logo
موسيالا يواجه خطر الغياب 5 أشهر بعد إصابته القوية أمام باريس

موسيالا يواجه خطر الغياب 5 أشهر بعد إصابته القوية أمام باريس

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد
ذكرت صحيفة «بيلد» الألمانية أن جمال موسيالا، نجم فريق بايرن ميونيخ الألماني، تعرَّض لكسر في الشظية خلال مباراة فريقه أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في دور الـ8 من بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، مشيرة إلى أنه يواجه فترة غياب طويلة عن الملاعب.
وأضافت الصحيفة أن موسيالا يعاني أيضاً من إصابة في الأربطة، ما قد يبعده عن الملاعب لمدة تصل إلى 5 أشهر.
ولم يعلن بايرن ميونيخ حتى الآن بشكل رسمي تشخيص إصابة موسيالا، إلا أن ماكس إيبرل، عضو مجلس الإدارة الرياضي بالنادي البافاري، لمَّح إلى إمكانية خضوع اللاعب لعملية جراحية في الولايات المتحدة، ما قد يحول دون عودته مع الفريق إلى ألمانيا، اليوم (الأحد).
موسيالا يتألم لحظة حمله خارج أرضية الملعب بعد الإصابة القوية (أ.ف.ب)
وتعرَّض موسيالا لإصابة قوية إثر التواء شديد في ساقه خلال محاولته الاستحواذ على الكرة أمام جيانلويغي دوناروما، حارس باريس سان جيرمان، والمدافع ويليان باتشو، حيث وضع دوناروما يده على وجهه من هول المشهد، في حين بدا لاعبو الفريقين في حالة ذهول عند استبدال موسيالا.
وكان اللقاء قد انتهى بفوز فريق العاصمة الفرنسية، باريس سان جيرمان، بهدفين دون مقابل، ليودِّع بايرن ميونيخ منافسات البطولة العالمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ناغلسمان: إصابة موسيالا صدمة كبيرة للمنتخب
ناغلسمان: إصابة موسيالا صدمة كبيرة للمنتخب

سعورس

timeمنذ 6 ساعات

  • سعورس

ناغلسمان: إصابة موسيالا صدمة كبيرة للمنتخب

أصيب موسيالا /22 عاماً/ بكسر في عظمة الشظية وخلع في الكاحل خلال خسارة فريقه أمام باريس سان جيرمان صفر / 2 في دور الثمانية لكأس العالم للأندية لكرة القدم، وسيخضع اللاعب الشاب لعملية جراحية بعد عودة بايرن إلى ألمانيا. وكان موسيالا يستعد ليكون ركيزة أساسية في مشوار منتخب ألمانيا بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم، لكن اللاعب الشاب يبقى حاليا في سباق مع الزمن ليكون جاهزا للمشاركة في مونديال 2026 الذي سيقام في كندا والمكسيك والولايات المتحدة يونيو المقبل. قال ناغلسمان في بيان رسمي أمس الأحد «إصابة موسيالا صدمة كبيرة لنا جميعا، خاصة أنه عاد للملاعب بعد غيابه لفترة بسبب إصابة أخرى، لذا كامل الدعم له». وسيغيب موسيالا عن صفوف منتخب الماكينات لنهاية العام الجاري، ما يعني غيابه أيضا عن جميع مباريات منتخب بلاده في تصفيات كأس العالم. وسيلعب المنتخب الألماني مباراتين في كل من سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر، وتضم مجموعته منتخبات سلوفاكيا وأيرلندا الشمالية ولوكسمبورغ. ويضمن متصدر المجموعة تأهله مباشرة لكأس العالم التي ستقام في الفترة من 11 يونيو إلى 19 يوليو 2026. لعب موسيالا 40 مباراة دولية بقميص منتخب ألمانيا ، وكان من المقرر أن يكون موسيالا رفقة زميله فلوريان فيرتز، الركيزة الأساسية لخطط ناغلسمان في كأس العالم، ولكن الثنائي لم يلعبا سويا في أي مباراة دولية هذا العام 2025. وغاب فيرتز عن مواجهة ألمانيا ضد إيطاليا في مارس الماضي ضمن منافسات دور الثمانية لدوري أمم أوروبا بسبب الإصابة، بينما أصيب موسيالا في يونيو، ليغيب أيضا عن مباريات قبل نهائي دوري الأمم بسبب إصابة في الأوتار، تعافى منها مؤخرا ليشارك مع فريقه في مونديال الأندية. ومن المنتظر أن يكون كأس العالم القادمة هي البطولة الرابعة الكبرى لموسيالا بقميص منتخب بلاده بعد ظهوره في بطولة أوروبا 2021 وكأس العالم 2022 وأمم أوروبا يورو 2024 التي استضافتها ألمانيا.

«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية
«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية

