سكر طبيعي يُعيد الأمل في علاج الصلع الوراثي
اقرأ ايضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 16 ساعات
- جفرا نيوز
أسباب جوهرية تجعل خسارة الوزن أصعب مع التقدّم في العمر
جفرا نيوز - مع التقدّم في العمر، تتغيّر طريقة استجابة الجسم لمحاولات فقدان الوزن. وفي حين أن اكتساب كيلوغرام أو اثنين سنوياً قد لا يبدو أمراً مقلقاً، يمكن لهذا المعدّل أن يؤدي إلى زيادة تراكمية على مدى السنوات، وقد يصل إلى مستويات تُصنَّف على أنها سمنة مفرطة. لكن، لماذا يصبح إنقاص الوزن أكثر صعوبة مع كل سنة تمرّ؟ إليكِ 4 أسباب رئيسية تشرح هذا الأمر. فقدان العضلات المرتبط بالتقدّم في السن ابتداءً من سنّ الثلاثين، يبدأ الجسم بخسارة ما يتراوح بين 3 إلى 8% من الكتلة العضلية كل عقد، وهي حالة تُعرف علمياً بـ"الساركوبينيا". وقد يتفاقم هذا التراجع إذا قلّ نشاطك البدني نتيجة مشاكل صحية مثل التهاب المفاصل أو الإصابة أو حتى بعد العمليات الجراحية. وفقدان العضلات يعدّ مشكلة لأن هذه الأخيرة تستهلك سعرات حرارية حتى في وضع الراحة، أكثر بكثير من الدهون. وبالتالي، كلّما انخفضت الكتلة العضلية، قلّ عدد السعرات التي يحتاجها الجسم يومياً، ومع الحفاظ على نفس النظام الغذائي، تبدأ زيادة الوزن بالظهور تدريجياً. تغيّرات هرمونية طبيعيّة في مرحلة منتصف العمر، يمرّ كل من النساء والرجال بتحوّلات هرمونية تؤثر بشكل مباشر على الوزن: النساء: خلال فترة ما قبل انقطاع الطمث (Perimenopause) وما بعده، تنخفض مستويات الإستروجين، مما يساهم في تراكم الدهون في منطقة البطن. هذا التوزيع الجديد للدهون لا يغيّر المظهر فقط، بل يزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب، والسكري من النوع الثاني. كما تؤثر التقلّبات الهرمونية على المزاج والنوم، ما يصعّب الالتزام بنمط حياة صحي. الرجال: ينخفض مستوى التستوستيرون تدريجياً ابتداءً من سنّ الأربعين، ما يؤدي إلى انخفاض الكتلة العضلية وزيادة الدهون، ويؤثّر سلباً على قدرة الجسم على حرق السعرات. بطء عملية الأيض (التمثيل الغذائي) عملية الأيض هي التي تحوّل السعرات الحرارية إلى طاقة، وكلّما قلت كتلتك العضلية، بطُؤت هذه العملية. ومع انخفاض النشاط البدني المرتبط بالسن، يصبح الجسم أكثر ميلاً لتخزين الطاقة على شكل دهون. بعض المشاكل الصحية التي تزداد مع التقدّم في العمر، مثل قصور الغدة الدرقية أو متلازمة كوشينغ، قد تبطّئ الأيض أيضاً، ما يجعل خسارة الوزن أكثر صعوبة حتى مع تقليل السعرات. ضغط العمل ونمط الحياة المزدحم في الأربعينيات والخمسينيات من العمر، غالباً ما يكون الشخص في أوج انشغاله المهني، مما يترك وقتاً أقل لممارسة الرياضة أو حتى لتناول طعام صحي. قد تضطرين إلى الجلوس لساعات طويلة في المكتب، وتتناولين وجبات سريعة أو خفيفة غنية بالسعرات، فقط لملء الوقت أو تهدئة التوتر. كما أن التوتر المزمن المرتبط بالعمل يرفع مستوى الكورتيزول، والذي بدوره يزيد من هرمون الجوع "الغريلين"، مما يحفّز الشهية ويؤدي إلى تناول كميات أكبر من الطعام.

