بفعل الاهتمام بالكثرة على حساب الأسس المهنية المنضبطة التي تضمن إخراج المنتج الإعلامي في أحسن صورة. كما هي جميع أفكار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، مشيراً إلى أن المشروع قام على أساس أن الصحافة هي قائدة الإعلام في الفضاءين العربي والدولي. حيث قُدِّمت مجموعة من المقترحات التي ستتم دراستها وتطبيقها في الدورة المقبلة، مؤكداً أن الجائزة تستقطب أفضل الأعمال الإعلامية العربية، ويشارك في منصاتها قامات بارزة من الإعلاميين الدوليين». وفي ظل التحديات التي يواجهها الإعلام العربي، بما في ذلك المنافسة مع المنصات الرقمية العالمية وانتشار الأخبار الزائفة والكاذبة، تبرز الجائزة كمنصة أساسية لترسيخ الثقافة المهنية، ما يجعلها رافعة لتطور الإعلام العربي ومواكبته الحداثة والتطورات التكنولوجية المتسارعة في غرف الأخبار». بالإضافة إلى ذلك، فإن تكريم الصحفيين والمؤسسات التي تغطي القضايا الإنسانية بعمق ومهنية يدفع بالمزيد من العاملين في هذا المجال إلى تبني نهج مسؤول في عملهم». والأمر كذلك له تأثير إيجابي على أجيال الصحفيين الشباب خصوصاً الذين يطلعون على الأعمال المكرمة، بما يمثِّل دليلاً إبداعياً بالنسبة إليهم وحافزاً لتقديم الأفضل». والذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى، لافتةً إلى أنها لم تقتصر على تكريم الصحافة المطبوعة أو التقليدية، بل وسّعت نطاقها لتشمل الصحافة الرقمية، والصحافة الاستقصائية، والصحافة التفاعلية، وصحافة البيانات، وهو ما يعكس استشرافها المبكر لمستقبل الإعلام وتطوراته السريعة. إن تكريم المؤسسات التي تقدم محتوى إخبارياً متطوراً عبر منصات التواصل الاجتماعي يعكس قدرة الجائزة على استيعاب الواقع الإعلامي الجديد الذي لم يعد مقتصراً على القوالب التقليدية. وأشارت إلى أن جائزة الإعلام العربي ليست مجرد تكريم، بل هي مساهمة حقيقية في تشكيل مستقبل الإعلام العربي، من خلال تحفيز الصحفيين والمؤسسات الإعلامية على تقديم محتوى عالي الجودة، يخدم المجتمعات ويواكب أحدث التطورات التكنولوجية في مجال الإعلام. مشيراً إلى أن الجائزة، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، نالت شهرة كبيرة مستحقة. وتعميق العمل العربي المشترك في واحد من أهم المجالات، مشيراً إلى أن الإعلام سلاح فعَّال في تعزيز دعائم وجوانب قوة أي دولة، ومجابهة المخاطر التي تستهدفها داخلياً وخارجياً. بما لديهم من قيادات إعلامية لها من الخبرات والثقل والمكانة المهنية، ما يجعلها قادرة على استشراف أدوات ومتطلبات التميز والتفوق في الميدان الإعلامي ووضع ما يلزم من خطط متكاملة، وهو ما أسهم بقوة في تعزيز مسيرة الجائزة وتحقيق أهدافها، وترسيخ مكانتها لتكون بالفعل نموذجاً عالمياً للجوائز الإعلامية. ولهذا امتلكت، على امتداد هذه السنوات، إرثاً ضخماً من هذه الأعمال البناءة التي تعالج قضايا عربية عديدة ومهمة، وأسهمت في اكتشاف الكثير من الكفاءات والطاقات الإعلامية من أصحاب الأقلام والأعمال المتميزة التي تمثل إضافة نوعية لجهود دفع مسار التقدم والتنمية في أي دولة. مشيراً إلى أن القائمين على الجائزة، بما لديهم من خبرات وتجارب ثرية ورؤى وتطلعات طموحة، حريصون على تطوير الجائزة وتعزيز مكانتها، واستحداث مجالات للتكريم لاستيعاب مزيد من الفنون الإعلامية. واكتشاف المواهب الإعلامية، ومواكبة المتغيرات السريعة الحاصلة في المجال الإعلامي؛ لهذا فإن الجائزة تنتقل من مرحلة إلى مرحلة أخرى مستقبلية جديدة ومتطورة تلبي طموحات كل منتسبي الصحافة العربية. مؤكدةً أن جائزة الإعلام العربي التي تدعمها دبي تلبي مقومات هذا السعي النبيل بأهدافه، إذ إن الإعلاميين والإعلاميات بحاجة ماسّة، وسط ذلك الزحام الإعلامي الذي لا يلتزم دائماً بالموضوعية ودقة المعلومات وتنقصه بصمة الإبداع، إلى من يقدِّر جهودهم وإنجازاتهم الإعلامية التي تشكِّل علامة فارقة في المجال الإعلامي. وتحفّزهم على تقديم أفضل ما عندهم في تلك المجالات»، لافتةً إلى أن الجائزة لم تغفل تاريخ ومسيرة من لهم باع طويل ومشرّف في مجال الإعلام من خلال جائزة «شخصية العام الإعلامية» و«التكريم الخاص». مضيفةً أن ما نشهده اليوم في الإعلام الحديث من تنافس وتهافت على نشر الخبر، أو الصورة، أو الرأي، أو التحليل بأقصى سرعة أفقد المحتوى في أماكن كثيرة معايير الدقة والشفافية والبراهين. ولأن الإعلام الحديث هو الأسرع والأوسع انتشاراً