لعقود كنا نتساءل: كيف يمكننا تغيير صورتنا النمطية السلبية التي كرَّسها الإعلام الغربي بكل وسائله الإخبارية أو الفنية أو الرياضية، أي بقواه الناعمة؟ كانت أهدافنا تتركز في كيفية اقتحام القلاع الإعلامية لشرح واقعنا، في حين أن السؤال الصحيح الذي كان يجب أن نضعه نصب أعيننا، هو: كيف يمكننا جذب الإعلام الشعبي إلينا أولاً وتجاهل الإعلام التقليدي؟ كيف يمكننا أن نصل للرأي العام العالمي بتجاوز قلاعه الإعلامية العتيدة؟ حضرت هذه الإشكالية وأنا أتابع صدى فوز نادي الهلال السعودي على نادي مانشستر سيتي البريطاني، حيث تصدر الخبر جميع وسائل الإعلام التقليدية، وذكَّرنا بأصداء خبر انضمام كريستيانو رونالدو لنادي النصر، والضجة الإعلامية التي صاحبته. ما الذي يعنيه ذلك؟ لو أجريت قياساً سريعاً على «تريندات» وسائل التواصل الاجتماعي بعد المباراة، لوجدت اسم المملكة العربية السعودية يتصدرها مجدداً؛ بسبب هذه الصدمة البريطانية الكبيرة بعد خسارة قلعتهم الكبيرة أمام نادٍ سعودي، بل نستطيع أن نقول إنها صدمة عالمية عبَّر عنها مارتن صامويل من «التايمز» البريطانية بجدارة، إذ كتب يقول: «تهاوننا تجاه ما ينشأ في السعودية كان خطأً كارثياً. أول مباراة تنافسية حقيقية بين الدوري الإنجليزي الممتاز، ودوري المحترفين السعودي انتهت بهزيمة ساحقة ومذلة للنظام القائم في كرة القدم العالمية... الواقع أن الدوري السعودي أصبح وجهةً تستحق التفكير، والتقدير، وربما... الاحترام الكامل، ومن غير الممكن بعد اليوم تجاهله، أو اعتباره دوري الظل. ‏لأن الحقيقة الساطعة تقول: ‏حين استيقظ ريتشارد ماسترز هذا الصباح... وجد أن العالم قد تغير». هكذا أجبرت إحدى القوى الناعمة، وهي «الرياضة»، الإعلام التقليدي الغربي على إعادة النظر فيما يقوله عن المملكة العربية السعودية وفي وسط شعبي جداً، لكنه الأكبر والأوسع، يمثله عشاق كرة القدم. اكتشفنا أن الحل كان في جذب «الطُّعم» الذي سيجرُّ خلفه المتابع والقارئ والمشاهد الغربي، وهو الذي سيجبر الوسائل الإعلامية الغربية على اللحاق به وبالحديث عنه دون أن نتوسل حضوره. هكذا يكون العمل المدروس الممنهج لكسب المساحة الإعلامية التي تسلط الضوء على الواقع العربي الحقيقي، لا على ما كرَّسه الإعلام الغربي لعقود طويلة، فما بالك حين تُستخدَم كل أدوات القوى الناعمة من فن وثقافة وسياحة بكل أنواعها، بالتأكيد ستعرف كيف تدير البوصلة مهما كانت قوة تعتيمهم. حين اشترت السعودية أشهر اللاعبين من الأندية الأوروبية، سحبت معهم الملايين من متابعيهم الذين رأوا السعودية من خلال متابعة تفاصيل نجومهم المفضلين من داخل السعودية، رأوا ناسها وأهلها على حقيقتهم من خلال عيون نجومهم، وكان البعض يعتقد أن هذا أقصى ما يمكن تحقيقه من وراء شراء أشهر اللاعبين، حتى فاجأهم الهلال باقتحام أقوى القلاع الأوروبية، مانشستر سيتي، وما أدراك ما مانشستر سيتي، ليؤكد أنهم جادون رياضياً، كما هم جادون إعلامياً! الفوز السعودي أعاد النظر في الفكر الممنهج للرياضة السعودية، والذي وقف وراء هذا الفوز، وأفاق القلعة البريطانية من غفوتها وغطرستها وغرورها، إذ يقول صامويل: «منذ أقل من عامين، عبَّر الرئيس التنفيذي ماسترز عن قلقه من تصاعد قوة الدوري السعودي، لكن تصريحاته كانت تُقابَل بالاستهزاء والتقليل». ‏كان يُقال إن الدوري السعودي ممل، وإن مستواه منخفض، وإنه ملجأ أخير للمنهكين؛ بحثاً عن المال، والراحة... تلك الصورة تبخَّرت بالكامل... ثم ختمها قائلاً: «لا بد أن تشم كرة القدم الإنجليزية صباح هذا اليوم رائحة الخوف لا القهوة. رائحة ضعفٍ صنعته بنفسها». هكذا فازت السعودية مرتين، رياضياً وإعلامياً، وهذه هي القوة الناعمة حين تكون في أيدٍ أمينة.

توماس مولر: في كرة القدم الأداء لا يكفي
توماس مولر: في كرة القدم الأداء لا يكفي

الرياض

timeمنذ 9 ساعات

  • الرياض

توماس مولر: في كرة القدم الأداء لا يكفي

عبر توماس مولر مهاجم بايرن ميونخ المخضرم عن إحباطه الشديد بعد توديع كأس العالم للأندية لكرة القدم بالخسارة بهدفين أمام باريس سان جيرمان الفرنسي ضمن منافسات دور الثمانية. قال مولر في تصريحات أبرزها الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) "يجب أن نستوعب ما حدث في مباراة كانت عامرة بالتحديات، لقد لعبنا بشكل جيد، وقدمنا أداءً رائعاً". أضاف "لقد سيطرنا تماماً عليهم في الشوط الأول، وأسلوب لعبنا أجبرهم على المخاطرة بشكل أقل، بينما اعتمد باريس في الشوط الثاني على الكرات الطويلة، وتبقى النتيجة النهائية هي الفيصل".أشار "لقد ارتكبنا خطأً أو خطأين، لكننا أهدرنا الكثير من الفرص، فالأداء الجيد لا يكفي لكرة القدم". وأتم توماس مولر تصريحاته "كنا نركز على التأهل للدور قبل النهائي، والآن تقبل فكرة الخروج من البطولة يبقى أمراً صعباً".وأنهى توماس مولر بهذه المباراة مسيرة طويلة مع بايرن ميونخ دامت لسنوات طويلة، بعدما قرر النادي عدم تجديد تعاقده الذي انتهى بنهاية موسم 2024 / 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store