السوسنة
منذ 2 أيام
- السوسنة
إشارات يرسلها الجسم عند نقص الفيتامينات
السوسنة - يشير خبير التغذية الدكتور رومان بريستانسكي إلى أن الجسم يرسل إشارات محددة عند نقص الفيتامينات، بهدف التعويض عن هذا النقص.ووفقا له، فإن القيود الغذائية الصارمة تؤدي في كثير من الأحيان إلى مشكلات صحية خطيرة. ولكن، هل تنتهي الحميات الغذائية دائما بنتائج عكسية؟ وكيف يمكن جعل هذه العملية آمنة قدر الإمكان؟يشير الخبير إلى أن اتباع نظام غذائي محدد ليس أمرا مقلقا بحد ذاته، لكن هناك بعض التفاصيل الدقيقة التي يجب الانتباه إليها.ويقول: "الأمر كله يعتمد على محتوى السعرات الحرارية. المشكلة الرئيسية التي يواجهها كثيرون ممن يقررون إنقاص وزنهم بأنفسهم، هي عدم رغبتهم في احتساب السعرات الحرارية. كل ما يتطلبه الأمر هو تخصيص 15 إلى 20 دقيقة لحساب النظام الغذائي مرة واحدة، ثم الالتزام بعدد السعرات المناسب. ومع الوقت، سيصبح ذلك عادة، ولن يؤثر على تنويع الطعام بأي شكل من الأشكال".ويؤكد أنه يجب أن تحتوي المائدة دائما على الدهون والبروتينات والكربوهيدرات والعناصر المعدنية المغذية، وإلا فإن الجسم سيبدأ في إرسال إشارات تدل على وجود خلل.ويضيف: "إذا تحدثنا عن الطاقة اليومية، فإن الكربوهيدرات هي المصدر الرئيسي لها. أما الدهون، فهي مسؤولة عن استقرار الحالة المزاجية، لذلك عند حدوث تقلبات عاطفية، قد يكون ذلك مؤشرًا على نقص الدهون. كذلك، فإن كثرة التبول الليلي لدى الرجال قد تكون أول علامة على وجود مشكلات في هرمون التستوستيرون. أما لدى النساء، فإن فقر الدم الناتج عن نقص الحديد قد يؤدي إلى تساقط الشعر، والتوتر، ومشكلات في الشهية والتغذية".


صراحة نيوز
منذ 2 أيام
- صراحة نيوز
أقراص منع الحمل للرجال تقترب من الاعتماد الرسمي… بتقنية جديدة خالية من الهرمونات
صراحة نيوز – أظهرت دراسات حديثة نتائج مشجعة لأقراص منع الحمل المخصصة للرجال، والتي تستهدف تعطيل إنتاج الحيوانات المنوية دون التأثير على الهرمونات الذكرية أو الوظيفة الجنسية، ما قد يُحدث تحولًا كبيرًا في مجال تنظيم الأسرة. العقار التجريبي الجديد، المعروف باسم YCT-529 ، هو أول نوع من أقراص منع الحمل الرجالية الخالية من الهرمونات، وقد اجتاز بنجاح المرحلة الأولى من التجارب السريرية على البشر، والتي ركزت على تقييم سلامته. وتفتح هذه النتائج الباب أمام تطوير وسيلة فعالة وآمنة وقابلة للعكس، تمنح الرجال دورًا أكبر في قرارات تنظيم الأسرة. يعمل YCT-529 بطريقة مبتكرة من خلال منع وصول فيتامين A إلى الخصيتين، ما يؤدي إلى وقف إنتاج الحيوانات المنوية، دون التأثير على مستويات التستوستيرون أو الرغبة الجنسية. وفي تجارب سابقة على الفئران، منعت الأقراص أكثر من 99% من حالات الحمل، كما أظهرت اختبارات على ذكور الرئيسيات انخفاضًا سريعًا في عدد الحيوانات المنوية خلال أسبوعين، مع استعادة الخصوبة بالكامل بعد التوقف عن استخدام الدواء. وشارك في أول تجربة بشرية 16 رجلًا، تلقوا جرعات متفاوتة من العقار بهدف قياس الأمان فقط، حيث خضع جميعهم سابقًا لعملية قطع القناة الدافقة. ولم تُسجل أي تأثيرات جانبية مقلقة تتعلق بوظائف القلب أو الهرمونات أو المزاج أو الأداء الجنسي. وتستعد فرق البحث لإجراء تجارب موسعة على شرائح أكبر من الرجال، بهدف التأكد من فعالية YCT-529 في منع الحمل بشكل موثوق. ويتوقع الباحثون أن يكون العقار متاحًا في الأسواق قبل نهاية هذا العقد، ما يمنح الرجال خيارًا جديدًا يتجاوز الوسائل التقليدية مثل الواقي الذكري أو قطع القناة الدافقة، والتي تفتقر إلى المرونة والفعالية المستدامة. تتولى تطوير هذا الدواء جامعة مينيسوتا بالتعاون مع جامعة كولومبيا وشركة YourChoice Therapeutics ، التي تؤكد أن المشروع يهدف إلى توزيع عبء تنظيم الأسرة بشكل أكثر عدالة بين الجنسين، وتمكين الرجال من خيارات إنجابية أوسع.