سيتفاقم يوماً بعد يوم تأثيره السّلبي، وسينعكس هذا الواقع حكماً على فكر المتلقي، ويسهم في تضليله، ويؤسِّس لتدني ومستوى الرأي العام على كل الصُّعد؛ فالإعلام عالم واسع لا حدود لمساحاته. ونوهت بأن تكريم شخصيات، مثل الكاتب الصحفي التونسي عبد اللطيف الزبيدي، بجائزة «أفضل عمود صحفي» لعام 2024، ضمن جائزة الإعلام العربي في دورتها الـ 23. والدكتور محمد الرميحي، الذي حصل على جائزة «شخصية العام الإعلامية»، من جائزة الإعلام العربي في دبي عام 2023، يُبرز التزام الجائزة بإبراز إسهامات المفكرين والإعلاميين الذين يواكبون التغيرات ويعيدون تشكيل المشهد الإعلامي بطرق مبتكرة، مضيفةً: «لهذا أجد أن الجائزة ليست مجرد تكريم، بل هي دعوة للإبداع، ورسالة بأن الإعلام العربي قادر على المنافسة عالمياً إذا التزم بالجودة والابتكار». موضحاً أنها تتجاوز مجرد منح التكريم إلى بناء ثقافة مهنية تسعى إلى تحقيق أعلى معايير الأداء الإعلامي وتكريس الدقة والموضوعية والشفافية، ما يُلزم المؤسسات الإعلامية بسياسات تحريرية تتبنى هذه القيم وتُكرِّس الالتزام بأخلاقيات المهنة. مشيراً إلى أن الجائزة أسهمت في تعزيز دور الإعلام في خدمة المجتمع والتنمية، عبر توجيه اهتمام العديد من الصحفيين والإعلاميين نحو القضايا الاجتماعية والتنموية الملحَّة، كما مكَّنت المؤسسات الإعلامية من تكوين روابط أقوى مع الجمهور من خلال المحتوى الذي يلبي احتياجاتهم ويعكس تطلعاتهم. لافتاً إلى أن الجائزة تبنَّت استخدام التقنيات الحديثة والتقارير المدعومة بالوسائط المتعددة، ما أسهم في تقديم محتوى إعلامي أكثر تأثيراً وسهولة في الفهم لدى الجمهور. ونوَّه بأن الجائزة أدت دوراً مهماً في رفع معايير التنافسية بين الإعلاميين الشباب؛ إذ حفزت على تطوير مهارات التعامل مع الوسائط المتعددة والتقنيات الرقمية الحديثة، مبيناً أن هذا التوجه لم يسهم في تعزيز جودة المحتوى الإعلامي فقط، بل في دعم روح الابتكار والإبداع أيضاً لدى الصحفيين والإعلاميين في الوطن العربي. أكاديميون وإعلاميون لـ «البيان»: جائزة الإعلام العربي تجسد رؤية محمد بن راشد للارتقاء بالإبداع في القطاع الإعلامي 1-2


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
زايد العليا: «السند» نهجنا لدعم مرضى التصلب اللويحي
أطلقت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، مبادرة نوعية لدعم موظفيها المتعايشين مع مرض التصلب اللويحي المتعدد الذي يؤدي لحدوث إعاقة من ضمن فئات الإعاقة الجسدية، في خطوة تعكس التزام المؤسسة بتعزيز جودة الحياة لجميع أصحاب الهمم، بمن فيهم كوادرها الوظيفية. وتهدف المبادرة التي تأتي تزامناً مع اليوم العالمي للتصلب اللويحي المتعدد (30 مايو من كل عام )، لتوفير دعم نفسي واجتماعي متخصص للموظفين المصابين، ومنحهم امتيازات إضافية واعتماد بيئة عمل مرنة تراعي ظروفهم الصحية، فيما تتضمن برامج تثقيفية وإرشادية. وتحت شعار «السند»، أطلقت المؤسسة هذا العام سلسلة أفلام توعوية عبر منصاتها الرقمية، تُسلط الضوء على دور الأسرة والمجتمع والبيئة المهنية في دعم المصابين، فيما يعكس هذا المفهوم نهجها في توفير مظلة دعم شاملة تمتد إلى التمكين الاجتماعي والإنساني. وقالت سدرة المنصوري، مدير إدارة خدمات أصحاب الهمم بالمؤسسة، إن مرض التصلب المتعدد يصيب بشكل رئيسي الفئة العمرية من 20 إلى 40 عاماً، ويطال النساء أكثر من الرجال، ما يجعل التوعية والدعم المبكر أمراً بالغ الأهمية. وأضافت أن المؤسسة تركز على تعزيز برامج الدعم النفسي والاجتماعي، ونكثّف الحملات التوعوية لتشمل مختلف شرائح المجتمع، بهدف ترسيخ ثقافة التضامن والتكافل مع المصابين بالمرض. وأطلقت المؤسسة في وقت سابق في إطار جهودها المستمرة، عدة مبادرات توعوية، أبرزها تحديث بطاقة أصحاب الهمم للمصابين بالتصلب اللويحي عبر إضافة لون خاص يرمز للمرض، وتمييز تصاريح مواقف سياراتهم بلون الشعار المعتمد، وإنتاج أفلام توعوية حول طبيعة المرض وأعراضه وسبل التكيف معه. وعلى صعيد الشراكات، تُواصل المؤسسة تعاونها مع الجمعية الوطنية لمرض التصلب المتعدد، لإرسال رسائل دعم للمصابين المسجلين، والمساهمة في بناء شبكة دعم مجتمعية مستدامة. ودعت المؤسسة، جميع أفراد المجتمع ومؤسساته إلى أن يكونوا «السند» الحقيقي والدائم لكل من يواجه تحديات صحية، مؤكدةً أن التضامن هو الخطوة الأولى نحو مجتمع شامل، متعاطف، يحتوي الجميع. (وام)